رحلة التحرر مع زوجتي بالسفر... الفصل 11

[sslovoe]

الزوجه والرجل العجوز والمصارحه​

حينما عادت زوجتي للغرفه حاول ان تبدي ان كل شيء طبيعي و تبتسم وتنظر الي ونا انتظرها بالغرفه لتخبرني بما حدث

حاولت ان تبدي ملامح طبيعيه وهي تبتسم وترسم ابتسامه انها فعلت ما طلبت

فسالتها كيف الوضع ؟

قالت فعلت كما طلبت

قلت حقا ...وماذا فعلتي

قالت فعلت ما طلبت مني

سالتها هل رأى الكثير

قالت لا ,فقط فتحت الروب وجلست بالمكان وهو ينظف وتحدثت معه قليلا انه خجول ...ويؤسفني انه لم ينظر الي كما كنت تتوقع....

قلت لها ربما بالروب لن يثيره الامر

قالت انني فتحت الروب ورأى ملابس البكيني وصدري كان بارز وأفخاذي...هل انت سعيد الان؟

قلت لها بالتأكيد انه لن ينام الليلة وهو يفكر بك

ردت علي تفكيرك المنحرف ...هل يعجبك ان تعرض زوجتك اكثر من ذلك

قلت لها انت مثيرة ولا ضرر من اظهار مفاتنك كم انت جميلة ومثيرة ...هل رأيت كل شي على مايرام

قالت لي هو حظى بالإثارة ...الان دورك لتطفي شهوتي

مارسنا الجنس وكالليلة الأولى كان كسها مبتل دون ان المسه وكانت تغمض عينيها وانا اعاشرها وتصدر أصوات عاليه وانا انيكها وانظر الى ملامح وجهها التي بدأت في حالة سكر بعد المنظر الذي راته اليوم والصبي والعجوز او زب العجوز الذي لا اظن انها رات شي مماثل بالواقع وكيف يبدو حتى انه تلاعب بزبه وهو ينظر لصدرها وسمحت ان تعرض صدرها بالكامل له وقد اثارها المنظر فتركت صدرها للعجوز يشتهي النظر اليه

والامر لم يطل ولم تشعر كالعادة بانني اعطيها الجنس الطويل والمشبع لكسها فحينما يكون كسها مبتل بهذا الشكل فانا انتهي من النيك حينما هي تتلوى من المحنه وانا اعلم انني لم اشبعها بالوقت الكافي

لكنها لم تبدي الي عدم رضاها وكانت دائما تبدي النشوه والاسترخاء نهاية النيك وتنام فوق وانا اتنهد باننا قضينا معا اجمل سهره

اغتسلت ودخلت بعدي لتغتسل وانا ارتميت على الفراش انتظرها

نمت من الاجهاد طوال اليوم ونحن نصعد أماكن صخرية فكانت ساقي تؤلمني

فلم اشعر بها متى نامت بجانبي

لكنني بعد مضي وقت سمعت صوت او حركه على المنام و اهات

فتحت عيني لأنظر لزوجتي نائمة بجانبي وظهرها ناحيتي نظرت للساعه بجانب الفراش ولازلت ادعي النوم فكانت الساعة الثانية صباحا

ظننت انها نائمة لكن ربما تتحدث نائمه او تصدر صوت تنفس ثقيل

لكنني رايتها تضع يدها على فمها لتكتم صوتها ويدها الأخرى كانت بين ساقها وعلمت انها تداعب وتحسس كسها وتدخل اصابعها داخل كسها

لا أتذكر ان زوجتي تقوم بذلك لوحدها

واشعر انها لا تكتفي باللعب بكسها من الخارج فقط لأنها كانت تفتح ساقها واشعر انها تدخل اصابعها لكسها حتى لم تتحمل ان تكتم صوتها فكانت تتاوه بشكل اكبر

ليتني اعلم ما تفكر الان وما تتخيل

حتى انتهت من مداعبة كسها ويبدو انها لم تشعر بالإثارة حتى بأصابعها فتوقفت ونامت على بطنها وهي تتنهد وطيزها عارية






في اليوم التالي صحيت على صوت طرق وهمس عند الغرفة

حينما فتحت عيني رايت زوجتي تقف عن باب الغرفة وتتحدث بصوت منخفض

ولا اعلم ما سمعت حينما كان الطرف الاخر يتحدث معها فكان الفتى الشاب سمعته

زوجتي ترتدي روب النوم الأبيض الشفاف وفوقه ستره تغطي اكتافها لكنها كانت تكشف صدرها فتجته واسعه ولم تكن ترتدي ستيانه

وكليوتها المثلث يمكن رؤيته

الفتى كان يطيل الوقوف لانني لم اكن موجود معهم ظناً انني لازالت نائما وزوجتي سمحت له بدخول الى داخل الغرفة وتتحدث معه

رغم ذلك كان يتفادى ان يطيل النظر الى زوجتي لعلها تعلم انه ينظر لصدرها

فبعد الليلة الماضية التي رأى فيها صدرها وحلماتها بالبركه لازال يظن ان الامر كان غير مقصود

الان زوجتي تظهر له مفاتنها بشكل مثير وتقف قريبة منه ولازال يرتعد من فكره النظر اليها

حتى غادر الغرفة ولا اعلم ما الحديث الذي دار بينهم فلم يكن مفهوم لكنني سمعته يقول لها ان عمه ارسله ويخبرها ان يريد ان يتناول معها الإفطار بغرفة الاستقبال

بعد ذلك دخلت زوجتي أخرجت ملابسها من الدولاب وجلست تتعدل امام المرآة تسيح شعرها وتتعطر وتنظر الى نفسها ربما تفكر بالليلة الماضية

فلا اعلم ان كانت تفكر بالعجوز او بالفتى بعد ان لعبت بكسها بعد معاشرتها التي لم تطفيء حرارة كسها

تحدثت الي وانا ادعي التعب وهي تخبرني انها ذاهبه للإفطار فأخبرتها انني متعب لا اريد الخروج من الغرفة اليوم فقالت حسنا ... ساذهب للافطار الفتى اخبرني انه سيقوم بتوصيلي للمطعم

قلت لها حسنا ...استمتعي بنهارك

قبل ان تخرج من الغرفة رايتها تنظر للخلف وتتأكد انني لازلت نائم

قبل ان تقوم بالدخول للحمام ثم تخرج منه وانا أرى صدرها يتراقص داخل الفستان

ما ان خرجت من الغرفة حتى نهضت من مكاني وانا اعلم انها لن تذهب للمطعم بعد ان سمعت الفتى يخبر زوجتي ان عمه ينتظرها بالأسفل

ارتديت ملابسي وحينما توجهت للحمام رايت ستيانتها وضعهتا بالعلاقة وهذا سبب ان صدرها كان يراقص داخل فستانها انها لم تكن ترتدي ستيانه

حينما توجهت ناحية الاستقبال لم يكن هناك احد بالمكان

وسمعت همس بالغرفة الداخليه وحديث

وقفت خلف طاولة الاستقبال واراقب الامر وكانت زوجتي تقف وهو جالس على مقعد وكان بالغرفة فراش صغير وكانها تساله ما يريد ان زوجها نائم

قال لن يزعجنا ...ماذا اخبرتيه ؟

قاله له انني اخبرته انني ذهبت مع ابن اخيك كما اخبرني ان أقول لزوجي

قال جيد...وسيغيب ابن أخي لدينا الوقت اذا وهو لو ساله سيقول له نفس الكلام

قالت له وكانها لا تريد التواجد هنا

لا اريد ان ابقى علي الذهاب الان

قال لها الن تبقي قليلاً...ماذا سيقول زوجك لو عدت الان...يعجبني الفستان الذي اخترتيه..هل ارتديتيه من اجلي

قالت له...لم يكن لك...لم ارتدي لك

قال لها هل تودين رؤيته ؟

قالت لا اعلم ما تتحدث عنه

قال لها ربما اخلع ملابسي اذا

ردت عليه افعل ما تشاء انها غرفتك ...لا يهمني

هل تساعديني بخلعها

قالت لم ؟ اريد ان اذهب من هنا الان

وكانها تريد ان تطيل بسؤالها ماذا تريد مني ؟

قال لها انني اشعر بالالم منذ ليلة الامس وانا افكر بك بسبب جسدك ولم أتمكن من القذف

قالت له عليك ان تشاهد فيلم او أي شيء..أبحث لك عن عشيقه وما شاني

وقف الى جانبها وقال لم ابحث وانت اجمل ما رايت

قالت له توقف ...انني متزوجه ...لا يجب ان اتواجد هنا

سالها هل تريد رؤيته...اريد ان اخلع سروالي اشعر بالضيق

ردت عليه افعل ما تشاء ...لا يهمني

قام الرجل بسحب حبال كان يلف سرواله ودفعه للاسفل ليظهر شكل زبه من البكوسر

ويبدو منتفخ

هل ترينه ..سالها وهي يتحسس صدرها

قالت لا...لا اريد

قال لها ربما تشعرين به

امسك بيدها ووضعها فوق البوكسر وهي تشعر بزبه المنتفخ داخله

سالها هل يعجبك

ردت عليه لا اعلم...انني لا انظر...

قال لها هل تودي برؤيته

قالت له لا....لكن افعل ما تشاء لارحل من هنا

اخرج زبه فوقف واصطدم بيدها وهو يرتز واقف وضع كفها على راس زبه

وهو يسالها هل يعجبك ؟

قالت انه مقرف...لا اريد....

قال لها لم لا تتحسسي جيدا واخبريني ...انت مدينه لي بذلك...انني اشعر بالالم بسببك

فقط بيديك

نظرت زوجتي للاسفل وكفها على راس زبه الذي كان راسه كبير

وبدات تحرك يدها على زبه وراسه وهي تنظر وهي واقفه

قال لها انظري اليه عن قرب...

ثم امرها ان تجلس على الأرض وتقترب منه

بمجرد انه وضع كفه على كتفها حتى نزلت زوجتي على ركبتها وجلست امامه وزبه عند وجهها تنظر اليه واصبح يكبر اكثر مع حركه يدها وكانه اصبح كالمطاط يتمدد اكثر

حينما رفعت راس زبه للاعلى فظهرت خصيتيه الكثيفه الشعر متدليه اسفل فخديه

سالها هل زوجك يملك كهذا الزب ؟

قالت له لا...

دون خجل وكانها تبدي تفاجاها انها لم تره عن قرب من الليلة الماضية وتقول له

انه يبدو اكبر ...اوهههه

قال لها هل تجربي مصه

قالت لها ان رائحتك مقرفة لن اضع هذا الشيء بفمي

هل فكرت بشعور

قالت لا اعلم....انني....

امسك زبه وقربه الى وجه زوجتي وهو يضرب براس زبه خديه وداعب وجهها ويبدو انها كانت تشعر بحجمه على وجهها حتى انه وضع زبه فوق وجهها وكانه يقيس حجم زبه على وجهها فكانت خصيتيه وشعر زبه على انف زوجتي وملامحها تدل انها كانت تشم رائحته المقرفة لكنها لم تكن تتمنع عنه وانا أرى خصيتيه على وجهها وجسده الكثيف الشعر

كان اصبح يقف مواجهه لها فلم اعد أرى زوجتي وهو واقف حينما حاولت ان انظر للداخل لعي افكر ان أوقف الامر او اتدخل او انتظر حتى زوجتي تتصرف وتنهي الامر

كان قد راى ظلي اقف أصبحت داخل الغرفة خلال ثواني

كان راني وسارع بسحب سرواله يخفي وبه



اردات زوجتي ان تتدارك الوضع وهي تحاول سحب فستانها لتغطي افخادها والعجوز يقف ينظر لها وزبه خارج سروالة منتصب

لم يكن يعلم انني انظر اليهم حيث كان ينظر لزوجتي وينتظر ان تمص له زبه كما طلب

قد سحبت فستانها للأسفل تغطي أفخاذها بيدها ونظرت الي بارتباك حول الوضع ووجودها هنا

قبل ان يتدارك العجوز الوضع ليدخل زبه بسروالة وكان شي لم يحدث حينما لازال منتصب اسفل سراوله

كانت زوجتتي تتمتم بكلام اعتذار او ان الامر ليس كما اظن

العجوز ببلاهه كان يبتسم وهو يقول مرحبا وكأني لم أرى زبه خارج سروالة وزوجتي كانت تمسك به وانني دخلت بلحظة التي غطو فيها ملابسهم وانا انظر لزوجتي

وقد ابتعدت عنه وهو يقول كانت زوجتك تنتظرك وكنا نتحدث عنك

زوجتي سارت ناحيتي ويدها على فستانها وكانها تبحث عن شي يقلل من حقيقة ما يحدث

وهي تقول انها كانت فقط تنتظرني هنا ...طلبت مني ان نذهب لغرفتنا لتخبرني

سارت زوجتي امامي للغرفة بسرعه وهي تحاول ان لا انظر الى وجهها

حينما دخلت الغرفة كانت لا تنظر الى وجهي

وانا أقول لها هل كان هذا الشخص الذي اختفيتي اليوم ...ظننت انك مع الفتى الشاب يرافقك كما تدعين

قالت كنت انتظرك بالأسفل حينما كان يتحدث معي عمه

وكررت لم يحدث شيء...صدقني حدث ذلك بسرعه لم اكن اعلم

قلت لها مالذي حدث بسرعه....هل دعاك الى غرفته وذهبت معه فجأة...كيف وصلت الى هناك

قالت لم يكن الامر كذلك كانت تلك الغرفة مكان استراحة وبها قهوه وقد كان ابن أخيه الفتى الشاب معنا لم اكن اظن ان الامر سيكون هكذا ...وانت اتيت بالوقت الخطأ ليس ذلك ماحصل كما تظن

سالتها مالذي حصل اذا

قالت ما رايت كان كل ماحصل ؟

قلت لها اخبريني ...انا اتيت باللحظة الأخيرة الرجل العجوز اخرج زبه السمين وانت تقفي بجانبه....ماذا أيضا

قالت هذا كل شيء

قلت لها ماذا كان الرجل يقصد حينما قال لك كالمرة السابقة بالحمام ماذا حدث ؟

سالتها هل حدث شيء بالحمام اخبرتيني انك كنت مع ابن اخ العجوز...اليس كذلك؟

قالت الحقيقة لم اكن اريد ان اخبرك ...لكن انت طلبت مني ان اذهب للصبي الم يكن ذلك طلبك....

قلت نعم لتثيريه هذا كل شيء ...وانت اخبرتيني بذلك ..ما علاقة الرجل العجوز بذلك لم انت مدينه له بشيء

قالت لي حينما كنت مع الفتى فكرت ان اجعل الامر اكثر اثارة لأنه لم يكن ينظر الي فسمحت ان اخلع الستيانه لثواني كنت انوي ان اجعل الامر بالخطأ

قلت همم ...ولم لم تخبريني بذلك

قالت لأنني لم اعلم كيف سيكون رده فعلك...اعلم انني تخطيط الامر لم يكن علي ان اعرض صدري له لكنه كان خجولا وانا كنت بدون وعي وانت لم اثرتني وتركتني قبل ان نتعاشر

سالتها وماذا بعد .

قالت لا شيء ....الرجل العجوز راني كان يقوم بعمل الصيانه

وهل رأى صدرك أيضا

قالت لا..حينما رايته كنت قد غطيت جسدي وارتديت الروب وعد الى الغرفة اليك مباشرة

وما الذي يجعله يقول انت مدينه له

قالت لا اعلم ....

وكيف أصبحت بالغرفة معه هناك ؟ هل دعاك واخرج زبه هكذا

قالت لم يكن هو ....كنت انتظرك بالأسفل واجلس بالمقعد وكان المكان حارا فدعاني للدخول الى الغرفة وشرب القهوه المحلية وان هناك تكييف داخل غرفة الخاصة خلف خدمه الاستقبال لم افكر ان الامر سيصبح هكذا

قلت لها كيف ؟

قالت قد رايت لم تريد ان تحرجني بالسؤال ؟

قلت لها لأنك كذبت علي المرة السابقة ولم تخبريني عن البركه مع الصبي وعمه....كيف اعلم ان لم يحدث شي الان

كانت تريد ان تقلل من اتهامها بقولها انها كانت تفعل ما اطلب منها ان تستعرض للصبي

قلت لها كلانا كان يريد ذلك ..ماذا عنك ؟ هل هناك شي غير الذي اتفقنا عليه حصل

قالت لا افعل شيء لا تعلم عنه

قلت لها ماعدا حكاية الرجل العجوز...وكيف اخرج زبه؟..هل سالك ان كنت تريدين رؤيته

قالت لا...قد فعل ذلك هكذا وتفاجات

قلت لها لم كنت تقفي بجانبه...هل كنت تنظرين اليه

قالت لا....ربما لانني لم اكن اعلم ما يفعل

سالتها وكيف رفع فستانك ...لا يبدو انه اخرج زبه ورفع فستانك يبدو ان فستانك كان منذ البداية مرفوع لفخديك

قالت اسفة ...لم اكن اظن انه...

قلت انه ماذا ؟

قالت قد طلب مني ان ارفع فستاني ..وانا لم اكن موافقة لكنه اخبرني انه راني بالبركة ويريد فقط ان ينظر الى أفخاذي لان المكان كان مظلم...ولا اعلم لأنه قال فقط يريد النظر للحظات فرفعت فستاني

وكيف ظل فستانك فوق أفخاذك طوال الوقت...

قالت لم يسمح لي ان اغطي افخادي..

وانت وافقت ؟

قالت لا اعلم ...لكنني تركه ينظر الى افخادي اليس ذلك امر يثيرك النظر الى افخادي

سالتها كان يثيرنا ...هل اثارك أيضا

قالت لا اعلم

سالتها وكيف ظهر صدرك

نظرت الى صدرها الذي كانت فتحته واسعه ومسحوب للأسفل ويعرض اثدائها وطراوتها

وهي تقول لا اعلم ربما هو لا أتذكر

سالتها وكيف خلع سروالة هل اخرجه مباشرة

قالت نعم كان الامر حدث بسرعه..وانت اتيت بنفس الوقت قبل ان اتصرف

حينها سالتها الم تمسكي زبه

قالت لا..

قلت لها لو لم اتواجد بهذا الوقت هل كنت تفكري ان تمسكي زبه...

قالت مستحيل انه مقرف اخبرتك من قبل كم يقرفني

وهنا اخبرتها بكل صراحة انني اعلم الكثير...فقلت لها فقط لتعلم انني لم أرى فقط الجزء الأخير الذي رايتها فيه

فقلت لها

اذا لم تمسكي زبه

قالت لا

ولم تشعري بحجمه بيدك

قالت اخبرتك

فقلت لها...اذا لم تجلسي على ركبك وتنظري اليه وتمسكي زبه

تفاجات لسؤالي وهي تقول

منذ متى كنت تراقب

قلت لها رأيت ما يكفي

سألتني لم تسالني اذا ؟

قلت لها لأننا اعدتنا ان نفعل كل شيء سويا ولا ان نخفي عن بعضنا أي شيء

قالت اعلم لكن لم اكن اعلم ما يمكن ان يحدث لو اخبرتك انني فعلت مع الصبي ولم يكن مفترض ان يحدث الامر مع العجوز

سالتها اخبريني اذا ...ماذا يقصد انك مدينه له بعد ما حدث بالحمام

قالت لي الحقيقة انه حينما راني بالحمام لم يكن يرتدي ملابس وكان يضع فوطه وتعمد ان يستحم امامي ويخلع الفوطه ويعرض زبه

قلت لها اذا رايته من قبل ؟

قالت لم اكن أتوقع المرة السابقة...وهو هددني انه سيخبرك بذلك ...كنت فقط اجاريه

سالتها حينما اخبرك انك مدينه له....لماذا؟

قالت لي لأنني جعلته ينتصب المرة السابقة وتركته

سالتها وكيف كنت السبب

قالت لي لأنه رأى صدري العاري وجعله ينتصب بسببي

قلت لها اخبرتني انك غطيتي صدرك حينما رايته

قالت نعم...لكن طوال الوقت....كنت غطيت صدري بالبداية....وكان هو ينظر الي...بعد ذلك طلب ان اعرض صدري...لأنني كنت اثير ابنه أخيه....فقال انه يريد ان ينظر اليه أيضا

وهل عرضت صدرك ؟

قالت نعم

سالتها لثواني ؟

قال الوقت الكافي ...

قلت لها عشر ثواني مثلا

قالت لا اعلم ربما أطول

فقالت ربما دقائق ...

ابتسمت وهي تعترف انها عرضت صدرها لوقت أطول كنت اعلم بكل ما حدث لكن كنت احب ان تحكي لي ذلك فكان يثيريني وهي مع اسالتي تعلم انني لم اعد حانق عليها

سالتها حينما غادرت الغرفة كم من الوقت كنت مع الصبي قبل رؤية عمه

قالت لم اقضي وقت طويل ما ان وصلت الى هناك قد رانا عمه بعد ذلك بدقائق

حينها سالتها غريبة

قالت ما تقصد

قلت لها ان كنت مع الصبي دقائق هل تعني خمس دقائق مثلا

قال نعم

قلت لها لكنك عدت الى الغرفة بعد نص ساعه...بعد ان راك عمه هل بقيت هناك نص ساعه

قالت لا اعلم لم اكن احمل ساعه لا اعلم كم من الوقت بقيت مع الصبي ربما اكثر

وحينما عرضت صدرك لدقائق ...تعني خمس دقائق...

قالت لا اعلم ربما اكثر...

قلت عشر....

قالت..ربما ....لم اغطي صدري الا حينما عدت اليك

سالتها اها...كنت تعرضي صدرك للعجوز طوال الوقت

قالت نعم....هذا ما حدث لم يحدث اكثر كما قلت لك ...لكنني لم اريد ان اخبرك انه العجوز كان ينظر لصدري طوال الوقت

سالتها وماذا كان يفعل ؟

قالت كان يمسك بزبه

وماذا كنت تفعلي ؟

قالت كنت اريد ان ينتهي بسرعه ظننت انه سينتهي لكنه ظل واقفا

هل انتصب بسببك

قالت اخبرتك لذلك قال لي انني مدينه له لأنه لم ينتهي تلك المرة

سالتها هل نظرت اليه

قالت لم اكن أحاول لكنه كان واقفا يمسك بزبه امامي

هل كان كبير

قالت لا اعلم ربما...اكبر بقليل

ونص ساعه لم يقذف ؟

قالت نعم هذا ما ازعجني انه لم ينتهي واخبرته انك تنتظرني ولا يمكن ان أتأخر

ولم اخبرك انك مدينه اليه لأنك لم تساعديه المرة السابقة

قالت لأنني تركته وهو اخبرني انه ينتظر ان نكمل

تقصدي المرة الثانية

قالت نعم المرة التي رأيتني فيها

اذا لم تكن لثواني..هل كانت كالمرة السابقة

قالت ربما

سالتها كيف ؟

قالت لي انني لم اكن اريد ان اعاشره ...واخبرته انه مستحيل..لكنه قال ان المداعبة تكفي

سالتها وماذا فعلت

قالت انت رأيت اخرج زبه ....

وانت ؟

قالت كنت انظر اليه وطلب مني ان ارفع فستاني

هل مسك صدرك ؟

قالت نعم لذلك لم الاحظ ان صدري خارج الفستان ولم اغطيه

وحينما جلست على ركبتك ؟ هل طلب منك ذلك ؟

قالت لا...

تفاجات من قولها...لم يطلب منها ذلك...

سالتها اذا ماذا ؟

قالت اردت ان امسك به

هل لمسته

قالت نعم اردت فقط ان امسك به بيدى كبيرا

هل اعجبك ؟

قالت نعم انه كبير وعريض ان عروقه بارزه

هل فكرت ان تمصيه ؟

لم تسال كل ذلك قد رايت كل شيء....

ونظرت الي وهي تشير بيديها

هل انت مستثار الان....ان زبك واقف ؟ هل الامر يعجبك ؟ لا يبدو ان الامر يزعجك

قلت لها الحقيقة لم أتصور ان اراك هكذا

قالت اسفه

سالتها لو لم اتدخل ماذا يمكن ان يحدث

قالت لا اعلم لم اكن بشعوري

وقفت بجانبها وانا اتحسس اسفل ملابسها وكسها

وانا أقول لها يبدو رطبا ...هل اعجبك زب العجوز

بدات تان..وتقول ارجوك توقف ...دعنى ننسى ما حدث ...أنني اسفه لم يكن علي ان اخفي عليك المرة الأولى...ولم يكن علي ان اذهب للرجل العجوز...

قلت لها اعلم...انه خطاي...انا من طلب منك اثارة الفتى وقد حظى العجوز بمتعه جسدك

وانا امسح كسها بأصابعي واسالها

هل كنت تريدي مص زبه

قالت وهي تغمض عينيها وتقاوم اصابعي

نعم انه كبير جدا لم أرى زب بهذا الحجم

هل كنت تريدي مصه ؟

قالت نعم اريد ان امصه كان طريا وقويا ولا يمكنني ان مسكه بسبب حجمه...

سالتها لو لم أوقف الامر..هل كنت ستجربي مصه...ام اكثر من ذلك

قالت لا اعلم ...كنت افعل ما يريد

لو طلب أي شي ماذا كنت تفعلي ؟

قالت لا اعلم ...اي شيء...اهههه....ممممم.... انه كبير....رغبت ان اشعر به

سالتها اين

قالت بكسي

سالتها تعلمي اننا نفكر بالأمر وكنت دائما تقولي بالخيال فقط

قالت اعلم....لكن اريد ان اجرب

قلت لها حسنا....لكن لا مزيد من الاسرار

قالت اسفه....

خلعت كليوتها واخرجت زبي الذي كان منتصب منذ البداية ودفعتها للمنام لتضع يدها على الفراش وانا ادفع بزبي وهي واقفه منحنيه تنتظر ان انيكها

فادخلت زبي وانا افكر بزب العجوز الكبير ...لو لم اتدخل هل كنت سأرى ذلك الزب بكسها

شعرت بحراة كسها وكان رطبا حتى انني شعرت انها تتصب على زبي وعلى افخادي وانا انيكها وهي تصرخ وتنتظر ان يدخل زب بكسها

فلم تعد تتحمل فنامت بعد ان تعبت قدماها من الوضعيه الوقوف وانا انيكها

ونمت فوقها وانا احرك زبي بكسها وهي نائمة على بطنها على الفراش

وانا اضع اصابعي بقمها وهي تلحس اصابعي

قبل ان اشعر انني اقذف فأخرجت زبي اريدها ان تفعل كالمرة السابقة ان اقذف بفمها

قلبتها على ظهرها ووجت زبي على وجهها التي كانت تغمض عينيها وتفتح فمها وهي تنتظر ان اقذف بفمها

فقذفت كمية خرجت بقوة على وجهها وغطت شعرها وعينيها فامسكت زبي ووجهته الى فمها لأقذف داخل فمها فملا فمها بالمني

فمصت زبي داخل فمها وأغلقت عليه وهي تمصه وتسحب ما في زبي من ماء يمكن ان يخرج بفمها

وحينما شعرت بالألم وهي تعتصر زبي أخرجت زبي وهي ظلت نائمة وصدرها ورئتها تتحرك وهي تشعر بالتعب مبللة

وانا أرى وجهها وملامحها كما لم ارها من قبل ومحنتها التي بدت كانها فتاة هوى وافلام بورنو

هذه الملامح لم ارها بعد أي معاشرة من زواجنا فكانت بكل برود تذهب لتغتسل وتتنظف وتقول انها استمتعت بالوقت

هذه المرة كانت نائمة على الفراش فقط تتخيل ما حدث وتتنهد بقوة وانا اعلم انها تفكر بزب العجوز الان وكسها كان رطب بسببه

الفصل القادم نهاية الرحلة الجبلية والعوده الى المدينه

 

[Adil shiko]

رائع جدا جدا عزيزي. هذا من أروع الأجزاء واكثرها اثاره.تحياتي لك عزيزي

 

[Respect]

قصة جميلة استمر يا فنان

 

[EmmyHusb2]

مجهود مشكور . أكمل فى انتظارك