رحلة التحرر مع زوجتي بالسفر... الفصل 13

[sslovoe]

بعد رحلة الجبال والوقت الذي قضيناه هناك كانت الفرصة للبوح ببعضنا حول مشاعر وشهوات والخيالات

ما ان وصلنا الفندق وانا اداعب زوجتي طوال الوقت واتحسس مؤخرتها

وهي تقول انتظر حتى نصل للفندق ونكون لوحدنا ورفضت أي سؤال حول رحلة الجبال او التعارف بيننا وبين الكبل ورايها بهم سوى انها ترد انهم جميلين ولطيفين

كنا نشعر بالتعب بعد طريق طويل بالقاطرة للعوده وسرنا مسافة نحمل حقائبنا وانا اتصل على تكسي لايصالنا للفندق والى غرفتنا التي لازلنا نحجزها لعودتنا

كم اشتقت للفندق والغرفة والأجواء

كنا نشعر بالتعب لدرجة انني حينما ارتخيت على المقعد كنت اشعر ان عضلاتي تفككت وأصدرت صوت راحة بعد الوصول حينما بدات زوجتي تخلع ملابسها وانا اشير لها انني مشتاق لها بعد وصولنا لكنها كانت تريد ان تستحم وتقول ان علينا الراحة واننا لم نتناول شي منذ خروجنا سوى وجبات خفيفه

حينما دخلت الحمام لتستحم كنت قد خلعت ملابسي أيضا ولحقت بها وهي تقف اسفل الماء يرش جسدها العاري

فحضنتها من الخلف وانا اداعب صدرها من الخلف وهي تقول الا يمكنك ان تصبر

فاخذتها لاحضنها من الامام واقبلها وامتص شفتيها لكنها لم تقبل ان اتحسس كسها وهي تقول ليس الان انني مجهده بالفعل واخذت تغسل شعري بالشامبو وجسدي تدعكه بيديها وتمسح صدري بجسدها وصدرها على صدري

حينما انتهت من غسل جسدي اخبرتني انه دورها الان وعلي ان اخرج لتقوم بغسل جسدها وتتجهز لي وتعتني بنفسها وعلي ان اخرج لانها لا تريد ان تقوم بذلك بوجودي

بعد حمام شعرت بالنعاس وارتميت على الفراش

انتظرها وقد بقيت لفترة طويلة وهي تعتني بنفسها وتحلق ساقها وابطها وتنظف اسفل كسها وتترك شعيرات كسها الكثيفه فوق فتحه كسها تقص شعيراتها الطويلة وتتركها على شكل مربعه عريضة

حينما خرجت من الحمام كانت تلف الفوطه حول راسها وجسدها وتجفف جسدها وهي تخفي جسدها عني وتقوم بتحريك الفوطه دون ان تنزعها عنها لارى جسدها وكانها تريد ان أرى النتيجة النظافة

حينما انتهت من تجفيف جسدها فتحت الفوطه ووقفت امامي وهي تعرض جسدها العاري وصدرها وكسها وافخادها و سرتها المستديره التي اعشق ان اداعبها لديها سره هنديه أي انها ذات عمق كحفره فوق هضبه كرشتها المرتفعه

وهي تبتسم وتقول مارايك ؟

وانا ابتسم وأقول لها جميلة ومثيره

ارتدت الروب الشفاف ونامت بجانبي تحتضنني بيدها على صدري العاري

وانا اقبلها وامتص شفتيها ويدي خلف ظهرها اتحسس طيزها الطرية بعد غسل جسدها بالماء الدافيء

وهي تسالني يبدو انك بمزاج جيد الان ...هل تريد ان تسمع حكايتي الان التي كنت تريد ان تسمعها منذ خروجنا

قلت نعم

قالت حتى لو لم يعجبك الامر

قلت لها انني اشعر بالإثارة والحماس لسماعها

قالت لي ان تلك كانت تجربة ربما لم اكن مخططين لها وان الأمور سارت بشكل سيء واعلم سبب انزعاجك بسبب العجوز ...أنت تعلم انه لا يعجبني ويثير قرفي لكن حدث ذلك بسرعه و انت رأيت انه لم يحدث شيء

