هاي
انا مروه 25 سنه جسمي كيرفي وبشرتي بيضه وبزازي متوسطه وحلماتي سمرا شويه ومفيش راجل شفها ومتمناش يلحسها وطيزي كبيره ومليانه عموما خلينا نبدا
حكايتي بدأت من زمن طويل من اول لما كنت لسه ف ثانوي كانت مدرستنا عاديه كانت بنات بس
وكنت من و انا صغيره كان دائما لازم أبين لاهلي اني البنت المحترمه المؤدبه اللي مبتحبش الاولاد ومركزه ف دراستها بس لدرجه ان الحكايه دي بدأت تعلم معايا
وف يوم وانا ف الجامعه كان عندنا حصة انجيليزى وكانت في مس هي اللي بتدينا اسمها أبلة نجلاء
نجلاء دي كانت أول عشقي كنت بتمني تكون ولد وتتجوزني من كتر م هي جامده كانت بزازها كبيره اوي وطيزها عريضه وفي نفس الوقت مش مترهله او تخينه عودها مظبوط اوي
فكنت بستني الحصه من اليوم لليوم وكنت احيانا بقعد في اخر ديسك وادعك كسي من غير م حد ياخد باله لما بتدي دهرها ليا
ف وانا بدعك زي كل حصه ليها حسيت ان ف وحده باصه عليا وبصيت يميني لقيت صحبتي ريم مركزه معايا وعيناها كلها هيجان وكل لما ابصلها تلف وشها بسرعه والموضوع تتكرر اكتر من مره في كبرت دماغي ومخدتش ف بالي
ف كبرنا ودخلت جامعه وبالظبت كنت 19 سنه
وعادي كانت اموري ريتونيه كنت بروح الجامعه الشباب بيعاكسه وباخد المحاضره وانام فيها وامشي زي كل يوم
وفي أول يوم ف المحاضره وانا ف المدرجات كنت حاسه بنعس فقلت احط راسي وانا بس ف نص نومي بدات احس بحد بيحسس عليا من ورا مردتش ابص واللا اخد ف بالي عشان معملش مشاكل وعملت نايمه بس اليوم اللي بعده اتكررت فقررت اطنش برده بس والمحاضره خلاص خلصت وطالعين وبلم حجاتي اللاقي واحده بتخبط ع كتفي وابص عليها اللاقيها ريم صحبتي اللي حكيت عنها ف اول القصه ف استغربت بس خدتني بالحضن وسلمت عليا وطلعنا سوا وعزمتني ف مطعم
واحنا هناك فضلت تحكيلي قد اي ثانوي بهدلتها وعن أنها ارتبطت مرتين وفركشت وازاي التنسيق وداها هنا ف خدنا الكلام بس طول م هي بتتكلم انا عيني متشالتش من عليها واظن هي لاحظت البت ريم جسمها خد جسم المس نجلاء مدرسة الانجليزي وبقت منين م تمشي تلاقي عيون البنات والاولاد عليها
ف خلصنا كلامنا واديتها رقمي وكل واحده روحت لبيتها
ف لما روحت نمت شويه وجسمي كان وكالني من ساعة م شفتها واتاكدت ساعتها من ميولي
صحيت ع الفجر عشان اتجهز ولقيت ريم بعتالي واتساب ويتسلم عليا وبتقولي ساعه واعدي عليكي بعتلها اللوكيشن وجت وكانت لابسه عشان هنطلع سوا ع الجامعه ف قعدنا شويه ودخلنا سوا عملنا فطار وانا لبست ورحنا سوا ع الجامعه
ف واحنا هناك
ريم : فاضيه النهارده؟
انا: قلتلها اه
ريم : تحبي نروح نعمل شوبينج ونجيب لبس سوا والصراحة كنت ناويه ع الحكايه دي
انا : قلتها ماشي
وفعلا رحنا بعد م خلصنا عند مول كبير ودخلنا محل حريمي بس وفضلنا ننقي ونختار بس لاحظت انها بتاخد رأيي ف حاجات كلها مفتحه وضيقه وانا كان كل اختياراتي واسعه شويه ف بتقولي
ريم: اي يخايبه اللي بتختاريه ده بس كده محدش هيبصلك
انا: لي بس
ريم : سيبيلي نفسك بس
ودخلت وجابتلي ستيانه ليها وليها زي بعض ومنفوخين ومسكت وحده وبتقيسها ع صدري من بره الهدوم ومسكت فيه وانا كنت خلاص كلوتي اتغرق وهي حست فقالت لي
ريم: لا صغير عليكي طلع صدرك مليان
انا: وانا هاجي جنبك اى
فضحكت ضحكه بشرمطه كده وجبنا باقي الحاجات وطبعا كلها ضيقه ومينفعش ألبسها كلها فروحنا
وبليل لقيتها بعتالي صور لي بالاندر والستيانه اللي جابت ليا زيهم وبتقولي اي رايك فيهم عليا
وانا سخنت صدرها كانت طالع لبرا من كتر مهو كبير كانت بقره تتحلي وكسها كان باين من فوق اللبس
ف انا قلتها حلوه يروحي
ريم: لا قوليلي رايك بصراحه
انا: قلتلها صدرك كبير ع البرا
ريم : الموضوع ده عاملي مشكله ف كل لبسي وبعتت الايموجي ده
وحسيت أنها عايزاني
ريم: متتصوري باللي جبتهولك وتبعتيه برده
انا: لا طبعا مينفعش بس هي زنت كتير لحد م وافقت واتصورت وبعت
ريم: يخربيتك يمجمونه بقي معاكي الجسم ده وبتلبسي واسع ده انتي طلعتي لبوه
وانا سمعت كده وجسمي ساح ولقيتها بتكمل وبتعاكس فيا وقلتلها بلاش عشان بتكسف ف وقفت وقالت اشوفك بكره
واحنا ف الجامعه اليوم اللي بعده ك العاده رحنا سوا واحنا هناك ريم كانت قاعده جنبيا وجسمها كله كان لازق فيا وريحت كسها طالعه عليا وانا حسيت ان الاندر مش هيستحمل رحت استأذنت ودخلت الحمام وخلعت وجبتهم لقيتها بتخبط عليا وانا بنهد بعد م جبت عسلي وراحت فتحت وانا كنت لسه ملبستش
يتبع.......
قولولي اكمل جزء تاني ولا بلاش
انا مروه 25 سنه جسمي كيرفي وبشرتي بيضه وبزازي متوسطه وحلماتي سمرا شويه ومفيش راجل شفها ومتمناش يلحسها وطيزي كبيره ومليانه عموما خلينا نبدا
حكايتي بدأت من زمن طويل من اول لما كنت لسه ف ثانوي كانت مدرستنا عاديه كانت بنات بس
وكنت من و انا صغيره كان دائما لازم أبين لاهلي اني البنت المحترمه المؤدبه اللي مبتحبش الاولاد ومركزه ف دراستها بس لدرجه ان الحكايه دي بدأت تعلم معايا
وف يوم وانا ف الجامعه كان عندنا حصة انجيليزى وكانت في مس هي اللي بتدينا اسمها أبلة نجلاء
نجلاء دي كانت أول عشقي كنت بتمني تكون ولد وتتجوزني من كتر م هي جامده كانت بزازها كبيره اوي وطيزها عريضه وفي نفس الوقت مش مترهله او تخينه عودها مظبوط اوي
فكنت بستني الحصه من اليوم لليوم وكنت احيانا بقعد في اخر ديسك وادعك كسي من غير م حد ياخد باله لما بتدي دهرها ليا
ف وانا بدعك زي كل حصه ليها حسيت ان ف وحده باصه عليا وبصيت يميني لقيت صحبتي ريم مركزه معايا وعيناها كلها هيجان وكل لما ابصلها تلف وشها بسرعه والموضوع تتكرر اكتر من مره في كبرت دماغي ومخدتش ف بالي
ف كبرنا ودخلت جامعه وبالظبت كنت 19 سنه
وعادي كانت اموري ريتونيه كنت بروح الجامعه الشباب بيعاكسه وباخد المحاضره وانام فيها وامشي زي كل يوم
وفي أول يوم ف المحاضره وانا ف المدرجات كنت حاسه بنعس فقلت احط راسي وانا بس ف نص نومي بدات احس بحد بيحسس عليا من ورا مردتش ابص واللا اخد ف بالي عشان معملش مشاكل وعملت نايمه بس اليوم اللي بعده اتكررت فقررت اطنش برده بس والمحاضره خلاص خلصت وطالعين وبلم حجاتي اللاقي واحده بتخبط ع كتفي وابص عليها اللاقيها ريم صحبتي اللي حكيت عنها ف اول القصه ف استغربت بس خدتني بالحضن وسلمت عليا وطلعنا سوا وعزمتني ف مطعم
واحنا هناك فضلت تحكيلي قد اي ثانوي بهدلتها وعن أنها ارتبطت مرتين وفركشت وازاي التنسيق وداها هنا ف خدنا الكلام بس طول م هي بتتكلم انا عيني متشالتش من عليها واظن هي لاحظت البت ريم جسمها خد جسم المس نجلاء مدرسة الانجليزي وبقت منين م تمشي تلاقي عيون البنات والاولاد عليها
ف خلصنا كلامنا واديتها رقمي وكل واحده روحت لبيتها
ف لما روحت نمت شويه وجسمي كان وكالني من ساعة م شفتها واتاكدت ساعتها من ميولي
صحيت ع الفجر عشان اتجهز ولقيت ريم بعتالي واتساب ويتسلم عليا وبتقولي ساعه واعدي عليكي بعتلها اللوكيشن وجت وكانت لابسه عشان هنطلع سوا ع الجامعه ف قعدنا شويه ودخلنا سوا عملنا فطار وانا لبست ورحنا سوا ع الجامعه
ف واحنا هناك
ريم : فاضيه النهارده؟
انا: قلتلها اه
ريم : تحبي نروح نعمل شوبينج ونجيب لبس سوا والصراحة كنت ناويه ع الحكايه دي
انا : قلتها ماشي
وفعلا رحنا بعد م خلصنا عند مول كبير ودخلنا محل حريمي بس وفضلنا ننقي ونختار بس لاحظت انها بتاخد رأيي ف حاجات كلها مفتحه وضيقه وانا كان كل اختياراتي واسعه شويه ف بتقولي
ريم: اي يخايبه اللي بتختاريه ده بس كده محدش هيبصلك
انا: لي بس
ريم : سيبيلي نفسك بس
ودخلت وجابتلي ستيانه ليها وليها زي بعض ومنفوخين ومسكت وحده وبتقيسها ع صدري من بره الهدوم ومسكت فيه وانا كنت خلاص كلوتي اتغرق وهي حست فقالت لي
ريم: لا صغير عليكي طلع صدرك مليان
انا: وانا هاجي جنبك اى
فضحكت ضحكه بشرمطه كده وجبنا باقي الحاجات وطبعا كلها ضيقه ومينفعش ألبسها كلها فروحنا
وبليل لقيتها بعتالي صور لي بالاندر والستيانه اللي جابت ليا زيهم وبتقولي اي رايك فيهم عليا
وانا سخنت صدرها كانت طالع لبرا من كتر مهو كبير كانت بقره تتحلي وكسها كان باين من فوق اللبس
ف انا قلتها حلوه يروحي
ريم: لا قوليلي رايك بصراحه
انا: قلتلها صدرك كبير ع البرا
ريم : الموضوع ده عاملي مشكله ف كل لبسي وبعتت الايموجي ده
وحسيت أنها عايزانيريم: متتصوري باللي جبتهولك وتبعتيه برده
انا: لا طبعا مينفعش بس هي زنت كتير لحد م وافقت واتصورت وبعت
ريم: يخربيتك يمجمونه بقي معاكي الجسم ده وبتلبسي واسع ده انتي طلعتي لبوه
وانا سمعت كده وجسمي ساح ولقيتها بتكمل وبتعاكس فيا وقلتلها بلاش عشان بتكسف ف وقفت وقالت اشوفك بكره
واحنا ف الجامعه اليوم اللي بعده ك العاده رحنا سوا واحنا هناك ريم كانت قاعده جنبيا وجسمها كله كان لازق فيا وريحت كسها طالعه عليا وانا حسيت ان الاندر مش هيستحمل رحت استأذنت ودخلت الحمام وخلعت وجبتهم لقيتها بتخبط عليا وانا بنهد بعد م جبت عسلي وراحت فتحت وانا كنت لسه ملبستش
يتبع.......
قولولي اكمل جزء تاني ولا بلاش
