قرية النياكة بالساحل- الجزء الاول

teeez

عضو
إنضم
1 سبتمبر 2021
المشاركات
13
الإقامة
القاهرة
النوع
سالب
هذه القصة ليست واقعية بالكامل وليست خيالية ايضا
احداث هذه القصة وقعت منذ 7 سنوات وكان عمري انذاك 28 عاما كان الجو حارا بالقاهرة فقد كنا في شهر اغسطس وهو من اشد الشهور حرارة في القاهرة وكان اهلي قد غادروا القاهرة كعادتهم الي الساحل الشمالي ليقضوا صيفهم هناك وبقيت وحيدا في القاهرة مع اخي الذي يصغرني بعامين ولم اكن سعيدا فاصدقاءه وصديقاته دائمين الزيارة في البيت ولا اشعر يراحتي في البيت وكنت اشعر برغبة شديدة في ان انطلق علي راحتي ولكن مع اخي واصدقائه اصبح الامر شبه مستحيل اضافة الي الشجار المستمر معه بسبب ما يفعله في المنزل فذهبت الي مديري في العمل وطلبت منه اجازة لمدة اسبوع لاستجم واريح اعصابي ووافق مديري علي الفور حيث انني لا احصل علي اجازاتي الا نادرا ولكنني فكرت الي اين اذهب ….لا استطيع البقاء في القاهرة بسبب اخي ولا اريد الذهاب الي اهلي في قريتنا بالساحل الشمالي لانني ايضا لن اكون علي راحتي معهم وبينما كنت اتباحث مع صديقي كريم في هذا الامر (وكريم صديقي منذ زمن طويل وهو مثلي سالب لكن له مواصفاته الخاصة) واقترح كريم علي اقتراح رائع “لماذا لا تقوم بتاجير شاليه في قرية اخري غير قريتكم فتكون وحيدا وعلي راحتك” فعلا اقتراح رائع ولكن كيف فقال لي ان قري كثيرة الملاك بها يؤجرون شاليهاتهم وما عليك الا ان تسال امن القرية وهم يدلونك ..لمعت الفكرة في راسي وقررت ان انفذها واقترح كريم اسم قرية قريبة من مارينا لان زوج اخته قد اجر بها من قبل بنفس الطريقة طلبت منه ان ياتي معي لكنه اعتذر لانه مرتبط بالبوي فريند بتاعه ولا يستطيع ان يسافر دونه.

اتجهت الي الساحل الشمالي في الصباح وقررت ان اذهب اولا الي القرية التي ذكرها كريم وان لم اجد ساعود الي اهلي في قريتنا وعندما وصلت القرية اتجهت الي مكتب الامن وسالته هل لديكم شاليهات للايجار لمدة اسبوع فاجابني نعم ففرحت كثيرا وسالني هل تريده علي البحر فقلت لايهم لكن لا اريدها ان تكون بعيدة عن البحر فذهب معي احد افراد الامن حتي يريني الشاليهات المتاحة وكان وسيما للغاية فبدات افكر لماذا لا تكون هذه اجازة خاصة ممتعة فانا وحدي هنا لا يعرفني احد….المهم استقريت علي شاليه وعدت الي مكتب الامن وانهيت اجراءات التاجير وعدت الي الشاليه وكانت الساعة قد قاربت علي الرابعة مساء ارتحت قليلا واخذت حمام وكانت اعصابي بدات في الارتخاء بالفعل كان الشاليه في اطراف القرية في منطقة لا تزال معظمها تحت التشطيب وكانت منطقة هادئة وكان لوجودي فيها وحيدا مع شيطاني اكبر تأثير علي ما حدث تباعا..... بعدما خرجت من الحمام قررت ان اذهب لاتمشي علي شاطئ البحر ونفسي تطلب ان اعيش مغامرة جنسية جديدة فارتديت الهوت شورت الازرق الضيق الذي يكشف عن تدويرة طيزي وامتلاء افخاذي ومعه التي شيرت الكات الضيق الذي يبرز صدري وطلعت الي البحر لاصاب بخيبة الامل فقد كان خاليا تماما من اي مخلوق لا يوجد رجل واحد ولا حتي امراة علي الشاطئ فهدات من روعي وقلت لا يهم فانا هنا لاستجم وقررت ان اشرب سيجارة واعود بعدها الي الشاليه وقلت في نفسي اكيد السبب ان المنطقة لا تزال تحت التشطيب فلا يوجد احد وانا اتمشي لا حظت احدا ينظر الي من احد الشاليهات علي البحر والتي لا تزال تحت التشطيب لم استطع ان احدد ملامحه جيدا فقد كان بعيدا بعض الشيئ لكنني استطعت ان احدد انه شابا طويل القامة اسمر قليلا ذو شارب ولحية قلت في نفسي ولما لا لما لا اتشرمط قليلا لعلي اهدا من لهيب شهوتي بدات اتمشي امامه بميوعة وليونة تارة اجلس علي سور البحر واضع الرجل فوق الرجل لابين افخادي الممتلئة وتارة اعطيه ظهري وانحني لاسند علي سور البحر واعود لاتراقص في المشي مرة اخري ولاحظت انه ترك ما كان يعمله بالشاليه وظل يراقبني في شغف ولم يمض علي كثيرا حتي نظرت الي حيث كان يقف لاجده قد ترك مكانه وخرج من الشاليه ويتجه نحوي تسارعت ضربات قلبي وتتابعت انفاسي فلا اعلم ما ينويه هذا الغريب نحوي وعندما اقترب نظرت اليه لاتبين ملامحه وبالفعل كان طويل القامة مفتول الجسد خمري اللون ملامحه رائعة يشبه المغني الاسباني خوليو اجلاسيوس لكنه بشارب ولحية مكتملة يرتدي فانلة داخلية بيضاء متسخة من الدهان والبوية التي يعمل بها وبنطال واسع رمادي لا يخلو من بقع البوية هنا وهناك …اقترب مني مبتسما وقال مساء الفل يا باشا رديت عليه السلام فقال هو حضرتك بتدور علي حاجة اصلي شايفك رايح جاي فيه حاجة ولا ايه؟ اجبته سريعا لا انا بس بتمشي اصلي لسه واصل من شوية والبحر وحشني ضحك وقال اسكندرية نورت يا يا باشا ضحكت ثم قال انت هنا لوحدك اجبنه نعم فابتسم وقال اصل انا لما شفتك رايح جاي قدامي قلت يمكن القمر بيدور علي حاجة وقلت لما اجي اشوفك وانا يا باشا تحت امرك ابتسمت ابتسامة مائعة واجبته بلبونة ما تحرمش منك شايلك للكبيرة فضحك وقال ما هيا فعلا كبيرة سالته ما اسمك قال اسمي اسماعيل وانت قلته رامي رد عاشت الاسامي ضحكت واخرجت سيجارتين من علبتي واعطيته واحدة وسريعا اخرج هو ولاعته حتي يشعل لي سيجارتي فاقتربت منه حتي التصقت اردافي بمنطقة زبره متعللا بان الهواء شديد ويطفئ الولاعة فالتصق هو اكثر بي والتفت يده حول يدي حتي اشعل السيجارة وكانت يده خشنة لطبيعة عمله اشعلت السيجارة وشكرته ونظرت اليه لاجد الشهوة قد اشتعلت في عينيه تلك النظرة اعرفها جيدا انها نظرة الرجل حينما يريد ان يفترس جسدي ليشبع كل رغباته الجنسية وعلي الفور ابتسمت ونظرت اليه نظره رغبة ولبونة فقال انا تحت امرك يا باشا بس انت قولي انت عايز ايه وانا اريحك فضحكت وقلت هو انت لحد دلوقتي مش عارف انا عايز ايه فابتسم وقال عارف بس عايز اسمعها منك لم افكر كثيرا وتقمصت دور الشرموطة اللعوب وجاوبت بكل جراة ولبونة عايز زبرك فرد وانا تحت امرك مددت يدي لاتحسس زبره لاجده منتصب وياله من زبر كان كبيرا وعريضا حتي انني لم استطع ان الف اصابعي عليه لكنه مسك يدي وابعدها سريعا عن زبره وقال مش هنا يا قمر وانا لسه عندي شغل فسالته اذن متي فرد انا بخلص شغل الساعة الثامنة لماذا لا تاتي عندي علي الساعة التاسعة اكون قد جهزت لنا القعدة واشار بيده الي فيللا بعيدة بعض الشيئ وقال انا قاعد في الملحق بتاع الفيلا دي تعالي علي الساعة 9 حاستناك اوع ما تجيش فقلت لا اكيد لازم اجي وابتسمت وسلم علي ثم عاد الي مكان عمله وذهبت انا الي الشاليه حتي استعد لللقاء الحميم

عدت الي الشاليه وكانت الساعة تقارب السابعة مساء دخلت الحمام واخذت دوش مرة اخري ووقفت امام المرايا لاتاكد من نعومة جسدي وطيزي افكر في زبر اسماعيل العملاق وابتسم واقول لنفسي كم انت شرموطة يا رامي لم اتخيل انني ساتصرف بشرمطة هكذا مع شخص لا اعرفه من قبل ولكنني كنت مستثارا بالتجربة الجديدة فانا لن افعل ذلك من قبل اقتربت الساعة من الثامنة والنصف فبدات في ارتدائي لملابسي وكنت مصمما ان اكمل فكرة اسماعيل عني وهي انني شرموطة بكل معاني الكلمة فلبست تي شيرت ضيق يشد من بزازي ويرفعها وكيلوت اسود فتلة يكشف عن طيزي باكملها وفوقه شورت احمر يشف قليلا عما تحته لكن الظلام قد حل ولن يراني احد وانا ذاهب الي اسماعيل فقد كنت هائج لدرجة كبيرة حتي انني لا استطيع ان ابتلع ريقي واخذت معي علبة الكريم لانني لا اضمن ان يكون لديه كريم وزبره لن يدخل الا باستخدام الكريم خرجت من الشاليه واتجهت الي الفيلا التي اشار اليها اسماعيل وكنت هناك في تمام الساعة التاسعة ودخلت لاجد الملحق منفصل عن الفيلا له بابه الخاص ذهبت وطرقت الباب ولم تمر ثواني حتي فتح الباب لاجد اسماعيل وقد استحم ولبس شورت ابيض وازرق يصل الي ركبتيه وتي شيرت سوداء سلم علي وشدني الي الداخل واغلق الباب من ورائي وقال اتفضل اقعد لكنني لم اتحرك فقد اصابني الذهول فاسماعيل لم يكن وحيدا في الملحق فعندما دخلت وجدت ثلاثة شباب معه فالملحق عبارة عن غرفة واحدة بها سريرين وكنبة بجوار باب الملحق وحمام صغير في نهاية الملحق يتضح عليه ملامح عيشة العزوبية فهو غير مرتب وكان هناك شاب يجلس علي سرير والاخر علي السرير الثاني والثالث علي الكنبة تسمرت في مكاني ولم اعرف ماذا افعل كرر اسماعيل علي وقال اتفضل يا روميو اقعد ولكنني لم اتحرك ايضا فقد كان وقع الصدمة كبيرا علي فقال اسماعيل مخاطبا الشاب الذي يجلس علي السرير القريب من الباب وقال قوم يا محمد خللي روميو يقعد فقام ووجلس علي الكنبة بجوار صاحبه وشدني اسماعيل وتوجه بي الي السرير واجلسني هناك كل هذا ولم انطق بكلمة واحدة فكنت افكر كيف لي ان اخرج من هذه الورطة ما كنت اتوقع ابدا ان اسماعيل يضحك علي وياتي بي ليفترسني هو واصحابه ثم قال اسماعيل اعرفك علي زمايلي محمد واشار الي الشاب الذي قام عن السرير وجلس علي الكنبة امير وهو الشاب الذي يجلس بجوار محمد وعبده وهو الشاب الذي يجلس علي السرير البعيد وقال ده رامي يا شباب اللي حكيتلكو عليه ابتسموا جميعا ورحبوا بي لكنني كنت متسمر لا اقوي علي الكلام الخوف يعصف بي لا ادري ماذا افعل تاملت قليلا في الشباب محمد شاب نحيف اسمر ذو ملامح حادة تظهر عليه قسوة عمله كنقاش وهو في طولي او اطول قليلا امير شاب يميل بشدة الي البياض ذو شعر بني فاتح متجعد يقترب من طول اسماعيل وجسمه المفتول لكنه يبدو من ملابسه انه املس الجسم اما عبده فهو شاب ضخم ذو بنية قوية كانه يلعب كمال اجسام يفوق اسماعيل طولا حنطي البشرة…. اعتصرني القلق وشارفت علي البكاء وفكرت في التوسل لاسماعيل حتي يخرجني من الملحق فقد كنت خائفا جدا لا اعرف مصيري مع هؤلاء الاربعة فقط افكر ماذا سيكون حالي اذا افترسني كل هؤلاء اكيد طيزي سوف تتقطع وتنزف وسيكون المصير اسود ندمت كثيرا علي ما اقترفته من شرمطة فلعل هذه الشرمطة هي التي دفعت اسماعيل لان يدعو اصحابه الي نيكتي ما الحل ما الحل فكرت في الركض سريعا نحو الباب ولكن اسماعيل كان يقف بيني وبين الباب… لاحظ اسماعيل وجومي فقال ايه يا روميو مالك اجيبلك حاجة تشربها اومات راسي بلا واستجمعت قواي وقمت وقلت لهم معلش اصلي نسيت حاجة في الشاليه حاروح اجيبها وارجعلكو واتجهت نحو باب لملحق الا ان اسماعيل قال ايه نسيت ايه مش مهم خليك لكنني اصريت وقلت لا لازم اروح اجيبها وارجع معلش واكملت طريقي