رحلة التحرر مع زوجتي بالسفر... الفصل 34

[sslovoe]

بعد ماحدث معي وسميرة كان هناك لحظة لا اعلم ان كنت قد تسرعت حينما اتصل بنا سعيد ان نتناول الغذاء بالمجمع

كان كلام سعيد بان نجتمع لا يبدو عليه انه متحمس بدا باردا ربما ان اتخيل أمور

زوجتي شعرت انني لم ارغب بالمشاركة او اتعذر ن الخروج وكانها تشعر ان هناك امر ما وتسالني ان كنت تحدثت مع سعيد وحدث شيء ما فقلت لا لم اتصل به هو اتصل بي للتو

كان اللقاء ببوابه المجمع وقد التقينا بهم وبدا سعيد مبتسما وطبيعياً وقد لمحت وجه سميرة بدا هادئاً ولا تحاول النظر ناحيتي هل لازالت غاضبة مني

رحبت به سرنا معا داخل المجمع وبعد ان بدانا نتحدث شعرت بالارتياح ان زوجها لم يكن يعلم شيء او انه لم يكن منزعج من أي شيء

حتى اننا حينما اخترنا تناول الغذاء اقترح ان نجلس بمطعم مغلق غرف داخليه ولا نجلس بساحة تناول الطعام العامه

جلست زوجاتنا بالمقاعد حينما توجهت مع سعيد للخدمه واختيار الوجبات فعدنا لزوجاتنا وهم يجلسون قرابة بعضهم وجلست انا بالمقعد المقابل وجلس سعيد بجانبي

وبدانا نتحدث عن الرحله وهو يخبر زوجتي عن أماكن اكتشفها سياحيه بالمنطقة وان كنا قد جربناها حتى ان زوجتي قالت انها لا تحب زيارة بعض الأماكن العائلية لانها مزعجه خاصة حدائق الحيوان والمتنزهات

كان سعيد يعرض لها صور بجواله عن أماكن كان يبحث عنها بالمنطقة ويسالني عنها وانا أقول له ان كانت زوجتي تريد رؤيتها لا مانع لدي ...

بعد ذلك تحول الحديث عن أفلام الجديدة بالسينما فاقترح فيلم اثارة ورعب

زوجتي كانت يعجبها الاختيار وهي تقول انها يعجبها هذا النوع من الأفلام...لكن زوجه سعيد قالت لا تحب أفلام الرعب وقالت انها لن تدخل الفيلم

فعرض عليها زوجها فيلم اكشن لكنها كانت تريد فيلم هاديء او كوميدي واقترحت فيلم قال انه راى الفيلم من قبل

وزوجتي كانت توافق سعيد وتقول انها لا تحب الأفلام الكوميديه

لكنني شاركت رايها ان الفيلم الكوميدي يبدو جيداً

سعيد اقترح ان لا يجب ان نختار جميعنا نفس الفيلم لان بالنهاية انت ستشاهد وحدك ولن نتحدث مع بعضنا فيمكن ان تختار زوجته فيلم وتراه لوحدها

لكنني اقترحت انني اريد ان اشاهد الفيلم مع زوجتي

وسعيد شعر انها فرصة ان يرى الفيلم مع زوجتي لوحده أيضا

فقال هذا افضل حل ان يختار كل منا الفيلم

قلت نعم

شعر اننا متفقين بتبادل دخول السينما لوحدنا مع زوجه الاخر وهذا حل يجعله مع زوجتي لوحده دون ان اراقبهما

وكانه يمزح مع زوجته ان اذا يريد ان يجلس بجانب زوجتي كي يتفرجان على الكتيب السينمائي معاً

ظنت زوجته ان يمازحها حينما طلب منها ان تجلس بجانبي لانه يريد ان يقرا لزوجته نبذه عن الفيلم والصور ويتحدثان عن الفيلم

فجلس بجانب زوجتي وكانو يتحدثون معا وينظرون الى شاشة الجوال

حينما سميرة لازالت تتذكر موقفي معها ولم نتحدث مع بعضنا منذ وصولنا

حينما تم تقديم لنا خدمة الطعام وبدانا نتناول الطعام وكان تركيز سعيد لزوجتي حول الطعام وما يعجبها وكذلك انا كنت أحاول ان اقدم لسميرة بعض الاطباق وما يعجبها كي أقوم بوضعه امامها وبدات أحاول ان الطف الجو معها ان زوجها يحب أفلام الرعب وهي أفلام مقرفه ودماء

وهي أيضا ترد بالمثل انها لا يعجبها رؤية أفلام كهذه لاحظت ان سعيد كان يحرك ذراعه ناحيتي زوجتي وهو يتناول الطعام فكان كتفه يتلامس مع طرف صدر زوجي فكان صدرها مع حركة ذراعه يهتز وكانه ينظر لزوجتي وهو بحجه انه لمسها بالخطا ويعتذر وزوجتي تبتسم وهي تهز راسها لا بأس

كانت سعيد وزوجتي منسجمين ويمزحون مع بعض وانا أيضا حاولت ان أحاول ان اتودد لزوجته بجلوسي اكثر بقربها وانا أقوم بسؤالها ما تحب

حينما انتهينا من تناول الطعام توجهنا الى الممر الذي يؤدي الى مدخل السينما وكان سعيد يسير مع زوجتي وهو يبتسم وهو يتمنى لنا مشاهده ممتعه بالفيلم وانا ارافق زوجته وافترقنا عند الممر وانا اراه وهو يسير وكتفه بكتف زوجتي وهما ينظران ويتحدان حول الصور ويقف ليتصور مع زوجتي بإحدى لافتات الافلام

سرت مع سميرة الى بوابة السينما وجلسنا بجانب بعضنا وانا انتظر ان اجد فرصة لاحاول ان اتحسس جسدها او ساقها لكنها ظلت تجلس وتضع يدها على ساقها وانا لا اجد الفرصة للتودد لها

لا اعلم ان كنت انا متردد او هي كانت تنتظر مني ان أفعل شي حينما شعرت انها لا تتابع الفيلم

فرايتها تضع كفها على ذراعي وهي تقول المكان بارد جدا

وانا أقول لها نعم فوضعت يدي على كفها وهي تضعها داخل ذراعي وانا اقترب منها واشعر بعطرها قمت بلف ذراعي خلف اكتافها وكانني اجعلها تشعر بالقرب مني فمالت على كتفي وهي تشاهد الفيلم معي دون ان تتمنع على لمس اكتافها كانت يدي الأخرى على ساقها وهي قد مالت ناحيتي كي يكون كتفها بكتفي وراسها مال ناحيتي

فقالت لي ان الفيلم لا يعجبها وهي تشعر انها متعبه وبطنها يؤلمها

فسالتها هل تريدي ان تذهبي للحمام

لكنها قالت انها متبعه لا تريد متابعه الفيلم وسالتني ان كنا ننتظرهم

وهي تنظر جوابي انهم سيتاخرون فقلت لهم يمكننا ان نعود للفندق ونخبرهم

قالت لا داعي لان نخبرهم الان

قلت لها نعم ربما نخبرهم لاحقا...بعد انتهاء الفيلم

قالت نعم الفيلم ممل ولكن لا اريد ان يعلق زوجي انني اخترت الفيلم ولم يعجبني

خرجنا من السينما ولازالت سميرة تحيط ذراعها حولي ونحن نسير ناحية المخرج

وعند عودتنا للفندق

فاخبرت سميرة من الأفضل ان ننتظر بالغرفة

بالبداية اخبرتني انها ستذهب لغرفتها للراحة في انتظار زوجها

لكنني عند غرفتها وجدتها تفتح الباب وكأنها تنتظر ان اسالها شي او افاتحها باي امر فقط لنبقى مع بعض

فقلت لها ما رايك طالما اننا سننتظر ان اتناول بعض الشاي معك

لكنها ابتسمت وهي تقول ان كنت ترغب طالما اننا سننتظرهم ربما نضيع بعض الوقت

لكنها قالت لي شرط ان لا تفعل امر كما حدث من قبل

قلت لها اعدك....

دخلت غرفتها وجلسنا بالصالة وانا انتظر مكالمة زوجتي حينما ردت زوجتي ان لا يوجد ارسال بالجوال



قلت لها انا لازلت واخبرتها انني ساحتاج ساعه مسافة الطريق

قالت حسنا واخبرتني انهم أيضا لازالو داخل السينما وفيلم مدته ساعتين يمكن ان انتظرهم او اعود للفندق



اخبرت سميرة برسالة زوجتي واخبرتها انهم لازالو بالسينما وسياخذون ساعه

ابتسمت سميرة وقالت لاباس

قلت لها نعم مسافة الطريق تحتاج أربعين دقيقة

وكانني امثل عليها انهم سيتاخرون وان الامر يضايقني

وهي تقول ساعه يمكننا ان ننتظر لكن علينا لا نكون بالغرفة عند وصولهم

سالتها هل جربت هدية زوجتي

فقالت انها لم تجربها بعد

قلت لها كنت اريد ان اعلم شكل الهدية وهل اعجبتك

قالت لي انني رايت الهديه على زوجتي فهي اشترت نفس الفستان

قلت لها للأسف انا أيضا لم أرى الهدية وزوجتي لم تجربه لي

قالت مممم

وانا اخبرتها انني ارغب ان تجربيه واحكم بنفسي

ابتسمت وهي تعلم انني امزح معها

انها ملابس للمتزوجين...

مزحت معها لو يمكنها ان تجرب واحكم بنفسي

قالت مجنون

جلسنا نتحدث عن السهره وانا امزح انني أتمنى ان احظر السينما معها لان زوجتي مزعجه بالسينما

قالت لي ان زوجها يبدو انه يقضي وقت معها ولا يبدو ان ذلك يزعجه

قلت لها ان ذلك افضل لنا ان كنت ساقضي وقت معك ...هل ترين انها تريد ان تذهب فيلم رعب ممل اظن ان زوجك لن يرغب ان يرافقها مرة أخرى يبدو ان دخل معها فقط كي لا تكون لوحدها

ابتسمت وهي تمزح بنفس الوقت تريد ان توحي لي ان زوجها يتودد لزوجتي

فقالت لا يبدو ان الامر يزعجه يبدو انه يحب ان يقضي الوقت معها اكثر

قلت لها اننا نستمتع بوقتنا فان كان احد يحب ان يذهب للمهرجان واخر لا يرغب فكل شخص يقوم بما يشعر انه سيرتاح له

كنت اريد ان استغل الوقت واتوقع رسالة من زوجتي وانا أحاول ان اقنعها بتجربة اللانجري الهديه

لكنها فقط ارتني إياه من خلال العلبة المغلفة وقد فتحتها لأول مرة لتعرض لي الهديه

كان ملابس سهره وملابس داخلية الرداء ازرق مفتوح الصدر والملابس الداخلية كانت مثيرة وشفافه

وانا أقول لها ستبدو اجمل عليك

ضحكت وقالت ستراه على زوجتك حينما تجربة لك

وبعد ذلك سمعنا أصوات عند باب الغرفة

كانت زوجتي وسعيد عند باب الغرفة وهو يخبرها ان تأتي معه

لم نعلم ما نفعل وما الذي جعلني اخبرها ان زوجتي بالخارج وزوجها وقبل ان يفتح زوجها الباب كنا قد دخلنا الغرفة وانتظرنا خلف باب الغرفة

لان زوجته أيضا فكرت بنفس الامر لم تتوقع ان يأتي زوجها وقالت انها لا تريد ان يرانا بالغرفة مع بعض

ربما كان التخفي سيثير الشك اكثر لكن القرار كان سريع ان اخترنا ان نختبا خلف باب الغرفة ربما لنعلم ما يفعل ولم اتو للغرفة ولم لم تراسلني زوجتي

ولم اتو مبكرا وقد اخبرونا انهم سيتاخرون وان المسافة بعيدة

لكن يبدو انها حينما اخبرتني انها بسينما كانو بطريقهم للفندق ولم يكونو ينون مشاهده الفيلم و نظرا للمسافة الى الفندق

والوقت الذي قضيته مع سميره بالغرفة

الامر الذي كانت زوجتي وسعيد كانو أيضا اننا لازالنا بالمجمع

كنا خلف باب الغرفة حينما دخل سعيد وزوجتي الغرفة وكانت الغرفة مظلمه

وكنت اريد ان امر من خلال الباب البلكونه

لكنني بقيت مع سميرة نستمع الى ما يقوله زوجها مع زوجتي

وسميرة أيضا كانت تريد تستمع لهم

فهم كذبو بشان تاخرهم مما جعل زوجها يأتي للغرفة مع زوجتي

كانت زوجتي تقول لسعيد

ربما علينا ان ننتظرهم هنا

قال سعيد لزوجتي ان زوجك مازال بالمجمع الان الم يخبرك بذلك

قالت نعم لكن ربما علينا ان نتاكد انهم لازالو بالمجمع

قال لها اننا قضينا وقت ممتع الم تستمتعي بالمهرجان

ويبدو انه كان يقترب من زوجتي ويضع يده على خاصرتها حينما كانت زوجتي تمزح معه

يبدو انك تتشاقى من جديد اخبرتني بالمهرجان انك تحاول ان تبعد المتحرشين عني

والان لا يوجد متحرشين

ضحك وقال لها لا اظن انك كنت منزعجه حينما كنت أحاول ان احميك من التحرش

قالت له انك كنت تستغل الموقف لم يكونو يتحرشو بي

رد عليها كان تصرف بريء مني

قالت لها من واضح البراءة...

كانت زوجته تقف وتحاول النظر من خلال الغرفة المظلمه وتراقبهما وهي ترى زوجها يتغزل بزوجتي

وهي تهمس ان زوجها يتغزل بزوجتي وكأنها تقول لي ان اتصرف

وانا اشير لها بأصبعي ان تخفض صوتها لا يسمعنا

وانا اهمس وأقول لها لا اظن انه سيتقبل رؤيتنا معا بالغرفة أيضا

وانا أقول انتظري

أخرجت جوالى وقمت بارسال رسالة لزوجتي اسالها

فردت علي انها الان بالطريق الى الفندق

وانا أيضا رددت عليها انني قريب من الفندق

وكان سعيد يقف خلف زوجتي يلتصق بها من الخلف وهي ترد علي

فاخبرتها انني دقائق سانتظرها بالكفتريا

قالت حسنا

قالت زوجتي لسعيد ان زوجي قادم الان ربما علينا ان نسبقة للكفتريا قبل وصوله

وانا أيضا كنت التصق بسميرة وهي تنظر وهي تحاول ان تبعدني عنها لكنني شعرت ب

طراوه مؤخرتها وانا التصق بها من الخلف وكانها تقبلت تحرشي لها وهي ترى كيف زوجها يلتصق بزوجتي امامها

خرج سعيد وزوجتي من الغرفة

وقلت لها علينا أيضا ان نخرج من الغرفة لان

ملامحها لم تكن تريد ان تتحدث عن زوجها

لكنها فقط ركزت على ما فعلت

وهي تقول انك أيضا تستغل الوضع لأننا بالغرفة ماذا لو رانا وانت تقف خلفي هكذا

قلت لها لا اظن ان لديه أيضا حجه سيكون الوضع سي للجميع...لكنني لم اقاوم حينما كانت تقفي امامي

يبدو ان كلاكما شقييان انت وزوجي

كنت انتظر ان تثور بما راته من زوجها لكنها كانت تمسك اعصابها وحينما علقت على التصاقي بها وبمؤخرتها رايت وكانها كانت لا تمانع

دخلنا الكفتيريا كانت زوجتي واقفة مع سعيد

رحبنا بهم حينما راونا ندخل الصالة

وزوجتي تسال كيف السينما قلت لها جيد ربما المرة القادمه تحضيرين الفيلم

وانا اسخر وأقول لسعيد ارجو ان لا تكون اصبت بالملل من المهرجان

قال انه استمتع برؤية الأنشطة بالمهرجان

قلت ممتاز

كانت سميرة تحاول ان تدعي وتتصرف بشكل طبعي وتبتسم لا اعلم ان كانت ستواجه زوجها الليلة او تساله عن السهره

قال لم لا نشرب بعض العصير بالكفتريا

لكنني اقترح امر اخر

قلت لا احب المقاعد بالمقهى ولازال هناك وقت ربما لا تمانع ان نتشارك السهره بغرفة الفندق ونشرب البارد بالغرفة ونتحدث قليلا

قالت زوجتي ربما الوقت متأخر الزوجين يرغبان ان يقضيا السهره

قال سعيد انها فكرة جيدة لاباس قضاء بعض الوقت

قلت حسنا سناتي لغرفتكم بعد ربع ساعه ربما تحتاج الى استبدال ملابس

قالت زوجتي لزوجته ليس علينا ان نتكلف ويمكن ان نرتدي ملابس مناسبة