قرية النياكة بالساحل - الجزء الخامس

teeez

عضو
إنضم
1 سبتمبر 2021
المشاركات
13
الإقامة
القاهرة
النوع
سالب
نمت كثيرا هذه الليلة لاستيقظ في حوالي الساعة الرابعة عصرا تناولت كوبا من النسكافيه وقررت الذهاب الي البحر بدلا من حمام السباحة ارتديت المايوه القصير الذي يظهر مفاتني وذهبت الي البحر وكان خاليا لا يوجد به شمسية واحدة قلت في نفسي هذا افضل فانا اريد ان ارتاح قليلا من النيك واثناء استلقائي علي البحر رايت شابين يبدو عليهم من رواد القرية كانت اعمارهما لا تزيد عن العشرين عاما جلسا علي مقربة مني وخلعا التيشيرتات حتي يظهرا عضلاتهما وكانهما يقولا لي انهم يذهبون الي صالة الجيم بانتظام وكانت اجسامهم جميلة وكانا دائمين النظر الي لكني لم ابالي بهم لصغر اعمارهم قمت من علي البحر بعد حوالي الساعتين وعدت الي الشاليه وفكرت في الخروج ليلا لازور اهلي في قريتهم وههمت لاستحم وانا اتذكر احداث اليومين السابقين واضحك فكرت في الاتصال بكريم صديقي واحكي له ما حدث لكنني ضحكت لان لو علم كريم بما يحدث لانهار وصرخ بوجهي واعطاني درسا في الاخلاق وكيف ان الخول لا يجب ان يكون شرموطة وكيف يجب ان احترم نفسي ههههههههههه. بعد الحمام جلست قليلا اشاهد التلفزيون واذ بانوار الشالية تطفئ فجاة ودون سابق انذاروكذلك التلفزيون لتنقطع الكهرباء عن الشاليه وكان الظلام دامسا لا استطيع ان اري كي ارتدي ملابسي فقد كنت لا ازال ملفوفا بفوطة الحمام… انتظرت نصف ساعة كي تعود الكهرباء ولكن دون جدوي والوقت يتاخر واريد ان ازور اهلي اتجهت في تخبط الي الشباك لانظر بالخارج فاستغربت فانوار الشارع امامي مضاءة وكذلك انوار بعض الشاليهات في مرمي البصر استعجبت وقلت ربما خللا قد حدث في هذا الجزء من القرية وعدت للانتظار ومرت نصف ساعة اخري وايضا لم تعد الكهرباء فقررت ان اتصل بصيانة القرية حتي ابلغهم بانقطاع الكهرباء….. وجدت رقم السويتش التي اخذته عند تاجيري للشاليه بعد عناء في الظلام واتصلت به ليحولني الي صيانة الكهرباء وابلغتهم بالعطل فقال لي الشخص الذي كان يحادثني انه سياتي خلال دقائق ليصلح العطل ….. لم تمر خمس دقائق حتي طرق باب الشاليه فقمت لافتحه وتذكرت انني لا ازال ملتفا بفوطة الحمام ولكن لايوجد وقت لاغير ملابسي حتي ان اردت في تلك الظلمة… فتحت الباب لاجد ثلاثة رجال امامي وقال احدهم حضرتك اتصلت عشان الكهربا قلت نعم وادخلتهم دون ان استطيع ان اتحقق من معالمهم في الظلام ثم قال احدهم انا حمدي الكهربائي يا باشا واشار الي الرجلان اللذان معه ودول مجدي واسلام شغالين معايا رحبت بهم وقلت لهم عن شكوتي فقال حمدي ممكن نشوف بوكس الكهرباء قلت لهم اتقضلوا وكان معهم بطارية صغيرة يمسكها اسلام في يده اشعلها حتي يروا الطريق الي بوكس الكهرباء وقفت معهم ولوهلة لاحظت ان اضاءة البطارية مرت فوق جسدي وفوق بزازي كان احدا يتفحص جسمي وقفت معهم وحمدي يراجع بوكس الكهرباء واسلام يمسك له باضاءة البطارية وفجاة احسست بيد تتحسس اردافي من فوق الفوطة ببطئ ورفق واعتقدت ان ذلك ثالثهم مجدي تراجعت قليلا الي الوراء لكن مجدي تراجع معي وكان يده لا تريد ان تفارق طيزي ففهمت علي الفور انهم هنا ليسوا من اجل الكهرباء ولكن من اجل ان ينيكوني ولم لا فانا الان شرموطة القرية وكما عودتني شهوتني اللعينة استيقظت بسرعة وبعنف لتلهب اوصالي وتشعل شبقي الي حبيبي الزبر لانسجم مع مجدي ومحاولاته ان يتملك طيزي وكان مجدي يقف الي يميني فتحركت ببطئ الي اليمين حتي اسهل له مهمته والمس جسمه حتي اعرف اين يقف ثم تحركت الي اليمين اكثر حتي التصقت طيزي بزبره وكان قد انتصب فتحركت حتي اجعل زبره يلتصق بطيزي بين فلقتيها كانه ينيكني وبدات ادفع بطيري الي الوراء وهو يستجيب بدفع زبره الي الامام ليزداد التصاقنا واشعر اكثر بانتصاب زبره الكبير يدفع به الي طيزي وهنا نطق مجدي وقال ياسطي حمدي الظاهر ان العطل من بره فرد حمدي الظاهر كدة ياسطي مجدي وقال يا اسطي اسلام اطلع بص علي البوكس الخارجي وارجع فاعطي اسلام البطارية الي مجدي وخرج ومسك مجدي البطارية وهو ملتصق بي ورفعها كانه يسطلها علي البوكس ولكنه كان يداعب حلماتي باحد اصابعه فزادت بي الشهوة والرغبة حتي انني اطلقت اهه خفيفة شجعت مجدي ان يمسك بطيزي بيده الاخري ويبدا بفركها فخرجت مني اهه اخري اعلي من سابقتها ليلتفت حمدي نحوي ويري يدا حمدي واحدة تداعب حلماتي والاخري تفرك طيزي فرفع يده وبدا يداعب حلمتي الاخري ويتحسس علي بطني ويقول ايه يا قمر ايه النظام احنا تعبانين اوي وعايزين نريحك وتريحنا فمددت يداي علي ازبار مجدي وحمدي افركهما واداعبهما وكان زبر حمدي منتصب وكنت احسه اكبر واضخم من زبر مجدي فقد كان عريضا للغاية لم تمض دقائق هكذا الا وعادت الكهرباء ويضاء الشاليه وحمدي ومجدي يفركان جسدي نظرت الي حمدي لاجده رجلا في اواخر الثلاثينات من العمر ذو شارب كثيف ولحيته لم تحلق قريبا ملامحه قاسية جسمه قوي اما مجدي فكان شابا في اواخر العشرينات شديد السمار يقترب الي السواد جسمه مفتول وعضلاته بارزة….. لم يتردد مجدي في ان يشد الفوطة من حول خصري ليمسك بطيزي العارية في شهوة وهو يقول اوووف جامدة اوي اما حمدي فقد قال ايه يا عسل تتناك هنا ولا علي السرير فاسرع مجدي وقال احاا يا اسطي الطيز دي عايزه سرير ما ينفعش علي الواقف كدة وهنا دخل اسلام من الخارج ليجدني عاريا وايادي مجدي وحمدي تعبث بجسمي فقال يا ولاد المتناكة ابتديتو من غيري ويضحك ثم يغلق الباب وياتي وكان اسلام شابا يافعا في مقتبل العشرينات لونه قمحي جميل وشارب خفيف وجسد نحيف فرد مجدي لا اسطي هو احنا نقدر نبتدي من غيرك احنا كنا بنقول اننا هنيكه علي السرير فرد اسلام وقال احسن حاجة ده ما ينفعش معاه غير سرير ومرتبة ثم نظر الي وقال ها يا لبوة تتناكي واحد واحد ولا كله علي كله كله يا كسمك فنهره حمدي وقال ما تسبش يا اسلام عيب كدة فشخر اسلام وقال ما اسبش ايه يا اسطي ده خول وانا عارف الخولات الي زيه بيحبوا الشتيمة زي عينيهم انا نكت خولات من عينته كتير وعارف كيفهم صح ده لو ما قلتلوش يا بن المتناكة طيزه ما تفتحش وضحك ونظر الي وقال ها يا متناك عايز تتناك ازاي فرد مجدي لا واحد واحد عشان كل واحد فينا ياخد كيفه تمام ويبقي براحته فرد حمدي ماشي يا اسطي فجذبني مجدي سريعا الي غرفة النوم واغلق الباب وراءه وخلع ملابسه وكان جسمه رائع لونه اسود يلمع به شعر خفيف وزبره اسود قاتم طويل متوسط العرض لكنه منتصب كالحجر … اخذني مجدي علي السرير ونام فوقي وبدا يقبل شفتاي ويشدهما بشفاه ويدفع بلسانه الي فمي لامصه ويمص هو شفتاي ويداه تتحسس جسمي وتعتصر بزازي وهو يقبلني ويمص حلماتي فقد كان شهوانيا الي درجة كبيرة ونحن هكذا فتح الباب ودخل علينا اسلام وقد خلع قميصه وقال عندك بيرة يا خول فاجبته في الثلاجة فرد ماشي يا كسمك وهنا قال مجدي ايه يا اسطي اسلام ما يصحش كدة تقطع عليا مزاجي كدة فرد اسلام لا مؤاخذة يا اسطي بس بقولك ايه خلص بسرعة فيه لسه وراك اتنين انجز يعني واهو معانا الليل بطوله ننيكه زي ما احنا عاوزين لكن احنا عايزين نعمل اول واحد فقال له مجدي ماشي بس اقفل الباب وراك فخرج اسلام وتركتني مع مجدي ليعاود تقبيلي والتهامي بيده ثم سالني عايز تحط كريم فاجبته نعم واعطيته علبة الكريم فامسك برجلاي ورفعهما علي اكتافه ودهن فليلا من الكريم علي زبره وعلي خرم طيزي ثم اعتلاني ووضع راس زبره علي خرم طيزي ودفع به الي داخلي لينزلق باكمله في احشائي وينيكني مجدي وهو مستمتع يظهر علي وجهه علامات النشوة وهو يقبلني وزبره في طيزي يخرج ويدخل في سهولة وانا اطلق لاهاتي العنان فقد كنت منتشي لاكبر حد متعة ومرة اخري يفتح الباب ويدخل اسلام ومعه حمدي ويشاهدوا الوضع مجدي ممتطيني ورجلاي الي الاعلي علي اكتافه بينما زبره يحرث خرم طيزي فصاح بهم مجدي وقال جري ايه يا اسطوات كدة قلة مزاج ما ينفعش كدة فرد اسلام ما تزعلش ياسطي احنا بس بنطمن ايه النظام سالك ولا ايه فرد مجدي في غضب سالك يا عم وان ما كنش سالك اهو بسلكه اهه يالا بقا فضحك اسلام وقال ماشي ياسطي ثم قال احاا يا اسطي حمدي بص طيز ابن المتناكة بلعت زبر مجدي ازاي ده سالك سالك ابن المتناكة ثم خرجوا ليستكمل مجدي نيكنه لي وكانت شهوته قد وصلت الي حدها وبدا يتسارع في النيك حتي احسست بلبنه يقذف في احشائي وهو يطلق اهه عالية دليل علي النشوة والمتعة وبعدها قبلني وقال اوووووف انت طيزك جامدة اوي يا بخته اللي بينيكك كل يوم ضحكت وقبلته ثم اخرج زبره من طيزي ولملم ملابسه وفتح باب الغرفة وخرج لم تمر دقائق حتي فتح باب الغرفة ودخل حمدي واغلق الباب خلفه ثم اتجه الي وبدا في خلع ملابسه وهو يقول علي فكرة انا راجل متجوز وماليش في نيك الخولات بس من الي انا سمعته من الرجالة قلت لازم اجرب الطيز دي وكمان عشان بقالي اسبوعين بعيد عن الولية فابتسمت ونظرت الي زبره كان زبرا مستقيما طوله حوالي 18 سم لكنه متميز في عرضه استلقي بجانبي وقال لي نام علي بطنك ففعلت فركب فوقي وامسك بزبره يضبطه علي خرم طيزي ودفعه الي داخلي ليدخل حشرا في طيزي واطلق صرخة مكتومة …. علمت ان حمدي يقول الحقبقة وانه لم يعتاد نيك الخولات فهو لم يحاول استخدام الكريم ولولا الكريم الذي وضعه مجدي علي خرمي واختلاطه بلبنه ما استطاع حمدي ان يدخله في طيزي هكذا… بدا حمدي ينيك طيزي ويدخل زبره في طيزي ثم يخرجه برتابة استشعرت بها انه بالفعل رجل متزوج فكان ينيكني فقط ليحصل علي شهوته كما يفعل مع زوجته دون صوت او تنهيده وكانه تعود النيك وانه بالنسبة له اجراء روتيني وظل هكذا حتي اتي بظهره في اعماقي ثم قام سريعا وارتدي ملابسه وخرج وما لبث ان خرج حمدي من الغرفة حتي دخل اسلام واغلق الباب خلفه واخذ كرسي كان بالغرفة ليحكم به غلق الباب فقلت له مازحا ايه خايف لحد من صحابك يدخل عليك زي ما انت كنت بتعمل فصاح بي لا يا كسمك انا بقفل الباب عشان محدش منهم يعرف يخلصك مني وبدا في خلع ملابسه وهو يدلك زبره من فوق لباسه حتي ينتصب وقال انا كيفي افتري في النيك مع الخولات الي زيك يا بن المتناكة عشان عارف ان ولاد الوسخة الي زيك متناكين وطيزهم بتاكلهم علي طول ده انت يا كسمك طوب الارض بينيكك ولسة لازم يتربي علي النيك صح يا شرموطة يا مومس ثم خلع لباسه ليظهر زبره القمحي الكبير وكان غليظا راسه ضخمه منتفخه نظرت جيدا الي جسم اسلام فهو يبدو نحيف الا انه عندما خلع ملابسه اتضح ان جسمه محدد بعضلاته تستطيع ان تري تقاسيم عضلات جسمه بوضوح فهو فيما يبدو قوي البنية خلع اسلام ملابسه واتجه نحوي ووقف علي السرير وصاح بي قوم يا كسمك وتعالي ابلع زبري فاستجبت سريعا وقمت ووضعت زبره في فمي وبدات امصه فصاح بي وصفعني علي وجهي بقوة افقدتني توازني وصاح انا قولت لكسمك تبلعه مش تمصه يا مومس وامسك براسي بقوة وادخل زبره في فمي ودفع بع في عنف وهو يصيح ابلعه يا متناك ابلعه وظل يدفع به في داخل فمي حتي احسست انني اختنق فبلعت ريقي واحسست بنفسي وانا ابتلع راس زبره حتي لم اعد قادرا علي التنفس فدفعت راسي حتي ابتعد عن زبره لكنه كان ممسكا بها بقوة فبدات اكح حتي احمر وجهي ودفعت اسلام بعيدا عني فصاح بي انا قلتلك تطلعه من بؤك يا شرموط وركلني بقدمه في ظهري وصاح قوم يا بن الوسخة ابلعه تاني وما يطلعش من بؤك لحد ما اقلك وجذبني من شعري وامسك براسي مرة اخري ودفع زبره في فمي وهو يقول يالا ابلعه حاولت ابتلاعه مرة اخري وكان الامر صعبا علي وادركت ان اسلام من النوع السادي الذي يعشق اذلال وايلام من ينيكه فكرت انه في مثل هذه الحالات لابد لي ان استسلم حتي لا يزيد في ايلامه لي وان استجيب لكل طلباته فبدات احاول ابتلاع زبره حتي ابتلعته مرة اخري فاخرج زبره من فمي وادخله مرة اخري وقال ابلعه يا كسمك يالا فابتلعته ثم قال دلوقتي بقا مصه فاخذت في مص زبره الجميل والحسه بلساني والحس بيضانه وهو مستمتع بما افعله ثم سحب زبره من فمي وقال فلقس ووريني خرم طيزك ففعلت ذلك فاخذ يضرب طيزي بقوة وانا اصرخ وهو يقول هو انت لسه شفت حاجة يا متناك الخولات الي زيك عايزين يتربوا احا يا كسمك ده انا الي كنت قابلتك اول واحد كنت حبستك في اوضة ودورت النيك فيك لحد ما طيزك تتربي ثم ادخل اسلام اصبعين في طيزي ولحقهما بالثالث وقال هو كدة زي ما انا كنت فاكر انت خول اصلي طيزك بايشه من النيك ثم بصق علي طيزي وادخل اصبعه الرابع بقوة فصرخت من الالم فشخر وقال اخخخخخخخخخخخخخخخخ انت حتعمل فيها بنت بنوت يا خول دا انت اتناكت من طوب الارض يا شرموطة ثم ضربني علي طيزي بقوة وقال كام واحد كب في طيزك يا متناك ها كام واحد وهو يدفع اصابعه الاربعة في طيزي وانا اصرخ من الالم ده انت طيزك شكلها شافت ازبار اكتر من مبولة الحمام يا مومس وفجاة سحب اصابعه من طيزي وقلبني علي ظهري وامسك بزازي وعصرهما بقوة وقال وانت طبعا فرحان ببزازك دول يا كسمك انا حاقطعهم ثم بدا في مصمصة حلماتي وعضهم باسنانه وانا اصرج من الالم كان اسلام عنيفا جدا وكان كلما ارتفعت صرخاتي يزيد في ايلامي وكان يقرصني في جسمي وهو يقول اه يا خول فرحان ان جسمك طري انا هالبسك اسود فصرخت من شدة الالم حرام عليك كفاية كدة فصفعني علي وجهي بقوة وبصق علي وقال يا ابن المتناكة انا المتحكم فيك دلوقتي وانت جزمة في رجلي ثم اخذني علي طرف السرير وامرني ان انحني ففعلت فامسك بزبره ودفعه في طيزي بقوة شديدة لاصرخ مرة اخري وبدا اسلام ينيك في بقوة وعنف لم احسسه من قبل ولا حتي مع عبده صحب الزبر الجبار فقد كان اسلام يخرج بكل زبره من طيزي ليعاود دفعه في مرة اخري بعنف ويضربني علي طيزي ويقرص بزازي حتي شعرت انه سينتزع جلدي من فوق صدري وكان ينيكني بشكل غريب يتعمد ايلامي مع كل دفعة من زبره يستلذ بصرخاتي وبعد قليل اخرج زبره وامرني بان استلقي علي ظهري ففعلت فوقف فوقي ورفعني من رجلاي الي اعلي بقوة حتي اصبحت استند فقط علي كتفاي ووقف فوقي وادخل زبره في في هذا الوضع الغريب وكان مؤلما للغاية واستمر هكذا حتي بدا يصيح احااااااااااااا يا كسمك اخخخخخخخخخخخخخ حاجيب لبني فيك يا متناك وشعرت بلبنه ينسكب داخلي ساخنا ملتهبا وما ان انتهي من قذف لبنه حتي جثم علي وجهي ووضع زبره في فمي وقال اعصره وخد اللبن كله ولو نقطة طلعت بره حاطلع دين امك فامسكته وعصرته داخل فمي حتي اخرج اخر نقطة لبن في فمي وابتلعت لبنه فقام من فوقي وبصق علي وقال وهويبتسم كسمك يا خول يا مومس انت احلي نيكة نيكتها واتجه الي الباب وابعد الكرسي وقال علي فكرة انا لسه ما خلصتش انا هنيكك طول الليل وخرج … خرجت الي الصالة اشعر بتكسير في جسمي من جراء ما فعله بي اسلام ووجدت مجدي واسلام فقط فسالت عن حمدي فقالوا انه عاد الي السكن فقلت لاسلام ينفع الي انت عملته فيا ده وانا ابتسم فرد قائلا بس يا كسمك انا اعمل فيك الي انا عاوزه وانا هنا سيدك وتاج راسك يا خول وضحكنا وجلست بينه وبين مجدي واخرجت زبر مجدي وبدات في المص حتي انتصب فقال اسلام مش قلتلك ده خول وطيزه ما تشبعش وبالفعل بقي معي مجدي واسلام يتناوبا علي في النيك حتي طلعت شمس اليوم التالي وتركاني ليذهبا الي اعمالهما واستلقيت في سريري حتي ارتاح من عناء النيك المؤلم الذي اتناكته مع مجدي واسلام
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى