سهرتنا من الزوجين
التقينا مع الزوجين في استراحة الفندق بعد الظهيره كنا نريد ان نتجول حول المدينه حينما راينا سعيد وزوجته بالبهو يتناولان العصير وهو يقلب كتيب الفندق وزوجته تنظر لجوالها
حينما راني كان يشعر للحظة بالحرج وكانني اعلم عن رؤيته لزوجتي وكانه شعر بانه فعل امر كبير ربما زوجتي عن ذلك لكنني حييته من بعيد وانا ابتسم بوجهه ووقفت بجانبه وهو جالس على المقعد برفقة زوجته وحييت زوجته وزوجتي حيت زوجته ووقفت بجانبها حينما كان هو ينظر لزوجتي وهي تقف بجانب زوجته وبنفس الوقت يرى المراة نفسها التي راها بالبلكونه وترتدي رداء النوم
زوجتي بهذا اليوم كانت قد كشفت شعرها ووضعت الوشاح حول رقبتها ارتدت بلوزه مكشوفه عارية الاكتاف تبرز مقدمه رقبتها ومثلث يفتح منطقة الصدر لكنها ارتدت فوقها جاكيت رياضي كنت وزوجتي نخطط ان تخلع الجاكيت عند تجوالنا وهي تنحني لتتحدث مع زوجته كانت نظراته لمؤخرة زوجتي وهي تنحني ناحية زوجته فكانت تميل بجسدها اليها وزوجتي ترتدي جينز يبرز حجم مؤخرتها وعرضها وتفصل مؤخرتها
زوجته بهذا اليوم بالبداية كانت تريد تغطية شعرها فحجابها لم يكن يغطي مقدمه شعرها وربما أراد ان تجرب ذلك لكنها تفاجأت برؤيتنا ولم تكن تعلم كيف تتصرف ورجل راها بحجابها قبل يومين الان يراها تكشف شعرها البني وخصلات شعرها لكن توترها بوجود زوجها تحول الى ابتسامه ترحيب
دعاني للجلوس معهم فسالته عن مخططه لكنه اخبرني انه منذ قدومه حتى الان لا يعلم عن المدينه الكثير وتجول ببعض المتاحف الفترة الصباحية والحدائق لكن لا يعلم اين يذهب بالمساء خاصة انه يبحث عن مطعم
قلت له اننا ذاهبين الى مكان جيد نتناول الطعام يوميا فيه وهو قريب من هنا يمكنه ان يأتي معنا ويوجد به اقسام مستقله في حاله لو يريد ان يكون مع زوجته لوحدهما
فقال حقاً...
لكنه شعر ان دعوتي ربما مجامله فانا مع زوجتي ربما لا نريد ان يشاركنا الخروج والتنزه
فقال لي لا اريد ان ازعجكم يمكننا ان نذهب الى المكان لا نريد ان نشغل جدولكم بنا
قلت له اننا نتمنى ان نجد من يرافقنا ولا نمانع
وسالت زوجتي وهي تقول له نعم يسعدنا ان تاتو معنا
رافقته وسرنا معا وزوجاتنا خلفنا
اخترنا احد المطاعم القريبة واخترت له مطعم له جلسات فرديه للازواج بطاولات خاصه بعيده وجلسنا بطاولة مستديره بخلفيه جدارية و مقعد مستدير حول الطاولة
جلست بالبداية زوجاتنا بجانب بعضهم لتاخذ راحتهما بالتعارف كنت انا اجلس بطرف الطاولة لاني كنت اذهب لطلب الطعام فكان سعيد يجلس بجانب زوجته مع زوجتي كن يتحدثن بالبداية لوحدهم لكنه وجد نفسه يندمج معهم بالحديث وشده كلام زوجتي اكثر من زوجته حيث تفاعل معها بحماس وزوجتي أصبحت انظارها ناحيته
حينما عدت لهم وقد اخبرت زوجتي عن طلبنا وانني اخترت لهم نفس الطلب فقالت لهما زوجتي هذا المطعم مميز منذ مجيئنا الغذاء هنا وجبتنا الرئيسية مكان هاديء ونظيف
اتى احد عمال المطعم ليجلب لنا المقبلات حينما شعرت زوجته ان رجل غريب لانه حينما جلست وتركتهم لوحدهم للحظات كانت قد كشف شعرها ولم تقم بشد حجابها حتى حينما عدت الى طاولتهم لم تلاحظ ان شعرها كان على اكتافها وانها كانت تكشف شعرها
فحينما لاحظت العامل كانت تريد ان تشد حجابها لتغطي شعرها
وفي كل مرة كانت تميل ناحية زوجتي حجابها يسقط من راسها حتى اصبح خلف راسها فاصبحت تتركها وشعرها الناعم ينزل على اكتافها وخثلاتها خلف اذنيها كانت زوجته فاتنه ولها وجه جمالي لم يكن لتراه بالحجاب فالشعر ابرز تفاصيل وجهها الدائري وخدوها الحمراء
قبل ان يأتي الطعام والخدمه قالت زوجتي انها تريد ان تذهب للحمام والمغاسل
فقمت من مكاني لاسمح لها ان تمر من جهتي و طيزها يحتك بالطاولة لان الجلسة ضيقه وهي تقوم كانت تمر بين الجلسه والطاولة فكان طيزها البارز يحتك
وانا أرى ان سعيد قد كان ينظر لها وهي تحاول الخروج من المكان والتوجه الى المغاسل والحمامات
سعيد أيضا أراد ان يغسل يده فبقيت مع زوجته ننتظرهما وكانت تحاول ان تبدي لي ابتسامه هادئه وانا أحاول ان اجذبها للحديث معي واسالها عن انطباعها عن المكان والمدينه فدار بيننا كلام وانجذاب لدقائق قبل ان يعود زوجها
بعد ذلك رايت زوجتي تاتي ناحيتنا وكان نظرات سعيده واضحه بالتعجب والانبهار
فقد خلعت زوجتي الجاكيت الذي كانت ترتديه وكانت تحمله بذراعها كجقيبه
والبلوزه التي ترتديها زوجتي كانت خفيفه بحيث ان صدرها كان يهتز وكانت ستيانتها تبدو واضحة بضوء المكان الساطع على القماش لم يكن يبرز جزء كبير من صدرها فكان يغطي صدرها لكنه كان يكشف اكتافها العارية ورقبتها ومثلث منقطة الصدر لكن الوشاح الذي تلفه حول راسها يغطي فتحه الرقبة
فسحت لها المجال كي تمر من ناحتي لتجلس وهي تمر كان صدرها يتمايل على جنبها ويتدلى بحجمه وطراوته فبان خط الصدر من الفتحه الصغيرة للبلوزه
حتى اتى عامل المطعم ليقدم لنا الاطباق لتناول الطعام وزوجتي تشير بيديها كم يبدو شهيا
فكان هو يحاول ان يجذب انتباهها في كل مره تعلق فيها ليرد عليها بالمثل ويوافقها الرأي كان لا يملك انه مفتون بها ويحاول ان يبدو مشدودا لاي امر تتحدث به ويجعلها تشعر انه يملك نفس افكارها
حتى انه كان يتناول أي شي تقول زوجتي انه يعجبها ويلقي المزاح ويضحك على أي شيء تقولها زوجتي ويشعر انها تريد ان تلقي دعابه
زوجتي ملامحها يبدو انها تحب ان تكون محل اهتمام وترى انه يريد ان يثير اعجابها به فكانت ترمقه بالخفاء بابتسامه وهي تتناول الطعام وتنظر ناحيته
حينما كانت زوجتي تحاول ان لا ترفع راسها الا لتناول الطعام
تناول الطعام معهم جعل زوجته تشعر اكثر بالانفتاح معنا وتحاول ان تشارك زوجها رايه لكن يصادف العكس انها تعلق بامر لا يتفق معها فيه او يرد عليها بامر يحرجها وانا أحاول ان يكون هناك تعادل واختلاف باني اوافقها الراي
زوجتي وهي تتناول الطعام قد جعلت الوشاح الذي كان يغطي رقبتها وصدرها مكشوف وفتحته وجعلته يلف على رقبتها ولا يغطي الصدر فسحبته للاسفل على اكتافها
فكان صدرها وهي تنحني يبرز من القميص رغم انه لا يظهر فتحه واسعه لكن انحائها وهي تتناول الطعام يجعل خط صدرها بارزه ككره فوق الماء
وحركتها وهي تخرج لسانها لتلحس شفتها بدت مثيرة
حينما انتهينا من تناول الطعام بدا تنظيف الطاولات وطلبت مقبلات خفيفه والعصير الطبيعي ذهبنا لغسل أيدينا من الطعام وعادت زوجتي وجلست لوحدها بالطاولة حينما كانت زوجته قد طال استخدامها للحمام
فجلس سعيد مع زوجتي لوحدهم بالطاولة وبداو يتحدثون حتى انه اقترب من جلسته فلم يكن المقعد مفصول كان عباره عن مقعد متصل مستدير على شكل الطاولة
فكانت زوجتي تعرض له جوالها وهو ينظر من بعيد لجوالها والصور التي تعرضها له ربما تعرض له صور عائليه او شيء ما مما جعله ينظر لجوالها لكنه كان يحافظ على المسافة بينهم كي لا يجلس بقربها اكثر من اللازم
وحينما عادت زوجته كان زوجها اقرب الى زوجتي وهويتحدث معها فلم تقل له ان يفسح لها المجال لتجلس بل سمحت لزوجها ان يتحدث مع زوجتي فلم يكن ذلك شيء مثير لغيرتها بحديث و نحن معهم
فجلست زوجته بجانبه حينما راى زوجته تجلس بقربه حاول ان يبدي انطباع طبيعي كونه يتحدث مع زوجتي
لكن زوجتي ارادت ان تجعل زوجتك أيضا تتشارك معهم برؤية ما تعرضه لزوجها فكانت أيضا زوجته تنظر لجوال زوجتي وهي تلتصق بزوجها وهي تبتسم للصور ولان زوجته كانت تقترب لتنظر لجوال زوجتي جعل زوجها يقترب اكثر ليسمح لزوجته ان ترى أيضا فاصبح قريب من زوجتي
حينما عدت الى الطاولة فجلس ورايت ان زوجتي تجلس وكتفها قد اصبح على كتفه حاول هو ان يعتدل بجلسته كي لا يبدو انه يلتصق بزوجتي لكن لم يكن هناك مجال ليتحرك حينما كانت زوجته تلتصق به من الناحية الثانية فكان على زوجتي ان تتحرك لتبتعد عنه
لكن زوجتي كانت تجلس بشكل طبيعي ولا تفسح المجال له
جلست انا وانا انظر اليهم يجتمعون وينظرون ويبتسمون على احاديث زوجتي وينظرون الى جوالها وزوجتي تحاول ان تخبرني بالصور وهي تريد ان اشاركهم مناسبات الصور
حينما بدا يقدمون لنا العصير وسميره تعبت ربما من الميل بجسدها على زوجها لتنظر للجوال او ملت من النظر فاصبحت تتناول العصير وتشربه وهي تنظر لهم من بعيد وتسمتع لهم
حينما بدات انظر اليها واتحدث اليها فاصبح جسدها للامام كي تنظر ناحيتي وترد علي
خلال اليوم اصبح الكلام بيننا مفتوح والمزاح بدا عفويا حتى حينما خرجنا واصبحنا نسير بالمنطقة مررنا على حديقه فكان سعيد يسبقنا بالسير وزوجته تحاول ان تسير معهم لكنه كان ينظر لزوجتي ويتحدث معها
جلسنا على العشب فكان سعيد يخبرنا عن زوجته ونومها وانه يخرج الليل ليقضي وقته لوحده
زوجتي أيضا قالت انني انام بوقت مبكر جداً وهي تحب ان تقضي الوقت بالبلكونه اخر الليل وتشرب الشاي وتسترخي
وكانه دعوه له ليعلم انها ستكون بالبلكونه تقضي وقتها وزوجها نائم
وانا امازح زوجتي انها لا تعرف النوم تريد ان تستغل اليوم بطوله معنا
قال سعيد انه تعرف على بالفندق سياح عرب لكنه كان يفضل ان لا يتعرف على احد
وانا امزح معه يبدو اننا افسدنا عليك لم يكن قصدنا ان نزعجكم
قال لا لم اقصد اننا ارتحنا لكم كثير لكننا نتفادى التعرف على العزاب اكثر
وقد اخبرنا عن الرجل العجوز الذي تعرفو عليه واخبرنا كيف تعرف عليهم وانهم قضو الوقت معه
وانا افكر بما يخطط له العجوز هل سيستخدم مرضه معهم
لكن يبدو ان العجوز كان معهم ثقيلا انه كان يفرض نفسه عليهم فلا يبدو انه لديه الوقت ليحاول ان يستلطفهم كما فعل مع زوجتي وربما زوجته اكثر خجلا من ان تشاركه مزاحه وربما رات منه انه شخصية كاذبه مدعيه
فحينما تحدث زوجها عن العجوز لمحت نظراتها غير مرتاحه بالحديث عنه حتى انها علقت انه كثير الكلام ولا يعجبها ان يفرض الشخص نفسه عليهم فهو لا يعرف متى يكون الوقت غير مناسب لضيافته او دعوته فيفرض نفسه عليهم
او هكذا كانت تبدي لزوجها شعورها نحوه فلا اعلم كم مرة التقيا معه
فزوجتي كانت تقضي وقت معه حينما كانت لا تبدي انها مرتاحه معه او يهمها امره
ففضل زوجها ان يقول لنا انه مرتاح اكثر بصحبتنا
