رحلة التحرر مع زوجتي بالسفر... الفصل السابع

sslovoe

عضو نشيط
إنضم
17 أغسطس 2022
المشاركات
76
العمر
38
الإقامة
ksa
النوع
cpl
الجزء السابع الرحلة الى الجبل....ستتكون الى فصلين قبل ان يعود الزوجات للمدينة


في هذا اليوم قررنا ان نستقل رحلة جبلية بعيده عن المدينه ليومين

رحلة ممتده عبر مناطق رفيفه الى مناطق جبلية يوجد بها أماكن وبرك صحية بركانية طينيه

من خلال الجدول علينا ان نستقل عربة الى محطة القطار وحينما نصل يوجد سيارة صغيره برفقه مرشد للمنطقة وقمنا بعمل حجز لفندق قريب من المنطقة

حملنا معنا حقائب صغيرة وفكرنا ان نشتري بطريقنا الى هناك ملابس تناسب المنطقة الأجواء

زوجتي حينما رات جدول الرحلة والمنطقة الريفيه فكرت ان ترتدي ملابس محتشمه كوننا سنتوجه الى خارج المدينه وهي تسمع ان السياح العرب يذهبون الى هذه الأماكن فاردت ملابس مناسبة وغطت شعرها بالحجاب قبل توجهنا للمحطة

ورغم ذلك لم يكن فستانها ليخفي مفاتنها اختارت فستان طويل لكن كانت لا ترتدي اسفله صروال او ملابس تغطي ساقها وكانها اعتادت ان تترك اسفل الملابس بحرية اكثر

حتى انني كنت امزح معها لو لا ترتدي الستيانه افضل لان الفستان كان يغطي جسمها بالكامل لكن صدرها كان كبير مكور وكنت احب ان اراها بدون ستيانه ومنظره وهو يهتز داخل الفستان

لكن زوجتي ردت ساخره خيالك واسع لن اخرج والجميع ينظر الى صدري تعلم انه فضيحة

المحطة تنتقل من منطقة ستاخذ مسافة الساعه بالطريق هذا ما ظننته

حينما توجهنا للمحطة كانت المحطه بها العديد من الركاب وفكرت ان الرحلة ستاخذ ساعه فلم اخذ التذاكر السياحية وقطعت تذاكر درجة عاديه لان يوجد هناك العديد من المقاعد بكل قاطره ويمكن ان تنتقل الى أي قاطرة فسيكون هناك مقاعد كفاية بالمكان وكذلك سعر التذكره كان مرتفع للدرجه السياحية

وافقت زوجتي بذلك

وبالفعل حينما دخلنا القاطرة كان يوجد هناك بين الدرجات كفتريا وجلسات

واغلب الركاب لم يكونو من السياح فكان اغلب اغلبهم متنقلي بين المدن يتبضعون من المدن وينتقلون عبر المدن الريفيه والقرى الصغيره محملين بالبضائع وحاجاتهم وهناك قاطرة شحن تستخدم للبضائع والحطب والفحم والأغذية

فكان اغلب مناظر الركاب من الفلاحين والعجائز والعمال

كانت تجربة برؤيتهم ومناظرهم وملابسهم التقليديه الملونه ونسائهم واطفالهم



انتقلنا للعربة الخلفية بعد ان تناولنا وجبه عند عربة الكفتيريا

كنا نجلس عند مقاعد العربة الجانبية وكانت مقاعدها مصفوفة على اطراف العربة حينما هناك اعمده تمتد من منتصف العربة بالطول ممتده بعمود بالعرض لنهاية العربة

تساعد الناس على الوقوف والاستناد عليها عند الحركه او التمسك بالعمود الاعلي

جلسنا بالمقاعد حتى وصلنا الى منطقة ريفيه عند نقطة لم تكن العربة مزدحمه بالبداية وكان هناك متسع للعوائل والعجائز بالجلوس فكنا كبل نجلس بالمقاعد والرجال يقفون

لكن حينما وصلنا الى المحطة الأولى راينا جماعه من الناس تدخل القاطره وهي من الدرجة الثانية والرحلة لم تكن طويلة

لكنني حينما رايت الازدحام فكرت لم لم اخذ قاطره مريحة وبها مقاعد وخدمات افضل رغم السعر الكبير غير انني ظننت الوقت والمكان والمقاعد لن تختلف

