رحلة التحرر مع زوجتي بالسفر... الفصل 12

بعد عوده الزوجين للمدينه من من الشخصيات يمكن ان يتقابلو معهم مجددا

  • العجوز صاحب المنتجع ( جنس عنيف )

    الأصوات: 5 23.8%
  • الفتى الشاب ( جنس رومانسي )

    الأصوات: 11 52.4%
  • كبل القطار ( احتمال مفتوح...دياثة او تبادل او استعراض )

    الأصوات: 5 23.8%

  • مجموع المصوتين
    21

sslovoe

عضو نشيط
إنضم
17 أغسطس 2022
المشاركات
76
العمر
38
الإقامة
ksa
النوع
cpl
العوده الى المدينه والزوجين الكبل


لم نتحدث عن سهرتنا والكلام الذي دار ان كانت فقط بسبب المحنه والشهوة العاليه ورطوبة كسها وخيالنا اثناء المعاشرة

بعد نهوضي باليوم التالي كان اليوم الذي سنرحل فيه من المكان ونعود للمدينة فكان الحجز لمده يومين

ملامح وجه زوجتي لازالت تنظر الي واعلم انها تنتظر شي حول الليلة الماضية وما حدث مع الرجل العجوز هل بعد ان نكتها واعترفت ان تقول لي انها مجرد خيالات النيك او انها كانت تشعر بالإثارة وكادت ان تجعل العجوز يفعل معها أي شي ربما يتحسس كسها ربما تمص زبه التي كانت تمسك به وتجلس على ركبتيها وهي تنظر لحجمه

لكن تصرفت معها بشكل طبيعي وابتسمت بوجهها

وانا اسالها ان قامت بتجهيز الحقائب

لكنها ردت بتردد هل سنرحل اليوم ظننت انك حجزت لفترة أطول

قلت لها نعم ..لم امدد الحجز

شعرت بنظراتها انها كانت تود البقاء ليوم اخر ...هل فهمت من ليلتنا ان هناك فرصة ان نبقى وموافقتي ان ترى العجوز من جديد

ولا اعلم مالذي جعلها تميل للعجوز الذي تصفة بالمقرف دائما

وبالفعل لم يكن ذلك وصف تكذب بشأنه ..فقد كان كثيف الشعر جسده مصدره وظهره ويرتدي ملابس رثة كلها عرق وكانه رجل شوارع رغم انه ثري ويملك المكان

لكنني اردت ان اخذ فرصة للحديث معها ولا نبقى بالمكان ونرحل والا فان الأمور ستخرج من السيطرة

كما دائما كنا نفعل ان نختار ونأخذ الحيطة دائما بحياتنا وأين ترتدي ملابس واي مدى نصل ونتوقف ولا نتهور وكان كل افكارنا هي اثارة

هنا فقدت زوجتي الحذر وبنفس الوقت بدأت تذهب خلسة للعجوز لعلمها انني لن اقبل بالأمر وان ترى زبه كانت فكرة لن اقبل بها

كلامنا الجنسي حول زبه جعلها تظن اننا سنتحدث عن الامر هل انا جاد وربما اسالها هل هي حقا تريد ان تجرب زبه او تلمسه او تمصه

لكنها تفاجات انني لم ابدا بالسؤال او الحديث عنه حتى لو كنت اغضب منها

دخلت الحمام لاستحم وارتديت ملابسي وانا اخبرها اننا سنتحرك من هنا الساعه العاشرة ونتوجه للقاطرة

واخبرتها ان تجهز الحقيبة وانا انظر لملاحها التي تخفي كلام

وعلمت انها كانت تحاول مع الفتى قبل ان انهض وتتحدث معه للمرة الأخيرة قبل رحيلنا

قلت لها انني سأسبقها واشرب الشاي بالكفتيريا بالأسفل ...وقلت لها خذي وقتك واستحمي وتجهزي وسأنتظرك بالأسفل ...

وانا اعلم انها استحمت و تعطرت قبل ان انهض من نومي

لكنني قلت لها سأرسل الصبي ليساعدك على حمل الحقائب

فهمت انني سأرسل الصبي لأترك لهما وقت بمفردهما

وانا اسالها كم تحتاجي من الوقت عشر دقائق حتى تجهزي

قالت نعم ...سأستحم واتجهز ...وانتظر حين يأتي ليحمل الحقائب واتي اليك

قلت لها حسنا...ربع ساعه تكفي اذاً...

ورغم انني قلت لها استحمي وتجهزي لكن قلت لها بنفس الوقت سأرسله لك فورا ليساعدك على توضيب الحقائب ...

ابتسمت وكأنني اخبرها ان تأخذ وقتها معه...

ونزلت الى البهو ولم انتظر حينما رأيت الفتى يقف بالخارج تحدثت معه واخبرته انني سأجلس بالمقهى الخارجي اشرب الشاي هل يمكنك ان تساعد زوجتي بحمل الحقائب واخبرته ان يهتم بتوضيب الحقائب ويساعدها

كان ينظر وكأنني اكافئه بكلامي و انا اخبره انني سأنتظركم هنا أي انه سيذهب لوحده ليرى زوجتي

جلست بمقعد خارج المكان انتظر زوجتي كي نقوم بعمل استمارة الخروج واكمال الأوراق

كان الجو منعش اراقب المكان ويبدو ان هناك سكان اخرين أجانب يريحلون بنفس الوقت بعد الويك اند التي قضيناها هنا كانت تتوافق مع اجازتهم فكان الجميع يعودون لأعمالهم

لا اعلم ما يحدث وخيالاتي تفكر ما يحدث الان ورغم انني احب ان اتجسس عليها واراقب ما يحدث لكن لم ارغب ان افسد اللحظة الأخيرة لها ولا يمكن ان ادخل الغرفة الان حينها ستنتهي الجولة التي تجهزها زوجتي للفتى الشاب فكان علي ان انتظرها

قد انهيت اربع اكواب قهوه وشاي حار وشراب عصير ومياه اغير طعم القهوه من فمي

اظن ان العشرة دقائق كافيه

لكن حينما نظرت الى الساعه كانت العشرة دقائق قد انتهت

فلأنتظر اكثر ربما كان الحديث معه اخذ وقت أطول فزوجتي تقول انه خجول لا يرفع راسه فلن يكون الامر سهلا عليها ربما

حاولت ان اشغل تفكيري وانظر لجوالي وافتح بعض مقاطع الفيدو لاشغل الوقت

لكن في كل مقطع كنت اراقب الوقت

اشغل فيدو مدته دقيتين وانظر لساعتي

واشغل اخر مدته خمس دقائق

وانا افكر انه قضى مضى الان ثلاثين دقيقة

حتى انني كنت أرى الثواني التي تتحول فيها الثواني لدقائق

نظرت ناحية المدخل فرأيت العجوز يقف عند الاستقبال يقلب أوراقه وقد راني اجلس بالخارج لكنه حاول ان يتفادى النظر الى وجهي ورؤيتي

فنظرت الى المكان بالخارج لا أحاول ان انظر اليه أيضا

وهو لا يعلم ان زوجتي حينما عاشرتها كانت تتخيل زبه الكبير وكسها كان رطبا بسببه

خيالاتي أيضا كنت اتخيله وكنت افكر لو تكرر لقائمهما والفرص ما يمكن ان يحدث وهل فكرة ان يشاركني فيها رجل اخر ستغير حياتنا للاسوا لو فكرنا بالامر وما يكون شعوري هل سيجعلني الامر اكثر غيرة و تقلب حياتنا ام انها ستكون اكثر من الملابس والاستعراض التي كانت تزيد من علاقتنا

فتحت فيدو اخر وانا اجلس على المقعد واضع ساقي ارتخي على المقعد بثقلي وكان الفيدو مدته اكثر من عشر دقائق

الفيدو انتهى وظننت ان هذا الفيدو سيكون هو توقيت الذي يمكن ان أرى فيها زوجتي قبل نهايته

انتهى المقطع ولازلت انتظر

مرت سته وخمسين دقيقة من صعود الفتى للغرفة ...وانا افكر ان زوجتي ستفكر كيف تثيره بملابسها ولا يمكن ان تفكر ان تطيل الوقت بحجة انني انتظرها

توجهت ناحية الاستقبال و سالت العجوز اننا سنقوم بعمل خروج اليوم

قال حسنا ...هل سالت احد ان يتفقد الغرفة

قلت له نعم ابن اخيك ذهب للغرفة هل يمكن ان تساله ؟

لم اخبره ان زوجتي أيضا بالغرفة ليتصل العجوز بهانف الغرفة

ظل بعض الوقت وهو ينتظر الرد وهو ينظر الي ويقول ربما انتهى من الغرفة وذهب ليتأكد من غيرها

قبل ان يرفع العجوز السماعه من اذنه سمع صوت الرد بالطرف الاخر

فساله العجوز...هل عملت شيك اب للغرفة الساكن يريد ان يقوم بتوقيع الخروج

سمعت الصبي وهو يقول نعم فقط خمس دقائق

وانا أقول خمس دقائق أخرى ؟؟

لم كل هذا الوقت...

نظر الي وهو يقول فقط دقائق يقول انه اتى للغرفة للتو لأنه كان مشغول بغرف أخرى دقائق فقط

جلست بالمقعد...والفتى اخبر عمه انه ذهب للغرفة للتو والان ساعه مع زوجتي لا اعلم ما يحدث

مرت الخمس دقائق والعجوز يقلب أوراقه وينظر الي حتى انه لم يكن يشعر بالارتياح بوجودي بعد ما حدث بالأمس ويحاول ان يتفادى النظر الي ورؤية ان كنت لا أزال غاضب ومشتعل بسببه

مما جعله يرفع السماعه مرة أخرى وينتظر الرد ...فلم يرد عليه...اتصل من جديد وانتظر مرة أخرى

رفع الفتى السماعه وانا اتصنت لهم

والعجوز هذه المرة اصبح يحدثه بلهجه حاده عن تأخره

قال الفتى انه اتي الان فقط كان يقوم التأكد

قال له بسرعه اننا ننتظرك

وهنا كنت انظر للممر أتوقع مجيء زوجتي وحتى بعد اتصال العجوز للمرة الثانية مرة دقائق حتى ان العجوز كان ينظر لا وراقة وساعته

بدا بعض الساكنين ينزلون للاستقبال أيضا لعمل خروج وتجمع عند المدخل البعض كان يقف بالخارج حينما رأيت الفتى يسحب الحقائب وزوجتي تسير خلفه

وكان العجوز أيضا قد لاحظ ان الفتى يسير ناحية فرايت العجوز يفتح فمه من المفاجأة ان زوجتي كانت معه بالغرفة طوال الوقت

وهو يفكر هل كانت يتأخر ويقضي الوقت بالغرفة وربا حتى هو يتسال ماذا كان يفعل

ما يجعله أيضا متفاجأ ان الفتى هو طبلة للعجوز في كل مرة يصفعه فيها على اذنه ويوبخه وهو ضعيف وخجول ....

بدا يوبخه على التأخير والفتى يقول اسف لكن رغم انه كان يتعرض للتوبيخ والصراخ من عمه الا ان ملامح الرضى على وجهه وكانها أيضا ملامح عدم الاكتراث والخوف من عمه كلما تحدث اليه وصرخ بوجهه

بل انه كان في المرات السابقة لم يكن يرد على عمه

هذه المرة كان يرد عليه على التأخير ولديه اجوبه ويرفع راسه بوجه عمه

فلم يكن من عمه الا انه قال حسنا

وانا أرى الانتصار بوجه الفتى ان جعل عمه يتقبل رده دون ان يتلقى صفعه كالعادة

زوجتي أيضا كانت بوجهها ابتسامه تحاول ان تخفيها والفستان الذي كانت تحظره للخروج اليوم قد استبدلته بفستان اخر قصير للركبة وفتحه الصدر واسعه وبدون اكمام

ليس كما اتفقنا ان ترتدي ملابس بالأماكن العامه محتشمه اكثر ولا نتصرف بعشوائية

لكنني لم أحاول ان اجادل بذلك الان

واكتفيت انني قد انهيت اجراء الخروج من المكان واخذ مبلغ التأمين منهم قبل الخروج

والعجوز ينظر لزوجتي ويخبرنا نتمنى انكم قضيتم وقت جميل هنا وننتظر زيارتكم باي وقت ولدينا خصومات للزيارة الثانية

قبل ان أتوجه لسيارات بالخارج لتوصيلنا للمحطه والفتى يساعدني بحمل الحقائب

حينما كان الرجل العجوز قد خرج من مكتب الاستقبال وكانه ينظر الي وانا استقل السيارة واحمل الحقائب وكانه يوصي الفتى ان يحذر من اسقاطها

كانت زوجتي لازالت تجلس على المقعد قبل ان تقف وتهم بالخروج الي كان الرجل العجوز يتحدث معها دون ان ينظر اليها يهمس لها وزوجتي لا ترد عليه

لكنه كان واقف بجانبها فعلمت ان يده بالخلف يتحسس طيزها وزوجتي ظلت واقفه لم تحاول ان تمنعه او تخرج بل نال اخر فرصة له بتحسس طيزها قبل ان اناديها فتخرج لي وتصعد السيارة

والفتى لازال واقف ينظر لطيزها وهي تدخل السيارة وانا اعلم انه نظر اليها وربما شعر بطراوتها بوجوده بالغرفة

بالطريق لم اتحمل ان اصبر لأسالها عن سبب تأخرها

وهي تقول ليس الان...كل شيء بخير ...لم يحدث الا ما طلبته مني...

قلت لها لا يبدو ان الوقت كان شي اقل من المتوقع

قالت ساخبرك كل شيء لكن ليس الان..

قلت لماذا ؟

قالت الا تريد تفاصيل ؟..عليك ان تصبر...لا نريد ان نرى موجه الغضب منك لو لم يعجبك الامر

قلت لها لن اغضب منك ..أخبريني

قالت ...ليكن بوقت اخر لو لم يعجبك الامر يمكنك ان تعاقبني بعنف

وهي تبتسم...وتقول انك متقلب المزاج واظن من الأفضل ان نتحدث بشكل خاص بعيد عن أماكن العامه

قلت لها حسنا

عند المحطة اشتريت تذاكر للدرجة الخاصة اريد ا ارتاح هذه المرة من الوقوف ولا اريد ان يحدث كالمرة السابقة رغم انها كانت مثيرة لكن لا يمكن هنا التبأ بما يحدث من أنواع الرجال الذي ممكن ان تصادفهم

كان الدرجة الأولى اكثر راحة بالفعل مقاعد مخملية واسعه ويوجد طاولات بمقاعد بالقسم في حالة الجلوس بجماعه او افراد ويوجد خدمه خاصة للطلبات او الاطعمه او المشروبات

كنت ارتخي على المقعد وانا اتغزل بزوجتي واغلب المتواجدين كانو من الأجانب وكلهم أيضا من الأزواج والعشاق

فستان زوجتي القصير اثارني ان نخرج بمكان عام بفستان قصير يظهر فيها افخادها

وانا أرى ان جسدها لازال رطبا يبدو انها قد غسلت جسدها قبل ان تخرج من الغرفة وكان دافئنا وطريا

وبدات اتحسس افخادها وانا اريد ان اقبلها وهي تتدلع وتتمنع بمكان عام وتقول علينا ان ننتظر الى ان نعود للفندق فانا لن اطير منك

وهي تضحك

وانا اتحدث معها كان بجانب مقعدنا أيضا زوجين لسبب ما نظرت ناحية فلا تبدو ملامحه اجنبيه فكانه عربي

كان يجلس بالمقعد بجانبي الجهه الاخرة وبجانبه امرأة وكانو يتحدثون مع بعض علمت انها زوجته

لكنها كانت ترتدي تنوره قصيرة وكان صدرها بارز للأعلى لم يكن صدرها كبير لكنها تعمدت ان ترتدي حمالات ترفع صدرها وتجعلها بارزه اكثر

حينما نظر هو أيضا الي وسمعني اتحدث مع زوجتي علم اننا من نفس البلد

رأيت بعينه نظره التوتر وكانه يقول بنفسه ما افعل الان

وانا اعلم هذا الشعور ان تحاول ان تقابل احد من نفس البلد والثقافه فترى بعينيه نظره فاحشة عن زوجته وملابسها

حتى ان زوجته حينما نظرت ناحيتي وسمعت صوتي حاولت ان تختبئ خلف زوجها وهي تحاول ان تغطي صدرها وتسحب تنورتها للأسفل

وقد لمحت انها كانت تربط حول حقيبتها قماش علمت انه حجابها كانت تربطه على الحقيبة

قبل ان يتفادى النظر الي ولأكسر الحرج والنظرات قلت له مرحبا

بنفس الوقت رأيته علم اننا زوجين

وهو يرد علي كانت عينه أيضا وقعت على زوجتي التي تجلس بجانبي

ونظراته وتوتره بدا يختفي انه رأى ان زوجتي أيضا ترتدي ملابس مثيرة واننا زوجين نستمتع بوقتنا معه فبدا يشعر بالارتياح دون ان يبدي انه متوتر او متعجب لما يرى

فرد علي اهلا وسهلا

سالته ان كان قد زار المنتجع واستمتع بالرحلة الجبلية

قال لي انهم وصلوا منذ يومين للمكان وانهم اتو عبر البحر الى المكان وكانت رحلة توقف وراحة قبل ان يتوجهوا للمدينه

قلت حقاً ...نحن أيضا كنا هنا منذ يومين لم نحظى برؤيتكم والتعرف عليكم

سالني منذ متى اتيت لهذه البلاد ؟

قلت لها اننا اخذنا رحلة الى المناطق الريفيه ونحن عائدين الان للمدينه ولدينا حجز هناك ونحن قضينا الان قرابة الخمسة عشر يوما

قال اووو جميل...اننا لم نسافر من قبل وهذه المرة الأولى التي نسافر فيها ولنا فقط يومين منذ وصولنا الى هنا والان نكمل رحلتنا

قلت له ستستمتع بالسفر فانا كنت بالبداية اشعر بالغربة لكننا نستمتع بوقتنا

خلال ذلك كان ينظر الى زوجتي بارتياح وهو يقول

يبدو انكما متفاهمين

قلت له الزواج اهم الشي التفاهم كي لا يفسد العلاقه

زوجته أيضا التي كانت تخفي نفسها كانت قد اعتدلت بجلستها وأصبحت اراها وارى أفخاذها وهو يعلم انني انظر الى زوجته والى جمالها ومنبهر بملابسها

فاخبرني ان نجلس عند الطاولة ونجتمع لنطلب الخدمه

قامت زوجتي معي لنجس بالطاولة ورايته أيضا مع زوجتي يجلسان معنا

وقد تركت زوجته الفستان يبرز مفاتنها بعد ان رات زوجتي تبرز مفاتنها

وقد اخذنا وقت بالتعارف على بعضنا عن أمور عادية العمل والسفر والزواج

حتى قام العامل بتقديم الخدمه لنا وقدم لنا العصير وبعض الحلوى والكيك

وعرفنا بنفسه من أي مدينه ووظيفته واخبرنا اسمه خالد وزوجته اماني

واستمتعنا بالوجبه وهو يقول لنا ان فكرة السياحة الداخليه مختلفه لانه سافر داخل البلاد لكنه يريد ان يعيش الحياة بشكل مختلف وهو يسخر انه في كل مرة يسافر فيها عائلته وأهله واصدقائة يخططون ان يسافرو معه فتفشل الرحلة وتصبح السفر كله مرتكز على العائلة والأصدقاء

قلت له بالفعل ان السفر يحتاج الى الهروب من الأجواء والعوائل وانتقاداتهم وترتاح ان تسافر مع زوجتك ...وتهرب من رؤية احد من العرب

وانا اضحك وانا أقول لا اقصدك

قال لا عليك..أنا أيضا كنت افكر اننا نسافر لن نرى احد يتحدث لغتنا لكننا ارتحنا لكم والى انفتاحكم وتفهمكم لبعضكم

قلت له ستجد بكل مكان عربي لكن عليك ان تعيش الامر وتعتاد على ذلك مع زوجتك

وانا المح على ملابسها

قال بالفعل...البداية كنا غير مرتاحين والرحلة أتت بشكل سريع

قلت له هل اتيت ضمن حملة سياحية

قال لا...الحقيقة لا يوجد لدينا جدول ...اننا سافرنا لنلتقي مع شخص دعانا لزيارته

قلت له اوو ..هل زيارة عمل

قال لا

سالته كيف تعرفتكم عليه

قال اننا أصدقاء منذ فتره عبر النت

قلت من الجميل ان تتعرف وتكون صداقة ...هل هو متزوج مثلاً أو

تردد ان يشرح لي وهو يرد لا ادري...لكننا نلتقي معه وهو أيضا سيسافر الى المدينه للقائنا

وانا افكر يسافر وهو متزوج ويلتقي مع رجل عازب وهو مع زوجته أفكار كانت براسي

حينما كانت زوجتي أيضا تنظر الي حينما قال انهم ذاهبون يلتقو مع رجل لكننا لا يمكن ان نبني افكارنا على الاخرين

لكنني قلت له بتلميح أتمنى ان احظى انا وزوجتي أيضا بصداقة مماثلة لكن لا نعلم احد بهذه البلاد ...

وكنت اريد ان أرى رده فعله وانا أقول له أتمنى ان تسمتعو بوقتكم معه والسفر الهدف منه المتعه والخروج من الروتين وتجديد العلاقة وزيادة الثقة

قال نعم...لا نعلم ما يكون جدول سفرنا لكننا نشعر بالحماس ولنا وقت طويل نفكر بالسفر

قلت له لا تتردد وعليك ان تعيش كل اللحظات

سألني وهو ينظر لزوجتي أتمنى لكم أيضا المثل...هل اتيتكم جروب سياحي وأين قضيتم الوقت وكيف وجدتم المكان وهل تعرفتم على احد

قلت له نعم رحلتنا من نستكشف الأماكن..

وانا امزح معه أينما نذهب نرى العرب ..ولحظنا انهم عزاب

قال اوهه ارجو الا يكونو قد افسدو عليكم السفر

قلت بالبداية ربما..لكنهم ودودين وانا اقضي وقت معهم أحيانا نخرج برفقتهم

وهو ينظر لزوجتي ويقول صحيح لابد انهم أيضا استمتعو برفقتكم خاصة بوجود زوجتك الفاتنه كان عليك ان تراقب تصرفاتهم

قلت له طالما انهم يبقون أيديهم بعيده فلا اخجل من جمال زوجتي

قال وهو يتغزل بالفعل ان وجود زوجه فاتنه وجميلة يدعو للفخر انك تحظى بكل هذا الجمال

قلت له نعم...وزوجتك أيضا فاتنه ويسعدني انكم لا تفكرون بعقلية قديمه ولا تخجل ان تعيش الحياة مع زوجتك بالطريقة التي تحبونها

قال اننا نحاول امل ان تكون الرحلة ناجحه كما نخطط لها

وكأنني اخبره عن الرجل الذي يذهب اليه ...

قلت له المهم ان لم يعجبك شيء او يعجب زوجتك اتركه وخض تجربة أخرى ولا تفكر بالأمور السيئة

قال نعم نحن نفكر بنفس الشي وانا وزوجتي متفقان ان نجرب ونخوض تجارب لو لم يعجبها الامر ليس علينا ان نفكر به والأماكن السياحية كبيرة وكثيرة

قلت نعم صحيح...ليتني تعرفنا عليكم من قبل ونكون بنفس المنطقة للأسف رحلتكم بعيدة اظن انكم ستتوجهون الى هناك عبر الطيران

قال نعم رحلتنا خلال وصولنا سنتجه الى المطار

قلت له رحلة سعيدة

تبادلنا حوار واعطيته رقم هاتفي لو يريد تواصل معي ونطمئن على رحلتهم

وهو أيضا قال يسعدني ذلك ..لولا ارتباطنا بالحجز ومع شخص كان يسعدنا ان نبقى بالمدينة أيام معكم...

يبدو ان زوجتي أيضا قضت وقت بالتعرف على زوجته وقد عرضت عليها صور عائليه لنا ولعائلتنا وابنتنا

وسالته ان كان لديه أبناء قال نفكر ان نستمتع بداية زواجنا الان ونخطط للإنجاب لاحقا

اخذت جوال لالتقط صور له للذكرى وكنت أحاول ان اتفادى ان اصور زوجته لأنني اعلم انه لن يقبل بصور زوجته لأنها محجبه والان كاشفه وهو امر خاص

لكنه لم يمانع واخبر زوجته ان تقترب منه ويلتقط صور معها

وأيضا اخبرت زوجتي ان تجلس بجانبهم لالتقط لها صور معهم فجلست زوجتي بجانبه فاصبح بين زوجتي وزوجته

وهو يشعر للحظة بالارتباك ان كان جلوسه عيب كونها قريبة منه

لكن كان يراني أقوم بالتصوير وانا ابتسم حتى انني اتعمد ان اخبر زوجتي وزجته ان تقتربا كي تظرها بالصورة.

ثم اخبرت زوجتي ان تصورنا وجلست بجانبه اخذت صورتين لنا

وطلبت منه ان يصورني وزوجتي أيضا وكانت زوجته جالسه

هذه المرة جلست مكانه لأجلس بجانب زوجته ولأنني اريد ان ابدو قريب من منهما وضعت يدي خلف كتف زوجتي كصورة جماعيه وبنفس الوقت بدون قصد وضعت يدي فوق كتف زوجته بشكل عفوي

ويبدو ان زوجته كانت تنظر ليدي على كتفها وتنظر لزوجها وانا لاحظت ارتباكها

فقلت اسف كنت اريد ان تكون الصور قريبة

فابتسم هو بتوتر وهو يقول لابأس الصورة افضل بالفعل لو كنتم قريبين من بعضكم

وطلب من زوجته ان تقترب اكثر بالجلوس بجانبنا

حتى احتك كتفها بكتفي وهي جالسه

وقد اطال زوجها الوقت وهو يقول نعم جاهزين ابتسمو

وانا جالس وسط أفخاذ زوجتي وزوجته وملابسهم القصيرة

بعد ان انتهى جلس وظللت انا جالس مكاني بين زوجته وزوجتي

وانا اراقب نظراته الذي كان يحاول النظر الى أفخاذ زوجتي وهي جالس امامه وكانه يراقب ان تتوسع افخادها وتفتح رؤية بين أفخاذها

خلال ذلك كنت اتحدث معه وانا اضع يدي على فخد زوجتي

واحيانا وانا انصحه او أوجه الكلام لزوجته كنت المس فخد زوجته بشكل سريع وكانه غير مقصود كجزء من الكلام

وارى انه اصبح لا يمانع بجلوسي

وحينما تحدثنا عن عائلاتنا وعن ابنتنا اخبرته زوجتي عنها وعرضت صورها بجوالها

فاقترب من زوجتي لجلس بجانبها ليرى الصور

وهو جالس لا يعلم كيف يجلس بشكل مستقيم لأنه اقترب منها كان يريد ان يسند ذراعه بالخلف او على المقعد كي يعتدل بجلسته

وزوجتي كانت تميل ناحيته

وقد سمح ليده ان يضعها على فخدها لثانيه ثم رفعها وهو يقول لها اسف لأنه كان يريد ان يتزن بجلسته فابتسمت له زوجتي

كان يجلس بجانبه وجسده بطرف المقعد كي يتفادى ان يحتك بزوجتي

فقلت له اجلس وتصرف بشكل طبيعي لا يبدو انك مرتاح بجلستك بهذه الطريقة

وجهت كلامي لزوجتي وانا أقول لها اعطي مجال له للجلوس ففسحت زوجتي وحركت طيزها قليلا كي تفسح مجال له ليجلس للوراء بشكل مريح

فاصبح كتفه ملاصق لكتف زوجتي وهي تميل ناحيته وهذه المرة فخدها اصبح يحك بساقة

وكانت زوجتي تظهر صورها بدون مكياج وبحجاب وهي تقول الصور سيئة

وهو يقول تبدين جميلة ومختلفه

كنت انا أيضا انظر لجوال زوجتي وزوجته أيضا كانت تنظر وتعلق على جمال صور زوجتي بالحجاب وصورنا وزوجته لتنظر للصور كان عليها ان تقترب اكثر مني وتميل ناحيتي لتنظر للجوال بيد زوجتي ونتفرج كلنا على الصور

وزوجته تميل ناحيتي وضعت يدي على فخدها

وانا لا انظر ناحيتها واتصرف بشكل طبيعي وانا انظر لزوجتي وامزح معها

زوجته كانت تنظر لزوجها

الذي كان ينظر الى يدي على فخذ زوجته

للحظة كنت اريد ان ارفع يدي عنها ربما تماديت بالتصرف

لكنه نظر الى زوجته وهو يتبسم لها وكانه يقول عادي طبيعي

واستمر بالنظر للجوال مع زوجتي ويعلق على الصور

حتى رأيت طرف أصابعه على ساق زوجتي وهو متردد ربما ينتظر رده فعل زوجتي

التي كانت تنظر للصور وتنظر اليه وهي تبتسم وتسخر من ملامحها او الصور القديمه لها

فتجرا ووضع يده على فخدها

وظلت يده على فخذ زوجتي فأبقيت انا أيضا يدي على فخذ زوجته

وكنا لا ننظر لبعضنا وان نظرنا نتصرف ان لا شيء غير طبيعي وهو ينظر للصور حتى انه أراد ان يطيل الوقت لان زوجتي عرضت كل الصور أراد ان يعرض صور من جواله

وهو يقلب بالصور

وهنا بدا يعرض صور خاصه بمنزله وبعد ذلك كان يتحدث عن استراحة مع عائلته قام بحجزها

وهو يقلب الصور على صور أطفال وعائلته ظهرت صور له بالمسبح

وهو يسخر انها صور قديمه بداية زواجه لكنها كانت عائليه

وهو يستعرض الصور ظهرت صور لزوجته وهي واقفه عند المسبح بملابسها الداخليه

وهو يدعي انه تفاجا بالصور وهو يقول يفترض ان لا تكون الصوره هنا

لكنه لم يحاول ان يغير الصوره بسرعه وهو يقول كم ذلك مخجل

وزوجته احمر وجهها وهي تخفي وجهها بيديها

وهي تقول كما انا محرجه

قلت له لا باس ..أمور كهذه تحدث...دائما مع زوجتي نقع بهكذا مواقف خاصة مع عامل الفندق

نظرت الى زوجتي وانا اسخر وأقول لها اليس ذلك صحيح

زوجتي لا تعلم كيف تحول التعارف بينهم الى هذا الامر المحرج والحديث بهذا الشكل

فقالت صحي ذلك امر صحيح...وزوجتك تبدو جميلة ليس عليك الخجل من ذلك

قال نعم...انني احبها كثير وأريد ان اراها سعيدة

قالت له زوجتي لا تجعل أمور تعكر رحلتكم...امور تحدث...المرة التي راني فيها رجل بملابس النوم كدت اموت من الاحراج

ابتسم وهو يتخيل المنظر ويبحث عن رد يقوله لها

وقال صحيح..ذلك محرج....

وانا سخرت كان عليك ان ترى رد فعل العامل الذي ارتعب خوفا منها

نظرت الي زوجتي ساخرة انا لست مرعبه

قلت لها انه ارتعب من جمالك

ابتسم خالد وهو يقول نعم لابد انه حظى بيوم لن ينساه

زوجته نظرت اليه وهي تقول له تادب

قال اسف لم اقصد

وانا اردت ان اوافقه على كلامه وقلت نعم كان يوم لن ينساه برداء النوم . زوجتي لم تحاول الخروج من الغرفة طوال اليوم بعد ذلك..

هو أيضا ابتسم وقال انا أيضا لو حدث فساحبسها بالغرفة بعد ذلك

مزحت معه...تقصد زوجتك ام تحبس زوجتي

قال لا...أعني..

قلت له امزح معك

وزوجتي تعلق كم انت سيء مزاحك ليس لطيف

قلت لها امزح

بعد ذلك تحول الكلام طبيعي لتلطيف الجو كي لا يبدو مريبا وغريبا بنفس الوقت

لكن لم أرى بعين زوجته غيره او بعينه فكلاهما كانا يشعران بالارتياح ان اتغزل بزوجته او يتغزل بزوجتي بعد رأيت زوجته بملابس الداخليه شعرت بالإثارة ناحيتها

لكن تحور الكلام الى أمور عادية وانا أتمنى ان يحظى بوقت ممتع واننا سعداء برؤيتهم

وكانت تلك المرة الأخيرة التي نراهم فيها قبل ان نفترق عنهم ونصل للمحطه ويتوجهون هم للمطار

وانا وزوجتي نقول لبعضنا كما هم لطيفين وزوجين جملين




الفصل القادم الزوجه تصارج الزوج عن الفتى
 

Wezo1973

عضو جديد
إنضم
8 مايو 2022
المشاركات
10
العمر
40
الإقامة
مضر
النوع
ذكر
نفسي اتجوز و اعمل رحله زى دى بس الأهم الاقى الزوجه اللى توافق نتمتع زى كده
 
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى