رحلة التحرر مع زوجتي بالسفر... الفصل 39

sslovoe

عضو نشيط
إنضم
17 أغسطس 2022
المشاركات
76
العمر
38
الإقامة
ksa
النوع
cpl
كانت الليلة مزدحمه وانتظرنا خدمة التوصيل حتى وصل سيارة

حينما تحدثت الى السائق عن مكان المتوجون اليه كان قريب من المكان لكنه قال لي ان اصعب بالخلف لايمكنني الجلوس بمقعد الراكب

حينها كانت سميرة دخلت للسيارة وكانت زوجتي تقف معي فجلس سعيد بجانب زوجته قلت للسائق لا باس ان المسافة ليست طويلة لن يضر ان نجلس اربعتنا بالمقعد الخفي انه يتسع

فدخلت زوجتي وصعدت انا خلفها فكان سعيد يجلس بالمنتصف حينما دخلت زوجتي اعطي مجال لها للجلوس بجانبة وجلست انا بجانب زوجتي ناحية الباب

فاصبحت زوجتي ملتصقه باكتافي وانا أحاول ان اخبرها ان المكان لا يتسع عليها ان تتحرك قليلا فاعتدلت بجلستها فاصبح كتفها يلتصق بكتف سعيد

كان سعيد يهمس باذن زوجته لكن داخل السيارة لا يمكن ان تخفي أصوات

فكان يسالها ان حدث شي ولم تاخرو

لكن سميرة تطلب منه الا يثير الموضوع الان وتقول لا شي

لكنه يصر ماسبب تاخرهم نص ساعه

قالت له لاحقا نتحدث

كانت زوجتي تستند علي وانا اشعر بثقلها فوقي مع كل انعطاف تدفعني عند مقبض الباب واشعر بضغط فوقي فاقول لها اجلسي على المقعد لا يمكنني تحمل وزنك

وهي تقول لست سمينه المكان ضيق ولا يوجد مكان

كان سعيد يقول لي يمكنها ان تجلس على المقعد وهو يحاول فسح مجال لزوجتي لتجلس بسعه اكبر وهو يجلس ملتصق بزوجته

كنت أقول ان الطريق عشر دقائق يمكننا تحمل مسافة والوقت

حينما توقف قائد السيارة وهو يقول دقيقة ليشتري دخان بعد توقفه شعرت باختناق اكثر فحاولت زوجتي ان ترفع كتفها عني حيث كانت تستند علي

فجلست على المقعد واعطتني مجال لكنها كانت تلتصق بكتف سعيد لكنه لم يبدي انزعاجه بضيق المكان وانها اخذت مساحة اكبر وهو اصبح يجمع ساقة ليعطي لها مجال

بعد ان عاد السائق من المحل وبدا بالتحرك شعرت ان زوجتي لم تعد تستند علي واشعر انها بدات تستند على سعيد بكتفها وانا أقول انه يتحمل

مع حركة السيارة وانعطافها كنت استند للخلف حينما زوجتي كانت تحاول ان ترفع ظهرها عن المقعد لان لا يوجد مكان يتسع لها لكنني لاحظت ان جزء من فخدها كانت تجلس على ساق سعيد

كانت تضع جزء من ساقها وشبه جالسه على فخده بجزء من فخدها ومؤخرتها ولم يكن شي واضح او مقصود حيث ان لا يوجد هناك سعه للجلوس فيبدو انها مع حركة السيارة ومحاولته إعطائها مجال للجلوس كانت قد جلست بطرف فخدها اصبح فوق فخده كانها جالسة بحضنه

لم يكن احد يلاحظ او ينظر للأسفل كان جسده يغطي مجال الرؤية لزوجته فلم تكن ترى

وهو يظن ان زوجتي تغطي فهو لا يراني لكني أرى حينما استند للخلف انها أصبحت جالسة بربع فخدها على ساقة

ظل هكذا لا يبدي انزعاجه وزوجتي كانت تمسك براس المقعد الامامي تثبت نفسها من سير المركبه

والوضع استمر طبيعي

حينما مالت بسبب انعطاف الطريق على كتفه

فوضع يده على كتفها ليثبتها من الحركه وبعد ذلك رايته يضع أصابعه بالاسفل ظننت انه يبعد نفسه او يسمح له بالجلوس

لكنه كان يضع يده على طرف مؤخرتها يلمسها من الأسفل لتجلس على كف يده

بعد ذلك سالت زوجتي هل انت مرتاحه الان

تقول نعم ...ألمهم انت مرتاح بوضعك

قلت لاباس...

وانا امزح معها واسال سعيد المهم ان لا تكون تضايقك سعيد

قال سعيد انه مرتاح لا يزعجني الطريق

بعد فترة لم تعد زوجتي تجلس بطرف مؤخرتها عليه

كانت اقرب للجلوس بحوضه الان بعد اول مطبة بالرصيف وانعطاف مالت ناحيته فكانت تجلس على حظنه ويبدو انها تركت حقيبتها خلفها كانها تستند عليها وتخفي انها تجلس الان فوق سعيد حيث سمح بطيزها ان تجلس ورايت يده يمسك بفخدها من الامام ليثبتها فوقه ويبدو انه الان يشعر بطراوة طيزها وبدا يحرك نفسه بالاسفل وهي فوقه

وكانني سمعت صوته وهو يقول امموففف

فسالته هل تشعر بالضيق وانا أحاول لا انظر ناحيتهم

فيقول نعم ان المقعد فقد بسبب المطبات

قلت المكان قريب

هل يمكنك التحمل لنصل ( سالت زوجتي)

قالت لا تقلق يمكن ان اتحمل دقائق أخرى

وهي تقول لسعيد هل يمكنك ان تصبر

قال سعيد انه مرتاح ويمكنه التحمل بمكانه نص ساعه أخرى وهو يبتسم

ومع كل انعطافة كانت زوجتي تندفع للامام تم للخلف وهو يمسك بطيزها وهي تحرك مؤخرتها فوقه

بعد ذلك مررنا بنفق مظلم غطى على كل شي لم يعد هناك شي للرؤية سوى انوار السيارة على الرصيف

ولم اعد أرى شي من زوجتي وسعيد سوى شكل راسها بالظلام لكن هناك خيالات حول ما يحدث انني اشعر انها بدات تتحرك فوقة وكان جسدها يتحرك مع سيارة للامام والخلف واصوات الموسيقى من سماعات السيارة تغطي على حركتهم وبنفس الوقت كنت اسمع اوفف مكتومه من سعيد وزوجتي فوقه

كان النفق لا يتجاوز الدقيقة لكنني شعرت ان مرت وقت طويل داخل النفق وفي منتصف النفق كان هناك كشاف يضي منطقة النفق فحينما مررنا منه كانت عبارة عن خمس ثواني لاحظت ان يد سعيد أصبحت على فخد زوجتي من اسفل الفستان فلم اعد أرى كفه فقد ادخلها داخل فستانها القصير وامسك بافخادها وكانه يثبتها وزوجتي تمسك بيديها مقعد الامامي تستند عليه وطيزها على سعيد ولثواني رايتها تدفع جسدها عليه

قبل ان نصل الى نهاية النفق ونخرج للطريق الرئيسي كانت قد اعتدلت بجلستها لأننا اصبحنا بشارع عام مضي بانارات المحلات

فرفعت نفسها عنه لتعود لتجلس بنص جسدها على المقعد وجزء منها يستند على سعيد وكتفها فوقه لكنها لم تعد تضع فخدها فوقه

فعادت تضعط بجزء من جسدها علي وكتفها بثقلها من جديد ليبدو الامر طبيعي وكان المنعطف الأخير قد دفعها ناحيتي قبل ان نصل الى نهاية الرحلة ونصل الى موقعنا

خلال ذلك نزل سعيد مع زوجته وزوجتي تلحق بهم من الباب الاخر حينما انتظروني حتى ادفع للسائق الحساب
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى