الزوجه المحجبه
في صباح اليوم التالي حينما استيقظت كانت بالصالة تشرب الشاي برداء النوم بعد ان استحمت وتعطرت وسرحت شعرها قبل ان نذهب للافطار وهي ترمقني بابتسامه
وانا أقول لها صباح الخير
وترد علي ..وهي تقول كنت شقي الليلة الماضية كان عليك ان تنتظر حتى أكون بمزاج لاقوم بما تريد
قلت لها لم احب ان اضيع اللحظة
ثم قلت لها وكلامك عنه اثارني لم اتحمل
قالت انت وخيالاتك تعلم انني حينما انت تكون متحمس و شهوتك عاليه تريد ان تسمع شي يسعدك تعلم انني اسايرك وجاريك بخيالك....انها فقط خيالاتنا
قلت لها حقا...
قالت نعم...
وهي تبتسم فلنعش هذه اللحظة كما تحب ان تكون وتجعلني اتخيل وكانها لم تفعل شي حتى لو كنا نعلم كل شي كنت لا اريد ان افسد الأجواء النهارية وهي بمزاج عالي
حينما سمعت صوت الباب كانت زوجتي بالغرفة
فتحت الباب فكان العامل الذي ابتسم نصف ابتسامه وهو كان ينتظر ان يرى زوجتي ككل يوم وانا لا أكون متواجد بهذا الوق
لكنه نظر الي وقال خدمه الغرف
سمحت له بالدخول فلم يكن منه الا ان دخل وقام برفع النفايات وطرق باب الحمام لعل زوجتي بالداخل فاخبرته لا احد بالحمام فدخل وقام بتغير الفوط واستبدال الصابون
كانت زوجتي بالغرفة فكنت اظن انها اما سترتدي ملابس ساتره وتخرج من الغرفة او انها ستبقى بالغرفة كي لا يراها العامل امامي فهي تمارس معه الاستعراض دون وجودي
لكن ما حدث هو الامرين معا ....خرجت زوجتي من الغرفة وهو ينظف بالصالة والطاولة
لكنها كانت برداء النوم القصير والمفتوح الصدر وهي تمسك بكاس الشاي وتنظر الينا
كان لا يعلم ما يفعل وانا بوسط الصالة انظر اليهم وزوجتي كانها تراقبه بشكل طبيعي وهو يقوم بترتيب وتنظيف المكان
كان موقف يثير وبنفس الوقت تشعر بتوتر العامل وهو يتفادى النظر لزوجتي بوجودي
وهي تريد ان تعوض غضبي منها الليلة الماضية ربما شعرت انها قضت وقت طويل مع العجوز فتريد ان تعوض الامر الان باثارتي امام العامل
جلست على المقعد والعامل لازال يقوم بتنظيف اسفل الطاولات فكان ينظر لساقها وافخادها
وهي لا تنظر اليه وتشرب الشاي
سالت زوجتي ان كان هناك بالغرفة نفايات والفرش يحتاج استبدال
قالت نعم
قالت للعامل اغطية المنام تحتاج استبدال الان ونفايات الغرفة
وهي تقول له انها سكبت على فرش الأرضية بعض الشراب وهناك بقعه
قال لها حسنا لا يوجد مشكله
دخل الغرفة وهي تقف عند باب الغرفة وهو ينزع الاغطية ويذهب لعربة الخدم هوياتي باغطية نظيفة ويرفع أكياس نت براميل النفايات ويعود وياتي باقمشة ومادة منظفة للارضيات والفرش ليرشها على الأرضية
لا اعلم اين اخترعت زوجتي فكرة بقة متسخة على أرضية الغرفه
لكن وجدها وسيلة ليدخل للغرفة ويقوم برش رذاذ الصابون على الأرضية ويقوم بمسحها
حينما جلست انا بالصاله وشغلت التلفاز لينتهي
دخلت زوجتي الغرفة وهي تتحدث معه وأشارت له ناحية المقابلة عند نافذه الغرفة المطله للبلكونه
فسار معها ونظر ناحية الباب فلم يراني وحينما خرج للعربة وكانه يأتي بمزيد من المنظفات وجدني بوسط الصالة على الكنب اتابع التفاز ولا انظر اليه
فعاد للغرفة واصبح ينحني ليمسح الأرضية وزوجتي أيضا تنحني معه وهي تنظر اليه وحجم صدرها يتدلى امامه
ثم ازاحت مقعد بجانب النافذة وهي تقول هنا
فعرضت طيزها لها وهي يرى من خلال ملابسها الشفافه منظر طيزها وشكل ملابسها الداخلية
وكان بجانبها طاولة صغيرة فقام هو يمسح الطاولة وزوجتي تقف بجانبه فكان يلتصف فيها وهو يقوم بالتنظشف
وهي تقول هنا أيضا فليتصق بها اكثر ويرص طيزها من الخلف
بعد ذلك اردت ان اختبرت جراتها امامي
فدخلت الغرفة فحاول العامل ان يبدو وكانه يقوم بتنظيف الأرضية
كانت زوجتي تقف بجانبة عند نهاية الغرفة عند نافذه المطلة على بلكونه الغرفة
سالتني زوجتي ان انقل بها شاحن الجوال وتوصيلة الكهرباء الى الجهه التي تنام فيها لانها جهة نومي وهي تحتاج الى الشاحن قبل نومها
وكان هناك منضدة بجانب الفراش من اليساء حلفها يكون مفتاح للكهرباء
وبدون اكتراث كاني اطلب منها ان تفعل ذلك واخبرتها ان هناك توصيلة للكهرباء خلف المنضده
سحبت توصيله الكهراء واخبرتها ان توصلها ات كانت تريد ذلك
قامت زوجتي بالنظر اسفل المنضده وهي تقول أين
قلت لها انظري بالاسفل
وكانت المنضدة تخفي مفتاح الكهرباء فانحنت لتنظر للاسفل وكان العامل يحاول ان يتجاهل النظر الي وان يركز على عمله
حينما انحنت زوجتي كانت ملابسها القصيرة قد كشفت خلفيتها وارففعت حتى كشفت طيزها وكانت ترتدي كليوت مثلت ثونج يظهر حجم مؤخرتها العارية وفلقتها بشكل مثير
بعد ذلك سالتني زوجتي ان كنا سنخرج اليوم
فقال العامل انه يمكنه ان يأتي بوقت لاحق
فقالت له زوجتي ان عليه ان يمسح البقعه طالما انها لازال رطبة ان جفت سيصعب ازالتها
لكنه قال انه سياتي بمكينه الغسيل الصابون للارضيات
قالت له ان الامر سيستغرق من دقائق الان بالرش عليها بمزيل البقع
وكانها دعوه له ان يبقى لفتره أطول ووجه يبدو انه يتمنى لو اخرج من الغرفة خلال هذه الفترة
زوجتي اخبرتني انها ستقوم باستبدال ملابسها و الاستعداد
دولاب ملابسها عند طرف الغرفه حينما تقف خلفه لا يمكن للعامل ان يراها لكنها خلعت ملابس النوم داخل الغرفة مجرد شعور انها خلعت ملابسها بوجود العامل امر مثير لكلانا العامل ولي
رغم اننا لا نراها لان الجهه التي تقف فيها كانها غرفة تبديل ملابس لكن للحظة ظننت ان العامل لا يرى شي أيضا
لكنه رايته عينه تحاول ان تنظر لمكان ما
حينما رايت ان هناك مراة على الجدار كانت تعكس صوره زوجتي عليها
وكنا نراها وهي تقف بعد ان خلعت روب النوم وكانت تقف فقط بملابسها الداخليه وطول ساقيها ومؤخرتها التي ظهرت وهي تنحني وتبحث بدولاب الملابس وصدرها الذي تراقص في كل مرة تنحني فيها
فرايت العامل قد اشاح بنظره وكانني رايت عينه اين تنظر فادعيت انني أيضا مشغول بجوال وخرجت للصالة اراقب زوجتي من بعيد والعامل يقف ياكلها يعينيه
ورايت وجه زوجتي حينما نظرت للخلف انها تنظر للمراة التي يراها العامل وقد رات نظراته اليه فاخذت وقت وهي تبحث بملابس وتعطيه وقت أطول للنظر
قام بدفع العربة وكانه انتهي من عمله ليخرج من الغرفة فظل واقفا عند باب الغرفة وينظر لطيزها حينما ابتسمت زوجتي دون النظر اليه فكان منه ان خرج من الغرفة وهويقول لي انه انتهي من عمله
فشكرته واعطيته بقيشيش مقابل تحمل اثارة زوجتي له والاعصاب التي تحملها
ما ان خرج من الغرفة حتى وقفت زوجتي امامي وهي تدعي عدم علمها بما يحدث
وهي تسالني ما رايك بالفستان
قلت لها كان افضل لو ارتديتيه بوقت ابكر افضل من تعذيب العامل وهو يراك بملابسك الداخليه
قالت وكانها لا تعلم كيف راني
قلت لها من خلال المراة التي تقفين امامها
قالت حقا...بنظرة خبث وابتسامه
وهي تقول يا للحرج
قلت نعم للأسف انني لم اسمح له ان ينال منك بسبب جراتك تستحقين العقاب
قالت علينا التحرك الان والا تأخر الوقت قد اضعنا وقت طويل بانتظار العامل
قلت لها الانتظار كان له فوائده
كان فستانها يغطي حتى رقبتها وطويل
فسالتها كنا نتحسن باختيار الملابس لم هذا الفستان الان
قالت لي لا تقلق انه يمكنها ان تنزع الستره من فوق الفستان
وفتحت الستره الامامية ليظهر بياض صدرها و الخط الصدر الواسع منه
قالت انها مجرد تمويه لو رايت الامر مناسب فانني سافتح الستره لكننا لن نكون باماكن مغلقة طوال اليوم فالسوق المفتوحه لا يمكن ارتداء ملابس فاضحة
قلت حسنا لنتحرك اذا
حينما خرجنا من الغرفة كان هناك رجل يقف بجانب غرفتنا وكان يتحدث العربيه مع موظف الاستقبال يبدو انه مقيم حديث
شكر الموظف وكانت زوجته برفقته
كانت زوجته محجبه حجاب كامل
كانت زوجتي حينما خرجنا من الغرفه كانت الستره فوق الفستان مفتوحه فكان صدرها بارزا امامه
ولم تكن تتوقع ان نرى شخص جديد من نفس البلد ومعه زوجته
حييت الرجل وكنا نتحدث عن رحلته وكيف وجد المدينه فكان له يومين من جاء الى هذه البلاد لكنه انتقل الى المدينه قضى يومين والان وصلو الى المدينه
حينما رأى زوجتي للحظة كان هناك شي يخبرك بما يفكر الشخص الذي امامك
هو نفس الامر الذي يجعلنا لا نجرب الخروج ببلد يحمل ثقافة محدده فاي شخص يرى زوجتي سينظر لها نظرة انها خارجة عن المالوف وجريئة وربما يريد ان يلقبها باي وصف
لكن هذا الرجل رغم ان زوجته محجبه لا اعلم ما شعرت لكن نظرته توحي بالانبهار والجرئة حيث انه على علم انها لا تخرج ببلادنا بهذا الشكل حتى لو لم يكن يعلم من نكون
لكن تلك النظرة والابتسامه هي الرضى والاعجاب
تصرفت بلباقة ان حييته وعرفته بزوجتي ان لنا أسبوع بالمدينة
وتمنيت ان نلتقي معه بوقت قريب ويزورنا طالما اننا نسكن بنفس المكان بالفندق
قالت نعم بالتأكيد
زوجته رغم انها أيضا محجبه لكن عينها أيضا لا تقول انها تنظر لزوجتي انها غير محجبه وصدرها بارز من الفستان اكثر من انها تقول بنفسها كيف تخرج بهذا الشكل او ما تفكير زوجها بها وهي ترى اننا نتعامل مع الامر بشكل طبيعي جدا ونتقبل نظراتهم الينا
وانا اعلم انه لن يفوت امر زيارتنا والتعرف علينا اكثر
وربما هم أيضا يبداون رحلة التجربة السفر وزوجته تختبر نفسها بهذه البلاد
عرفني بنفسه واسمه سعيد وزوجته سميرة متزوجان منذ سنتين وبدا بعد ذلك علاقة التعارف بيننا تتطور وأصبحت اريد ان التقي به من جديد