قلت اعلم...ذلك العجوز المقرف...افسد علينا وقتنا...لا اعلم كيف سمحت له ان يرى جسدك ويثيره...مجرد التفكير به يقرفني

قالت لي لا تذكرني بالأمر في كل مرة اتخيل منظرة اكاد استرجع من رائحته ومنظره لا اعلم أي امراة يمكن ان تقبل به

قلت لها مازحا...ربما النساء يغرمن بأمور أخرى

نظرت الي بابتسامه انها فهمت ما اقصد وتقول

ليس ذلك كل شي ان لم يكن الرجل نظيف ومنظره مقبول فلا يوجد احد يمكنه ان يثير امراه بهذا المنظر

قلت نعم....ان مجرد يرى صدرك ذلك أحلام يتمناها

قالت ارجوك لا نتحدث عنه الان...اننا بمزاج جيد...وانت تعلم ورات ما حدث لا نحتاج للحديث عنه فلا اشعر برغبة ان أتذكر اللحظات معه..انه غير مهذب وقذر ومتحرش

قلت لها ...ماذا عن الفتى الشاب ؟ اتفقنا ان تفضي معه عشر دقائق فقط استعراض

هل حدث شيء بينكما ؟

قالت لا...وعدتك انني لن افعل شيء دون علمك وموافقتك ...

سالتها اذا لماذا هذا الوقت ؟

قالت لي ليس كما تتوقع....البداية كان الفتى محرجا و يجد صعوبة بالكلام مع الغرباء

كنت اريد ان يشعر بالارتياح بوجودي وكان يشعر بالقلق لانني اطيل الوقت معه وهو يريد الخروج وهو يخبرني انك تنتظرني بالاسفل

لكن حينما اخبرته انني احتاج لمساعده توضيب الحقائب كنت قد أخرجت كل ملابسنا ووضعهتا على الفراش والأرض

وكما تعلم كنت ارتدي روب النوم امامه فكان يشعر بالخجل وهو يحاول ان لا ينظر لصدري المكشوف وهو يتذكر منظره بالبركة قبل ان يفسد علينا عمه الأجواء

وانا ارتب الملابس واطبقها اخذت وقت بان اساله عن حياته وعائلته

وهو يعيش مع عمه

سالته هل يناديه عمه او هو اخ ابيه بالفعل

قال انه عمه لكن العم بعائلتهم ليس اخ الاب هو أي فرد من عائلة الاب والده توفي وامه هجرته مع رجل اخر ورحلت و هو يعيش هنا يعمل خادم لدى عمه قضي حياته هنا يعمل وينظف وليس لديه صديقة ..

كان يشعر بالحزن اننا سنرحل عنهم ..فقلت له نعم كنا سعداء بوجودنا معكم واخبرته ان زوجي أيضا معجب بك كثيرا ,,

قال حقاً...كنت اخشى انه غاضب منا الان بعد ان راك و...اقصد

قالت نعم زوجي غير سعيد بتصرف عمك لانه وقح...لكن انت مختلف عنه ويثق بك

سالته الا يخرج من المكان او يسافر أي مكان او يفكر العمل وترك المكان ببلاد أخرى

قال لا اعلم حياتي كلها هنا

قلت له انك لا تعمل وتكسب انك هنا تخدم بدون مقابل

قال لي انه يذهب مع عمه الى المدينه التي نعيش فيها الان مع عمه للتبضع من المدينه

وكانه يريد ان يخبرني انه يتمنى ان يراني من جديد

قلت له رائع يمكنك ان تزور المدينه وتسمتع بوقت عن أجواء الريف...واتمنى ان تتصل بنا حين وصولك لو امكنك وكنت متفرغ

قال حقا ؟ نعم اريد ذلك

اخبرته نعم وطلبت ان احتضنه واشكره

فسحبته الى صدري فوضع راسه وسط صدري وشعر بطراوة صدري وعينه ملتصقه على صدري

ويده خلف ظهري ويشعر بطراوة جسدي ويده قريبة من مؤخرتي لكنه لم يتجرا ان يلمسها

حينها اخبرته ان نكمل ترتيب الحقائب ويساعدني بالحمام

كنت انحني له هو يرى شكل الكليوت من الخلف وانا انحني امامه بملابسي القصيرة

وهو يقوم مدام رائحته عطره جميلة

وانا أقول له كفاك غزل وساعدني هنا

حينما اقترب مني بالحمام تعمدت ان التصق به من الخلف

فكان يريد ان يبتعد وانا أقول له لا تريد ان تساعدني

كان متوتر ولا يعلم ما يقول

فاردت ان احرجه هل انت محرج بوجودي هل ابدو كبيرة

قال لا انك جميلة

قلت له كم انت لطيف تعال الى هنا واحتضنته داخل الحمام والمكان كان ضيق فقد التصق بي من الامام وصدري على جسده

وانا امازحه وأقول له هل لديك فتاه رفيقه

قال لا...

قلت له انت وسيم ولطيف أي فتاه ستغرم بك

وقبلته على خده ولم ارفع راسي عنه

فقبلت شفته ولازال متصلب لم يقم بتقبيلي

فسالته الا يعجبك ؟

قال اسف ...انا فقط...ظننت ...هل يمكنني ان افعل ذلك

قلت نعم

سحبته الي وقبلته من جديد وشعرت برطوبة شفته

وهو لا يصدق انني أقوم بتقبيله فكان يتنفس بصعوبه بسبب التوتر او بسبب انها تجربه جديده عليه

لكنه بدا يقبل شفتي بعنف فاوقفته وانا أقول له يكفي هذا

وخرجنا من الحمام وانا أقول لها عليك ان تجيد التعامل مع النساء والا فانهن سيظنو انك تتصرف كحيوان

قال اسف لم اقصد

سالته هل اعجبك ما رايت بالبركه الليلة الماضية

قال نعم لكن...

قلت له اعلم ان عمك افسد علينا الوقت...كنت اريد ان اكافاك ...هل تريد ان تراه مرة أخرى

قال نعم

انا قاطعتها وانا أقول لها هل عرضت صدرك له

قلت لزوجتي هل تريدني ان اكمل...هل بدات تغير الان انها مجرد استعراض اخبرتك ان كنت ستغضب الان

قلت لها لا اكملي

قالت لي

حسنا ...

كنا بالغرفة وانا كنت احتضنه واخبره كم هو جميل وانني احبه كثير...وانني اريد ان اعطيه هديه صغيرة

ففتحت له الروب ولم اكن ارتدي حمالات للصدر فكشفت صدري واخرجت حلماتي له وقد تصلب مكانه وانا أقول له هل تريد ان تلمس صدري

فاقترب مني وبدا يمسك بصدري وهو ينظر اليهما

وهو يتمتم طري كبير جميل

وانا اشعر بحرارة يده على صدري فاخبرته ان يجرب من جديد ان يقبلني لكن برومانسية

فقبلته على شفته فبدا يحرك شفته على شفتي ويشعر برطوبه لعابي وطعمها بشفته فكان يحتضنني بقوة وهو يقرب راسه لتقبيلي اكثر ففتحت فمي وسمحت له ان يدخل شفته داخل شفتي قبل ان اعلمه كيف يحرك لسانه فاخرجت لساني الحس شفته وادخل شفتي بفمه فاخرج لسانه يجرب أيضا ما افعل

وقبل ان تكمل زوجتي كنت انا أيضا قد قبلت زوجتي والحس شفتها وامتص لسانها وبقينا فتره وهي تحرك يدها على بطني تتحسس بطني وتقول

يبدو ان هناك شيء يتحرك بالاسفل

تقصد زبي...

وقالت لي هل تريد ان تنيكني الان او اكمل القصة

قلت لها ...اكملي اريد ان اعلم أولا...

قالت لي كان يقبل شفتي ويدخل لسانه داخل فمي يحرك على لساني وانا امتص لعابة

ويده على صدري حينما رفعت راسي عنه كان قد وضع راسه على صدري

يلحس صدري يلعق بلسانه صدري من فوق لاسفل

وانا كنت اشعر بالاثارة وهو لا يعلم كيف يمص صدري

فرفعت صدري ووجهت حلمتي على وجهه وانا أقول له مص صدري مص حلمتي ادخلها بفمك

فلم يصدق فقام بمص حلمتي بشكل قوي وانا اشعر بالالم لكن بنفس الوقت كان يثيرني مصه لصدري وحلمتي التي اشتدت بسبب المص عليها

وكنت اريد التوقف وانهاء الامر

لكنني شعرت بزبه من فوق ملابسه على ساقي فنظرت للاسفل وانا أقول له هذا يكفي

وهو يقول ارجوكي مدام

لم اقاوم اريد ان اشعر بما يحتك بساقي

فمدتت اصابعي بين ساقة فشعرت بحجم زبه وصلابته كان يروز على بنظلونه

وانا أقول له لا يجب ان نستمر ان زوجي ينتظرني بالاسفل لا يمكننا ان نقوم بذلك

فقال اسف

حينما أبعدته عني كان بروز زبه واضحا وانا أقول له لا يمكننا ان نخرج من الغرفة وانت هكذا...عليك ان تهدا أولا

قال انا اسف لم اقصد...شعرت فقط بالاثاراه

قلت له لابد انه يؤلمك هكذا

اخبرته ان يدخل الحمام ويقوم بالرش الماء البارد عليه ليهدا

دخل الحمام وقام بخلع بنطلونه وتبول وغسل زبه

لم اتحمل ان لا انظر الى شكل الذي كان اسفل ملابسه

حينما نظرت الى بين ساقة وهو يمسك زبه لم يكن زب طبيعي كان طويل متدلي من يده للاسفل وهو يتبول بصعوبة

ولازال منتصب

سالتها هل اعجبك ؟

قالت لي...نعم كان زب شاب جميل منتصب ونظيف ويبدو املس

سالتها هل ناكك ؟

قالت لي وهي تنغزني بكتفي ..اخبرتك انني لم افعل

سالتها ماذا فعلتي ؟

قالت لي

كنت اريد ان اساعده واشعر انني كنت السبب بذلك فاخبرته انني سأساعده فقلت له عليك ان تقذف ليرتخي

امسكت بزبه رغم انه كبير وطويل ومشتد لكنه كان به طراوة وملمسه ناعم حركت يدي على زبه وكان يغمض عينيه ويشعر بالإثارة ظللت وقت وانا أقوم بدعك زبه

حتى سالته كيف تشعر الان هل تشعر انك ستقذف

قال نعم ارجوك ...

قلت له ان المكان هنا غير مريح ...هل تريد ان نذهب للغرفة

اخذته للغرفة واخبرته ان ينام على الفراش وبدات امسح صدري على وجهه ويدي على زبه وهو يمص صدري وشعرت بالرطوبة بكسي وانا اقاوم ان لا افكر ان اجلس على زبه وهو واقف

كنت أحاول ان انتهي وهو منتصب ويدي تعبت من دعك زبه وانا كنت اريد ان...

سالتها ماذا تريدي ؟

ردت علي

اسفه.. لكني لم استطع ان اقاوم ....وعدتك ان لا ادخل زبه بكسي...لكنني شعرت برغبه ان الحس راسه

نزلت براسي على راس زبه وانا انظر اليه وهو يمسك بشعري فلحست راس زبه ولعقت ظهر زبه

كان نظيف وطري وطويل كنت احرك لساني عليه فاشعر انني لا اصل للاسفل من مسافة اللحس

وحينما قمت بتحريك لساني للأعلى وصلت الى راس زبه ففتحت فمي وادخله راسه وانا احرك لساني براس زبه

زوجتي بنفس الوقت بسبب مصها لزب غريب وانها كذبت علي انها فقط استعرضت امامه

قامت بتقبيلي ودعك زبي وانا شعرت بالإثارة من فكرة مصها لزب الفتى وحجم زبه فكان زبي مثار لأبعد حد ربما زوجتي شعرت وهي تمسك بزبي انه متصلب اكثر من العادة

حينما توقفت عن تقبيلي

سالتها ماذا حدث بعد ذلك ؟ هل اعجبك ؟

قالت لي نعم

كان زبه جميل جدا وكبير وطعمه مثير كنت أحاول ان اتوقف لكنني كنت ابتلعه بفمي وادخله بالكامل امتصه لحد خصيتيه

حتى بدا لعابي يخرج من فمي بسبب امتصاص زبه وبسبب حجمه الذي وصل لحلقي

اخرجته من فمي وبدات الحس خصيتيه وامتصها واحرك لساني للأعلى واعيد مص راس زبه احرك لساني على فتحه زبه فبدات يحرك جسده ويان بسبب المحنه والنشوة

وهو يقول انه سيقذف الان

وانا أقول له بسرعه اقذف اريد حليبك

فتحت فمي لاستقبل او قذف فلم أتصور ان الشاب لديه كمية من الطاقة والقوة ان يقذف شلال داخل فمي فاختنقت من قوة القذف واخرجت حليبه من فمي أحاول التنفس فرغت من فمي للخارج

حتى بدا يكمل قذفه على بطنه وهو نائم

فامسكت بزبه ادعكه ليقذف باقي الكمية

فقذف مرة أخرى فحاولت ان افتح فمي هذه المرة لأشرب حليبة كان قذفه كثيف وثقيل جدا فوضعته بفمي وهو يقذف داخل فمي وانا ابتلعه

زوجتي وهي تقول لي ذلك كنت انا أيضا قذفت على يدها وهي تدعك زبي

فنزلت برأسها الى زبي لتلعق زبي وتشرب مائي

وانا أقول لها كيف تعلمت ان تشربي هذا ؟

نظرت الي وفمها يملائه حليبي وهي تقول منك انت جعلتني اعشق شربه

بعد ا ابتلعته رفعت راسها لي لتقبلني فقبلت شفتها وانا اشعر بطعم مائي بفمها لكنني لم اتوقف عن تقبيلها

سألتني الان هل انت غاضب مني ونادم ؟

قلت لها لا انني اشعر كم انت مثيره جدا

لكنني سالتها

لكن ماذا حدث بعد ذلك

ردت علي هذا كل شي...نزلنا من الغرفة ورحلنا من الفندق وانت تعلم البقية

قلت لها...ماذا عن اتصال الاستقبال ..قد اطلتم الرد

قالت كنا نغتسل بالحمام فقط ونتنظف

قلت لها حقاً

قالت نعم

قلت لها ان العجوز اتصل عليكم مرتين وبعد الرد مضت خمسة عشر دقيقة حتى خرجت من الغرفة

قالت لي وهي تبتسم على كذبتها

الحقيقة حينما كنا نغتسل كنا بالفعل مشغولين بالحمام ولم نسمع الهاتف لكن بعد ان رد الفتى عليه...كان زبه منتصب مرة أخرى

وهي تسالني لا تريد ان نخرج من الغرفة وهو هكذا...صحيح ؟

ابتسمت على حجتها وانا أقول نعم صحيح...ماذا فعلتي ؟

كنت أقوم بتبديل ملابسي وخلعت الروب وبقيت عارية ارتدي فقط الكليوت

حينما راني قال اريد ان أرى اسفل هناك

قلت لها اننا انتهينا لكن كنت انظر لزبه وهو واقف من جديد فقلت له فقط ثواني

فخلعت الكليوت ورأى كسي يغطية الشعر وكنت اشعر بالخجل ان اعرض كسي له

وهو منبهر بالمنظر

سالته هل رايت من قبل شي كهذا

قال لا..

قلت له اقترب

فجلست على الفراش وقلت له فقط لك ثواني

كنت اغلق ساقي وانا نائمة على الفراش وانا اتخيل نفسي وذلك الفتى سيرى فتحه كسي

ففتحت كسي فكان رطبا

وانا أقول له ربما عليك ان تتعلم كيف تفعل ذلك كما فعلت لك

اشرت له ان يقترب لكسي فقام بشمه ووضع راسه قبل ان أقول له الحس كسي

فبدا يقبل كسي بشفته

وكان الهاتف يرن للمرة الثانية فرد عليه الفتى فكان عمه يبدو غاضبا لتأخره عليه

وهو يقول له دقائق

نظر الي وانا أقول له اكمل لا عليك اريد ان تجرب كيف تلحس كسي ...هيا الحس كسي

فادخل راسه بين افخادي فبدا يلحس كسي وانا امسك برأسه رغم انها محاولته الأولى لكن كان يلحس كمحترف يدخل لسانه لداخل كسي ويلعقه من الخارج وانا اصب كسي بفمه لم اقاوم

كنت اريد ان ادخل زبه بكسي لكنني وعدك ان لا افعل...كنت اعض شفتي واضع يدي عليها اقاوم ان لا اصرخ

حتى انهرت وانا اتنهد من التعب فحضتنه الى صدري وبذات تقبيله

سمعنا اتصال ثالث لكن لم نرد عليه

ونزلت بين فخديه امص زبه للمرة الأخيرة

وحينما جاء اتصال عمه كان يرد وزبه بفمي وانا ابتسم له بدلع واشعر انني عاهره

وهو يقول له الان

وانا امص له حتى قذف من جديد كمية قليلة وانا الحس زبه وانظفه واشكره

قمت من مكاني وانا اخبره انني اسفه ان عمه سيكون غاضب عليه قال لا يهم

انه يضربني بكل مرة وبلا سبب هذه المرة ستكون افضل لأنني حصلت على شي لن انساه ابدا

قال لي احبك

وانا حضنته على ذلك وارتدينا ملابسنا

بعد ان انتهت زوجتي من كلامها نظرت الى عيني وهي تقول

اعلم انني كذبت عليك لا اعلم كيف اخبرك بكل شيء...هل انت نادم ؟

قلت لها لا اعلم كان الامر مثير جدا بنفس الوقت شعرت بضيق تنفس وانا اتخيلك تفعلين ذلك لشخص غريب

قالت لي انني شعرت بالندم بعد ذلك وخشيت انك اذا علمت بالأمر ان تتغير علاقتنا للاسوا

قلت لها لن يتغير شيء بل زاد حبي لك..واخبرتك انني ارغب ان تستعرضي وتثيري ذلك يزيد من اثارتنا وعلاقتنا....وهناك أمور ربما انت تثيرك فانا أيضا سأحاول ان البي رغباتك واتقبل ما تفعلي كما تلبي رغباتي ونحن متفاهمين

لكنني اخبرتها ان علينا ان نكون حذرين نختار ونتفاهم حول ما نفعل

قلت لها من الجيد ان الامر لم يتطور وادخل زبه...اعلم ربما رغبتي بذلك ...لا اعلم ما يكون شعوري حينها...لكن ربما لو استخدم واقي افضل

لكنها قالت بشكل مثير وسألتني لا تريد اجابه سوى انها مفاجأة

كيف لفتى بعمره ان يملك زب بهذا الحجم...هل ذلك طبيعي

قلت لها لا اعلم ...لم أرى لأحكم عليه

نظرت الي مبتسمه وهي تقول انني لا أقول لك انني اريد ان اجرب مره أخرى اعلم ما تفكر به..انني فقط ظننت انه صغير بالسن ...هل ينمو بهذا الشكل

قلت ساخرا لست خبير ازبار...لكن هناك من هم كبار بالسن ويملكون ازبار صغيره...الامر اظن جينات ووراثة وبعضها يكبر مع الزمن والزواج

قالت همم...اظن ان زبك قد اختلف عن بداية زواجنا أيضا انه اكبر واعرض من بداية الزواج...كيف سيكون وضع الفتى حينما يكبر ..لا اظن انه سيكون اضخم من ذلك لن تتحمله أي امراة

قلت لها ساخرا...هل كان بحجم زب العجوز...أنه ضخم

قالت...لا ...ذلك العجوز لديه عضو....اقصد انه غير طبيعي

قلت لها نعم قد رايته وهو يبدو حتى لم ينتصب بالكامل كيف لو انتصب اكثر

قالت لا اعلم ,كان اكبر من راسي

ثم تداركت انها تتحدث عن العجوز فقالت

كان منظره مقرف لا يوجد امراة تتحمل شي او ترتاح له

قلت نساء كثيرات يعشقن ويحلمن بهذا الحجم

كانت تداعب زبي وهي تقول انك تشبعني وهذا هو المهم

قلت لها لكن زب الفتى مناسب اليس كذلك ؟

قالت هممم........اذا انت فكرت بالامر ...هل يعني

قلت لا...اقصد ان الأمور أحيانا تخرج عن السيطرة فعلينا ان نضع بعض القواعد لها

قالت حسنا

قالت لي انني جائعة الان هل ستطلب وجبه لنا للتوصيل ؟

قلت لها حالا ...ما ان ننتهي من الغسيل سيكون طلب وصل

حينما انتهيت زوجتي وانتظرت انا بالصالة وانا ارتدي البوكسر والروب وارتخفي بالصالة جلست زوجتي بجانبي

وهي تلمح ان كنت اصدق ما اخبرتني به

قلت لها نعم...وانا سعيد بصراحتنا

قالت لي لست غاضب مني

قلت لها لا

قالت لي ربما لانني اخبرك...لو رايت ربما كانت ردت فعلك كالعجوز كنت اظن ان الأمور ستنتهي بيننا ...لا يمكنني ان افكر ان افقدك من اجل هذه الأمور

قلت لها ان الامر يثيرني كما قلت لك لكن اننا لا نريد ان نتورط مع اشخاص مثل العجوز لا تطمئني لهم قالت صحيح

قلت لها هل تصدقي ان خالد وزوجته ذاهبون للقاء شخص

قالت لي نعم

قلت لها اننا نتخيل أمور لا يجب ان نتخيلها رغم انني سالته ان كانت رحلة ولقاء عمل ..ان يلتقي بشخص تعرف عليه بالنت امر ...وزوجته معه

قالت نعم ربما فقط يستمتعون بوقتهم وهذا الشخص مرشد..الم تخبرني ان المسافرين يستاجرون شخص يقوم بعمل جدول سياحي لهم

قلت لها نعم ربما...لكن شعرت انهم كانو متحمسين للامر وبنفس الوقت متوترين

قالت لي ان زوجته أيضا اخبرتها انها تشعر بالتوتر من الرحلة

قلت لها حقا ..كيف

قالت لي انها كانت تتحدث معها وكانت تعرض لها صورة الشخص الذي سيلتقون معه

سالتها وكيف يبدو ؟

قالت لا يبدو انه مرشد سياحي ان سالتني عن رايي

وهي تبتسم

لكنها قالت لا يجب ان نظن السوء ..انهم شعرو بالاحراج من رؤيتنا لم يتوقعو ان يقابلو احد ..وانت كانت عيناك تفضحك وانت تنظر لصورتها بالملابس الداخليه

قلت لها كانت نظره عابره

قالت لي زوجتي لا اظن ان زوجها متفاجأ ..اظن انه أراد ان ترى زوجته...فهو كان ينظر الي بشهوانيه الم ترى نظراته

قلت لها حتى المتزوجين ينظرون لك لانك مثيرة لكن لا اظن انها شهوانية

قالت لن نعلم ذلك للأسف انهم يقضون وقتهم مع شخص الان يستمتعون بوقتهم معه

انا كنت امازحها هل انت تغيري من زوجته

قالت لا...اعلم انك لن تتحمل امر كهذا مجرد النظر الي بوجودك سيجعلك لا تتحمل

قلت لها يمكنني ان اثبت لك العكس

قالت كيف

قلت لها استلمي الطلبية اذا اتى العامل

قالت لي حسنا ما الامر المثير بذلك؟

قلت لها بملابس هذه ؟

قالت مستحيل انني ابدو عاريه على الأقل ارتدي شيء اسفلها انها شفافة

قلت لها تريدي ان اثبت لك انك مثيرة وانا افتخر بك

قالت لي وماذا ستفعل انت ؟ تتجسس علينا

قلت لها لا...ساكون هنا معكم بالصاله

قالت لي لن يتجرا ان ينظر اذا راك هنا

قلت لها اعلم وعليك ان تضعي مهارتك المثيرة وانا موجود

قالت مجنون....انت لن تتحمل وستصرفة لحظة دخوله وهو لن يتصرف بحماقة خيالك خيال أفلام

بعد فترة كنا نجلس على الكنب وزوجتي تظن اننا فقط نتحدث ونثير بعضنا

حينما سمعنا طرق الباب نظرت الي وانا انظر لها بابتسامه انني جاد

وهي تبتسم بتوتر وتقول هل انت جاد ظننت انك تمزح

قلت لها لا تتأخري عليه

قالت لا نعلم من يكون وشكله ورده فعله...هذا امر غريب ولن يشعر هو أيضا بالارتياح

قلت لها انه معتاد ان يدخل غرف ويقدم الطلبات للفندق هناك أجانب ربما بدون

قالت هذا خيال أفلام

انتظر الرجل بعد الطرق الأول وطرق الباب للمرة الثانية وانا أقول لها هل تتركينه بالخارج ونتحدث

قالت على الأقل ادخل الغرفة انني أيضا لن اشعر بالارتياح

يمكنني ان افتح له انا اذا ...وانتي اذهبي للغرفة

قالت لا...أنتظر سافتح له

توجهت للباب وهي تنظر الي قبل ان تقوم بفتحه وتحاول ان تشد الروب على صدرها ليخفي صدرها و منظر الحلمات حينما اخبرتها ان تترك الروب مفتوح ويرى اسفله بملابسها الشفافه

لكنها اشارت بأصابعها انه يسمعنا لا تريد ان ترد علي وهي لازالت تمسك بالروب وتشده على نفسها

حينما فتحت الباب كان الرجل يقف ويحمل الصحن الطعام بيده المغلف وزوجتي ترد عليه تفضل ضعه بالداخل

حينما دخل الرجل كانت زوجتي تحاول ان تساعده ان تحمل من يده حينما دخل راني حاول ان لا يبدي ان توتر ولا ينظر لزوجتي حينما كانت زوجتي تنحني له تركت الروب من يدها ففتح الروب وظهر اسفل الروب وملابسها الشفافة وحلماتها ظاهره له

وانا ارتخي على المقعد ادعي انني لا انظر ناحيتهم

وهي تسالني ان اعطيها مبلغ المال فأخبرتها ان تعطيه من محفظتي بالغرفة توجهت زوجتي للغرفة وعادت وهي تحمل المال

ونحن نراها تسير وصدرها يرتج وهي تسير ناحيتنا كان يبدو عليه التوتر انه لم يقاوم عدم النظر الى زوجتي

اخذ منها المبلغ وسارت معه ناحية الباب وهو لازال ينظر اليها وهي لم تغلق الباب مباشرة ولازالت تشكره وهو يكرر لها أي خدمه أخرى وهي تشكره ولا تغلق الباب وابتعد وهو ينظر للخلف وزوجتي لازالت تقف عن الباب وتبتسم له

قبل ان يمر احدهم ويرى زوجتي واقفه فتغلق الباب مباشرة بعد ان راها

وهي تقول يبدو ان هناك شخص اخر حظى برؤيتي.

قلت لها ساخرا ...حقا..كان عليك دعوته معنا

قفزت على حظني وهي تقول انت شيطان ...هل رأيت كم كان متوتر

قلت لها هل رأيت انني جاد بكلامي وان الامر مثير...مارايك

قالت مجنون

 

[هشام٨٣]

من اجمل القصص اللي بنتظر كل جزئ على نار
اتمنى انهم يقابلو الكابل تاني

 

[Adil shiko]

روعه جدا جدا جدا ومثيره عزيزي. من افضل الأجزاء في القصه. لقد أوشكت ان انزل لبني عليها ❤❤تحياتي لك عزيزي

 

[اسد السرير]

اكمل ياصديقى قصة مثيرة فغلا

 

[tito tito]

جميلة جدا كمل ياغالى شوقتنا بجد لباقى الاجزاء

 

[EmmyHusb2]

جميلة ..كمل وكبر الأجزاء شوية لانك بدأت تعمل الجزء موقف واحد فقط

 

[Samar22]

انتظر العودة للصديق أول السلسلة . مثيرة واصل

 

[زوجتي ام بزاز]

انت انسان رائع
كل يوم ادخل ابحث عن الاجزاء

 

[nadiamohaned]

روعه مثير جدا انت لست قصاص انت خبير لن يستطيع احد تاليف مثل هذا ان لم يخلط تاليفه وخيله ببعض الحقيقة