ميرا محمد
عضو جديد
- إنضم
- 25 مايو 2021
- المشاركات
- 6
- النوع
- أنثى
هذه القصة حقيقية وحدثت لي بالفعل وانا اعيش على أحداثها حتى اللحظة ....
اولا انا اسمي ميرا واعيش في فلسطين تخرجت من الجامعة تخصص سكرتارية طبية وعمري الان ٣٠ عام مطلقة مواصفاتي من الطول ١٦٧ سم وزني ٦٢ بشرتي بيضاء عيوني عسلية وشعر اسود ناعم طويل نوعا ما وصدري متوسط الحجم خصري متناسق مع جسمي وطيزي بارزة لدرجة ليست بالكبيرة جدا
انا اسكن مع اخ في بيت لوحدنا حيث أن اهلي يقيمون في احد الدول الخليجية بحكم عمل ابي واخي يكمل دراسة الماجستير في إحدى جامعات فلسطين .....
قصتي بدأت عندما كنت أبحث عن عمل بعد انفصالي عن زوجي بستة أشهر تقريبا وجدت عمل في احد العيادات الخاصة عند دكتور معروف يبلغ من العمر ٣٨ عام ولكن حياتي المهنية بطريقة طبيعية كنت اذهب الدوام في الساعة التاسعة صباحا وينتهي عملي في الساعة الرابعة عصرا وكل هذا والامور طبيعية بيني وبين الطبيب والامور تمشي على ما يرام ......
في احد الايام كنت اعد الكشوفات المراجعين العيادة وهناك إعداد ليست بسيطة ومنهمكة بالعمل وعند قرب انتهاء الكشف تقريبا فضل عشر مراجعين اذا بجرس المكتب يرن من عند الدكتور وقال لي سوف تأتي مريضة قبل أن تأتي حاولي ان تعتذري للموجودين وأنهم سيكونون اول الكشف غدا .... اعتذرت للجميع وانصرفو بعد حوالي عشر دقائق اتت سيدة تبلغ من العمر تقريبا أوائل الأربعينات وسلمت وقالت عندي موعد حجزت على الهاتف عند الدكتور فعرفت أنها هي ودخلت أخبرت الدكتور قال دعيها تدخل واحضري لنا قهوة وحصل ما أراد واحضرت لهم القهوة كانت تجلس على الكنبة وهو على المكتب ووضعت القهوة وهممت بالانصراف وقال لي الدكتور لا تستقبلي مراجعين الان وذهبت وجلست اراجع عملي والكشوفات ومن لديه مراجعات ومن لديه فحوصات مخبرية وهكذا انشغلت في عملي لدرجة انني لم اعد افكر ان هناك احد عند الطبيب وانتهيت من كامل الكشوفات وكعادتي اضعهم على مكتب الطبيب قبل أن انصرف ففتحت الباب دون أن اتذكر ان هناك احد عند الطبيب (( السيدة )) ودخلت فإذا بي اتفاجأ من هول المشهد حيث أن الدكتور قد آخذ يمارس مع السيدة الجنس على سرير المرضى ووقفت متسمرة في مكاني لا أدري ماذا أقول أو ماذا يحصل وتداركت الموقف وخرجت مسرعة إلى مكتبي غير مصدقة ما رأيت واخذ التفكير يشل ذاكرتي وبعد تقريبا عشر دقائق فقت على جرس الدكتور يرن ترددت ماذا افعل دخلت ورأسي بالأرض وتأسفت وقلت ان انشغالي انساني ان هناك احد بالداخل ووعدتهم ان لا تتكرر وأنني لم ار اي شيئ فقال لي نظفي السرير ولا تهتمي سنناقش الأمر فيما بعد نظفت السرير من ماء شهوتهما وخرجت مسرعة إلى مكتبي وبعد برهة خرجت السيدة ومعها الدكتور وودعها وانصرفت وقال لي تعالي عاوزك ....... واخذ قلبي ينقبض ونبضات قلبي تتسارع ودخلت قال لي اجلسي جلست واعطيته الكشوفات والحالات التي تمت اليوم وانا لا انظر إليه قال مالك خايفة ولا مكسوفة مش دي ميرا اللي اعرفها رددت مافيش حاجة بس ...... مخلنيش اكمل خلاص اللي شفتيه شيليه من راسك الوقت ده خلينا بشغلنا وعدا باقي اليوم كأنه سنة وانا مش عارفة بفكر ازاي ......
بعد كده خلص الدوام وخرجت رايحة للبيت وأخذت دش وانا بلعب بكل قطعة بجسمي وهريت كسي وقطعت يوازي من المنظر يلي شفته وخلصت حمامي ورحت نمت نومة عميقة صحيت على صوت مسج جالي على الموبايل كان الدكتور باعت مسج يشرح فيه اللي حصل وأنه عادي بيحصل مع كل واحد وانتي اكيد فكرتي كثير وانتي في الوقت ده محتاجاه أكثر من اي حد فكري بالموضوع واذا اقتنعتي بيه يبقا احكيلي وما تترددي بنتظر ردك بكرة بالعيادة فهمت هو عايز ايه وخد التفكير يشتغل بدماغي تاني وخدت وقت كبير وانا بفكر لحد ما نمت معرفش ازاي وامتا فقت الصبح عايزة اروح الشغل لقيتني بدون تفكير لبست تنورة لحد تحت الركبة وتحتها كلوت بس وبلورة بدون سنتيان ورحت الشغل وقعدت على مكتبي وبعد شوي دخل الدكتور ورحت اخذت القهوة وموديها ليه عنده لقيته بيضحك بيحكيلي منورة اليوم بس ايه الحلاوة دي ورحت حاطة القهوة بدي اطلع بعد ما رديت على مجاملاته بخجل ندهلي وحكالي الموافقة باينة من لبسك وليه يا عم محررة الوحش اللي فوق من رباطه يقصد بزازي لانهم مع البلوزة اللي لبساها مبينة انهم بدون سنتيان وخرجت من عنده رحت مكتبي وصار كل ما يسير فرصة ان يختلي بيا يوخدني بحضنه يلعب ببزازي وانا معترضش ويخبطني على طيزي لما امشي من جمبه جاء وقت الغدا كنت طالبة بيتزا على طلبه هو ودخلت مكتبه بعد ما اعلمت الجميع المراجعين ان وقت الغدا اول ما دخلت وبايدي الغدا قام وحضني وصار يلعب بطيزي من فوق التنورة قلي ممكن ارفعها اشوف شو تحتها موافقت رفعها لقاني بالكلوت بس قلي يعني مجهزة نفسك يا متناكة ضحكت وقعدني بحضنه ونحنا نتغدا ورفع البلوزة وصار يمص بزازي وقلي دي تصبيرة قبل ما انام معك يا شرموطتي انتي وطلع زيه خلاني امسكه كان واقف جدا قلي ارفعي تنورتك واقعدي عليه لحد ما نخلص غدا ودخله بكسي ونحنا بنتغدا وصار ينيك فيا ونحنا لابسين هدومنا بس بزازي وكسي برا وزبه جوا كسي وانا بطلع وبنزل عليه لحد ما كان بعد ينزلهم قام ونزلهم على بزازي خلصنا غدا ومسحت جسمي من المني بتاعه ورحت مكتبي قبلها قلي تستقبليش حجوزات جديدة نخلص الموجود عشان نفضى لبعض اليوم انتي مرتي كان فاضل ست حالات خد فيهم ساعة ونص بعدها دخلت قلت خلصت الحالات قلي خلاص اقفلي الباب الخارجي بتاع العيادة وتعالي قفلت الباب ورجعت لقيته واقف بالبكسر بس واخدين بحضنه وصار يبوس فيا من تمي ورقبتي ويحسس على صدري وايده التانية تستكشف طيزي وفك التنورة وقعت وحدها وقلعني البلوزة وصار يمص بزازي ويرجع منهم وانا صرت بعالم تاني وايديه وحدة بكسي والتانية بطيزي كنت حاسة نفسي طايرة بالسما بين ايديه وهو شايلني من كسي وطيزي بعدها خلاني اركع على الأرض وامص زبه اللي مش محتاج نص اصلا لانه وصل لاخر هياجه لقيته حاملني ومنيمني على المكتب وبيلحس كسي لحد ما صرت اترجاه يرحمني لقيته حاطط زيه على كسي وبيفرشه شوي شوي وانا اتلوى تحته وهو بيمحنه موووت لحد ما دخله مرة وحدة حسيت روحي طلعت معاه وانا انصدمت وضربته كف لا ارادي استفزته الحركة دي وقام ساحبه ودقو مرة تانية اقوى من الأولى وحملني بين ايديه وحضني رحت بايساه مكان القلم يلي ضربته إياه وقلتله اسفة غصب عني سامحني يا جوزي انت وخدني ببوسة فيت فيها عن الوعي وهو لسانه بتمي وزبه بكسي وخدني على سرير الكشف بتاع المرضى وطلع فوقي وصار ينيك فيا بعنف حسيته بده يقطع كسي وهو يدخل ويطلع وانا بحس نفسي بيتقطع مع نياكته لحد ما صار جسمي يرتعش هو كمان قلي بدي انزلهم افتحي انك مصر زبي وصرت امصله لقيته بينزل جوا تمي وقام فوقي وحكالي من اليوم انتي مرتي بالعيادة ....
القصة بقية اذا حابين اكمل بدي رأيكم ...
اولا انا اسمي ميرا واعيش في فلسطين تخرجت من الجامعة تخصص سكرتارية طبية وعمري الان ٣٠ عام مطلقة مواصفاتي من الطول ١٦٧ سم وزني ٦٢ بشرتي بيضاء عيوني عسلية وشعر اسود ناعم طويل نوعا ما وصدري متوسط الحجم خصري متناسق مع جسمي وطيزي بارزة لدرجة ليست بالكبيرة جدا
انا اسكن مع اخ في بيت لوحدنا حيث أن اهلي يقيمون في احد الدول الخليجية بحكم عمل ابي واخي يكمل دراسة الماجستير في إحدى جامعات فلسطين .....
قصتي بدأت عندما كنت أبحث عن عمل بعد انفصالي عن زوجي بستة أشهر تقريبا وجدت عمل في احد العيادات الخاصة عند دكتور معروف يبلغ من العمر ٣٨ عام ولكن حياتي المهنية بطريقة طبيعية كنت اذهب الدوام في الساعة التاسعة صباحا وينتهي عملي في الساعة الرابعة عصرا وكل هذا والامور طبيعية بيني وبين الطبيب والامور تمشي على ما يرام ......
في احد الايام كنت اعد الكشوفات المراجعين العيادة وهناك إعداد ليست بسيطة ومنهمكة بالعمل وعند قرب انتهاء الكشف تقريبا فضل عشر مراجعين اذا بجرس المكتب يرن من عند الدكتور وقال لي سوف تأتي مريضة قبل أن تأتي حاولي ان تعتذري للموجودين وأنهم سيكونون اول الكشف غدا .... اعتذرت للجميع وانصرفو بعد حوالي عشر دقائق اتت سيدة تبلغ من العمر تقريبا أوائل الأربعينات وسلمت وقالت عندي موعد حجزت على الهاتف عند الدكتور فعرفت أنها هي ودخلت أخبرت الدكتور قال دعيها تدخل واحضري لنا قهوة وحصل ما أراد واحضرت لهم القهوة كانت تجلس على الكنبة وهو على المكتب ووضعت القهوة وهممت بالانصراف وقال لي الدكتور لا تستقبلي مراجعين الان وذهبت وجلست اراجع عملي والكشوفات ومن لديه مراجعات ومن لديه فحوصات مخبرية وهكذا انشغلت في عملي لدرجة انني لم اعد افكر ان هناك احد عند الطبيب وانتهيت من كامل الكشوفات وكعادتي اضعهم على مكتب الطبيب قبل أن انصرف ففتحت الباب دون أن اتذكر ان هناك احد عند الطبيب (( السيدة )) ودخلت فإذا بي اتفاجأ من هول المشهد حيث أن الدكتور قد آخذ يمارس مع السيدة الجنس على سرير المرضى ووقفت متسمرة في مكاني لا أدري ماذا أقول أو ماذا يحصل وتداركت الموقف وخرجت مسرعة إلى مكتبي غير مصدقة ما رأيت واخذ التفكير يشل ذاكرتي وبعد تقريبا عشر دقائق فقت على جرس الدكتور يرن ترددت ماذا افعل دخلت ورأسي بالأرض وتأسفت وقلت ان انشغالي انساني ان هناك احد بالداخل ووعدتهم ان لا تتكرر وأنني لم ار اي شيئ فقال لي نظفي السرير ولا تهتمي سنناقش الأمر فيما بعد نظفت السرير من ماء شهوتهما وخرجت مسرعة إلى مكتبي وبعد برهة خرجت السيدة ومعها الدكتور وودعها وانصرفت وقال لي تعالي عاوزك ....... واخذ قلبي ينقبض ونبضات قلبي تتسارع ودخلت قال لي اجلسي جلست واعطيته الكشوفات والحالات التي تمت اليوم وانا لا انظر إليه قال مالك خايفة ولا مكسوفة مش دي ميرا اللي اعرفها رددت مافيش حاجة بس ...... مخلنيش اكمل خلاص اللي شفتيه شيليه من راسك الوقت ده خلينا بشغلنا وعدا باقي اليوم كأنه سنة وانا مش عارفة بفكر ازاي ......
بعد كده خلص الدوام وخرجت رايحة للبيت وأخذت دش وانا بلعب بكل قطعة بجسمي وهريت كسي وقطعت يوازي من المنظر يلي شفته وخلصت حمامي ورحت نمت نومة عميقة صحيت على صوت مسج جالي على الموبايل كان الدكتور باعت مسج يشرح فيه اللي حصل وأنه عادي بيحصل مع كل واحد وانتي اكيد فكرتي كثير وانتي في الوقت ده محتاجاه أكثر من اي حد فكري بالموضوع واذا اقتنعتي بيه يبقا احكيلي وما تترددي بنتظر ردك بكرة بالعيادة فهمت هو عايز ايه وخد التفكير يشتغل بدماغي تاني وخدت وقت كبير وانا بفكر لحد ما نمت معرفش ازاي وامتا فقت الصبح عايزة اروح الشغل لقيتني بدون تفكير لبست تنورة لحد تحت الركبة وتحتها كلوت بس وبلورة بدون سنتيان ورحت الشغل وقعدت على مكتبي وبعد شوي دخل الدكتور ورحت اخذت القهوة وموديها ليه عنده لقيته بيضحك بيحكيلي منورة اليوم بس ايه الحلاوة دي ورحت حاطة القهوة بدي اطلع بعد ما رديت على مجاملاته بخجل ندهلي وحكالي الموافقة باينة من لبسك وليه يا عم محررة الوحش اللي فوق من رباطه يقصد بزازي لانهم مع البلوزة اللي لبساها مبينة انهم بدون سنتيان وخرجت من عنده رحت مكتبي وصار كل ما يسير فرصة ان يختلي بيا يوخدني بحضنه يلعب ببزازي وانا معترضش ويخبطني على طيزي لما امشي من جمبه جاء وقت الغدا كنت طالبة بيتزا على طلبه هو ودخلت مكتبه بعد ما اعلمت الجميع المراجعين ان وقت الغدا اول ما دخلت وبايدي الغدا قام وحضني وصار يلعب بطيزي من فوق التنورة قلي ممكن ارفعها اشوف شو تحتها موافقت رفعها لقاني بالكلوت بس قلي يعني مجهزة نفسك يا متناكة ضحكت وقعدني بحضنه ونحنا نتغدا ورفع البلوزة وصار يمص بزازي وقلي دي تصبيرة قبل ما انام معك يا شرموطتي انتي وطلع زيه خلاني امسكه كان واقف جدا قلي ارفعي تنورتك واقعدي عليه لحد ما نخلص غدا ودخله بكسي ونحنا بنتغدا وصار ينيك فيا ونحنا لابسين هدومنا بس بزازي وكسي برا وزبه جوا كسي وانا بطلع وبنزل عليه لحد ما كان بعد ينزلهم قام ونزلهم على بزازي خلصنا غدا ومسحت جسمي من المني بتاعه ورحت مكتبي قبلها قلي تستقبليش حجوزات جديدة نخلص الموجود عشان نفضى لبعض اليوم انتي مرتي كان فاضل ست حالات خد فيهم ساعة ونص بعدها دخلت قلت خلصت الحالات قلي خلاص اقفلي الباب الخارجي بتاع العيادة وتعالي قفلت الباب ورجعت لقيته واقف بالبكسر بس واخدين بحضنه وصار يبوس فيا من تمي ورقبتي ويحسس على صدري وايده التانية تستكشف طيزي وفك التنورة وقعت وحدها وقلعني البلوزة وصار يمص بزازي ويرجع منهم وانا صرت بعالم تاني وايديه وحدة بكسي والتانية بطيزي كنت حاسة نفسي طايرة بالسما بين ايديه وهو شايلني من كسي وطيزي بعدها خلاني اركع على الأرض وامص زبه اللي مش محتاج نص اصلا لانه وصل لاخر هياجه لقيته حاملني ومنيمني على المكتب وبيلحس كسي لحد ما صرت اترجاه يرحمني لقيته حاطط زيه على كسي وبيفرشه شوي شوي وانا اتلوى تحته وهو بيمحنه موووت لحد ما دخله مرة وحدة حسيت روحي طلعت معاه وانا انصدمت وضربته كف لا ارادي استفزته الحركة دي وقام ساحبه ودقو مرة تانية اقوى من الأولى وحملني بين ايديه وحضني رحت بايساه مكان القلم يلي ضربته إياه وقلتله اسفة غصب عني سامحني يا جوزي انت وخدني ببوسة فيت فيها عن الوعي وهو لسانه بتمي وزبه بكسي وخدني على سرير الكشف بتاع المرضى وطلع فوقي وصار ينيك فيا بعنف حسيته بده يقطع كسي وهو يدخل ويطلع وانا بحس نفسي بيتقطع مع نياكته لحد ما صار جسمي يرتعش هو كمان قلي بدي انزلهم افتحي انك مصر زبي وصرت امصله لقيته بينزل جوا تمي وقام فوقي وحكالي من اليوم انتي مرتي بالعيادة ....
القصة بقية اذا حابين اكمل بدي رأيكم ...
