قرية النياكة بالساحل - الجزء الثاني

teeez

عضو
إنضم
1 سبتمبر 2021
المشاركات
13
الإقامة
القاهرة
النوع
سالب
وقفوا امامي وقد تجردو جميعا من ملابسهم وكانت اجسامهم رائعة مفتولة العضلات من العمل اليدوي كان اسماعيل مشعرا جدا الشعر يغطيه من صدره حتي قدمه اما محمد فكان نحيلا يغطي صدره شعر خفيف اما امير وعبده فكان صدرهم املس لكن اجسامهم رائعة تكاد عضلاتهم تتفتق من تحت جلودهم لم استطع مقاومة النظر الي ازبارهم وكانت هنا نقطة التحول من الشعور بالخوف الي الشعور بالشهوة العارمة فاسماعيل زبره داكن ضخم ذو راس عريضة وكبيرة به عروق نافرة اما محمد فزبره طويل جدا لكنه يتميز براس غليظة وساق رفيع ولونه داكن ايضا اما امير فكان زبره احمر عريض وطويل به بعض الانحناء الي الجانب الايسر اخيرا عبده فكان زبره ضخما مثله طوله لا يقل عن 25 سم اما عرضه فيكفي ان اقول لكم انني احتجت كلتا يداي حتي امسكه وكان داكن يقارب السواد ذو راس مدببة ليشبه الصاروخ كنت مستلقي علي السرير انظر اليهم وهم يقفون امامي عارون يلعبون في ازبارهم الجميلة يدلكونها وفي اعينهم نظرات تبتلع جسمي العاري في شهوة ولا استطيع ان انكر ان نظراتهم تلك اثارتني بشدة كان اسماعيل اقربهم الي فمد يده وشدني بقوة حتي وقفت امامهم ووضع يده علي كتفي يدفعني الي اسفل فهمت علي الفور انه يريدني ان انزل علي ركبتاي حتي امص لهم ازبارهم استجبت ونزلت ببطئ لاقف علي ركبتاي ومسكت زبر اسماعيل وواقتربت اليه بفمي ووضعته بين شفتاي لابدا رحلة المص والرضاعة كنت اعلم جيدا ان ذلك بمثابة استسلام وموافقة علي ما يريدونه مني وضعت زبر اسماعيل في فمي وبدات امص في شغف الحسه بلساني واطبق شفتاي عليه وادفعه في فمي دخولا وخروجا وهو يتاوه من المتعة لم انسي ايضا ان امسك بزبر محمد بيدي الاخري العب فيه وادلكه برفق وفهم الاربعة انهم قد انتصروا علي وانني اصبحت جاريتهم الجنسية يفعلون بي ما يشاؤون فاقترب مني امير وعبده يتحسسوا جسدي بايديهم الخشنة يفركون بزازي بعنف ويقرصون علي حلماتي ويحكوا ازبارهم بجسدي اثارهم كثيرا منظري وانا ارضع من زبر اسماعيل وهو يتاوه فمسكني محمد من راسي وجذبها بعنف ليخرج زبر اسماعيل من فمي ويدفعني الي زبره لامصه وهو يقول اههه مص يا خول مص وانا امصه بنهم ويد علي زبر اسماعيل الذي ابتل بلعابي ويدي الاخري تداعب زبر امير تارة وزبر عبده الضخم تارة اخري…لم امكث طويلا حتي قال امير كفاية عليك كدة يا محمد وشدني لارضع من زبره الاحمر المتوهج الحسه واقبله واحيطه بشفتاي ليشعر بدفئ فمي ولا اخفي عليكم فقد تملكتني الشهوة فكنت كالسكران امص زبره وانا اغنج كالشراميط وهم يعبثون بجسدي ثم جاء دور عبده فبدات امص له راس زبره العملاق حاولت ان ادخله في فمي لكنه كان عريضا لا يتسع له فمي فمسكني عبده من راسي ودفع بزبره في فمي ليدخل حشرا في فمي ويحتك باسناني ليؤلمه فانتزع عبده زبره من فمي وصفعني بقوة علي خدي ليطيح بي ارضا ويصيح بي كسمك يا بن المتناكة انت عايز تعورني …ابن المتناكة بيعض زبري نظرت اليه وقلت وانا اعملك ايه انت اللي زبرك كبير اوي مش داخل في بؤي ضحك الاخرون وقال له محمد صحيح يا عبده ما انت زبرك زبر حمار يعملك ايه يعني فضحكت معهم فنظر لي عبده وقال طيب يا شرموطه انا هاشرملك طيزك فقال امير خلاص ياعم هو هيمصلك بالراحة ياللا يا رامي مص لعبده بس من غير عض رجعت علي زبر عبده امص له راسه المدبب والحس جوانبه وانزل حتي بيضه الداكن المتدلي الحسه بلساني وهو مستمتع….مكثت حوالي نصف ساعة او يزيد وانا اتبادل المص والتدليك علي ازبارهم وهم يفركون جسدي بايديهم الخشنة حتي حان وقت النيك فقال اسماعيل ها مين هينيكه الاول وهو يبتسم فرد عليه امير بلاش عبده خلي عبده في الاخر ضحك محمد وقال اه احسن عشان لو عبده ناكه الاول طيزه حتبوظ ومش حتنفع بعد كدة ضحكوا جميعا وكنت انا افكر وهم يضحكون وقررت ان اتناك منهم بالتدريج فابدا بمحمد حتي يوسع لي خرمي ثم امير ثم اسماعيل وانتهي بعبده كله حسب مقاس زبره فقلت لهم خلي محمد بنيكني الاول استجابوا لي وهم يضحكون بصوت عالي ويقولي لمحمد ايوة يا عم اهو عايزك تنيكه الاول يا سيدي حتاخد اول قطفة من طيزه وانا اضحك معهم واعتقد انهم فهموا لماذا اريد ان ابدا بمحمد صعدت الي السرير بعد ان اخذت الكريم من جيب الشورت واستدرت لاواجههم بوجهي وصعد خلفي محمد اعطيته علبة الكريم ليدهن بها زبره ويضع منها علي خرم طيزي وكنت في وضع الدوجي ستايل وبينما محمد يدهن زبره وطيزي بالكريم عدت مرة اخري لامص زبر اسماعيل وامير وعبده حتي شعرت براس زبر محمد بين فلقتي تقف متحجرة علي خرم طيزي ثم دفع محمد براس زبره بقوة داخل خرمي لتدخل وصدرت مني اهات عميقة فعرف الجميع ان زبر محمد قد اخترقني ليستقر في احشاء طيزي وبدا محمد في دفع زبره الي الداخل وانا اتاوه من اللذة فارتميت علي زبر امير امصه بعنف ومحمد ينيك طيزي داخل خارج بقوة وسرعة يدخله حتي اشعر ببيضه يرتطم بطيزي وكان محمد مستمتع بنيكتي ويقول احاااا يا رجالة طيزه جامدة نييييك سخنة مولعة ايه ده دي احلي من الكس وانا ذاهب امص في زبر الثلاثة حتي شعرت بمحمد وهو يزيد من سرعته ويشدني من خصري بقوة ويصدر الاهات لاشعر بلبنه الساخن وهو ينسكب في طيزي اخرج محمد زبره من طيزي بعدما جاء بظهره في طيزي ونظر الي اسماعيل وقال ها عايز مين بعد كدة وهو يبتسم فنظرت الي امير وامسكت بزبره وابتسمت وقلت يالا يا امير صعد امير علي السرير وقال لي نام علي بطنك ففعلت فركب فوقي بعد ان دهن قليلا من الكريم علي زبره وادخل زبره بين فلقاتي وبدا يدفع به كانه يعرف طريقه الي خرمي وبالفعل وجد زبره خرمي المتسع من زبر محمد ودخل في احشائي سريعا دون مقاومة لكن بالم بسيط فلم يكن زبر امير رفيعا كمحمد لكنه اقل عرضا من اسماعيل وبالطبع عبده بدا امير يعلو ويهبط علي طيزي يدخل زبره ويخرجه بينما جلس امامي اسماعيل وعبده حتي يمكنوني من مص ازبارهم اما محمد فقد ذهب ليغتسل في الحمام وعاد ليجلس علي الكنبة ليشاهد كيف ينيكني امير ويطلق بعض التعليقات المرحة مثل اديله جامد و طيزه ملبن مش كدة وبالراحة علي طيزه شوية يا امير ههههههههه كان امير عنيفا في النيك يخرج زبره من خرمي دون ان يخرج الراس ثم يعود ليدخله بعنف حتي نهايته ويرتطم جسمه الصلب بطيزي الطرية لتهتز وتصدر صوتا كالتصفيق كلما ارتطم جسدانا واستمر امير ينيك طيزي هكذا وكل فترة يفتح فلقتا طيزي بيديه حتي يدخل زبره في طيزي حتي البيضان وكنت مستمتع جدا فها هو زبر امير يحرث طيزي بينما يتنافس اسماعيل وعبده من منهما ينيك فمي وانا اتاوه واغنج كالشراميط …..مضت حوالي ثلث ساعة علي هذا الحال حتي احسست بارتعاش امير وزادت سرعة الارتطام حتي دفع بكل زبره الي داخل طيزي وصرخ هاجيبهم يا بن المتناكة هاجيبهم في طيزك وشعرت بلبنه يتدفق داخلي بكميات كبيرة ثم ارتمي بجسده فوقي وهو يلهث واشعر بانفاسه الحاره علي رقبتي ثم نزع زبره الجميل من طيزي…كنت اريد ان ارتاح قليلا لكن اسماعيل لم يمهلني فقام سريعا وقلبني علي ظهري ومسك رجلاي ورفعهما علي اكتافه وبيده وضع راس زبره الضخمة مقابل خرم طيزي ودفع بها في خرم طيزي لتنزلق داخلها بسرعة شعرت عندها بالم فقد كنت ارهقت فعلا اضافة ان زبر اسماعيل اعرض من زبر امير ومتصلب كالحجر ثم دفع اسماعيل بالباقي من زبره حتي دخل كله ونظر الي وقال ايه رايك في زبري فاجبته زبرك حلو اووي زبرك جنان هو انا رضيت بكل ده الا عشان خاطر ادوق زبرك ابتسم اسماعيل وبدا تحركات النيك دخولا وخروجا وكان ينظر الي بنظرات ثاقبة كانما يريد ان يعرف ماذا اشعر وهو ينيكني وكانت عينيه تلمع من المتعة وانا اتاوه وامسك به من خصره لاشده الي ليغرز زبره في طيزي اكثر واكثر وعيناي لا تفارق عيناه فاقترب الي وجهي وهو يدفع بزبره في اعماقي وطبع قبلة دافئة علي شفتاي جعلتني اهيم في جو من الشهوة والمتعة كل هذا وعبده يراقبنا وهو يدلك زبره بينما محمد وامير يشاهدونا ويتمازحون وهو يحكون لبعض احساسهم وهم ينيكوني لكنني لم اكن واعيا لكل ذلك فقد كان تركيزي مع اسماعيل اشعر بزبره يحرث اعماقي انظر الي صدره المعضل المكسو بالشعر وهو يدنو مني وامسك بذراعه المفتول احسس علي عضلاته….مع اسماعيل كنت في عالم اخر لم اشعر بوجود احد معنا في الغرفة بالرغم من اصواتهم وضحكاتهم لبثنا انا واسماعيل هكذا في بحر الشهوة حتي رايته يتنفس سريعا ويزداد في قوة دفع زبره الي داخلي وانا اشده الي ثم اغمض عيناه واطلق اهات دفينة فشددته بقوة الي ليتفجر زبره داخلي ويطلق لبنه الساخن داخل اعماق طيزي كنت اشعر برعشة زبره وهو يطلق حممه لم اكن ادري كم من الوقت مر واسماعيل ينيكني لكني استمتعت بكل دقيقة مرت افقت من سكرتي حينما نزع اسماعيل زبره من طيزي وقبلني قبلة ساخنة وقال بجد انت تحفة يا ريتك كنت مرا كنت اتجوزتك ثم قام من فوقي وهنا ادركت ان الصعب قد بدا ففي سرعة البرق استلقي عبده الي جواري نائما علي ظهره ونظر الي وقال بصوته الخشن ياللا يا كسمك تعالي اقعد علي زبري وقد امسكه منتصبا في الهواء كالبرج طلبت منه ان استريح قليلا لكنه نظر الي بنظرة غضب وقال هو انا مستني كل ده عشان بكسمك تقولي عايز تريح ياللا يا متناك استجمعت قواي وقمت حتي اجلس علي زبر عبده وانا مشفق علي طيزي من مصيرها الاسود قابلته وجها لوجه ثم مسكت زبره بيدي ووضعته امام خرم طيزي لانزل قليلا دخلت راسه المدببة الي نصفها لكن احسست بالم فظيع عندما حاولت ان اتلقي بقية راس زبره فرفعت نفسي لكنه في قوة وتصميم ثبتني من افخادي ودفع بزبره الي اعلي ليشق طيزي واصرخ من الالم واقول حرام عليك بالراحة ابوس ايدك وهو يجيبني في ازدراء مفيش بالراحة يا خول دخل زبر عبده في طيزي وشعرت ان الدنيا تلف بي من شدة الالم وانا اتلوي ولم يبالي عبده بحالتي فقد بدا ينيك في ويرفع زبره وينزله وهو ينيك طيزي كنت اصرخ وانظر الي محمد وامير وكاني استعطفهم ان يستعطفوا صديقهم ولكن لم يتحركوا بل بالعكس كانوا يتمازحون مع بعضهم فيقول محمد لامير الواد ده باظ خلاص طيزه فرقعت وامير يضحك ويقول طيزه حتبقي اوسع من نفق شبرا لم اقوي علي الجلوس علي زبر عبده كثيرا فوقعت من فوق زبره لاقع علي جانبي ولم يثن ذلك عبده عن نيكتي فرفع احد رجلاي ودفع بزبره داخلي بقوة وانا اصرخ من الالم وهو ينيكني في الوضع الجانبي كنت انتظر حتي اتعود علي زبر عبده لكنني لم اتعود فزبره لا تعود عليه فاستسلمت للالم ولحسن حظي لم يطيل عبده لاشعر بلبنه ينسكب داخلي وهو يصرخ كالثور حتي اتي بكل منيه داخلي ثم نزع زبره من طيزي سريعا حتي انني صرخت وهو ينزعه وقام وقال عشان تبقي تحرم تتناك يا خول ثم ذهب الي الحمام ليغتسل بقيت فترة متمددا علي السرير اشعر بالم عميق وكان شاحنة قد اصطدمت بطيزي حتي خرج عبده من الحمام واستلقي علي السرير الاخر فقمت الي الحمام لاغتسل وجلست احاول ان اخرج لبن اربعة رجال من طيزي بدات في الاغتسال وتحسست خرم طيزي المتالم وصعقت عندما وجدته قد توسع كثيرا فلم يعد هذا الخرم الضيق لكنه اصبح يتسع لثلاثة اصابع دون اي عناء لكن ارتحت عندما وجدته يخلو من الدماء الا بعض النقط البسيطة كنت اعلم انني خرمي سيضيق بعد فترة لكن كنت متاكدا انه لن يعود الي سابق عهده وانه اتسع الي الابد خرجت من الحمام وانا امشي بصعوبة من الالم وذهبت لالبس ملابسي وعندما انحنيت لاحضر الكيلوت من الارض قال محمد انت بتعمل ايه اجبته بالبس هدومي فضحك امير وقال وبتلبسها ليه هو حد قاللك اننا خلصنا لسه عايزين ننيك تاني استمريت في لبس ملابسي ولم ابالي وقلت لهم لا خلاص كدة مش حينفع كفاية انا خلاص باموت ضحكوا وانحنيت لالبس الكيلوت ليقوم محمد يسرعة ويستغل انحنائي ويدخل زبره في خرمي المتسع وينيك في لم اشعر حتي بدخول زبره ولا وبحركته الا قليلا حتي جاء بظهره مرة اخري ثم قام امير وانا في نفس الوضع وادخل زبره مرة اخري وناكني لكنه قال احااا طيزه باظت بجد يخرب بيتك يا عبده وضحك واستمر ينيكني حتي سكب لبنه في طيزي …..لم اغتسل هذه المرة بعد النيكة وقررت ان اغتسل واستحم في الشاليه كان الخوف قد ذهب مني ارتديت ملابسي وطلبت من محمد بهدوء ان يفتح باب الملحق ففعل وسلمت عليهم وطلبوا مني ان احضر ليلة الغد لقضاء امسية نياكة اخري فاومات براسي حاضر ثم خرجت الي الهواء الطلق امشي بصعوبة الي الشاليه وفي الشاليه بدات استحم لازيل عني عناء الليلة وفي مخيلتي ما فعل بي هؤلاء الاربعة كنت ابتسم واشعر بشعور جديد اشعر بانني دخلت الي عالم جديد من الشرمطة بالرغم من الالم كان هذا الشعور جميلا وشعرت بنشوة وكان يتخللني بعض الحزن علي خرمي الذي لم يعد هذا الخرم الضيق وتحول الي خرم عاهرة لا يشفي شبقه الا الازبار الضخمة وكانت هذه الليلة بمثابة التحول من خول عادي الي خول شرموطة عاشق للازبار نمت بعد الحمام من شدة الارهاق نمت ولم اكن ادري ما ينتظرني في الايام المقبلة لم يكن في حسباني ان اسماعيل ورفاقه سوف يحكون كل ما حدث هذه الليلة الي كل معارفهم في القرية وافتضح امري في القرية ليتحول اسبوع الاستجمام الي اسبوع نياكة مستمرة مع افراد الامن والمنقذين عند حمام السباحة او عمال القرية حتي بعض شباب المصطافين لقد كانت هذه الرحلة نقطة تحول في حياتي من شاب مثلي بسيط الي شرموطة جريئة تذهب وراء الزبر اينما كان وساقص عليكم في قصصي القادمة ما حدث في الايام التالية المتبقية من الاسبوع
 

ezalsheme

عضو جديد
إنضم
15 سبتمبر 2021
المشاركات
12
النوع
ذكر
ممتاز جداً انت اديب ايروسي بالفعل استمر بالكتابة لم يخالجني الشك انها قصة خيالية وكل عبارة تاخذك لما بعدها انت فنان فعلا استمر.
 
  • Like
التفاعلات: teeez
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى