رحلة التحرر مع زوجتي بالسفر... الفصل الثامن

[sslovoe]

الرحلة الجبلية2 ​

ظللت انظر حول المكان ويبدو ان عدد من الركاب الدرجة الاخيره تقدمو وبدات اسمع صافرات القاطره وبدات تبدا الحركة واخذ بعض الركاب يحملون حقائبهم وسلاتهم استعداد للوصول الى المنطقة الاخيره

وانا ابحث عن زوجتي بين الناس فبدا الناس تدفعني عن وسط الممر لاني اعيق حركتهم واسد الممر وامنعهم من الخروج

فخرجت من القاطره وسرت مع الحشود اندفعت لخارج العربة واختلف الجو حيث كان الهواء بارد خاصة ان وصولنا قد دخلنا الليل والرصيف كان اشبه بسوق شعبيه و ورصيف للتحميل بقيت على مقربة من البوابة المحطه حينما رأيت زوجتي تقف عند احد الأعمدة فاتجهت اليها وانا اسالها ان كانت تاهت

قالت انها قد نزلت من القاطرة فور وصولنا لان الناس كن يندفعن للخارج فلم تتمكن من الوقوف والانتظار بالداخل للبحث عني

قلت نعم...لقد قللت عليك لأنني اضطررت الى النزول أيضا ولم ارك

سألتني ان كان هناك من يستقبلنا

قلت لها ان هناك سيارة من الفندق تستقلنا من المحطه وهم يرسلون لنا خدمه التوصيل

وجدت اتصال من المحطه باسمي وحينما دخلت لخدمة المحطه كان يقف هناك شاب صغير بالسن عمره ربما لا يتعدى 18 سنه

وهو يستقبلنا وينادي باسمي

وانا ارحب به

فعرف نفسه انه من خدمه التوصيل والإرشاد بالفنق وطلب ان أتوجه معه ليحمل حقائبنا من منطقة التحميل

واستقلينا السيارة للفندق ويبدو انه كان سعيد برؤيتنا وبزوجتي

وربما بحجابها الذي شد انتباهه

توجهنا للفندق ولم يكن فندق بمعنى الحقيقي بهذه المنطقة كان اشبه بموتيل فكان عباره عن وحدات للغرف و يوجد بالخلف المكان غرف خارجية تتسع لمجموعات كبيرة

قد كان هناك حجز مسبق لنا بغرفة وخدمه الحمام والدش

كان صاحب المكان رجل اربعيني استقبلنا بابتسامه ورحب بنا وسلم علي وعلى زوجتي وصافحها حتى انه شدها بيده فلم تتوقع ان يكون هناك تحية حاره

واخبرنا انه المكان بخدمتنا ويمكنني الراحة الليلة واخبرنا عن موعد الإفطار واي شي نحتاج بالغرفة

وأشار الى الصبي واخبرنا انه بخدمتنا وسيكون مرافق لنا للجولة حول المنطقة ويطلعنا على الأماكن هنا ويوجد كتيب للاماكن السياحية وخدمة والمطاعم

وكنت بالفعل افكر بالراحة منذ وصولنا لكننا دخلنا الغرفة واخبرت زوجتي انني اريد الاستحمام ونذهب لتناول العشاء بعد ذلك نرتاح ليوم الغد

عند دخولنا الغرفة ووضعنا حقائبنا بالغرفة

شكرت الصبي الذي انتظر لبعض الوقت وهو يتأكد من مصدر المياه والسخان والغرفة

وقد لاحظ ان زوجتي لم تنتظر خروجه حتى ترفع الحجاب عن راسها فرأى شعرها البني الغامق وبشرتها حينما كانت تجلس على احد المقاعد وهي تخلع حذائها قد كشفت عن ساقها له وقد اثارته منظر ساقها وبشرتها

حينما لم تكن هي تنظر اليه شكرته ورحل واغلق الباب خلفه وأشار الى الهاتف ان كنا احتجنا أي امر يمكننا ان نتصل به باي وقت وانه سيكون بالخدمة للساعه العاشرة وانه سينتظرنا بالنهار في حالة رغبتنا ببدء الجولة للمنطقة

شكرته واغلق الباب خلفه

بدات اخلع قميصي وانا اخبرها انني ساستحم فساعدتني بخلع ملابسي وهي تشم صدري وتسمح يدها على صدري وتقول لي انها مشتاقة لي

وانا أقول لها لنستحم أولا فرائحتي كلها دخان وعرق ورائحة الناس الذي التصقو بي طوال الطريق

قالت لي حتى هي رائحتها كريهه سنستحم معا

ويبدو انها لم تكن لتنتظر حتى ننتهي الاستحمام كي نقضي الوقت فقبلتني اولات فسحبتها واحتضتني وانا التهم شفتيها واشعر بانفاسها رغم ان رائحتنا الكريهه كانت بملابسنا وشعرنا

فكنت العق رقبتها واقبل وجهها وهي تلتهم لساني داخل فمها وانا اتذوق شفتيها

فبدات انزع عنها ملابسها وهي تسارع بخلع ملابسها لتقف بملابسها الداخليه وارئحة بشرتها المتعرقة

وانا اقبلها واضع يدي خلف ظهرها واتحسس مؤخرتها فتنتفض من الرعشة

وبدات ادعك صدرها واقبل صدرها قبل ان اخلع عنها الستيانه

امتصها والحسها وهي تتاوه وتصدر أصوات وتمسك بشعري وانا امص صدرها

وهي تحاول ان تتحسس زبي من ملابسي وتجده قد انتصب وهي تدعكه

مررت يدي اسفل بطنها وانا أحاول ان ادخلها الى داخل كسها من الكوت واتحسس شعر كسها

كان كسها رطب من الحرارة لكن ما ان تحسست كسها حتى شعرت ان كسها ساح باصابعي

كما لو كنت تضع يدك داخل الزبده وتذوب بين اصابعك

زوجتي لم ارها بهذا الشكل ولم تحتاج الى الوقت حتى يكون كسها رطب بهذا الشكل وغارق بمائة

كون انها لم يتم مداعبتها مني او انني لا اعلم عن مداعبة الرجال لها بالقطار

فكنت احتاج الى معها الى وقت مداعبة ولحس وإدخال القضيب لفترة حتى تشعر بالنشوه وتصب مائها

هذه المرة مجرد ان لمست كسها كان غارق حتى انني لم ادخل اصبعي بمجرد وضعت اصابعي فوق كسها ساح كسها بين اصابعي

وتنهدت بقوة وهي تشهر بأصابعي على كسها وتحتضني وانا اقبلها وامتص شفتها

نامت على الفراش وانا انزع عنها الستيانه وامتص صدرها ويدي بكسها ادخل اصابعي بكسها

زوجتي لم تمانع ان اداعبها او نعاشر ونحن بحالتنا من السفر والعرق

كانت دائما تطلب مني ان اغتسل أولا وهي أيضا لم تكن تحب ان اتحرش بها او اعاشرها دون تخطيط او نظافة خاصة بروائحنا والعرق والدخان

كانت من الأمور التي تقرفها بالسابق ولا يوجد معاشرة مباشرة قبل ان اتعطر او احلق او اغتسل أولا

فكان الجنس لدينا له أولويات وتخطيط قبل التفكير فيه

كنت احب ان اجرب شعور المعاشرة دون ان تفكر بمقدمات ان نعيش اللحظة دون ان نفكر أولا كيف نبدا

وهذه المرة زوجتي لا تريد ان تنتظر لأول مرة اشعر انها شهوتها غلبت كل المقدمات التي كانت تفكر فيها بالسابق

ان شهوتها وكسها كالبركان مجرد لمسي له انفجر ومصي لصدرها أصدرت اهات كبيره وهي تشدني لها فكانت أيضا تخرج لسانها لأمصه واشفط شفتها لفمي

وكانت قد قامت بلحس شفتي ولحس وجهي

المرة الأولى التي اراها تفعل ذلك ان تكون شهوتها عاليه لدرجه انها تلحس وجهي وتلحس صدري

ويدها على زبي وانا أقوم بإخراجه من البنطلون فقامت و سحبت زبي لفمها

هذا المنظر ليس انها لم تمص زبي من قبل

لكن فكرة ان تمص زبي بعد يوم طويل دون ان اغسله من الأمور التي كانت من قبل مجرد ان تشم أي روائح تتوقف عن المعاشرة واحيانا لا تريد ان نستمر

هذه المرة أدخلت زبي بفمها وهي تشفطه وتلحسه الى داخل حلقها ولسانها يلف حول زبي وثم شعرت بكهرباء بجسدي وهي تدخل خصيتي بفمها وهي تسحبها بشفتها الى فمها

كانت تبتلع زبي

وانا أقول لها لحظة توقفي ماذا جرى لك لنهدا قليلا

وهي ترد ادخل زبك الان اريد الان

فقمت وهي نائمة على ظهرها نمت فوقها وامسك زبي اوجهه الى كسها كالعادة أحاول ان أقوم بدفعه بهدوء كي يستقبل زبي

هذه المرة حتى لم اشعر بكسها سوى انني اغرق فيه من رطوبة الكس

صرخت زوجي مع اول دخول زبي بكسها

وهي تسحبني بحضنها لأدفع زبي داخل احشائها

واتحرك فوقها وهي تحتضنني كي ادخل بكامل جسمي

كان صوت الصادر من كسها وزبي يدخل ويتحرك فيه كأصوات هواء مفرغ من مكنه عجينه اختلط فيها الماء فأصبحت تصدر أصوات شفط وتفريغ

ومع كل ضربة تسمع صوت ضربة بصوت الرطوبة ويختفي الصوت كخرير

توقفت ونمت فوقها وانا احتضنها لارتاح قليلا وهي تعتصر صدرها على صدري ويدها خلف ظهري تحتضنني

قمت اغير الوضعيه لأخذ استراحة وانام على ظهري فقامت بمص زبي وهو مليء بمائها وهي تمصه وتلحس طعم كسها بزبي وتنظفه

تمسك زبي وتلحس الرطوبة التي ساحت اسفل زبي لخصيتي وتلحس خصيتي الرطبة

فقام برفع فخدها الايسر لتحاول ام تجلس على زبي وهي تمسكه وتوجهه الى فتحه كسها

فتدخل زبي بكسها و تجلس فوقي

كانت تتحرك بوضعيه الجلوس وانا انظر اليها وصدرها يرتج وهي تمسك بصدرها وهي جالسة على زبي تتحرك فوقه

فاصبح تصفع مؤخرتها بحوضي وهي تقوم وتجلس فوق زبي مع صوت نشوتها التي اغرقت كسها وبللت زبي وخصيتي وتغرقت المنطقة بكتلة من البياض حتى تعبت من الحركة فنامت فوق صدري وجسدها يرتجف اصابتها رعشه من المحنه التي اصبابتها وانا أحاول ان امسك فلقتي طيزها بيدي اوسعها وادفع زبي لكسها وهي نائمة فلم تعد تقوى على الحركة فاصبحت اتحرك اسفلها بإدخال زبي بكسها ومع كل حركة تتاهوه

حتى اخبرتها انني ساقذف أيضا لا اريد ان اقذف داخل رحمها بهذا الوقت فحاولت ان ارفعها عني وما ان خرج زبي من داخل كسها الساخن المبتل كمن خرج ليتنفس

وشعرت ببروده بزبي بعد ان اخرجته من كسها الحار

فكانت تنظر وعيناها ذائبة ناحية زبي وهو واقف منتصب ومبتل بكسها

فبدات اقذف فوق بطني كمية كبيرة من مائي وصلت فوق زبي وبطني

فرايت زوجتي لأول مرة تنظر لكمية القذف فأمسكت زبي وهي تعصره وهو يقذف

ويبدو انها لم تتحمل المنظر فمدت فمها تستقبل ما بقي من زبي وبحركة يدها دون ان تدخل زبي بفمها فقط كانت تقترب ففتحت فمها قرابة زبي فقذف اخر دفعه فدخل فمها كمية منه وغطى شفتيها ولسانها من الداخل

فدفعت راسها لتدخل زبي وتمتص راسه وما بقي من الكمية من القذف الى فمها وتغلق عليه فشعرت بالم مصها لزبي بعد القذف

وهي تحرك يدها تحاول ان اقذف المزيد ولا اعلم كم قذف بفمها فكنت اتالم من مصها لزبي بعد القذف حتى توقفت عن تحريك زبي بيدها وتعتصره ليخرج اخر دفعه من مائة

وتوقفت ولازال زبي داخل فمها

لم اعد انظر اليها لانني كنت استلقي على ظهري واغمص عيني أحاول ان استجمع طاقتي واتنفس بسرعه وجسدي اصبح متعرق كانه مدهون بالزيت

وخارجت زوجتي جنبي وهي تحتضنني بجسدها نائمة بجنبها ويدها فوق صدري وفخدها فوق ساقي

وراسها بالمخده بجانبي

ربما كانت مجهده بسبب السفر الطويل والجنس جعلها تنام

كان يبدو عليها الاجهاد قبل وصولنا حتى انني اخبرتها اننا سنستحم ونتعشى

لكنها نامت بجانبي

جلست لحظات قبل ان أقوم لاغسل زبي لأنني لا يمكنني ان اترك زبي دون ان أقوم بغسلة او التبول لتنظيفه

ونظرت الى زوجتي وهي نائمة فوق الفراش عارية و افخادها نائمة بجنبها تغطي منظر كسها الكثيف الشعر

ولا تشعر بشي ولا كونت قمت من الفراش واغتسل

دخلت الحمام لاغتسل

قد يبدو الامر عادي لاي زوجين المص وحب المرأة لامور عديد

لكن منذ زواجنا كل ما حدث الليلة ليس من طبيعتها

البداية كانت روائحنا الكريهه زوجتي يستحيل ان تقبل ان اقبلها او انام معها دون ان تشعر بالقرف حاسة الشم والروائح والطعم لديها أهمية في كل معاشرة

لا يوجد بحايتنا جنس قبل التحضير والنظافة والغسيل

الجنس الشهواني بطبيعته لم نجربه من قبل

الامر الثاني انها من النوع الذي يقرف من الرائحة والطعم..لاول مرة تقوم بمص الزب وأيضا تشرب ما قذفته

جربتها مرة واحده بداية زواجنا وكانت الأخيرة ان لا اقذف بفمها ابدا

أصابها القرف تلك المرة فكان طعم بقولها مقرف...رائحته مقرفه ...وحرارة الماء الخارج من الزب يكون حار فتشعر به داخل حلقها فيجعلها تشعر انها تريد ان تستفرغ ما ببطنها بسببه

الليلة كانت شهوتها مختلفه لم تهتم لكل الأمور التي كانت تفكر فيها من قبل انها لا تريد ان تضيع لحظة من شهوتها بالغسيل والتنظيف والروائح انها تريد تطفي حرارة كسها

وشهوتها بقوة

وهاهي تنام بروائحها دون ان تستحم وهي امر اخر لم اره ابدا ان تنام بدون ان تغسل كسها وجسدها ...هذه سابقة تسجل اظن بحياتها

ولم يظن الكلام مبالغ فيه

فذلك يختلف عن ما عاشته من اهتمام بالنظافة والتعطر بكل حياتها فذلك امر يختلف لشخصيتها تماما

تعلم انها الان قد تحولت بحياتها وحياتنا بشكل جذري ان تكون طبيعتها ولا تجعل حواجز بين علاقتنا بالجنس وما تحب ان تقوم بعمله وتجرب ماهو جديد

ولا اعلم هل الجنس الخلفي سيكون مطروح ( طبعا لا اظن وانا اضحك وانا افكر هل تسمح لي بذلك ان كان التعرق امر مقرف كيف بمنطقة الطيز والخلفي فكنت اضع مجرد التفكير كمزحه )

هل بسبب رحلتنا من مواقفنا خلال الأيام السابقة ام بسبب منظر الرجل العجوز

هل شعرت بزبه و حجمه ام اخرجه لها

وتحرش بالقاطرة رغم انها تعرضت للتحرش واللمس والبعبصه ببلادنا

( تم كتابة قصة سابقة لبداية زواجنا حول حياتنا بمجتمعنا وبداية التحرر وهي قصة مستقله )

لكن هذه المرة والليلة بعد سنوات الزواج كلها كانت زوجتي تعيش الجنس دون قيود روائح وعطور وملابس او أي شيء

وحتى وصولنا حدثت أمور رايتها وزوجتي كانت تخفيها عني وتدعي ان لم يحدث شي

وامور رايتها وحينما صارحتها كانت تعلم انني رايتها

وربما أمور لم ارها

وحتى الان زوجتي بمرحلة التحرر لا تعلم ولا انا اعلم أي الأمور التي يمكن ان تجمعنا معا و هي تخشى ان لا تتعدى حدود بيننا