نحو الباب بخطوات متسارعة وبلمح البصر قفز محمد من الكنبة واغلق باب الملحق بالمفتاح واخذ المفتاح ففزعت واستدرت لاسماعيل وقلتله لو سمحت خليه يفتح الباب فرد علي وهو يضحك اهو قدامك قوله نظرت الي محمد وصحت به افتح الباب لو سمحت انتو عايزين ايه فصاح محمد وقال عايزين ننيك يا كسمك يعتي حنكون عايزبن منك ايه وضحك وقال ايه يا برنز هو خروج الحمام زي دخوله ايه في ايه مش عاجبينك ولا ايه فكررت عليه افتح الباب وهنا قام امير من علي الكنبة واتجه نحوي ورفع يده لتنزل علي خدي في صفعة قوية وصاح انت بتزعق ليه يا كسمك الراجل قاللك عايزين ننيك وانت بتتناك مشكلتك ايه ودفعني نحو السرير ليتلقفني اسماعيل وكنت بدات في البكاء فاجلسني اسماعيل علي السرير وقال بالراحة يا جدعان رامي خول صحيح بس ده خول ابن ناس بالراحة عليه وهو هيسمع الكلام ونظر الي وقال مش كدة يا رامي حتسمع الكلام وهتخلينا ننيكك مش كدة لم اقوي ان ارفع راسي لانظر اليه واكمل اسماعيل ها يا رامي قلت ايه معلش الشباب بس تعبانه علي الاخر ومحتاجين يفضو معلش صدقني هنبسطك ونكيفك وكله بالراحة والذوق مش كدة يا رجالة وهنا نطق المارد عبده وقال احا يا سمعه انت قاعد بتتحايل علي الخول ده يعني قدام كسمه اربع رجالة زي الورد وبيتبطر احا ده خول يعني متعود يتناك لو عايز يعمل فيها شريفة ينضرب دين امه ويتناك غصب عنه وقام من علي السرير الاخر واتجه نحوي فارتعدت فرائصي وارتعشت من الخوف فقال اسماعيل لا يا رجالة ما يصحش كدة اصبرو بس هو هيتناك برضاه حتي شوفو ومد اسماعيل يده الي التي شيرت التي ارتديها وبدا يرفعها حتي يخلعها عني لم اقوي علي مقاومته فقد خارت كل قواي حتي خلعها عني بالكامل ثم مد يده الي بزازي وبدا يداعبها وهو يقول شفتو اهو بقا زي الفل اهو بالراحة عليه بقا بس بزازه ايه ملبن ابن الوسخة وبدا يزيد من فركها ويشد حلماتي فقال عبده لو عايز فعلا يقوم يكمل قلع هدومه قدامنا كده واحنا حنيكه بالراحة وهو يضحك فنظر اسماعيل الي وقال ياللا يا روميو ياللا بقا قوم اقلع وفرج الرجالة علي الي انت فرجتني عليه من بدري ووضع يده علي طيزي وبدا يدفعني لاقوم وهو يقول قوم يا رامي اسمع الكلام انا لو سبتهم عليك مش ضامن هيحصلك ايه كنت جالسا علي السرير بجانبي اسماعيل بينما محمد وعبده وامير ثلاثتهم يقفوا امامي….استجمعت قواي ووقفت واعطيتهم ظهري وبدات في خلع الشورت وسحبته لاسفل فسقط وكشف عن طيزي الملساء يخرج من بين فلقتيها خيط الكيلوت الفتله الاسود وهنا سمعت امير يصيح احاااا ايه الطيز دي دي جامدة فشخ فضحك اسماعيل وقال مش قلتلكو واحسست بايادي تمتد الي طيزي تعتصرها وتفركها في شبق وشهوة ثم سمعت محمد يقول لا وبصو علي الي لابسه ايه ده لباس خولات بصحيح وبكسمه كان عامل انه مش جاي يتناك وضربني علي طيزي ضربة قوية ارتعشت لها طيزي ثم قال امير طيب ما تقلعه اللباس يا اسماعيل فهم اسماعيل ليخلعني ما تبقي من ملابسي لكن عبده قال لا سيبولي انا الطلعة دي ومد يده وشد عني الكيلوت مرة واحدة لاقف امامهم عاري تماما ثم دفعني مرة اخري الي السرير لاسقط عليه ….استدرت لاجد الاربعة يقفون امامي وقد اطاحت الشهوة بعقولهم وبداوا في خلع ملابسهم وهنا احسست انني فعلا كالفريسة التي اجتمع حولها الاسود لينهشوا لحمها الطري الدافئ وهي تنام بلا حيلة
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

Similar threads

عودة
أعلى