خاصة ان المركبة الدرجه الثانية كان لها نافذه اكثر اتساع لرؤية المناظر الخارجية عن الخدمه الأولى التي كانت اكثر اشبه بجلسة المقاهي والكنب والطاولات تشغل المكان كجلسات راقية

الاختيار اختلف الان اننا الان نرى الناس نتنقل وعدد للناس فالناس بهذه المقطوره يدخلون بامتعتهم و حقائبهم يحملونها بايديهم وكانها سوق كبيرة داخل مقطوره

اغلبهم من الفلاحين ينتقلون ويتبضعون وينتقلون للمناطق المجاورة

حتى ملابسهم كانت منسوجه من الجلود والفراء وملابسهم ووجوههم رثة وتشم رائحة اللحم المطبوخ على ملابسهم والدخان ورائحة الحطب ربما كانو يستخدمونه بالطهي او التدفئة

كنا نحاول ان لا نعطي مجال للجلوس رغم ان بعض السيدات جلست بالقرب منا وكن ذات احجام كبيرة وجلست بعض الأولاد باحضانهم

كانت زوجتي تعتصر جلستها بجانبي حينما لم يكن هناك مجال اكثر للجلوس بالقرب من المكان كان هناك رجل عجوز بعكاز ويحمل سلة بيده بها ملابس وحشائش وبصل وكانت رائحة كريهه يبدو انه يحمل بعض اللحم ملفوف بغلاف ورقي

خجلت ان اجلس مكاني حينما رايته يقف على شكله وعمره فوقفت لاسمح له بالجلوس

فجلس بجانب زوجتي وهو يشكرني وانا نظرت الى زوجتي انني ساقف طيل الرحلة واسمح للرجل بالجلوس

جلس الرجل العجوز وكان قصير القامة يرتدي جاكيت ثقيل وصروال واسع خفيف

كان يبتسم باستمرار وينظر لزوجتي

و ظل جالسا وهو يضع السلة التي كان يحملها فوق فخده

وهو يحاول ان يتحدث الى زوجتي وانا أحاول ان اتحدث معه لافهم ما يقول

لكنه لم يكن يتحدث الانجليزيه فكان من الصعب التفاهم معه ومع الوقت لم اعد اقف قريب منهم بسبب حركة الناس

لكنني كنت اقف مواجهتهم

والرجل العجوز يخرج لزوجتي ورقة لا اعلم ما مكتوب بها وزوجتي تنظر وتشير لها لا تعلم وكانه يسالها عن عنوان او كتابة لا يعلم هو القراءه

فتاخذ الورقة زوجته وتتحدث مع سيدة جالسه بجانبها فتبتسم السيدة وتشرح لها فتخبرها ان تشرح للرجل العجوز

مال العجوز ناحية زوجتي وكانه يستمع للسيدة التي تجلس بجانب زوجتي

ودار كلام والرجل العجوز قد وضع يده فوق فخذ زوجتي وكانها حركه عفوية

وخلال ذلك اصبح ينظر لزوجتي ولقلادة على رقبتها وهو يمد يده ليراها وينظر لشكلها

وهو يتبسم يبدو انه يخبرها انها جميلة ويشير لها باصبعه وهي تفهم ما يقول بالاشاره

اخرج من سلته لفه منسوجه عليها رسوم وعرضها لزوجتي كانها هديه شكلها مصنوع يدوي وزوجتي تبتسم وتشكره بيديها

بعد ذلك بدا يتحسس فستانها وكانها ينظر لشكله والنسيج ويمسك بيده وهو يسال وزوجتي لا تفهم له

لكنها تهز راسها

فيشير له لقميصة وقد فتح الجاكيت وهو يتحدث ويشير بيده الى النقوش على القماش ويمسك بيد زوجتي ليشير لها ان تلمس القميص المنسوج

فتفعل زوجتي وتحسس القميص

كان يده الأخرى على فخد زوجتي

وربما زوجتي بسبب انه عجوز لم فتكر انه يتحرش بها

عرض عليها بعلبة مغلقة مشروب فردت انها لا تشرب

كان يخرج من جيبه علبه صغيره يتناول منها رشفه ثم يعيدها بجيبة

وبعد ذلك يحاول ان يجعل زوجتي تنظر الى سلته ويخرج لها ما يحمل وكانه يتحدث انه ذهب للسوق ليشتري وأشار باصابعه وكانه يتحدث عن السعر

وبعض الأعشاب التي شرح لها فوائدها بانه أشار لبطنه وكانه يقول لها انها تساعد على الهضم

وضع الرجل العجوز كفه على بطن زوجتي يشير لها انها جيده باصابعه أي ان الأعشاب جيدة للهضم لكن كان يتحسس بطنها الطرية



وفتح علبه لمادة مطحونه واخرج بيده وجعل زوجتي تشمها لا تعلم ان كانت بذور او عطاره

ويبدو الرائحة كريهه لكنه أشار لها بيده انها قوية

لم تفهم زوجتي وهو تشير بيديها الى عضلاته

لكنه أشار لها انها للرجال وأشار باصبعين يقصد زوجين

وربما فهمت زوجتي انها للمتزوجين

فاشار الى يديه وعضلاته وأشار الى الأسفل بين ساقيه وهو يشير بحركه انه قوي

ابتسمت زوجتي بخجل لا تعلم كيف تتوقف عن الحديث معه

ثم أشار باصبعه ان كمية قليلة وأشار بحركه أخرى بحركة جريئة بذراعه يقصد ان الكمية القليلة تجعله يقف

فامسك يدها ووضع اسفل بطنه وزوجتي بالبداية ظنت انه يريد ان يعطيها شي بيديها لكنه وضع يدها اسفل بطنه حتى وضعها فوق حوضه

كانت السلة فوق فخديه فكانت تخفي ما يحدث

كان يمسك بيدها وزوجتي تريد ان تقول له نعم تجارية تحاول سحب يديها

وهو يشير لها لحظة

فتنظر حولها وتنظر للمكان والسلة تغطي يدها اسفل بطنه

ويبدو انها شعرت اين يضع يدها

لانها بالبداية شعرت بالتفاجا لحركته او مما شعرت به

وبالفعل كانت تنظر حولها قبل ان تنظر للمكان الذي وضع يده عليها

فابعدت عينها عنه تنظر كانها لا تحاول ان تنظر اليه او تنظر ان كان احد ينظر لهما

والرجل العجوز لازال يمسك بيد زوجتي وقام بدفعها اكثر للاسفل

ويمكنني ان اشعر انه يحرك يدها للاعلى والاسفل

بعد ذلك سحبت يدها منه

وكانت يمسك هو بين فخديه بزبه الذي كان يخفية اسفل صروالة والسلة التي تغطي لكنني كنت أرى نظرات زوجتي له وما يفعل

رغم ان الوقت كان لازال وقت للغروب لكن المقطورات لم يكن بها اضاءه سوى اعلى الممرات صغيرة

وبسبب الازدحام لم يكن احد ينظر ما يحدث

حاول ان يسحب يدها من جديد لكنها تمنعت وشدت يدها

حاول ان يتقرب منها اكثر ليسمح لنفسه ان يلتصق بجانبها فرفع السلة من فوقه

وهنا رايت بين فخديه وصروالة الخفيف ان هناك شي واقف ومرتفع

وانا أقول ان الشي لا يمكن ان يكون زبه

الانتفاخ والعرض البارز لا يمكن ان يكون حجم زبه

كانها علبة مشروبات غازيه

حينما رفع السلة ليجلس قريب من زوجني

شعرت ان الركاب سيلاحظون ما يفعل و انتصاب زبه بالبداية غطت وجهها بيديها

وكانت تنظر وتحاول ان ترفع السلة له لتضعها بين فخديه

لتخفي ما يفعل وكانها تساعده ومالت ناحية وكانها تشير اليه بالتوقف

وهو يشير لها ان تضع يدها

فتهز راسها بلا

كان يجلس ويلتصق بها بالجنب حتى انه وضع يده خلف ظهرها حينما شعرت انه يريد ان يصل الى طيزها ويشعر بطراوته وهي تحاول ان تدفعه بكتفها كي يبتعد عنها

ظل يتحسس ظهرها او طيزها ان كانت يده تصل لها وظلت زوجتي تقاوم يده لكنها تحاول ان تخفي انها تسمح له بلمسها او انزعاجها منه

وامسك يدها وهي تحاول سحبها لكن لم تكن تحاول ان تمنعه بقوة

فوضعها اسفل السلة

للحظات وهي لا تحاول ان تسحب يدها فتركتها مكانها

وهمس لها وبدون ان تفهم هزت راسها لا

شعرت زوجتي بالقرب حينما كان يحاول ان يقترب منها بوجهه ليهمس لها كان لعابة يسيل من فمه على رقبتها

ترك يدها فرعتها عن بين فخديه بعد ان كان يضعها على زبه لتشعر به لفترة طويلة

فترك يدها فكانت زوجتي قد رفعت يدها لعله انتهى

وكانت يده الأخرى على طيزها من الخلف وكانها أصبحت تجلس على يده من منظر يده اسفل ظهرها قد وصل الى ابعد منطقة ويبدو انها أصبحت تجلس على يده لانها كانت تحاول ان تعتدل بجلستها ام انها كانت تريد ان يبعد يده او انه كان يجعلها تتحرك بسبب تحرشة

سحب يده دون ان يحاول ان يضعها من جديد بين فخديه فلم تكن تقاوم رغم انه من كان يسحب يدها وكانها لا تبدي انها تريد ان يفعل

لكنه ترك يدها عند بطنه

وكانها تنتظر ان يدفع بيدها اكثر للاسفل لتلمس زبه من صروالة لكنه وضع يدها عند اسفل بطنه

وكانها تشير اليه هل انتهيت خلاص

تبدي انها تخلصت من تحرشاته وانه لا يريد ان تضع يدها

لكنها تنظر للاسفل ويبدو انها لازالت تنظر لحجم زبه بصروالة

فيبتسم لها ويشير باصبعه لها ان تنزل يدها اسفل

ورغم انه ترك يدها لكنها كانت لازالت تضعها على بطنه

حينما رات حركته ادعت انها لا توافقه وادارت راسها عنه

لكن يدها بدات تحسس وقد رفع جسده من المقعد اكثر ليرتفع بجلسته فرايت ان يد زوجتي أصبحت خلف السلة ومن حركه اكتافها شعرت انها تحرك يدها اسفل واعلى تمسح على زبه

ويده هو يحركها خلف ظهرها واصابعه بطيزها ربما وصل لفلقة بين طيزها باصابعه

اقتربت من زوجتي التي لم تكن تلاحظ وجودي

وناديت عليها فنظرت الي

وانا أقول لها هل غفوت

كانت يدها لازالت خلف السلة الكبيرة ولم ترفعها

والرجال العجوز يمسك بالسلة حينما راني ليغطي بها بجسده وكان المكان ضيق وانهما يجلسان قريب من بعضهما

وزوجتي لازالت يده تمدها عند عند ساق العجوز تحسس زبه او تمسكه

وهي تقول نعم لقد غفوت

وانا انظر لها هل انت بخير

قالت نعم بخير شعرت بالنعاس

وانا اتعجب من زوجتي ربما من مكانها وجلستها لم تظن انني اعلم ما يحدث خلف سلة الرجل وبنفس الوقت لم تحاول ان ترفع يدها من مكانها وتصرفت بشكل طبيعي لان المكان مزدحم وانا اقف بزاوية وترى انني انظر لوجهها ولا انظر الى يديها

زوجتي تريد ان تصرفني ربما كي تعتدل بجلستها ولا اشعر ما يحدث وتريد ان ترفع يدها عنه وتحتاج الى ان اغيب عنها

فقالت انني عطشه هل يمكن ان تجلب لي الماء بارد من الكفتريا

قلت لها حسنا

وذهبت عنها وانا انظر للخلف ولازالت يدها خلف السله

كان فرصة لها وربما العجوز يشعر ان زوجها موجود الان ويحاول ان يخفي نفسه او يقوم من مكانه

حينما عدت لهما كانت زوجتي لازال تضع يده خلف السله وتنظر لوجه الرجل ظننت انها تريد ان اذهب عنها لتوقف العجوز

لكنها لازالت تمسك بزبه خلف السلة حتى ان حركة يدها أصبحت اقوى

ناديت عليها كي تشعر انني عدت فنظرت الي واعطيتها علبة الماء

مدت يدها لتاخذ الماء لتشرب بعد ان سحبت يدها من خلف السلة وكانها تحاول ان تعتدل بجلستها التي كانت انها نائمة

فشربت الماء وصبت على رقبتها وعنقها وهي تلحس شفتها بعد شرب الماء

فعرضت على العجوز الماء فوافق ان يشرب الماء

كانت لازالت تمسك بعلبة الماء وهي تسقية وكانه ضعيف عجوز لا يقوى

فشرب العجوز الماء بشكلل مقزز لا اعلم لماذا

لست ممن يعلق او ينظر لاي شخص وانتقد كيف يتناول او يشرب فكنت اظن ان الاكل امر شخصي كيفما يعجبك تلك حريتك بالاكل والشرب

لكن العجوز لم يكن يشرب بشكل طبيعي

حينما كان يدخل علبة الماء بفمه كان لسانه بالخارج على فتحه العلبة ويضع العلبة داخل عمق فمه ولسانه بالخارج

لايوجد احد يشرب بهذا الشكل وقد سال لعابة والماء خارج العلبة وعلى فتحه العلبة

وحينما انتهى

زوجتي سحبت العلبه من فمه

وبدات تشرب أيضا منها

وانا افكر الم ترى كيف لحس العلبه واخرج لسانه عليها وهو يلعق العلبة من الخارج كان الامر مقرف

وزوجتي تشرب من نفس العلبة ونفس لعابه عليها

كان قد مر من الوقت قرابة الأربعين دقيقة

وانا افكر ان الرحلة مدتها ساعه حسب مسافة المنطقة

لكن القاطره قد بدات تتبطا وتصفر عند اقترابنا من منطقة ريفيه حتى وصلنا الى منطقة توقف أولى

توقفت العربة وبدا الناس بالنزول وكان هناك باعه بالاسفل يبيعن بعض الاخباز ففكرت ان اشتري شي ناكله

حينما عدت للمقصوره كانت زوجتي تقف وخلفها رجلين

ويبدو ان العجوز قد غادر المقصورة والمكان اصبح مزدحم فقلت لها ماذا حدث ؟

اخبرتني ان هناك امراه عجوز دفتها من المقعد وجلست مكانها

فقلت لها ان القاطره ستتوقف عشر دقائق للتبضع وركوب الناس

وبالفعل بدا المكان يزدحم من الحركة واصبحان نقف قبالة بعضنا نحاول ان نمسك بالعمود وبنفس الوقت نقف قريبين من بعضنا

وبسبب الزحام كنت اشعر ان نص كتفي بكتف واقف بجانبي بسبب رص بعضهم ببعض

وكان لازال احدهم يلتصق بها بعد دخول الناس اصبحو يدفعون بعضهم كي يتسع مكان فكان قد التصق يزوجتي من الخلف ويقوم برصها مع كل حركه يقف فيها وزوجتي ملامحها كانها تقول لا تتوقف انها لا تشعر ما تقوم به

مما يجعله يستمر ان يضغط على طيزها ويلتصق فيها اكثر

حينما بدات القاطرة بالتحرك والناس من هناك من نزل الى النقطة الثانية وهناك من صعد لكن كانت تلك اخر نقطة تجمع يقف عندها وتكون المحطة الأخيرة هي محطة الوصول الليل قد حل منذ تحركنا وانا احمل بعض المواد التي اشتريتها من المحطه والمشروبات البارده

اقتربت من زوجتي وكانت تنظر الي لعلي لم الاحظ ما يفعل الرجلان خلفها

وانا اسالها ان كانت بخير بغيابي

قالت لاباس لم اشعر بالوقت وهي تقول انها كانت تحاول ان تتحدث مع بعض النساء وتلعب مع بعض الفتيات الصغيرات وكان الامر ممتع

كان الرجل توقف للحظه لكن لازال يقف خلفها حينما بدات القاطرة بالتحرك اصبحنا نمر بطريق وانارات خارجيه خفيفه

وبدات بعض الحركه من الواقفين بالممر واصبح الرجل الذي خلفها يستغل الحركة من جديد فكان يدفع جسده ناحية زوجتي من الخلف وزوجتي تصطدم بي

فقلت لها لقد مررت على القاطرة الثانية يوجد بها مقاعد خاوية ولا يوجد بها ازدحام كبير افضل من هنا

قالت لي ..لاباس ان المكان جيد هنا لا يحتاج ان نخرج من القاطره لم يبقى الكثير من الرحلة

نظرت لها وانا أرى الرجل خلفها و سالتها هل انت متاكده..المكان هنا مزدحم ربما تشعرين بالاختناق

قالت لا...يمكننا ان ننتظر حتى نهاية الرحلة لا تقلق

ظلننا واقفين وانا استخدم الجوال حيث كان بلا شبكة اتصال او نت

وزوجتي لا تنظر ناحيتي

كنت اظن انها ستخبرني ان المكان ازعجها او تخبر ان الرجال هنا تحرشو بها لكنها ظلت صامته طوال الرحلة

حينما كنت انظر للاسفل رغم ان المكان مزدحم ومظلم لاحظت حركه اسفل ساقها ان هناك شي يتحرك داخل ملابسها

حتى ان ملابسها الطويلة أصبحت الان فوق ركبتها

كان الرجل يتحسس فخدها من الخلف ويده مدها الى اسفل فخدها يتحسسها

نظرت الى وجه زوجتي وكانت تعض شفتيها

وبعد فتره بسبب حركه الناس كان قد دفعها من جديد او دفع نفسه عليها فالتصقت بصدري وهي تضع يدها على صدري تمسك بي

همست لها ربما علينا ان نذهب للمقطوره الثانية يبدو انك غير مرتاحه من الازدحام

قالت لي لا...ان المكان هنا افضل

قلت لها المكان متعب وانت واقفه

قالت لي انها مرتاحه هنا

قلت لها انني اشعر بالالم بقدمي لم لا تاتي معي سنذهب للكفتريا ونرتاح هناك

قالت انها ستبقى هنا مع النساء برفقتهم ...اذهب انت وارتح قليلا او اذهب للكفتريا انا سابقى هنا حينما اشعر بالتعب ساتي اليك

سالتها هل ستكوني بخير وحدك

قالت نعم لا تقلق...

اقتربت منها لاقبلها بمكان عام كنت اريد ان اقبلها قبله سريعه ..لكنها قبلتني على شفتي وانا اشعر بانفاسها

قالت اذهب الان لا اريد ان تشعر بالتعب هنا...أنني مرتاحة لا تقلق

لكني ظللت واقفا انتظر ان ترد بشي

حينما بدا الرجل خلفها لم يصبر انتظار وجودي

حينما رايت عينها توسعت باهه صغيره وكان تعرضت للسعه

سالتها ما بك

قالت لا شي ربما داس احدهم على قدمي

هل المك

قالت لا...لاباس لا شي

شعرت بحركة فستانها ويده وصلت الى طيزها ربما لان حركة فستانها أصبحت عند مؤخرتها الان

وهو يحركها وكانت زوجتي تغمض عينيها

وانا اهمس لها سابقى معك حتى لا يضايقك احد

قالت اذهب هناك افضل ...لا تقلق ...أنني مرتاحه هنا



والرجل خلفها أراد ان يبعدني عن زوجتي فاصبح يتحدث بلغة لا نفمهما وهو يشير لزوحتي ان تتحرك وتفسح المجال لعجوز تمر مع زوجها فكانت تفصل بيننا يمر من المكان وكانه يريد ان يخرج فدفع الرجل زوجتي وتحرك هو ناحيتي لتصبح زوجتي امامه وهو يقف يغطي مكانها فاصبحت زوجتي الان تبتعد وتعمد ان يدفعها اكثر لتمر لشخص اخر فاصبحت تبتعد عني وارى فقط وجهها وهناك الان ثلاث رجال يقفون يغلقون الممر وزوجتي أصبحت بالخلف هناك

للحظة لم اعد أرى مكانها بسبب الظلام فكانت القاطرة تمر بممرات مظلمه وانارات بالطريق حينما تمر عند ممرات ريفيه

كنت ابحث عن زوجتي بين الزحام لكنها اختفت عن المكان...

يتبع الجزء الثامن
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى