كانت الليلة مزدحمه وانتظرنا خدمة التوصيل حتى وصل سيارة
حينما تحدثت الى السائق عن مكان المتوجون اليه كان قريب من المكان لكنه قال لي ان اصعب بالخلف لايمكنني الجلوس بمقعد الراكب
حينها كانت سميرة دخلت للسيارة وكانت زوجتي تقف معي فجلس سعيد بجانب زوجته قلت للسائق لا باس ان المسافة ليست طويلة لن يضر ان نجلس اربعتنا بالمقعد الخفي انه يتسع
فدخلت زوجتي وصعدت انا خلفها فكان سعيد يجلس بالمنتصف حينما دخلت زوجتي اعطي مجال لها للجلوس بجانبة وجلست انا بجانب زوجتي ناحية الباب
فاصبحت زوجتي ملتصقه باكتافي وانا أحاول ان اخبرها ان المكان لا يتسع عليها ان تتحرك قليلا فاعتدلت بجلستها فاصبح كتفها يلتصق بكتف سعيد
كان سعيد يهمس باذن زوجته لكن داخل السيارة لا يمكن ان تخفي أصوات
فكان يسالها ان حدث شي ولم تاخرو
لكن سميرة تطلب منه الا يثير الموضوع الان وتقول لا شي
لكنه يصر ماسبب تاخرهم نص ساعه
قالت له لاحقا نتحدث
كانت زوجتي تستند علي وانا اشعر بثقلها فوقي مع كل انعطاف تدفعني عند مقبض الباب واشعر بضغط فوقي فاقول لها اجلسي على المقعد لا يمكنني تحمل وزنك
وهي تقول لست سمينه المكان ضيق ولا يوجد مكان
كان سعيد يقول لي يمكنها ان تجلس على المقعد وهو يحاول فسح مجال لزوجتي لتجلس بسعه اكبر وهو يجلس ملتصق بزوجته
كنت أقول ان الطريق عشر دقائق يمكننا تحمل مسافة والوقت
حينما توقف قائد السيارة وهو يقول دقيقة ليشتري دخان بعد توقفه شعرت باختناق اكثر فحاولت زوجتي ان ترفع كتفها عني حيث كانت تستند علي
فجلست على المقعد واعطتني مجال لكنها كانت تلتصق بكتف سعيد لكنه لم يبدي انزعاجه بضيق المكان وانها اخذت مساحة اكبر وهو اصبح يجمع ساقة ليعطي لها مجال
بعد ان عاد السائق من المحل وبدا بالتحرك شعرت ان زوجتي لم تعد تستند علي واشعر انها بدات تستند على سعيد بكتفها وانا أقول انه يتحمل
مع حركة السيارة وانعطافها كنت استند للخلف حينما زوجتي كانت تحاول ان ترفع ظهرها عن المقعد لان لا يوجد مكان يتسع لها لكنني لاحظت ان جزء من فخدها كانت تجلس على ساق سعيد
كانت تضع جزء من ساقها وشبه جالسه على فخده بجزء من فخدها ومؤخرتها ولم يكن شي واضح او مقصود حيث ان لا يوجد هناك سعه للجلوس فيبدو انها مع حركة السيارة ومحاولته إعطائها مجال للجلوس كانت قد جلست بطرف فخدها اصبح فوق فخده كانها جالسة بحضنه
لم يكن احد يلاحظ او ينظر للأسفل كان جسده يغطي مجال الرؤية لزوجته فلم تكن ترى
وهو يظن ان زوجتي تغطي فهو لا يراني لكني أرى حينما استند للخلف انها أصبحت جالسة بربع فخدها على ساقة
ظل هكذا لا يبدي انزعاجه وزوجتي كانت تمسك براس المقعد الامامي تثبت نفسها من سير المركبه
والوضع استمر طبيعي
حينما مالت بسبب انعطاف الطريق على كتفه
فوضع يده على كتفها ليثبتها من الحركه وبعد ذلك رايته يضع أصابعه بالاسفل ظننت انه يبعد نفسه او يسمح له بالجلوس
لكنه كان يضع يده على طرف مؤخرتها يلمسها من الأسفل لتجلس على كف يده
بعد ذلك سالت زوجتي هل انت مرتاحه الان
تقول نعم ...ألمهم انت مرتاح بوضعك
قلت لاباس...
وانا امزح معها واسال سعيد المهم ان لا تكون تضايقك سعيد
قال سعيد انه مرتاح لا يزعجني الطريق
بعد فترة لم تعد زوجتي تجلس بطرف مؤخرتها عليه
كانت اقرب للجلوس بحوضه الان بعد اول مطبة بالرصيف وانعطاف مالت ناحيته فكانت تجلس على حظنه ويبدو انها تركت حقيبتها خلفها كانها تستند عليها وتخفي انها تجلس الان فوق سعيد حيث سمح بطيزها ان تجلس ورايت يده يمسك بفخدها من الامام ليثبتها فوقه ويبدو انه الان يشعر بطراوة طيزها وبدا يحرك نفسه بالاسفل وهي فوقه
وكانني سمعت صوته وهو يقول امموففف
فسالته هل تشعر بالضيق وانا أحاول لا انظر ناحيتهم
فيقول نعم ان المقعد فقد بسبب المطبات
قلت المكان قريب
هل يمكنك التحمل لنصل ( سالت زوجتي)
قالت لا تقلق يمكن ان اتحمل دقائق أخرى
وهي تقول لسعيد هل يمكنك ان تصبر
قال سعيد انه مرتاح ويمكنه التحمل بمكانه نص ساعه أخرى وهو يبتسم
ومع كل انعطافة كانت زوجتي تندفع للامام تم للخلف وهو يمسك بطيزها وهي تحرك مؤخرتها فوقه
بعد ذلك مررنا بنفق مظلم غطى على كل شي لم يعد هناك شي للرؤية سوى انوار السيارة على الرصيف
ولم اعد أرى شي من زوجتي وسعيد سوى شكل راسها بالظلام لكن هناك خيالات حول ما يحدث انني اشعر انها بدات تتحرك فوقة وكان جسدها يتحرك مع سيارة للامام والخلف واصوات الموسيقى من سماعات السيارة تغطي على حركتهم وبنفس الوقت كنت اسمع اوفف مكتومه من سعيد وزوجتي فوقه
كان النفق لا يتجاوز الدقيقة لكنني شعرت ان مرت وقت طويل داخل النفق وفي منتصف النفق كان هناك كشاف يضي منطقة النفق فحينما مررنا منه كانت عبارة عن خمس ثواني لاحظت ان يد سعيد أصبحت على فخد زوجتي من اسفل الفستان فلم اعد أرى كفه فقد ادخلها داخل فستانها القصير وامسك بافخادها وكانه يثبتها وزوجتي تمسك بيديها مقعد الامامي تستند عليه وطيزها على سعيد ولثواني رايتها تدفع جسدها عليه
قبل ان نصل الى نهاية النفق ونخرج للطريق الرئيسي كانت قد اعتدلت بجلستها لأننا اصبحنا بشارع عام مضي بانارات المحلات
فرفعت نفسها عنه لتعود لتجلس بنص جسدها على المقعد وجزء منها يستند على سعيد وكتفها فوقه لكنها لم تعد تضع فخدها فوقه
فعادت تضعط بجزء من جسدها علي وكتفها بثقلها من جديد ليبدو الامر طبيعي وكان المنعطف الأخير قد دفعها ناحيتي قبل ان نصل الى نهاية الرحلة ونصل الى موقعنا
خلال ذلك نزل سعيد مع زوجته وزوجتي تلحق بهم من الباب الاخر حينما انتظروني حتى ادفع للسائق الحساب
حينما تحدثت الى السائق عن مكان المتوجون اليه كان قريب من المكان لكنه قال لي ان اصعب بالخلف لايمكنني الجلوس بمقعد الراكب
حينها كانت سميرة دخلت للسيارة وكانت زوجتي تقف معي فجلس سعيد بجانب زوجته قلت للسائق لا باس ان المسافة ليست طويلة لن يضر ان نجلس اربعتنا بالمقعد الخفي انه يتسع
فدخلت زوجتي وصعدت انا خلفها فكان سعيد يجلس بالمنتصف حينما دخلت زوجتي اعطي مجال لها للجلوس بجانبة وجلست انا بجانب زوجتي ناحية الباب
فاصبحت زوجتي ملتصقه باكتافي وانا أحاول ان اخبرها ان المكان لا يتسع عليها ان تتحرك قليلا فاعتدلت بجلستها فاصبح كتفها يلتصق بكتف سعيد
كان سعيد يهمس باذن زوجته لكن داخل السيارة لا يمكن ان تخفي أصوات
فكان يسالها ان حدث شي ولم تاخرو
لكن سميرة تطلب منه الا يثير الموضوع الان وتقول لا شي
لكنه يصر ماسبب تاخرهم نص ساعه
قالت له لاحقا نتحدث
كانت زوجتي تستند علي وانا اشعر بثقلها فوقي مع كل انعطاف تدفعني عند مقبض الباب واشعر بضغط فوقي فاقول لها اجلسي على المقعد لا يمكنني تحمل وزنك
وهي تقول لست سمينه المكان ضيق ولا يوجد مكان
كان سعيد يقول لي يمكنها ان تجلس على المقعد وهو يحاول فسح مجال لزوجتي لتجلس بسعه اكبر وهو يجلس ملتصق بزوجته
كنت أقول ان الطريق عشر دقائق يمكننا تحمل مسافة والوقت
حينما توقف قائد السيارة وهو يقول دقيقة ليشتري دخان بعد توقفه شعرت باختناق اكثر فحاولت زوجتي ان ترفع كتفها عني حيث كانت تستند علي
فجلست على المقعد واعطتني مجال لكنها كانت تلتصق بكتف سعيد لكنه لم يبدي انزعاجه بضيق المكان وانها اخذت مساحة اكبر وهو اصبح يجمع ساقة ليعطي لها مجال
بعد ان عاد السائق من المحل وبدا بالتحرك شعرت ان زوجتي لم تعد تستند علي واشعر انها بدات تستند على سعيد بكتفها وانا أقول انه يتحمل
مع حركة السيارة وانعطافها كنت استند للخلف حينما زوجتي كانت تحاول ان ترفع ظهرها عن المقعد لان لا يوجد مكان يتسع لها لكنني لاحظت ان جزء من فخدها كانت تجلس على ساق سعيد
كانت تضع جزء من ساقها وشبه جالسه على فخده بجزء من فخدها ومؤخرتها ولم يكن شي واضح او مقصود حيث ان لا يوجد هناك سعه للجلوس فيبدو انها مع حركة السيارة ومحاولته إعطائها مجال للجلوس كانت قد جلست بطرف فخدها اصبح فوق فخده كانها جالسة بحضنه
لم يكن احد يلاحظ او ينظر للأسفل كان جسده يغطي مجال الرؤية لزوجته فلم تكن ترى
وهو يظن ان زوجتي تغطي فهو لا يراني لكني أرى حينما استند للخلف انها أصبحت جالسة بربع فخدها على ساقة
ظل هكذا لا يبدي انزعاجه وزوجتي كانت تمسك براس المقعد الامامي تثبت نفسها من سير المركبه
والوضع استمر طبيعي
حينما مالت بسبب انعطاف الطريق على كتفه
فوضع يده على كتفها ليثبتها من الحركه وبعد ذلك رايته يضع أصابعه بالاسفل ظننت انه يبعد نفسه او يسمح له بالجلوس
لكنه كان يضع يده على طرف مؤخرتها يلمسها من الأسفل لتجلس على كف يده
بعد ذلك سالت زوجتي هل انت مرتاحه الان
تقول نعم ...ألمهم انت مرتاح بوضعك
قلت لاباس...
وانا امزح معها واسال سعيد المهم ان لا تكون تضايقك سعيد
قال سعيد انه مرتاح لا يزعجني الطريق
بعد فترة لم تعد زوجتي تجلس بطرف مؤخرتها عليه
كانت اقرب للجلوس بحوضه الان بعد اول مطبة بالرصيف وانعطاف مالت ناحيته فكانت تجلس على حظنه ويبدو انها تركت حقيبتها خلفها كانها تستند عليها وتخفي انها تجلس الان فوق سعيد حيث سمح بطيزها ان تجلس ورايت يده يمسك بفخدها من الامام ليثبتها فوقه ويبدو انه الان يشعر بطراوة طيزها وبدا يحرك نفسه بالاسفل وهي فوقه
وكانني سمعت صوته وهو يقول امموففف
فسالته هل تشعر بالضيق وانا أحاول لا انظر ناحيتهم
فيقول نعم ان المقعد فقد بسبب المطبات
قلت المكان قريب
هل يمكنك التحمل لنصل ( سالت زوجتي)
قالت لا تقلق يمكن ان اتحمل دقائق أخرى
وهي تقول لسعيد هل يمكنك ان تصبر
قال سعيد انه مرتاح ويمكنه التحمل بمكانه نص ساعه أخرى وهو يبتسم
ومع كل انعطافة كانت زوجتي تندفع للامام تم للخلف وهو يمسك بطيزها وهي تحرك مؤخرتها فوقه
بعد ذلك مررنا بنفق مظلم غطى على كل شي لم يعد هناك شي للرؤية سوى انوار السيارة على الرصيف
ولم اعد أرى شي من زوجتي وسعيد سوى شكل راسها بالظلام لكن هناك خيالات حول ما يحدث انني اشعر انها بدات تتحرك فوقة وكان جسدها يتحرك مع سيارة للامام والخلف واصوات الموسيقى من سماعات السيارة تغطي على حركتهم وبنفس الوقت كنت اسمع اوفف مكتومه من سعيد وزوجتي فوقه
كان النفق لا يتجاوز الدقيقة لكنني شعرت ان مرت وقت طويل داخل النفق وفي منتصف النفق كان هناك كشاف يضي منطقة النفق فحينما مررنا منه كانت عبارة عن خمس ثواني لاحظت ان يد سعيد أصبحت على فخد زوجتي من اسفل الفستان فلم اعد أرى كفه فقد ادخلها داخل فستانها القصير وامسك بافخادها وكانه يثبتها وزوجتي تمسك بيديها مقعد الامامي تستند عليه وطيزها على سعيد ولثواني رايتها تدفع جسدها عليه
قبل ان نصل الى نهاية النفق ونخرج للطريق الرئيسي كانت قد اعتدلت بجلستها لأننا اصبحنا بشارع عام مضي بانارات المحلات
فرفعت نفسها عنه لتعود لتجلس بنص جسدها على المقعد وجزء منها يستند على سعيد وكتفها فوقه لكنها لم تعد تضع فخدها فوقه
فعادت تضعط بجزء من جسدها علي وكتفها بثقلها من جديد ليبدو الامر طبيعي وكان المنعطف الأخير قد دفعها ناحيتي قبل ان نصل الى نهاية الرحلة ونصل الى موقعنا
خلال ذلك نزل سعيد مع زوجته وزوجتي تلحق بهم من الباب الاخر حينما انتظروني حتى ادفع للسائق الحساب