يوم مع زوجة سعيد
كانت زوجتي بالنهار تتحضر وتخبرني ان لا أتأخر وانا ستذهب لغرفة سميره لترافقهم للافطار وانا اتبعهم الى هناك وهي تمزح انها ستذهب أولا كي لا احرجها كالمرة السابقة وتكون بملابس النوم
قلت لها المفاجأة جميلة
قالت منحرف...زوجها لن يعجبه ذلك
قلت لها زوجها مشغول عنها بشي اخر
وزوجتي تبتسم ان سعيد كان واضحا عليه ان يقضي الليلة الماضية معها اكثر من معي وزجته
لكنها لم تعلق وخرجت من الغرفة
قمت انا بالاستحمام على عجل وارتديت ملابسي وتوجهت الى غرفة سعيد ربما لازالو هناك
حينما طرقت الباب سمعت سميرة صوتي ففتحت الباب دون تردد وانا وقفت عند الباب اسالها عن زوجتي
فقالت ان زوجتي أتت اليها وسبقتها الى الإفطار
فسالتها الن تذهبي ؟ اين زوجك
قالت لي انه ينتظركما هنا...لكنني لا ارغب بالإفطار اليوم
كانت سميرة ترتدي ملابس النوم كانت طويلة تغطي ساقاها واكتافها لكن ذراعها عاري وكان هناك نص ربطة منطقة الصدر يغلق فتحه الفستان لكن يمكن رؤية شي قليل من فتحة الصدر وخط صدرها
قالت لي انهم ينتظروني هناك
فقلت لها انا كنت بالحقيقه نائم وزوجتي تظن انني لن افطر أيضا لكنني حاولت ان استحم على عجل
قالت انها اعدت شاي الان لنفسها
وقالت هل تريد ان اقدم لك
قلت لها ان كان لا يزعجك فالشاي منك افضل من البوفيه
وانا أقول لها ارجو ان لا أكون ازعج نهارك وربما يأتي زوجك
قالت لي زوجي يطيل الإفطار لا امانع ان تشاركني فاني لن اذهب للإفطار اليوم فلا باس اقدم لك كاس شاي ساخن
قالت تفضل و انا جلست عند اقرب مقعد و انظر لخلفيتها وهي تسير لتصب الشاي لي وتقدمه لي
وحينما انحنت لاحظت انني أحاول ان انظر لفتحه الفستان لكن لم يكن يكشف شي
فجلست بجانبي وهي تشرب الشاي
وهي تسالني ان كنت لا ارغب ان أشارك زوجتي الإفطار ربما تنتظرني
قلت لها انني احب ان اقضي النهار بالفراش بعكس زوجتي وهي برفقة زوجك لديهم الكثير من الوقت ليتحدثو عنه معا
قالت نعم...وربما نحن أيضا نقضي النهار بدون ازعاج الناس بالمطعم
وحينما جلست كانت بطرف اصبعها قد سحبت جزء من فستانها وكأنها تريد الجلوس مما جعل ساقها ظاهر قليلا
وهي تقول ارجو ان يزعجك زوجي وحديثة الطويل
قلت لها لا.. طالما انك تشغلين وقتي فانا مستمتع وأتمنى ان يطيل حديثهم بالإفطار
لكنني اخشى ان يعود ولا يعجبه وجودي معك يبدو انك لم تتمكني من تغيير ملابسك
قالت انها ملابس مريحة ..قالت انني يمكن ان اجلس لبعض الوقت قبل ان يأتي زوجها
وبعد ذلك استأذنت لتدخل الحمام
وحينما خرجت لم الاحظ شي الا حينما اخبرتني ان كنت اريد كاس شاي اخر وهي تقدم لي الكاس كان فتحه الصدر مفتوحه هذه المرة
يبدو انها حينما دخلت الحمام فتحت الرباط
وخط الصدر ظاهر كبير
وانا اتحدث معها وهي لاتحاول النظر الى عيني
فاخذت تتحدث عن أهلها ثم ارتني صور بجوالها فكان عليها ان تجلس بجانبي وانا انظر للجوال وعيني على فلقة الصدر
وانا أحاول ان اقترب منها وانا جالس بجانبها ليلتصق ساقي بساقها واضع يدي فوق ركبتها فكانت هي الأخرى لا تحاول ان تبتعد
وهي تسالني ربما علي ان تذهب لزوجتك انها تنتظرك
قلت لها زوجتي مع زوجك الان
قالت لي الا تريد ان تكون معها
فقلت لها هل تريدي ان اذهب الان
قالت لا اقصد...اعني انني لا امانع ان تبقى قليلا
قالت ان كان هناك أي شي يمكنها ان تقدمه لي
فقلىت لها لا اريد ان تنشغلي بشي وجودك كافي
قالت هل انت متاكد لا تريد شي
قلت لها هل يزعجك لو سالت
قالت لا ...
اقتربت من وجهها وانا اقترب من شفتيها وهي كانت لا تحاول ان تنظر لعيني ولم تكن لتبتعد
حينما قلت لها شي واحد
فقبلتها للحظة كانت شفتاها مغلقة وجسدها مشدود لكنها لم تحاول ان توقفي قبلتي عنها
حتى انني شعرت برطوبة شفتيها وانا اقبلها ظللت للحظات ثواني وانا اشعر بطراوة شفتيتها
لكنها توقفت وهي تقول لا....لا يمكن
وانا أقول انا اسف لم اقاوم نفسي
وقفت وهي متوتره وتقول لولا ان زوجتك صديقتي لكنت ....
قلت لها انا اسف وانا ظننت انك أيضا قد اعجبك ..
قالت غير صحيح...لو سمحت ان ترحل الان
قلت لها حسنا....لكني اردت ان أقول ان خطاي هذا لكن قمت بتلبية رغبتي وعلمت ما هو شعور ان اقبل شفتيك
قالت ساخبر زوجي ان لم تخرج...ولا نريد ان نثير مشاكل لك ما حدث كان خطا ارجو ان ترحل
قلت لها حسنا ...وشكرا لك ولن اكرر ما حدث ولن أحاول ان نراكم من جديد لانني لا يمكنني ان اتحمل
وخرجت من الغرفة وانا افكر ان كانت ستخبر زوجها....وما يمكن ان يحدث ...رغم انني كنت متاكد انها لن تخبره ربما يختفو عن حياتنا وتطلب منه الرحيل من الفندق او عدم رؤيتنا من جديد
