قرية النياكة بالساحل - الجزء الرابع

teeez

عضو
إنضم
1 سبتمبر 2021
المشاركات
13
الإقامة
القاهرة
النوع
سالب
بعد ان انتهيت من كريم وعمرو وكانت الساعة تقارب الثامنة مساء كنت متعبا من مسلسل النيك ففي ظرف 24 ساعة كان قد ناكني ستة اشخاص ولا ازال اتذكر عبده وما فعله زبره في خرم طيزي….كنت جائعا ولم اكن قادرا علي النزول فطلبت احد المطاعم في القرية ليوصلوا لي الطعام الي الشاليه ثم دخلت لاستحم واغتسل وارتدت ملابسي وجلست اشاهد التلفزيون انتظر الطعام ولم يمض كثيرا حتي طرق باب الشاليه ففتحته فوجدت رجلا في منتصف العشرينات قصير القامة نحيف يحمل كيسا به الطعام كان ينظر الي نظرات غريبة كانه يلتهمني بعيونه وهو يبتسم ابتسامة اعرف معناها جيدا انها ابتسامة تحمل في طياتها عبارة “عايز انيك” استغربت كثيرا لانني لم افعل شيئا حتي استثيره وقلت في بالي لعلي مخطئ وان الامر في مخيلتي فقط..اخذت الطعام ودفعت للرجل النقود وشكرته فشكرني وقال انا تحت امرك يا بيه انا شغال هنا واي وقت لو عوزتني في حاجة انا موجود شكرته ثم اغلقت الباب الا انني لاحظت انه بقي امام الشاليه فترة ثم انصرف….لم اعلم لماذا تصرف هذا الرجل معي بهذه الطريقة ولكنني ابتسمت وقلت يبدو ان ما حدث معي من نيك قد جعل طيزي مغرية للرجال ولا يستطيعون مقاومتها ضحكت مع نفسي وتناولت الطعام ثم استرحت امام التلفزيون لتغفل عيني واذهب في نوم عميق استيقظت علي صوت طرقات علي باب الشاليه نظرت الي ساعة الحائط لاجد الساعة قد تجاوزت الواحدة والنصف بعد منتصف الليل …لم اكن انتظر احدا وفجاة اتي الي مخيلتي ان يكون الطارق اسماعيل ورفاقه وانهم اتوا ليفتكوا بطيزي مرة اخري فترددت في فتح الباب الا ان الطرق استمر فقمت افتح الباب وانا اتخيل ازبار اسماعيل وعبده ورفاقهما تخترقني مرة اخري…. فتحت الباب ولحسن الحظ لم يكن الطارق احدا من شلة اسماعيل فقد كان حسن فرد الامن الذي رافقني في تاجير الشاليه وبادرني بالسلام فبادرني وقال “قلقتني عليك يا باشا اصل انا ما شفتكش نزلت من ساعة ما كنت في حمام السباحة قلت اجي اطمن عليك واشوفك لو عايز حاجة” ابتسمت له وشكرته وقلت له انني كنت متعبا بعض الشيئ وانني كنت نائما ….كان حسن شابا وسيم للغاية فهو ذو بشرة مائلة للسمار عينيه واسعتين جميلتين لونهما عسلي فاتح شعره قصير للغاية قامته طويلة وجسمه يبدو عليه انه يمارس الرياضة بانتظام.. رد حسن يعني حضرتك مش عايز اي حاجة بجد انا تحت امرك في اي حاجة تطلبها شكرته مرة اخري وهممت باغلاق الباب ولكن حسن فاجئني فقد اخرج شيئا من جيبه وقال لي سريعا “صحيح يا باشا قبل ما انسي الريس اسماعيل باعتلك دي وبيقول انك نسيتها امبارح عنده” نظرت الي يد حسن لاجد علبة الكريم التي استخدمها اسماعيل ورفاقه ليلة امس في نيكتي وفجاة بدات افهم في مخيلتي كل شيئ اصبح واضحا جليا يبدو ان اسماعيل او احد رفاقه قد حكي ما حدث ليلة امس وكبف ناكوني وفتكوا بطيزي …نعم فهمت كل شيئ كريم وعمرو كانا يعلمان بانني خول وحسن ايضا وربما ايضا رجال الامن الذين رحبوا بي بحفاوة في طرق عودتي الي الشاليه من حمام السباحة ورجل التوصيل الطعام التي كانت عيناه تبتلع جسدي وربما اخرين كثيرين فالفضيحة الجنسية موضوع محبب لدي الرجال المصريين وخصوصا عن الخولات فكرت قليلا ونظرت الي حسن وبدلا من ان احاول ان اتدارك الموضوع بشكل او باخر فكرت وقلت في نفسي ما من احد يعرفني هنا فلماذا لا اطلق لنفسي العنان وحسن وسيم وكنت ارغبه من لحظة ما وقعت عيني عليه ابتسمت له ومددت يدي واخذت علبة الكريم وقلت تشرب شاي يا حسن ابتسم ودخل سريعا وهو يعلم انه سينيكني الليلة دخل حسن وفور دخوله اشتعلت في جسدي تلك الشهوة اللعينة التي تستولي علي جسدي فتشعله نارا لا يطفؤ لهيبها الا الزبر وكنت دائما احلم ان اكون شرموطة لعوب ولكنني كنت امنع نفسي خوفا من الفضيحة وخشية علي خرم طيزي اما الفضيحة فيبدو انها حدثت واما خرم طيزي فقد اتسع جيدا بعد ما تلقي زبر عبده العملاق ولن يضيق ابدا اااااااه يا خرم طيزي ..فلماذا امنع نفسي الان…. جلس حسن علي الكنبة وهممت ان اعمل له كوبا من الشاي وقدمته له وكنت اري علي وجهه علامات الحيرة فهو لا يدري كيف يفتح موضوع النيك معي فقررت ان اساعده…. استئذنت منه لادخل الحمام لاغسل وجهي من اثر النوم ثم بدلت ملابسي سريعا ولبست شورت اسود قصير لتظهر افخادي الممتلئة وعليه توب اسود ايضا قصير كانه ستيان (صدرية) ودخلت علي حسن لينظر الي في انبهار ويقول ايه الحلاوة دي يا باشا ضحكت ضحكة رقيعة وقلت في ميوعة ولبونة ميرسي يا حسن انت احلي وجلست بجواره علي الكنبة وهو يحدق في افخاذي والشهوة تتطاير من عينيه سالته سريعا حسن انت تعرف تعمل مساج رد سريعا وقال طبعا يا باشا ده انا هاعملك احلي مساج انا خبرة في المساج ضحكت وقمت وطلبت منه ان يتبعني الي غرفة النوم وفور دخولي الي غرفة النوم استلقيت علي بطني في السرير وانا اطلق تنهيدة عالية كالشراميط خلع حسن حذائه واعتلاني لكنني سارعت وقلت له ما تقلع هدومك عشان ما تتوسخش وكمان عشان تبقي علي راحتك قفز حسن سريعا وكانه ينتظر هذه اللحظة بفارغ الصير وخلع قميصه وبنطاله ليبقي فقط بالكيلوت الابيض الذي يشف عن مارد جبار تحته ثم عاد واعتلاني وبدا في تدليك جسمي وانا اتاوه تحته بشرمطة ولبونة حتي ازيد من شهوته واثارته وكنت اشعر به وهو يحك زبره المنتصب بطيزي كلما دلك اكتافي ويحك ركبتيه بفلقتي طيزي ثم قال لي ما تقلع البلوزة دي يا باشا عشان املكك كويس فرفعت نفسي وقلت له اوكي ممكن تقلعهاني عشان مش هاعرف اقلعها وانت فوقي ففعل وكان زبره في هذه اللحظة ملتصق بطيزي وكنت اشعر انه منتفخ وصلب كالحجر ثم استلقت مرة اخري وقلت له في لبونة سوري يا حسن اصلي نسيت ان الواحد لازم يبقي عريان خالص وهو بيعمل مساج فرد سريعا وقال طيب ما احنا فيها ما تقلع الشورت بالمرة فرفعت طيزي الي اعلي لتلمس زبره مرة اخري وقلت له اوكي ممكن تقلعهوني لم يتردد حسن ومد يديه وشد الشورت الي اسفل لتنكشف طيزي امامه بكامل استدارتها وسمعته يقول اوووووف يا نهار حلاوة وعاد يدلكني وركبتيه علي فلقتي طيزي يفتحهما ليري خرمي ويتحسس ظهري واكتافي ويحك زبره في طيزي الطرية وانا اسمع انفاسه تتثاقل وانا اتاوه تحته واغنج وفجاة رمي حسن جسده فوقي وشدني من اكتافي وهمس في اذني وقال خلاص مش قادر انت تعبتني اوي عايز انيكك قلت له ماشي بس عندي شرط فقال انت تامر شرطك ايه فقلت تسيبني امصهولك فطار عقل حسن وانتفض من فوقي وخلع الكيلوت ليظهر المارد الجيار كان زبره كبير جدا حولي 20 سم عريض ذو راس قصيرة لونه فاتح جميل فانقلبت وامسكت بزبره واقتربت اليه بفمي وقبلته ثم اخذته في فمي اداعبه بشفتاي وامص فيه بقوه واحرك لساني عليه وادفعه في فتحة زبره ثم التهمه بفمي وامصه مره اخري وهو يتاوه من اللذة ويده تداعب جسدي تتحسس ظهري وبزازي وطيزي في لهفة وما هي الا لحظات حتي قذف حسن بلبنه في فمي بابتلعته واخذت في عصر زبره بفمي حتي اخرج اخر نقطة لبن منه وابتلعتها ايضا

استلقيت بجانب حسن وهو يلهث بعد ما جاء بظهره في فمي ثم نظر لي وقال احاا انا عمري ما حد مصلي كدة فضحكت وتركته حتي اغسل فمي وعدت مرة اخري ونمت بجانبه وقلت حسن لو انا سالتك حاجة تجاوبني بصراحة فقال طبعا انت حبيبي فسالته هو مين قالك ان انا بتناك فقال هيا تفرق معاك يعني قلت له انا مش فارقة معايا بس عايز اعرف عشان خاطري فرد انت طبعا عارف امير ومحمد قلتله ايوة فقال النهاردة الصبح كانوا عندنا في السكن (وهو سكن العمال الذين يعملون بالقرية من امن ومنقذين وخلافه) بيفطروا معانا وحكولنا كل حاجة فقلت انتم مين فضحك حسن وقال كلنا يا باشا الامن والعمال كله يعني فقلت له حكولكو ايه فقال ابدا قالولنا انهم امبارح اسماعيل وعبده عزموهم علي واحد خول اسماعيل شقطه من علي البحر وقالولنا عملوا فيك ايه وحكولنا علي طيزك وجمالها انك كنت بتتناك ولا النسوان وشلت زبر عبده اللي نسوان كتير بتموت منه بس الصراحة طيزك احلي بكثير عن ما قالوا انا ما كنتش مصدق وعشان كدة محمد اداني علبة الكريم وقالي انها بتاعتك وناكوك بيها وانا بصراحة من الصبح وانا اللبن واقف لحد زوري وعايز انيكك فضحكت وقلت له طيب اوقفهولك تاني وتنيكني انا عايز ادوق زبرك نظر اي في نهم ومسكني وبدا يقبلني بشدة ويتحسس جسدي بيديه حتي شعرت بانتصاب زبره مرة اخري فانقلبت علي بطني وقلت له مش الكريم معاك؟ فدهن حسن زبره بالكريم وفتح فلقتي طيزي ودهن علي خرم طيزي وكانه يدلكه برفق فاثار شهوتي وقلت له نيكني يا حسن دخل زبرك في طيزي فنام فوقي ووضع زبره بين فلقتاي ودفع زبره في خرم طيزي ليدخل وانا اتاوه واغنج واصيح ااااااااااااااااااه ااااااااااااااه زبرك بيوجع اوي يا حسن احححححححححححح نيكني نيكني وبدا حسن في النيك يدفع بزبره حتي نهايته وينزعه برفق ثم يعود ليدفعه مرة اخري وهو يثبتي بيديه ويقول احاااا جامدة اوي طيزك سخنة اوي ااااه ااااه….ظل حسن يحرث طيزي اكثر من نصف ساعة حتي شعرت بلبنه السميك ينزل في طيزي ويبللها ثم استلقي حسن فوقي ليرتاح قليلا قبل ان ينزع زبره من طيزي ويقوم ليغتسل ويعود ليلبس ملابسه وقبل ان ينصرف قال لي ضاحكا خلي بالك بقا يا باشا تقريبا نص رجالة القرية عايزين ينيكوك ضحكت وقلتله ما تقلقش عليا فقال انا مش قلقان حقيقي لما محمد قال عليك شرموطة كبيرة ما كانش بيكدب ضحكت وانصرف حسن وذهبت الي الحمام لاغتسل واغسل طيزي من اثار لبن حسن السميك وكان الوقت ليلا يقارب الثالثة وسمعت حركة في الخارج فاختلست النظر من الشباك لاجد حسن وهو يتكلم مع خمسة من رجال الامن يقفون علي بعد من امام الشاليه كنت اعلم انه يحكي لهم كيف ناكني وبدلا من ان اشعر بالحزن او القلق من الفضيحة شعرت باستثارة وكان طيزي لم تشبع من زبر حسن ولم لا فقد تعودت علي الجنس الجماعي وزبر واحد فقط لا يكفي…. وما هي الا لحظات وانصرف حسن وترك رفاقه الخمسة راقبتهم قليلا لاري هل هينصرفوا الا انني وجدتهم واقفين امام الشاليه يتحركون امامه ذهابا وايابا وبدات الشهوة تعود مرة اخري تشعل نارها في اطرافي فلم افكر كثيرا فاسرعت وذهبت وارتديت الشورت الاسود القصير ولم البس اي شيئ اخر وانتظرت حتي تجمعوا خمستهم وفتحت الباب ووقفت اشرب سيجارة علي باب الشاليه وانا اقف ملتوي كالعاهرة التي تصطاد زبائنها ليلا بالشوارع واتلوي يمينا ويسارا امامهم وهم ينظرون الي وانا مستمتع فانا الان شرموطة عاهرة قحبة خادمة الازبار ويبدو انهم هاجوا بالفعل فتحركوا جميعا نحو باب الشاليه وعندما اقتربوا من الباب تركت باب الشاليه مفتوحا ودخلت الي الداخل وخلعت الشورت ليروني عاريا ويروا طيزي المستديرة والتفت لهم بخصري وقلت لهم ادخلوا واقفلوا الباب وراكو واقلعو هدومكو فعلوا كما طلبت منهم واتجهت انا للكنبة وجلست في وضع الدوجي ستايل وقلت لهم كلمة واحدة لكنها كانت كافية قلت لهم ياللا …. التفوا حولي وهم عارون يدلكون ازبارهم المنتصبة وتناوبوا علي نيكتي احدهم ينيك طيزي والاخرين يعطوني ازبارهم لامصها لم اكترث بان اعرف اسماءهم لم نتحدث كثيرا كان حديثنا فقط مختص بالنيك مثل اعدل طيزك مص زبري وهكذا……. لم اهتم ان انظر الي وجوههم او اتعرف علي اسمائهم كل ما اريده ان اشعر بازبارهم المنتصبة تخترق خرمي وتحتك باحشائي واحدا تلو الاخر يصب لبنه الساخن بداخلي وانا اغنج واتاوه لاستمتع بكل لحظة نيك من ازبارهم …. بقيوا معي ينيكوني مدة ساعتين تقريبا حتي انتهوا وكبوا لبنهم جميعا داخل طيزي ثم ارتدوا ملابسهم في صمت كما خلعوها و انصرفوا بعد ان اراحوا شهوتهم داخل طيزي….. وبعدها دخلت استحم وانا افكر واقول لنفسي احا يا بن المتناكة 11 زبر في يوم علي كدة علي اخر الاسبوع ممكن تكون اتناكت من 100 واحد انت خلاص بقيت شرموطة بجد شرموطة برخصة هههههههه كنت سعبدا اتحسس خرم طبزي المفتوح فقد اصبح كسا حقيقيا خرجت من الحمام والقيت نفسي علي السرير لاستغرق في نوم عميق واحلم من سينيكني غدا وكم عددهم
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

Similar threads

عودة
أعلى