قرية النياكة بالساحل - الجزء السابع

teeez

عضو
إنضم
1 سبتمبر 2021
المشاركات
13
الإقامة
القاهرة
النوع
سالب
اصدقائي في هذه المرة اكمل لكم اسبوع النياكة والذي قضيته في الساحل الشمالي التهم ازبار الرجال في شبق ونهم حتي اصبحت عاشق وخادم للزبر ومن بعد هذا الاسبوع تحولت حياتي تماما واصبحت لا اطيق البعد عن معشوقي الزبر وافعل كل شيئ حتي انوله

بعدما انتهي مصطفي وهيما مني عدت الي الشالبه مشيا علي الاقدام وكنت اتوجع مما فعله مصطفي بي من فشخ لطيزي ونيكه المستمر والمتواصل لما يزيد عن الساعة وكانت الشمس قد اشرقت والساعة تجاوزت السادسة صباحا وكما تعوت عند وصولي الي الشاليه وبعد كل نيكة ان اخذ حماما دافئا واغتسل جيدا ثم ذهبت الي السرير لانام نوما عميقا بعد ان اشبعت طيزي من النيك اللذيذ استيقظت من نومي متاخرا في الخامسة مساء وكنت اشعر بانتشاء بعدما ارحت جسدي وتحسست باصابعي علي خرم طيزي المتسع وبدات بالابتسام وتذكرت ازبار الرجال التي اخترقته لتروي شهوتها وتكب ماءها في داخله وراودتي نفسي بشدة ان اتصل بكريم صديقي الانتيم لاحكي له ما حدث معي وبالفعل اتصلت به وبدات احكي له باستفاضة كيف اتنكت من كل هؤلاء الرجال وكان رد فعله كما توقعت فقد ثار وغضب وبدا في تلقيني درسا في الاخلاق وكيف انه كوني خول لا يجب ان اكون شرموطة بتتناك من طوب الارض علي حد قوله وكيف انه نادم انه تركني وحدي وانه لم يكن ليسمح بتلك المغامرات الجنسية لو كان معي وطلب مني ان اترك القرية فورا وان اعود الي القاهرة وان اتوقف عن ما افعله ولا ادري لماذا لم اهتم كثيرا بما قاله كريم مع انني دائم الانصات له ولنصائحه الا انني لم اتذكر سوي ذلك الاحساس بالشبع الجنسي بعد كل لقاء حميم مع هؤلاء الرجال فانهيت المكالمة والتي استمرت قرابة الساعة والنصف وقلت له انني سافكر بالعودة ربما غدا او بعد غد

كنت جائعا بعد مجهود ليلة امس وبعد تلك المكالمة الطويلة فقررت ان اطلب الطعام بالتلفون لكنني تذكرت ذلك الرجل النحيف قصير القامة الذي وصل لي الطعام في المرة السابقة فقررت ان اغير المطعم وان اطلب من مطعم اخر في القرية وقمت بالاتصال بالمطعم وجلست امام التلفزيون انتظر الطعام طرق باب الشاليه وكنت هذه المرة مرتديا شورت عادي يصل الي ركبتاي وتي شبرت واسعة. حيث ان المكالمة الطويلة وما حدث بها انستني لوهلة الشرمطة التي تعودت عليها في الايام السابقة.فتحت الباب لاجد رجلا داكن السمار طويل القامة جسمه مفتول وجهه يدل علي انه من صعيد مصر عيناه واسعتان ملامحه وسيمة جدا وعندما تحدث لي وقال حضرتك طالب اكل تاكد عندي من لهجته انه من الصعيد بالطبع ثارت رغبتي وشهوتي للزبر في ثوان قليلة بمجرد ان وقع نظري عليه ونسيت المكالمة ولم اركز الا في ما يرقد تحت البنطلون الجينز الذي يرتديه الرجل اخذت منه الطعام واعطيته ثمنه وانا انظر اليه وعيناي لا تفارقان اما زبره المختبئ او وجهه الوسيم وفجاة مد يده علي زبره ودعكه خفيفا من فوق ملابسه وقال تؤمرني بحاجة تانية يا ريس وكانت هذه كانها كلمة السر وايقنت انه يريد ان يشبع رغبته كغيره من الرجال فابتسمت له وقلت تفضل في الداخل اكيد انا عايز منك حاجة فدخل واغلقت الباب خلفه ثم قال انت تؤمر يا ريس قول انت عايز ايه فابتسمت ومددت يدي مباشرة الي زبره ومسكته وبدات في مداعبته فابتسم لي وقال طيب ما تيجي في اوضة النوم احسن بس انا عايز اخد دش الاول فاشرت له علي الحمام فدخله وبدا في نزع ملابسه وانا امامه اقف مندهشا من هذا الجسد الرجولي الجميل فقد كان سماره خلاب ولم اتمالك نفسي من اطلاق اندهاشه عندما انزل لباسه لاري زبرا اسود كبير الحجم منتفخ يتدلي الي الاسفل وكان ينظر هو الي اندهاشي وهو مبتسم ثم وقف تحت الدش وانا اراقبه باعجاب وربما كانت هذه اول مرة اعي بانني افضل هذا الشكل من الرجال وكم اعشق ذلك السمار لم اتمالك نفسي فخلعت ملابسي وذهبت اليه لاقف امامه تحت الدش ومددت يدي الي زبره وفوجئت انه بهذا الحجم ولم يكن منتصبا تماما ومسكته اداعبه وادلكه حتي انتصب وتحجر في يدي ثم امسكت قطعة الصابون امررها اتحسس علي جسده الاسمر حتي زبره واخذت ادلكه بالصابون من اسفل الي اعلي وهو يتاوه بصوت خافت فادركت كم هو مستمتع بما افعله….. غسلت جسمه الرائع بالماء واتفنت غسل زبره ثم نزلت علي ركبتاي والماء ينسكب علينا وامسكت بزبره الجميل ووضعته في فمي ارضع منه والحسه واقبله واقبل بيوضه الجميله السوداء وانا ارفع نظري اليه لاجده قد هام في جو من المتعة يصدر اهاته الخافتة ويمسك براسي ليدفع زبره الي اعماق فمي الدافئ وبعد قليل امسكني من اكتافي ورفعني وانا مستسلم له واخذ قطعة الصابون يمررها علي جسدي الطري حتي وصل الي طيزي وبدا يدعكها بعنف وشهوة الي ان وصلت اصابعه الي خرم طيزي فادخل اصبعه الممرغ بالصابون الي داخل خرمي وانا اتاوه بكل لبوتة وشرمطة فاحتضني من الخلف وامسك براسي وادارها اليه ليطبع قبلة ساخنة علي شفتاي ويدفع بلسانه العذب داخل فمي لالتقمه وامصه في حنان وهنا قال كفاية كدة تعالي علي السرير فغسلنا اجسامنا من الصابون وتنشفنا واتجهنا الي السرير ليستلقي ويجذبني الي احضانه يقبلني علي شفتاي ورقبتي ويمرر يده السمراء علي جسدي الطري ويقول انت طري اوي يا رامي انت حلو اوي وبحركة رقيقة اراحني علي بطني وبدا يقبل رقبتي وينزل بلسانه علي ظهري وهو ممسك بيديه علي بزازي يعتصرهم برفق واستمر ينزل بقبلاته ولسانه علي ظهري حتي وصل الي طيزي فامسك فلقتا طيزي بيديه وفتحهما واحسست عندئذ بلسانه يداعب خرم طيزي فصرخت من النشوة والمتعة وهو يزيد من لحس خرمي ويدخل لسانه في خرمي بقوة كم كان هذا الشعور جميلا فكنت اشعر بقشعريرة جميلة تجعلني ارتعش من المتعة كلما ادخل لسانه في خرمي وكما نزل علي طيزي بدا في الصعود مرة اخري الي ظهري قليلا قليلا لا يترك مكان في ظهري الا قبله وانا اذوب بين يديه اطلق اهات المتعة والشهوة وعندما اقترب من رقبتي شعرت براس زبره الرائع تقف امام باب طيزي تطلب الدخول الي اعماقي وسمعته يهمس في اذني وهو يقبلها انت اهاتك جامدة اوي يا رامي انت هيجتني اوي ولم اكد اسمع ذلك حتي رفعت طيزي الي الاعلي لينزلق راس زبره الجبار الي طيزي فاكمل هو دفع زبره داخلي ليدخل بكامله الي طيزي وهو هائم يقول انت حلو اوي يا رامي انت عاجبني اوي وانا ارد تارة باهاتي وتارة انا عايزه كله نيكني ارجوك نيكني وبدا هو ينيك طيزي صعودا وهبوطا وانا اتغنج كالشراميط تحته والاحتكاك يزيد من نشوتنا حتي اخرج زبره سريعا مني فترجيته ان يبقيه فابتسم وقال حاضر يا روحي بس انا عايز اشوف وشك وانا بنيكك وقلبني علي ظهري ورفع رجلاي علي اكتافه وامسك زبره وادخله برفق مرة اخري الي احشائي وعاد ينيك في بقوة وعينانا متلاقيتان ننظر الي بعضنا وكل فترة ينزل بفمه ليقبلني ويمص شفتاي وهو ينيك في حتي بدا يتسارع في النيك وانا مستسلم له تماما كانني لا اريده ان ينتهي حتي علت اهاته واحتضني لاحس كم هو قوي واشعر بارتعاشة زبره في داخلي وبلبنه الساخن يتدفق الي اعماق طيزي ليطفئ لهيبها وشوقها الي ذلك الزبر….. مكث فوقي برهة من الزمن حتي هدا ثم اخرج زبره ليستلقي بجانبي وضمني الي حضنه وقال انا متشكر ليك اوي يا رامي انت ما تعرفش انا كنت محتاج النيكة دي قد ايه فقبلته علي خده وقلت انا بجد اتمتعت اوي انا حسيت معاك باحساس مختلف فابتسم وفال معلش اصل انا رومانسي حبتين وضحك وعندها تذكرت انني لا اعرف اسم هذا الرجل الذي ناكني كان بيننا قصة حب طويلة فسالته فضحك وقال انا اسمي عامر ومن محافظة قنا وبحب النظام ده من زمان بس ما بعملوش كثير يعني كل فين وفين واحب اننا تكون اصدقاء لو ده ما يضايقكش ابتسمت له وقلت انا يزيدني شرف انا معجب بيك جدا مش عارف ليه وجلسنا نتحاكي هو يحكي لي عن محافظته واهله وانا استمع له واحكي له عن حياتي قبل ان اتي الي القرية وحكيت له عن الريس اسماعيل ورفاقه وما فعلوا بي فاستغرب وقال كيف يكون لرجل ان يحظي بخول مثلك ويشاركه مع اخرين هي دي الغشامة بعينها واكملنا حديثنا حتي نظر الي ساعته لبجد الوقت العاشرة مساء نهض سريعا وقال ان وقت راحته قد انتهي وانه يجب ان يعود الي عمله ترجيته ان يبقي معي فقد شعرت معه براحة وامان لم اشعر بها مع احد من الرحال الذين ناكوني الا انه اعتذر بادب ونهض يرتدي ملابسه واعطاني رقمه وطلب مني ان اتصل به حتي ياتي ليطارحني الغرام مرة اخري وقبلني ثم ذهب ليعود الي عمله وبقيت انا وحدي لا اصدق الشعور الذي احسه فقد احسست انني وجدت الرجل الذي كنت ابحث عنه احسست انني اعرفه من سنين قمت بعدها الي الحمام اغتسلت كعادتي واحسست ان قلبي قد تعلق بعامر ذلك الشاب الاسمر الجميل من قنا كنت اتذكره وابتسم اغمض عيناي لاري تعابير وجهه الوسيم وهو ينيك في ولم افق من هذه السكرة الا علي طرق علي الباب فنهضت مسرعا متمنيا ان يكون عامر قد عاد ليبيت ليلته معي

فتحت الباب مسرعا لكن الطارق لم يكن عامر فقد كان مروان وطارق هذان الشابان اليافعان الذان ناكوني بالامس وكان معهم شابين اخرين فتذكرت نعم لقد كان هناك موعدا بيني وبينهم حتي ياتي مروان باخيه الاكبر لينيكني كما ناكوني بالامس دخلوا جميعهم بسرعة ومروان يقول اقفل الباب قبل ما حد يشوفنا بعدما دخلوا بدا مروان الحديث وقال شباب ده رامي بتاع امبارح ونظر الي وقال وهو يشير الي احد الشابين ده سيف اخويا الكبير وده صاحبه وائل نظرت اليهم وكانا شابان في مقتبل العشرينات طوال القامة ذوي عضلات سميكة منتفخة وكانهما يلعبان كمال الاجسام باحتراف مدا يديهما وصافحاني ثم قال مروان وهو يضحك ها مين حيدخل الاول معاه فرد سيف عليه لا يا كسمك انا ووائل حندخل معاه مع بعض زي ما انت وصاحبك نكتوه امبارح مع بعض احنا هننيكه مع بعض واحنا الاول يا كسمك ولما نخلص ابقي اعملو اللي انتو عاوزينه وانتو دلوقتي اقعدوا لفولنا سيجارتين ووهاتوهم لينا جوة عشان ننيك بمزاج ثم جذبني سيف لياخذني هو ووائل الي غرفة النوم

لم اكن اشعر برغبة ان اتناك بعد تلك النيكة الرومانسية مع عامر ولكن في وجود اربعة شباب في مثل اجسام مروان وطارق وسيف ووائل لم اري نفعا من التهرب فقد عقدوا العزم ان ينيكوني فقررت الاستسلام واكون تلك الشرموطة التي تقمصت دورها منذ اتيت الي هذه القرية ودخلت معهم الغرفة وفورا نطق وائل وقال ايه يا مز مش هتورينا الحلاوة ولا ايه وهو يبتسم فبدات اخلع ملابسي ببطئ حتي اصبحت عاريا امامهم وبداوا هم في خلع ملابسهم وانا اتامل اجسامهم المعضلة وظهرت ازبارهم المنتفخة وكان زبر سيف زبرا فاتح اللون كبير الحجم راسه كبيره اما وائل فكان زبره من النوع الطويل جدا لكنه رفيع داكن اللون امسكني سيف وبدا يقبلني ويفرك جسمي بينما ذهب وائل واستلقي علي السرير وهو يداعب زبره ثم قال سيف انت ايه نظامك فسالته كيف فقال يعني انت بتحب نلعب مع بعض الاول ولا ندخله علي طول فابتسمت وقلت هو فيه احلي من اللعب الاول فشدني بقوة الي جسده ويداه تتحسس جسدي وتعتصر بزازي وهو يقبلني ويمص شفتاي ويدفع بلسانه في فمي الدافئ وبدا يحركني ببطئ نحو السرير فتلقفني وائل وهو يدعك فلقات طيزي ويبحث عن خرم طيزي باصبعه ويبعبصني واستلقينا ثلاثتنا علي السرير وهم يتبادلان تقبيلي وفرك جسدي وانا اغنج واتاوه كالشراميط ثم استلقيت علي ظهري ونزل وائل وسيف كل منهم يمص حلمة ويعضاها فاحسست بالرغبة والشهوة تطيح براسي كالسكران وعلت اهاتي ثم امسك وائل براسي ودفعها الي زبره لابدا في مصه وبلعه ومداعبته بلساني وانا امسك بزبر سيف اداعبه وسمعت اهات اللذة من وائل وزبره ينزلق في بلعومي وانا ابلعه ثم اخرجت زبر وائل من فمي ووضعت زبر سيف الغليظ فيه امصه وارضعه في شبق ونهم لم البث كثيرا هكذا حتي امسكني سيف ووضعني قي وضع الكلبة وبلل طيزي بلعابه ووجه زبره القوي الي خرم طيزي واخترقه بقوة ليستقر زبره في احشائي وقال احا الواد مروان ما كانش بيحور طيزه واسعة فعلا فرد وائل احسن عشان ننيك براحتنا ثم جاء سريعا ليضع زبره امام فمي ويدفعه بداخله لاطبق عليه بشفاهي وامصه وبينما زبر سيف يحرث طيزي وزبر وائل ينيك فمي دخل علينا مروان وطارق ومعهما سيجارة حشيش نظرا الينا وضحكا وقال مروان ايوة بقا اديله جامد واعطي مروان السيجارة لسيف ونظر الي ضاحكا ها ايه رايك زبري ولا زبر اخويا الكبير احلي فرد سيف ياللا يا كسمك من هنا وهو يضحك وخرجا طارق ومروان ليعود سيف ووائل الي نيك طيزي وفمي واشعل سيف السيجارة وشرع في تدخينها ثم اعطاها لوائل الذي دخنها بدوره ثم شد وائل زبره من فمي واعطاني السيجارة وقال اشطة اشرب شوية عشان تتناك بمزاج فرفعت راسي ادخن السيجارة وزبر سيف ينيك طيزي دخولا وخروجا ووائل يلعب بحلماتي ويمصهما وعقلي يطير من المتعة وكان الحشيش يضاعف المتعة التي اشعر بها قم اعطيت السيجارة لسيف وعدت لزبر وائل امصه بنهم وشوق تفوق ما كنت افعله حتي ان وائل كان يتاوه ويقول بصوت مسمع ااااه يا زبري ده مش بؤ ده كس ويرد سيف اومال لما تجرب طيزه هتقول ايه وبدات حركات سيف تزيد قوة وسرعة وجسده يرتطم بطيزي وهو يحشر زبره في اعماقي حتي صاح سيف ااااااااااه واطلق حممه الساخنة في طيزي وانا ابتلع زبر وائل بفمي

اخرج سيف زبره من طيزي وقام قائلا انا حاشوف ولاد المتناكة اللي برة بيعملو ايه ولبس البوكسر وخرج اما وائل فقد نزع زبره من فمي واستلقي علي ظهره وقال تعالي اقعد علي زبري فاعتدلت لاجلس علي زبره الطويل وهو ممسك بفلقات طيزي كي يفتحها علي اخرها لتستقبل زبره باكمله وبدات انا في الصعود والهبوط علي زبره وهو يدفع زبره كلما صعدت ويخرجه فليلا كلما هبطت وبعد فترة قال وائل ايه رايك اشيلك وانا بنيكك فتعجبت وقلت له كيف فقال خليك قاعد علي زبري زي ما انت واعتدل جالسا علي السرير ففهمت وقلت له بس انا وزني 85 كيلو فضحك وقال يا عم انا باشيل 150 كيلو في الجيم ما تقلقش وسيب نفسك ليا وبدا يتحرك نحو حافة السرير وقال امسك في رقبتي ففعلت فمسك بارجلي ووضعهما علي اكتافه ولف يداه ليحتضنني بقوة وهم ليقوم من فوق السرير ليقف وانا متعلق برقبته ورجلاي علي اكتافه وزبره منغمس في طيزي فثارت شهوتي بجنون واطلقت اهات عاليه فلم يفعل احد ذلك بي من قبل ثم امسك وائل بافخادي وبدا يحركني الي الامام والخلف ليدخل ويخرج زبره في طيزي واندفع نحو جدار الغرفة ليستند ظهري الي الجدار وبدا هو يدفع بزبره في طيزي ويخرجه بسرعة شديدة وهو يقبل رقبتي كنت اشعر انني لعبة في يده يفعل بها ما يشاء حتي بدا يرتعش وصاح انا حاجيبهم فيك واحسست بلبنه الساخن ينسكب بغزارة في احشائي ليحملني بعدها برفق ويضعني علي السرير وقال مبتسما ايه رايك فقلت انا عمر ما حد ناكني كدة فضحك وقال ولا عمر حد حينيكك كدة ولبس البوكسر وخرج من الغرفة ليغسل زبره

خرجت من الغرفة الي الحمام عاريا لاغسل طيزي المليئة باللبن ثم خرجت الي الصالة لاجد سيف ووائل ومروان وطارق جميعهم بالبوكسرات وما ان راني مروان حتي قام سريعا وقال ايه يا عم انت رايح فين وشدني من يدي ليدخل بي حجرة النوم مرة اخري وسريعا القاني علي بطني وخلع البوكسر ونام فوقي ودفع زبره داخلي يحرث طيزي وهو ممسك ببزازي يعتصرهم وما هي الا لحظات حتي دخل طارق وخلع البوكسر وخلس امامي وامسك زبره وقال يالا مصلي فاخذته في فمي ارضعه ومكثنا هكذا حتي جاء مروان بظهره وقام عني فقام طارق وقلبني علي ظهري ووضع رجلاي علي اكتافه وغرس زبره في طيزي لينيكها وهو مستمتع يصدر اهات خافتة ولعلي ادركت ان ما يحدث من نيك ممتع كان من اثر الحشيش الذي نشربه وبعد فترة انسكب لبن طارق داخلي بغزارة ليملا طيزي بلبنه الساخن

لبس طارق البوكسر وخرجنا لنجلس مغ الشباب امام التلفريون وكنت انا لا ازال عاريا فقد كانت عندي الرغبة ان ابقي هكذا امامهم عاري الجسد ليتاملوا كلما تحركت في طيزي ليثيرني ذلك اكثر وادركت ان الحشيش قد لعب براسي ….جلسنا نتحدث ونضحك ونشرب السجائر الملفوفة واحدة تلو الاخري وكانهم يتعمدوا ان يطيحوا بصوابي كما اطاحوا بطيزي ويبدو انهم نجحوا في الاثنين وبعد فترة نظر سيف الي وقال ما تقوم تعملي شاي فقمت اتراقص امامهم بطيزي العارية وذهبت الي المطبخ لاصنع الشاي وما هي الا لحظات حتي وجدت سيف يدخل علي المطبخ وقال ايه يا مز اخبار الدماغ فنظرت له وابتسمت فتحرك سريعا نحوي وجذبني الي طاولة المطبخ ورفع احدي قدماي عليها ودفعني لانام ببطني علي الطاولة لتنفتح طيزي امامه ثم انزل بوكسره حتي ركبتاه وبلل زبره وخرم طيزي بلعابه ودفع زبره المنتصب ليدخل سريعا في طيزي وينيك هو طيزي بقوة وعنف وانا اصيح باهات عالية كانني اريد كل اصدقائه ان يعرفوا ان سيف ينيكني في المطبخ وبالفعل ما هي الا وهلة حتي دخل علينا مروان يراقبنا ثم اتجه الي راسي المطروح علي الطاولة ليمسكها واخرج زبره وادخله في فمي وهو يقول مص يالا مص وبدات انا في مص زبر مروان ارضعه وامصه وكانت نشوتي تزيد كلما تذكرت ان سيف ومروان اخان وكيف ان اخا واخوه ينيكوني في طيزي وفمي وبعد فترة ليست بالقليلة افرغ مروان لبنه في فمي لابلعه واعصر زبره بفمي لابتلع كل قطرة من لبنه الدافئ كل هذا وسيف ينيك طيزي ويراقبني كيف ابتلعت لبن اخيه الاصغر فصاح من النشوة وانزل حليبه في اعماقي

خرجت الي الصالة فضحك مروان وقال شربناه انا واخويا شاي باللبن بس من غير الشاي فضحكت ولمحت زبر طارق قد انتصب تحت البوكسر فاتجهت نحوه واخرجت زبره العريض وجلست عليه لادخله في طيزي باكمله فنظر الي وائل وقال يابن المتناكة بقا تسيب زبري وتقعد علي زبر تاني وقام واخرج زبره وشد راسي كي امص زبره الطويل وابتلعه

بقينا انا والاخان وصديقيهما يتناوبان علي في النيك والاوضاع حتي بدا يغلبنا النعاس ونمنا ونحن عاريون بعد ان طلت علينا شمس يوم جديد وتنايكنا لمدة تزيد عن الثمان ساعات
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى