قرية النياكة بالساحل - الجزء الثامن والاخير

teeez

عضو
إنضم
1 سبتمبر 2021
المشاركات
13
الإقامة
القاهرة
النوع
سالب
عندما استيقظت من النوم عاريا في الصالة نظرت حولي لاجد نفسي وحيدا فقد استيقظ الشباب قبلي وعادوا الي شاليهاتهم بعد ليلة طويلة من النيك المتواصل وكان الوقت يقارب السادسة مساء وكنت اعلم بان الليلة هي اخر ليلة لي في هذه القرية وانني عائد الي القاهرة في صباح اليوم التالي لا ادري لماذا شعرت بالحزن لانني سافارق هذه القرية التي امتعني قاطنيها وعمالها باحلي ساعات النيك قمت من مكاني لاشعر بالام في كل جسدي فتذكرت ليلة امس وما كان فيها من اوضاع ونياكة فابتسمت ودخلت الحمام لاخذ حماما دافئا عله يريح الام جسدي المنهك

جلست افكر واتذكر كل الاحداث التي مرت علي منذ اتيت الي القرية ولا ادري لماذا تذكرت عامر ذلك الشاب الصعيدي الذي اذاقني الرومانسية العذبة فكرت في الاتصال به حتي ادعوه يطارحني الغرام مرة اخري لكنني عدلت عن تفكيري فلم اكن اريد ان اتعلق بانسان قد لا اراه مرة اخري وحتي لو كنت استطيع رؤيته فلم يعد من الممكن ان اكتفي برجل واحد فقط بعد ان ادمنت الازبار الكبيرة وزادت شهوتي اليها الي حد لا يستطيع رجلا واحدا ان يكفيها….كانت الساعة تفترب علي التاسعة مساء وفجاة تذكرت كيف بدا هذا الاسبوع وتذكرت الريس اسماعيل ورفاقه وما فعلوه بي فقررت ان اذهب اليه لاعود الي المكان حيث بدا كل شيئ اعود الي اسماعيل لينيكني مرة اخري وهذه المرة سيكون وحيدا لانه لا يعرف انني قادم لزيارته ارتديت ملابسي سريعا وخرجت من الشاليه متجها الي الفيلا التي يسكن اسماعيل في ملحقها وامام باب الملحق توقفت لوهلة اتذكر ذلك الاحساس وانا اتناك مغلوبا علي امري ثم طرقت الباب مرت دقيقيتن حتي سمعت الباب يفتح من الداخل لانظر امامي لاجد عبده ذلك المارد الفحل السكندري تسمرت في مكاني لوهلة فنظر الي وضحك وقال اااهلااا فبادرته في السؤال هو الريس اسماعيل فين فرد طيب مش تقولي ازيك الاول فابتسمت وقلت ازيك عامل ايه يا ريس عبده فقال انا تمام وزي الفل …اومال فين الريس اسماعيل فاجاب اسماعيل نزل اسكندرية اجازة وراجع كمان يومين كدة وانا قاعد هنا لوحدي ما تيجي تتفضل نقعد مع بعض شوية لم ادري بنفسي لاجد قدماي تتحرك وتدخل الملحق وعبده يغلق الباب خلفي نظرت وكان بالفعل وحيدا نظرت الي عبده مبتسما فقال مازحا انا قلت بردة مصير الخول طيزه تجيبه بس انا سمعت انك عامل شغل عالي اوي هنا في القرية الرجالة كلها بتتكلم عن طيزك الكريمة وضحك فقلت له ما هو كله من الي انتو عملتوه فيا فضحك وقال هو احنا عملنا حاجة ومد يداه ليمسك بحلمات بزازي ويعصرهما لاطلق اهه من اعماقي فنظر الي وقال بقولك ايه انا تعبان اخر حاجة ما تيجي افك بيك زنقة فضحكت وقلت له بلبونة بس انت زبرك كبير اوي يا سي عبده وانا مش قده فخذبني نحوه وقال ده كان زمان انت دلوقتي قده ونص وبدا يقبلني ويمص شفتاي ويداي تلتف حول عنقه وتتحسس عضلاته القوية وانا اتاوه واتلبون علي عبده واقول ااااه لا يا سي عبده اااااه عيب كدة اااااه اااااه فرفعني عبده بيديه وحملني الي سريره وجثم فوقي يقبلني ويتحسس جسدي وانا اتاوه ااااه سي عبده ااااي لا لا بلاش كدة ااااه ويبدو ان لبونتي قد اتت بنتيجة سريعة وهاج الفحل ليقوم ليخلع ملابسه ليصبح عاريا امامي وزبره المارد الجبار يتدلي امامه … هممت اخلع ملابسي فقال لالالالا يا امورة عيب انا الي حاقلعك حته حتة وبدا ينزع عني ملابسي وبدا بالتي شيرت ثم الشورت ثم رفع رجلاي الي اعلي ليخلع عني السليب ويمرر يده بين فلقتا طيزي وهو ينزعه ويقول احا مشكلتها انها سخنة وعايزه ثم عاد ليجثم فوقي بجسده الثقيل يقبلني ويدعك جسدي بيده الخشنة وهو يقلبني في حضنه تارة هو فوقي وتارة انا فوقه ويمد يده بين فلقتا طيزي يتحسس خرمي الواسع ثم قال ها حتعرف تمص ولا حتوعورني زي المرة اللي فاتت فاجبته اجرب وامسكت زبره الضخم احاول ان اضعه في فمي لكن فمي لا يساعه فاخذت امص راس زبره الصاروخي والحس بلساني ساقة المنتفخه وانزل علي بيوضه التهمها والحسها وارفعها بلساني وهم يتحسس طيزي التي انفتحت وارتخت من رؤية زبره الجبار يبعبصني ويقول احا انت وسعت نيك واضح ان الرجالة عملو معاك شغل جامد ثم رفعني ليقبلني ويمص شفتاي ونزل بلساته علي رقبتي ثم الي حلماتي ليلتقمها بفمه ويرضع منها ويقرصها باسنانه وانا اصرخ من النشوة اححححح سي عبده اااااااه ااااااااااااه سي عبده ايه ده اوووووف سي عبده فيرد يا عيون سي عبده ويعود ليمص حلماتي بشراهة ويمسك ببزازي يعتصرها وبقوته الواضحة قلبني عبده علي بطني وبلل زبره بلعابه وبصق علي خرم طيزي ونام فوقي وزبره يشق طريقه نحو خرم طيزي ليجده ويدفع عبده زبره المارد الي داخلي ليدخل حشرا واصرخ من الالم اااااااااه لا يا سي عبده بالراحة ابوس ايدك يا سي عبده انا خدامتك ما تعملش فيا كدة يا سي عبده وكانت كلماتي تزيد من هياجه ليفتح فلقتا طيزي بيده ويدفع زبره ليستقر باكمله في احشائي وبالرغم من الالم كنت اشعر بمتعة شديدة فلم اتخيل في يوما ما قبل ان ااتي الي القرية انني استطيع تحمل زبرا كهذا وبدا عبده في تحريك زبره ليدخل ويخرج وكان الاحتكاك يزيد من حرارة طيزي فاشعر كان نارا قد اشتعلت في طيزي وكان الشعور جميلا وانا اغنج واتاوه واصيح ااااه سي عبده انت زبرك جامد اوي يا سي عبده نيكني يا سي عبده انا خدامتك ثم امسكني عبده وقلبني علي جنبي وزبره لا يزال بداخلي واكمل نيكه في طيزي بقوة وعنف حتي قلت له سي عبده نيكني يا سي عبده نيكني بافترا يا سي عبده فقال عايزه تتناكي بافترا يا كسمك حاضر انا حاشرملك طيزك يا متناكة ونزع زبره من طيزي وقلبني علي ظهري ورفع رجلاي علي اكتافه ليضعني في وضعي المفضل ويرشق زبره في طيزي بسرعة وقوة لاصرخ ااااااااااااااااااه بالراحة يا سي عبده فقال احا يا كسمك انتي مش عايزه تتناكي بافترا انا حاوريكي الافترا بيقي ازاي ودفع بكل زبره في داخلي لاشعر ان طيزي تتقطع من الاحتكاك وبدا في نيكي بعنف وسرعة حتي انه من شدة نيكه لي كان جسدانا يصفقان من قوة الارتطام…. ظل عبده في هذا الوضع قرابة الساعة ينيكني بقوة وهو هائم من المتعة يقبلني ويعض شفتاي وانا اصرخ بلبونة تحته حتي زار كالاسد وصاح عايزاهم فين يا شرموطة فصرخت في طيزي يا سي عبده جوا في طيزي فصاح اهم في طيزك اهم واحسست بشلال من اللبن الساخن يتدفق داخل طيزي وانا اصيح ااااااااااااااه سي عبده سخنين اوي …خديهم يا كسمك خديهم في طيزك يا متناكة ..واستمر عبده ياتي بظهره في احشائي حوالي 5 دقائق فقد كان فحلا بمعني الكلمة

نزع عبده زبره من طيزي واستلقي بجانبي وهو يلهث من حرارة النيك وانا انظر الي تعابير وجهه كم هو سعيد بهذه النيكة ثم نظر الي وقال بجد انت تمام اوي بجد تمام تصدق بايه فيه نسوان ما قدرتش تستحمل الي انت استحملته ده بجد تمام فابتسمت وقلت له بلبونة يعني انا احسن من النسوان فشخر خخخخخخخخخخخخخ نسوان ايه ده انت كسم اي مرا جنبك فارتميت في حضنه اقبله من خده فلف يده حولي واحتضنني بقوة فسالته ها فكيت الزنقة فقال وهو يضحك لسه احنا قدامنا الليل بطوله يا جميل نريح شوية ونكمل وبالفعل ارتحنا حوالي الساعة وانا مرتمي في حضن عبده القوي ثم بدا زبره بالانتصاب مرة اخري لينيكني مرتين اخرتان وقبل ان اتركه نظر لي وقال يا خسارة انا نفسي تفضل معايا بجد محدش بيستحمل زبري زيك لا ولد ولا بنت انت اول حد يستحمله كدة قبلته قبلة ساخنة وتركته في الرابعة صباحا لاعود الي الشاليه لانام واخذ قسطا من الراحة قبل ان ابدا رحلة العودة الي القاهرة

لملمت اغراضي ووضعتها في السيارة وتوجهت الي البوابة الرئيسية لاسلم مفتاح الشاليه وجدت حسن رجل الامن هناك اعطيته المفتاح وطلب مني رقمي حتي يتصل بي لينيكني في القاهرة اعطيته الرقم ثم انطلقت عائدا علي الطريق وطوال الطريق كنت اتذكر احداث الاسبوع فابتسم ثم افكر في القادم في كريم صديقي وكيف سيوبخني وكيف انه لن يقبل ان استمر في نزواتي وكيف انني اصبحت الان عاشقا للزبر الكبير وعندي شبق للجنس لا يرتوي وكنت افكر هل ساستطيع البقاء دون زبر يخترقني يوما او يومين وكيف ساروي ظما طيزي للزبر في القاهرة وهي محل سكني وعملي هل سيفتضح امري بالتاكيد لو اطلقت لرغباتي العنان كما اطلقتها بالقرية ستكون الفضيحة مصيري المحتوم ولكن كيف لي ان اعيش دون الجرعة اليومية من لبن الرجال اسئلة كثيرة لم اجد لها اجابة حتي وصلت الي منزلي بالقاهرة لينتهي هذا الاسبوع وابدا مرحلة جديدة في حياتي
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى