قرية النياكة بالساحل - الجزء السادس

teeez

عضو
إنضم
1 سبتمبر 2021
المشاركات
13
الإقامة
القاهرة
النوع
سالب
بعد ان ناكني مجدي وحمدي واسلام وتناوب علي مجدي واسلام حتي الصباح وتركوني وطيزي فد غرقت من كثافة لبنهم الساجن استلقيت حتي انام واريح جسدي الذي تناوله خمسة عشر رجلا في اقل من ثلاثة ايام واسيقظت يومها في الساعة الخامسة مساء وكان اهلي قد علموا بقدومي للساحل من اخي واصروا ان اذهب اليهم بعد ان انتظروني بالامس ولم اذهب لانشغالي بالنيك المستمر. استيقظت واخدت حماما سريعا وارتديت ملابسي سريعا وركبت السبارة وتوجهت الي القرية التي بها اهلي وكانت تبعد عن قرية النياكة بحوالي اريعون كيلو متر واثناء خروجي من القرية قابلت حسن علي البوابة حسن رجل الامن الذي افرغ شهوته في منذ يومين او اقل وسالني في لهفة “هو انت ماشي يا باشا ولا ايه احنا لسة ما شبعناش منك” اجبته بابتسامة لا انا ذاهب مشوار وساعود ليلا فابتسم وفتح البوابة وهو يقول هتوحشنا يا باشا وبجواره شاب اخر ينظر الي حسن ويضحك وبالطبع فهمت انه بعرف انني خول فابتسمت له وانا اعلم انه سياتي دوره وسينيكني في وقت ما تركت القرية وتوجهت الي اهلي وقضيت امسيتي معهم حتي الواحدة صباحا وهممت لاعود الي قريتي الحبيبة وهم يلحوا علي بالبقاء والمبيت معهم لكنني كنت اريد العودة الي حيث الازبار الكثيرة لاستكمل رحلة المتعة وكنت قد اخبرت اهلي انني مع اصدقاء لي في تلك القرية... وصلت القرية في حوالي الثانية بعد منتصف اليل وعند البوابة وجدت شابين يفتحا لي البوابة احدهم اعتقد انه كان من الخمسة الذين ناكوني من قبل اما الاخر فلم اره من قبل وكان شابا جميلا ابيض شعره يميل الي الاحمرار جسمه قوي ومفتول العضلات يرتدي بنطال كحلي ضيق يظهر جمال جسده ابتسمت لهم ونظرت اليهم في لبونة وشكرتهم فقال لي الاول سريعا حمدلله علي السلامة يا باشا فاجبتهم بشرمطة وانا نظراتي ملتصقة الي الشاب الجميل ميرسي فقال سريعا علي فكرة يا باشا انا ومصطفي سهرانين علي البوابة دي لحد الصبح لو فضيت ولا كنت عايز حاجة احنا موجودين شكرتهم بابتسامة لئيمة ثم توجهت الي الشالية وفي طريقي لاحظت وجود حديفة كبيرة قريبة من البوابة بها عدد من البرجولات الخشبية لكنها كانت مظلمة تماما لا ادري لماذا قلت في قرارة نفسي انها مكان رائع للنيك ويبدو ان كل شيئ في هذو القرية مجهز للتنايك ضحكت وتوجهت الي الشالبه وما ان دخلت الي الشاليه ختي توجهت الي الحمام لاستحم واجهز نفسي لليلة من النيك فقد كنت اشتهي حبيبي الزبر وقد مرت ساعات دون لقاء حميم معه وكنت قد قررت ان اذهب الي البوابة لامكن هذان الشابان من طيزي ينيكوها كما يشاؤون بعد الحمام لبست شورت وتي شيرت وقررت ان اسير الي البواية علي اقدامي وبدات الرحلة ومشيت لكن اثناء الطريق احسست بان هناك شخصا ما يتبعني فنظرت خلفي سريعا فوجدت شابين يمشيان خلفي لكنني لم اكن متاكدا انهما بتبعاني وربما كانا يمشيان لحالهما فقررت ان اتاكد وكنت قد اقتربت الي البوابة فتوجهت الي تلك الجديقة المظلمة ومشيت الي احد البرجولات المنعزلة والمظلمة وجلست قليلا حتي اري ما ان كان هذان الشابان سيتبعاني ام لا وكان هناك صوت خرير مياه بالقرب مني فنظرت فوجدته يصدر من حمام بالقرب من البرجولا يبدو انه به عطل ما ولم تمضي دقائق قليلة حتي رايت الشابان يدخلان الجديقة وتوجها الي برجولا اخري قريبة مني وجلسا.. لم استطع التحقق من شكلهما في الظلام لكن يبدو من ظلهما ان لهم اجساما رائعة .. .جلست واشعلت سيجارة وقررت الانتظار قليلا والاستمتاع بالهدوء الذي لا يقطعه سوي صوت خرير الماء في الحمام وما هي الا لحظات حتي رايت الشابين يبهضان ويتجهان نحوي وانا انظر اليهما حتي اقتربا مني وقال احدهم “مساء الخير ممكن ولاعة” نظرت اليهم عن كثب فوجدتهم شبابا في ريعان الشباب اعمارهما لا تزيد عن 20 عاما او يقل وفجاة تذكرتهم انهما هذان الشابان الذان جلسا بجواري عند البحر بالامس فابتسمت لهم واعطيتهم الولاعة وكانا شابين جميلين بالفعل ذو بشرة خمرية واجسام يبدو عليها انهم دائمين المواظبة علي الجيم لكنهما صغار السن وانا لم امارس مع مثل هذا السن منذ كنت بالمدرسة لكن شهوتي كانت تسبقني ويبدو انهم يرغبون في نيكي ولم لا فاصحاب العشرين عاما يملكون ازبارا وقد تكون ممتعة…. اعادا الي الولاعة بعد ان اشعلا سيجارة ثم سالني احدهم “هو حضرتك عندك شاليه هنا في القرية؟ ” فاجبت لماذا تسال فقال اصل احنا بنيجي هنا من زمان وعمرنا ما شفناك فضحكت وقلت لا انني استأجر شاليه هنا وانا لم اتي الي هذه القرية الجميلة من قبل فرد الثاني القرية منورة فمازحته وقلت لا هيا مضلمة خالص فضحكا وعرفاني بنفسهما طارق ومروان من القاهرة وياتيان دائما الي القرية في فترة الصيف لقضاء عطلتهما حيث ان اهلهما يمتلكوا شاليهات بالقرية وجلسا يجواري نتحدث ونتكلم وكان مروان هو من يقود المحادثة وهو طويل بعضلات بارزة بينما طارق كان اقصر منه فليلا وصدره مشعر وبعد قليل قال مروان انت ليك في الحشيش اصل احنا معانا سيجارتين تحب تدخل معانا فيهم ابتسمت وقلت لما لا الحشيش حلو في الوقت ده فاخرج طارق سيجارة ملفوفة بالحشيش واعطاها اياي وقال ولع يا معلم اشعلت السيجارة وتناوبنا شربها وكان الحشيش تاثيره رائع وزاد من شهوتي وما ان انتهينا حتي اخرج طارق السيجارة الثانية واشعلها فلم اتمالك نفسي وقلت لهم ما انتو معاكو ولاعة اهو فنظرا الي بعضهما وضحكا وضحكت معهم وعندما اقربت السيجارة من نهايتها قال مروان “تاخد باك” وهو بقصد ان يضع السيجارة مقلبوبة في فمه وينفث الدخان في وجهي لاتلقاه فقلت له اوكي وجلس امامي واقترب مني بوجهه كثيرا واشتبكت ركبتانا وبدا في النفخ وانا اتنفس الدخان الخارج منه وانتهزت فرصة نشابك ركبتينا ووضعت يدي علي فخده بالقرب من زبره حتي انتهي من الباك فاعطي السيجارة لطارق ثم مد يده الي يدي القريبة من زبره وامسكها وشدها الي زبره وكان منتصبا كالصخر فبدات في مداعبته ودعكه ثم ادخات يدي من تحت الشورت الذي يلبسه وتحسست زبره وياله من زبر كان ملمسه ناعم جدا وحجمه كبير وسميك امسكته في يدي اداعبه وافركه وهو مستمتع فمد يده وامسك بيدي واستدار حتي يري صاحبه ما افعله بزبره وما ان راي طارق هذا حتي قال ايوة بقا ميه ميه فضحكت وانزلت الشورت من علي مروان ونزلت الي ركبتاي ووضعته في فمي امصه بشهوة وشبق اطبق شفتاي عليه واداعب فتحته بلساني ومروان يتاوه من المتعة ويبدو ان الحشيش كان له تاثيرا بالفعل فقد كنت في قمة الاستمتاع وانا ارضع زبر مروان والحس بيوضه الجميلة وابللهم بلعابي وكان طارق يراقبنا ويدلك زبره وهو يري زبر صاحبه يختفي في فمي مرة بعد المرة قال لي مروان هيا اخلع الشورت عايز ادخله فقلت له هنا كدة في الشارع حد يشوفنا فرد والشهوة تتطابر من عينيه لا محدش حيشوف حاجة الحديقة ضلمة ومحدش بيدخلها دلوقتي وطارق حيقف يراقب لو حد قرب حيقولنا خلعت الشورت فامسك بطيزي يفركها ويحك فيها زبره ثم القاني علي ظهري فوق المفعد ورفع رجلياي الي اعلي علي كتفيه وبدا يبحث بزبره علي خرم طيزي حتي وجده فاطلفت اهه عاليه ففهم ان زبره الان يقف امام باب طيزي فبدا يدفع بزبره الي خرم طيزي المتسع لينزلق الي داخلها واطلق مروان تنهيدة طويلة ويقول اووووف انت طيزك واسعة اشطة نيك كدة حننيك براحتنا ثم بدا مروان في ادخال زبره حتي نهايته ويخرجه ويدخله مرة اخري وانا انظر الي وجهه وقد بدت عليه المتعة اما صاحبه فقد وقف يراقب تارة ينظر الينا وتارة يتاكد من خلو المكان علينا وهو يدلك زبره ولسان حاله يقول متي ياتي دوري حتي اشبع زبري من تلك الطيز…. كان زبر مروان رائع يملئني نشوة واستمتاع فيبدو ان ابن العشرين عاما يعلم جيدا كيف يشبع الظيز نيكا ولكنني كنت اريد المزيد فناديت علي طارق برقة ولما اتي قلت له طلع زبرك ونيكني في بؤي ولم بتردد طارق واخرج زبره المنتصب وبالا الهول كان زبره عريضا جدا يكاد يقارب عرض زبر عبده لكنه اقصر منه فكان مروان ينيك طيزي بقوة بينما التهم انا زبر طارق الساخن في فمي كنا ثلاثتنا نتاوه هائمين في عالم من اللذة والشهوة وومضي بعض الوقت وبدا مروان بالاسراع في ادخال واخراج زبره حتي بدا يرتعش واحسست بلبنه الدافئ يتدفق بكميات غزيرة الي داخل طيزي وهو يدفع بزبره الي اخره في اعماق طيزي التي ابتلعته بالكامل ثم قام مروان وقال لطارق ياللا دورك يا معلم نزع طارق زبره الغليظ من فمي وامسكني ووضعني علي المفعد في وضع الكلبة وامسك بزبره وفتش عن خرم طيزي ووجده سريعا ودفع به مرة واحدة الي داخل طيزي لاطلق صرخة مكتومة فنهرني طارق قائلا بس لاحسن حد يسمعنا وييجي وانا لو ابويا جه وشافنا دلوقتي ولا يهمني انا عايز انيكك اوي وبدا يدفع زبره ويخرجه بسرعة ويفتح فلقتا طيزي بيديه حتي يصل زبره الي اعماق طيزي فقد كان وصل الي ذروة شهوته من المص ومشاهدة مروان ينيكني ولم يمضي وقت طويل حتي قذف لبنه في احشائي بكميات تفوق لبن مروان الذي وقف يشاهدنا وهو يبتسم اخرج طارق زبره من طيزي وقال احا انت طيزك جامدة فحت فضحكت وقلت لهم بصراحة انا عمري ما كنت اتخيل ان كل ده يطلع منكم فرد مروان بس ايه رايك فاجبته لا انتو جامدين نييييك ثم جلسنا ثلاثتنا واشعلنا سجائر وهنا قال مروان انت ينفع تتناك في الشاليه عندك فاجبته نعم لكن لماذا فرد اصل انا عايز اجيبلك اخوبا الكبير هو اصلا اللي قالنا عليك فسالته هل يعرفني فقال انه سمع من بعض رجال الامن بالقرية انك خول وبتحب تتناك وانهم ناكوك وان طيزك ولا كس النسوان فكان نفسه ينيكك ولو عرف اننا نكناك من غير ما نقوله ممكن يشردلنا وهو نايم دلوقتي في الشاليه نروح نصحيه ونجيلك فقلت لهم لا بلاش النهاردة كدة كفاية وممكن تجولي بكرة بالليل نسهر سوا واتفقنا علي الساعة الحادية عشر ليلا وطلبوا مني ان لا احاول الاتصال بهم حتي لا يفتضح امرهم لان كل من بالقرية يعلموا انني اتناك وان انتظر قليلا حتي يذهبوا لاعود الي شاليهي فطمئنتهم ثم ذهبوا وبقيت انا وحدي في الحديقة دخلت الي الحمام في الحديقة حتي اغسل طيزي جيدا من اثار لبن مروان وطارق فهم لم يكونو هدفي من البداية لكن هذا الشاب الجميل رجل الامن الذي يقف علي البوابة هو ما كانت نفسي تصبوا اليه ولم اكن قد اشبعت رغبتي الجنسية بعد….. اغتسلت جيدا وتوجهت الي البوابة وكانت الساعة قد ناهزت الثالثة والنصف ولم يكن احد يجلس علي البوابة فمن الواضح ان مصطفي وصديقه قد دخلا الي غرفة البوابة نظرا لتاخر الوقت لكن عندما وصلت الي البوابة فتح باب الغرفة وخرج منها الشاب الذي ناكني من قبل ولم اكن اعرف اسمه وقال لي مساء الفل يا باشا انا قلت انك مش حتيجي الليلة فاجبته سريعا بميوعة ولبونة انا اصلي مش جايلي نوم قلت اجيلكو نتسلي مع بعض شوية فرد يا باشا احنا تحت امرك واشار لي ان ادخل الغرفة فدخلت ودخل ورائي واغلق الباب وفي الغرفة وجدت مصطفي مفترش الارض واضعا يديه علي زبره نظرنا الي بعضنا وابتسمنا فرفع يده وربت علي الارض بجانبه كانه يقول لي تعالي اجلس بجواري ففعلت ثم سالت رجل الامن الذي ادخلني عن اسمه فشخر مصطفي وقال احا يا هيما هو انت نكته من غير ما يعرف اسمك فرد سريعا وهو يضحك اصل انا نكته كدة في السريع ملحيقناش نتعرف بس ادينا حنتعرف فنظر مصطفي الي وسالني انت بتتناك من زمان فاجبته نعم فقال علي كدة انت كييف ازبار فقلت نعم فقال بتحب المص فاجبته انا حريييف مص فقال يعني بتعرف تمص فقلت جرب وشوف ففتح بنطاله واخرج زبره وكان زبرا جميلا احمر اللون طويل وعريض ذو راس منتفخة فامسكت زبره بيدي ونزلت بفمي عليه امصه وارضعه واداعبه بلساني والحسه بنهم وهو يضع يده علي راسي يدفعها نحو زبره تاره ويرفع فخده ليدفع زبره في فمي تارة اخري ويبدو انه اعجب بمصي فكان منسجما ومستمتعا ويشخر ويقول لا بجد احاا حريييف مص وبينما انا امص زبر مصطفي كان هيما ينزع عني ملابسي فخلع الشورت وبدا يفرك طيزي ويدعكها ويبعبص خرمي وهو يفول ابن المتناكة واسع ومصطفي يرد عليه امال ايه مش خول وامسك بزازي يفركهما ويشد حلماتي وانا اتاوه واتشرمط عليه وازيد من مص زبره ثم رفع وجهي من فوق زبره وخلع عني التي شيرت لاصبح عاريا تماما ثم قال انا بعز نيك الشراميط اللي زيك انتي اسمك ايه بقا يا حلوة فقلت رامي فقال لا انا عايز اسم الشهرة الاسم اللي انتي بتتناكي بيه فقلت له ماليش فرد ماشي انتي وانتي معايا اسمك ريري الشرموطة ريري سامعه يا وزة اسمك ايه لم ارد فلم اكن متعودا ان يتحدث احد الي بصيغة الانثي فكرر سؤاله اسمك ايه يا مرا وقرص حلماتي بقسوة فاجبته سريعا من الالم اسمي ريري فقال تمام يا ريري ها يا هيما ايه رايك في ريري الشرموطة فرد هيما دي احلي شرموطة وهو يبعبص خرمي فامسكني مصطفي وبدا يقبلني ويمص شفايفي ويدفع بلسانه داخل فمي لامصه وهو يفرك بزازي ويقرص حلماتي ويشدها ثم قال ياللا يا ريري يا حبيبتي عشان تتناكي انتي مش عايزه تتناكي في كسك فاجبته ااااه ايوة نيكني يا مصطفي فقرص بشده علي حلماتي حتي كدت اصرخ وقال بصي يا ريري يا حبيبتي يا شرموطتي لما تردي عليا او علي هيما صاحبي تقولي سي مصطفي او سي هيما عشان انتي الشرموطة بتاعتنا دلوقتي واحنا نياكينك فلازم الشرموطة تحترم الرجالة اللي بينيكوها مفهوم يا بنت المتناكة فرددت سريها حاضر يا سي مصطفي نيكني يا سي مصطفي فرد لا سيدك هيما هينيكك الاول عشان انا عايز ادخل في الاخر وهانيك كسك طول الليل لحد ما تموتي ثم نظر الي هيما وقال ياللا يا عم نيك بنت الوسخة في كسها فقام هيما ورفع طيزي وجعلني في وضع السجود وبلل زبره ووضع راسه علي خرم طيزي ودفعه الي داخلي ليدخل بكل سهولة ويبدا في نيكي بكل قوة بينما انا ارضع زير مصطفي الرائع والحقيقة انني لم اشعر كثيرا بزبر هيما فقد كانت كل حواسي ترغب في مصطفي كنت اتوق لان اشعر بزبره يخترقتي ومرت حوالي ثلث الساعة حتي قذف هيما بلبنه داخلي واخرج زبره من طيزي فقال له مصطفي ها شبعت من كس ريري فقال ده كس مولع فضحك ثم امسكني وطرحني علي ظهري ورفع رجلاي علي اكتافه القوية وقال يا لا يا ريري امسكي زبري وحطيه علي باب كسك ففعلت فقال ها يا ريري انيكك ؟ ادخل زبري في كسك وانا ارد في شبق ايوة يا سي مصطفي نيكني دخله كله في كسي فيقول عايزاه فين يا كسمك في كسي يا سي مصطفي نيكني بقا ارحمني طفي نار كسي فقال اه يا بنت المتناكة ودفع بزبره داخل طيزي مرة واحدة وصرخت اه اه اه اه اح اح اح اح نيكني يا سي مصطفي نيكني فيرد عايزاه جامد يا لبوة ايوة جامد يا سي مصطفي ثم قال افتحي بؤك يا كسمك ففتحته ليبصق داخل فمي ثم جثم علي بجسده القوي لتنفشخ رجلاي علي كتفه ويدخل كل زبره في طيزي وينيك في بقوة وسرعة واتقان فقد كان يدخل كل زبره ويخرجه حتي الراس ويدفع به مرة اخري سريعا وانا اتاوه من اللذه وهو يهمس في اذني مبسوطة يا كسمك وانا ارد اوي اوي يا سي مصطفي فقد ارتخي خرم طيزي تماما فلم اعد اشعر ياي الم فقط اللذة والنشوة والاستمتاع بقينا في هذا الوضع لمدة تزيد من نصف الساعة ولم اشعر انه يقترب من بلوغ شهوته بالرغم من النيك القوي والسريع فبدا الالم يتسلل الي فخداي فبدات اتوسل اليه ان ياتي بلبنه فقال لا يا كسمك لسة بدري فتوسلت اليه ان يغير الوضع حتي قبل ونزع زبره من طيزي سريعا وطرحني علي جانبي وفتح بين فخداي برجله ودفع زبره سريعا الي احشائي وامسكني من بزازي وعاد ينيكني بقوة وانا مستمتع بتحكمه في ومرت نصف ساعة اخري وهو لا يزال يحرث طيزي ويشبعني بشتائمه الرائعة وفي لجظة قلبني علي بطني وزبره لا يزال مخترقا احشائي وعاد الي النيك واستمر مدة اخري ينيك طيزي باحتراف حتي قال عايزاهم فين يا ريري عايزايهم فين يا شرموطة فصحت في كسي يا سي مصطفي فشخر وقال احا يا كسمك عايزاهم في كسك عشان تحبلي مني ونجيبيلي عيال شراميط زيك وانا ارد ابوس ايدك يا سي مصطفي هاتهم في كسي فقال طيب بوسي يا كسمك بوسي ايدي عشان انزلهم في كسك فامسكت بيديه اقبلهما واقول نزلهم في كسي يا سي مصطفي حتي سمعت شخرة رهيبة خخخخخخخخخخخخخخخ احا يا بنت المتناكة خديهم اهم في كسك يا بنت المرا اللبوة واحسست بنهر من اللبن يتدفق كالحمم داخل طيزي وانا اصرخ اه اه اه سخنين اوي يا سي مصطفي اح اح اح اح نام مصطفي فوقي بعد ان اتي بظهره وهمس في اذني مبسوطة يا ريري يا حبيبتي فقلت له نعم انت فحل جامد اوي فضحك وقال طيب ايه رايك تتجوزيني وتعيشي معايا وانا ادلعك وسيبك من العيال الرمم اللي بينيكوكي وانا شقتي جاهزة في العجمي قلتي ايه فضحكت وقلت له سيبني افكر فقال وهو ينزع زبره من طيزي برفق طيب يا كسمك فكري وزبري مستنيكي قمت وارتديت ملابسي وقبلت مصطفي وهيما وخرجت عائدا الي الشاليه بعد ليلة جميلة من النيك ذو المذاق المختلف
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى