رحلة التحرر مع زوجتي بالسفر... الفصل 44...سهره زوجين2

[sslovoe]

سميرة ارادت ان يسمع زوجها ويشعر بوجودها وهي تقول انها تريد ان تبحث عن جوالها ليرى انني اجلس بالمقعد مع زوجته وزوجته على حظني لان المقعد كان ضيق يتسع لفرد فكان عليها ان تجلس نص جسدها علي وانا امسك بها وهي جالسه على فخدي بطيزها الطرية

حينما قامت من المكان وتقول انها تريد ان تبحث عن جوالها

كانت زوجتي تقول انها تريد ان تستحم أيضا

ذهبت سميرة الى البلكونه لتبحث عن جوالها ويبدو انها ادعت انها لم تعثر على جوالها وتقول لزوجها انها ربما نست جوالها بالغرفة لتذهب لتبحث عنه هناك وكي تنتهي السهره ويذهب معها

لكنه قال لها حسنا

أي انها تذهب للبحث عنه كانت زوجتي تاتي بالماء لسعيد وتقف وهي تشرب وسميرة تنتظر زوجها حينما قلت لها

انني ساذهب معك ربما نسيته بالغرفة

حينما كانت زوجتي ذهبت للحمام وهي تقول هل يمكنك ان تساعدني بفتح السخان بالحمام انه الصمام متصلب

وسعيد يرد عليها نعم لحظه

وتلك إشارة ان اذهب معها لغرفتها وسعيد يكون مع زوجتي لوحدهم

قلت انا لزوجتي سنذهب اساعد سميرة فقدت جوالها ساتصل بجوالي للبحث عن جوالها بغرفتها لنراه قلت لها دقائق ونعود

زوجتي تبتسم وتقول حسنا خذو وقتكم لابد انها فقدته هناك ربما سقط بمكان ما او بغرفة النوم

قلت لها نعم سنعود حينما نعثر عليه

خرجت مع سميرة الى غرفتها وانا اصدق انها فقدت جوالها فاقوم بالاتصال على جوالها قبل دخولنا الغرفة فاسمع صوت اهتزاز بحقيبتها لكنها لازالت تقول انها ربما تركته بالشاحن

فادخل معها غرفتها وتضع حقيبتها وادخل معها غرفة النوم وتقول ربما نسيته بالشاحن هنا

فوقفت عند طرف الفراش فوقفت انا خلفها وانا أقول لها ربما هنا

فوضعت يدي حول خصرها والتصق بها من الخلف وراسي على رقبتها

قالت لي علينا ان نعثر على الجوال انهم ينظروننا

قلت لها اننا نبحث عنه الان ربما يحتاج وقت لنعثر عليه

وانا احتضنها من الخلف واشعر بطراوة طيزها علي

وهي تقول علينا ان نعود ...سيقلقون علينا لو غبنا عنهم

وقد شعرت بيدي حول خصرها وهي تضع يدها على يدي وانا احتضنها

قلت لها لن يشعرو بالوقت زوجتي مع سعيد لديهم أمور عديده يتحدثون بها

قالت ربما علينا العوده ينتظروننا

قلت لها حينما نعثر عليه هل تريدين العوده وانت لم تعثري عليه

قال امممم....لكن.....انني.....لا يمكنني

فاخضتها باحضاني وادرت ظهرها ناحية لتقف امامي وانا اجرها بجسدها الى احضاني واقرب وجهي اليها

وهي تقول زوجتك هناك

قلت لها نعم وزجك أيضا هل تريدين العوده الان

وهي تنظر الي وتقول لا...ربما نحتاج الى وقت اكثر هنا..هل يمكن ان ينتظرونا

قلت لا اعلم...دعيني أرى

فاخذت شفتها الى شفتي لاقبلها فقمت بمص شفتها الطرية الصغير وانا الف يدي حولها من الخلف وبدات اتحسس طيزها

وهي تقول لا....اظن علينا ان نعود...زوجي.....انه....

قمت بدفعها الى الفراش لتنام وانا فوقها ولازلت اقبلها وهي نائمة على ظهره وبدات تشعر بقبلاتي عليها وانا امتص شفتيها واقبل وجهها

فمسحت يدي على صدرها وهي تتمنع لا تريد ان اكشف صدرها وتضع يدها على فستانها كي لا اخرج صدرها من الفستان

فوضعت راسي على ملابها وانا اقبل صدرها واعتصر صدرها بيدي وهي تتاوه وتقول لا ...لنتوقف الان...ليس علينا

فرفعت راسي لاقبلها ولازلت اتحسس صدرها وادخل يدي داخل ملابسها لاتحسس صدرها وحلماتها المثارة

فلم تعد تمسك يدي او فستانها لاخرج صدرها من فستانها

وارى حلمتها الورديه المستديرة واشم صدرها وبشره صدرها فقمت بتقبيل رقبتها فذابت وهي تغمض عينيها وتشعر بالمحنه من تقبيل جسدها وتحسسها من رجل غير زوجها

مددت يدي الى اسفل فستانها اريد ان ادخل يدي داخل ملابسها لاصل لبين افخادها

فامسكت يدي تقول لا ليس هنا ...لنتوقف هنا...

فعلمت انها تتمنع حينما تنظر الى ما افعل

فكان علي ان اقبلها وامتص شفتها وادخل لساني بفمها فكانت تمتص لساني وانا اقبلها وتحرك لسانها على لساني وجعلتها تضع يدها فوق البنطلون لتتحسس زبي المنتصب وقد فتحت عينها انني مثار عليها وهي تنظر الى وجعي وانا انظر اليها

ان فكرة نيك سميرة وقبلاتها كانه عشق وغرام وانا انتظر هذه اللحظة التي كنا نختلس النظر لبعضنا وننتظر ان يأتي اليوم الذي نكون فيه لبعضنا

فعدت لتقبيلها فقبلتني هي أيضا

وضعت يدي بين افخادها ففتحت افخادها الي لاتحسس كسها الناعم فشعرت بالرطوبة داخل كسها فقد كانت في شده المحنه

و انا اسالها هل انت رطبة من اجلي

قالت لي وهي تلف يدها حول رقبتي نعم ان جسدي رطب منذ وقت طويل من اجلك في كل مرة اراك فيها كنت انتظرك

فقبلتها ويدي داخل كسها

فاردت ان اشم رائحة كسها وطعم كسها الرطب

فنزلت بجسدي الى بين ساقيها وبدات الحس كسها من الكليوت قبل ان أحاول ان انزعه عنها فمدت يدها لتنزع كليوتها وترفع طيزها كي اسحبه منها

وبدات احرك لساني بين افخادها على شفة كسها

كسها كان غارق قبل ان أقوم بلحسة فكنت اشرب من كسها واتذوق طعم كسها ولم اشعر باي روائح كريهه او طعم غريب

لشدة عسلها السائل من كسها اخلت راسي وانا ادفع لساني داخل شفرة كسها واحاول ان ادخل لساني الى داخل كسها فاقوم بشفط كسها وامتص شفه كسها بشفتي واسحبها الى فمي فتشعر بالاثارة فتمسك راسي لا اعلم كان تريد ان اتوقف بعد صراخها انا الحس كسها او انها مثارة لا تريدني ا اتوقف

فقمت من مكاني وانا الحس جسدها وانا اصعد فوقها وصلت الى بطنها وسرتها وصدرها فبدات امص صدرها الذي كانت سمحت لي ان انزع ملابسها فلا تريد هي ان ترتدي ملابسها فكانت تقوم بخلع ملابسها وتنزع ستيانتها كي اشعر بجسدها وبشرتها واشم رائحة بشرتها فخلعت قميصي فكانت تقوم بنزع قميصي عني

ومدت يدها الى داخل البنطلون لتمسك زبي للمرة الأولى وهي تقبلني وانا الحس وجهها فسمحت لها ان تدخل يدها وانا أقوم بفتح البنطلون واخلعه فاخرجت زبي وأصبحت تداعب زبي بيدها

رفعت راسها تنظر الي ولازالت يدها تحرك زبي بيدها فنزلت الى صدري تقبل صدري وتلحس صدري وانا نمت على ظهري واستندت على الفراش وهي تنزل بجسدها لتصل الى زبي

وهي تحركه بيديها وتنظر اليه ولا تعلم كيف تكمل او تقوم بالمص

فوضعت يدي خلف راسها وانا ادفع راسها لتمص زبي

فوضعت شفتها على راس زبي وبدات تحرك لسانها على راسه زبي وفتحه الزب وهي تمسحه على وجهها تشمه وتحركه على وجهها واصابعها تمسك بخصيتي تداعب خصيتي

وعادت لتضعه على فمها فبدات تمص زبي وتدخله بفمها وتلحسة وتحرك لسانها

وكان لها القدره ان تحرك لسانها على زبي وهو داخل فمها وكان عمق فمها يتسع لبلع زبي داخل فمها وبنفس الوقت كانت تلحسة وتحرك لسانها على زبي وهو داخل فمها وصل لحلقها وقد تبلل من لعابها من مسافة التي ابتلعت فيها زبي

لم اشعر بهذا الشعور من قبل ان زبي يدخل ويتبلل بلعابها ولسانها كله داخل فمها

حتى بللت زبي بلعابها وأصبحت خصيتي متبلله بسبب لعابها وقد اغرقته بمصها

سحبتا من اكتافها لارفعها الي واحتضنها فلا اريد ان افقد السيطرة واقذف الان بطريقة مصها

فنامت فوي وجلست على زبي وكسها يتحرك فوق زبي وهي تشعر به على شفرات كسها

وكانها تمازحني وتقول ربما علينا ان نتوقف الان ...لن يمكننا التوقف لو استرينا

وانا ابتسم لها واضمها والحس رقبتها

وهي تتحرك على زبي

فامسكت بزبي بيدها لتوجهه الى فتحه كسها فبدات احك راس زبي على شفرات كسها الرطب وراس زبي يدخل على بوابة كسها وهي تحركه برفق لا تريد ان تدخله مرة واحده تريد ان تحكه على شفرات كسها وتدخل راسه أولا

فدخل زبي وشعرت بحرارة كسها وهي تجلس فوق زبي وتعتصره داخل كسها وتتحرك عليه

حركت طيزها وانا اضع يدي على طيزها وهي تتحرك فوقي للامام والخلف برفق وهي تشعر بزبي داخل كسها

وتضع يدها على صدري كي تتحرك فوقي حتى توقفت عن الحركة ونامت فوقي واحتضنتي واصبح صدرها على صدرها وانا امسك بطيزها الطرية واواسعها بيد واحرك زبي وهي نائمة فوقي وانا اشعر بحراراته وقد صبت على زبي وهي تتحرك علي وهي تصرخ من المحنه

ولم اتوقف عن تحريك زبي حينما هي توقفت عن تحريك كسها وهي تتنهند على صدري

رفعها وجعلتها تنام على ظهرها فقمت بفتح ساقها فحركت راس زبي على كسها من الخارج وهي تضع يدها على يدي تمسك بي وتقول دخل زبك ارجوك بسرعه

نيكني بسرعه اريد زبك

أدخلت زبي فصرخت ونمت على صدرها وانا احرك زبي داخل كسها فرفعت ساقها فوق ظهر لتضمني الى جسدها ويديها على رقبتي وانا اقبلها والحس وجهها

قمت ورفعت افخادها كي أوسع كسها وارى زبي منظره وهو يدخل بكسها فكان منظر كسها الأحمر وشفرات كسها التي توسعت وانا احرك زبي وادخله واخرجه مع كل حرمه كانت تمسك بصدرها وتحاول ان تمص حلماتها وتعض صدرها وانا انيكها

لم اتحمل حرارة كسها وقد صبت على زبي وامتلا كسها بمائها وشعرت ان زبي غارق بسخونه كسها

فلم اتحمل انا أيضا وانا أقول لها ساقذف على صدرك

فتمسكني وتقول لا...أريد ان اشعره به داخل احشائي ارجوك

هززت جسدي وتوقفت وارتعشت فصببت حليبي داخل كسها فصرخت وهي تجرني الى جسدها لاحتضنها وانا احرك زبي برفق كي يصب كمية داخل كسها وانا ادخل زبي واحركه واشعر بلزوجه داخل كسها واختلط بمائها

حتى توقفت فلم اعد اتحرك فنمت على جسدها وزبي داخل كسها وهي تتنهد من التعب وانا أيضا شعرت بالتعب وانا احتضنها فخرجت مني كلمه احبك..لا اعلم كيف قلتها

لكنني منذ رؤيتي لها كنت مفتون بها فردت علي أيضا وقالت انا أيضا

ابتسمت وانا انظر اليها وانا اعلم اننا متزوجان ورغم ذلك كانت تبتسم ابتسامه وعينها تذوب وهي تنظر الي ونمت بجانبها للحظات قبل ان أقوم واغتسل وارتدي ملابسي وارتدت روب وكانت لازالت عارية وهي تنظر الي وانا اريد ان اتركها لاعود لزوجتي وانا افكر بمايفعلو بغيابنا فاحتضنتها وقبلتها قبل خروجي وانا اشم رائحة جسدها ورقبتها

عدت الى غرفتي وتصنت الى الباب قبل ان افتحه فلا اسمع شي

فتحت باب الغرفة ودخلت فلم يكونو بالصالة نظرت الى غرفة النوم فلم يكن احد هناك أيضا

حينما سمعت اصواتهما وصوت الماء الدش داخل الحمام فعلمت انه معها ربما يغتسل معها بعد ان انتهو

لكنني بعد ذلك سمعت صوت زوجتي واهااتها انه لازال ينيكها بالحمام وصوتها كان بالحمام عالي وانا اسمع صوت الماء يبدو انه ناكها بعد ان انتهو من جديد لم يتوقف صوت زوجتي وهي تطلب منه ان ينيكها بقوة وانا اسمع اصواتهما وهو يحرك زبه بكسها وهي تقول له زبك كبير اههههه اممممم بقوة

فقال لها انني ساقذف الان

قالت له اريد ان اشربه اقذف على صدري..فقذف عليها و هي لازالت تشعر بحرارته بكسها بعد ان اخرج زبه وهي تتاهوه اممم نعم اقذف فمي اريد ان اشرب حليبك

فسمعته يان وصوتها تمص زبه وتلحسه وتتذوقه مممممم اممممم مم وهو يصرخ لزوجتي التي كانت تمتص زبه وهو يقذف بالم المص بعد القذف

حتى توقفو

دخلت الى الغرفة لحين ان ينتهو

وقد خرجت زوجتي من الحمام لتاتي له بفوطه فدخلت الغرفة فوجدتني نائم على الفراش انظر اليها اخذت الفوطه بنظره داعره وتركتني لتعود اليه

حينما انتهو كان قد ارتدى ملابسه وزوجتي تودعه وتقول له ان الوقت قد تأخر

واحتضنها وغادر الغرفة

حينما عادت الي زوجتي كانت صدرها لازال عليه اثار مائه على صدرها ووجها وهي تنظر الي وتمازحني متى عدت

قلت لها فقط للتو لم يتسنى لي رؤية ما حدث هنا

قالت كما تعلم لم يحدث شيء كان يساعدني ...

قلت نعم ...المهم انكما استمتعما بوقتكما

فقالت لي ارجو ان تكون سميرة عثرت على جوالها أتمنى ان تكون ساعدتها بالبحث عنه

قلت لها نعم وجدنا الجوال اسف انني تاخرت عنكم

قالت لي انها تريد ان تغتسل

دخلت الى الحمام ولحقت بها وانا أقول لها انا أيضا اريد اشاركك فانا مشتاق لك كثير

قالت لي انني متعبه الان

قلت لها ساساعدك فقط

مسحت جسدها وانا اعتصر صدرها وانا اشعر بحليبة على صدرها فقمت بتقبيلها وهي لم تتمنع وهي تعلم ان فمها به حليب سعيد فقبلتها وشعرت بطعم الزب الذي ناك زوجتي وامتصصت شفتها ومسحت يدي على صدرها وادعك حلماتها

تلك الليلة نمنا عاري الجسد وانا احتضنها واشعر بجسدها لكن عقلي لازال يفكر بجسد سميرة

كنا مجهدين فلم نشعر بشيء سوى اننا غفونا بنوم عميق مع اثارة تجربة الليلة المثيرة

 

[Adil shiko]

خلصت فيك كل الكلام يا فنان. انت مبدع حقا. رجاء لا تتأخر علينا بهذه القصص الرائعه.

 

[Gon]

ليه مش كل الاجزاء والفصول مش فى رابط واحد مكتملة سلسلة ؟

 

[مودى على]

قصة جميلة جدا ياريت التكمله

 

[Titan]

القصة جميلة جداً والكاتب فنان ارجو نشر باقي القصة

 

[نسونجي وزبير]

بينا انا اقراء هذه القصة بشغف واذا بزوبري ينط من مضجعه حيث البوكسر