س
سالب مختص
زائر
لا اذكر متى بدا الامر أذكر اني كنت منذ سن السادسة أرضع زب محمود وأشرب لبنه وكان ايضاً يقوم باللعب بطيزي ويدخل اصابعه ويقوم بتقبيلي في كل جسمي ويرضع حلماتي حتى أدمنت الامر كوني مقيم عندهم في المنزل ومحمود ابن خالتي عمره عشرين سنه وإنا أيمن سالب ابيض مليان بدون سمنة بعيون ملونة وطيز مدور وصدر بارز ومنت اشاهد معه السكس في غرفته واحيانا بدونه خاصة أفلام اللواط فتفتحت
اقرأ أيضاً قصص لواط عراقي
عيني وعرفت كل شيء عن الجنس وأستمر الحال حتى بلغت الثامنة عشر يومها كان البيت خاليًا فطلب مني محمود الذهاب الى غرفته على عادتنا والتعري بالكامل ويومها لم يكن في بالي أي شيء ولكنه اكثر من المداعبات واللعب فطيزي الى درجة ان سحت وأحمر وجهي فقال لي لقد صرت جاهزًا كان زبه أبيض عريض طوله بالضبط 20 سانتي فطلب مني اخذ وضع الدوجي ودهن طيزي وزبه بالفازلين وركز زبه على فتحتي ودفعه ببطيء ولكوني تعودت على اصابعه فقد دخلت الرأس ولكن ظهرت ملامح الألم على وجهي فقال لي هل اخرجه التفت اليه فقلت له اجلس على الكنبة واترك لي الأمر ففعل فدهنت طيزي جيداً وطلبت منه ان يتكيء بظهره على الكنبة وقفزت لأجلس عليه بحيث ظهري مقابل وجهه وفتحت طيزي بيدي ليسهل الدخول وطلبت منه أن يثبت زبه على فتحتي ويمسكني من خصري وبدفع مني ومنه دخل ربعه وانتظر قرابة الخمس دقائق لم يتحرك بل كان يلعب بحلماتي ويقبل رقبتي ويعصر سرتي بيده كان احساسي رهيب فقدت الاتصال بالعالم تحول كل احساسي إلى فتحتي تعودت على حجمه التفت إليه بوجهي التقط قبلة طويلة من فمي تحركت فوق زبه احس بذلك اخذ يدفعه بهدوء انهارت دفاعات طيزي فاستقبلت الزائر بحرارتها فزادت من هياجه فاندفع بعمق حتى استقر بكامله في احشائي مع صرخة تعلن دخولي الرسمي الى هذا العالم الرائع ابتدا يتحرك ببطيء ثم اخذ يسرع قليلاً واستمر هكذا لمدة ربع ساعة تقريباً حتى ابلغته اني لم اعد اتحمل اكثر فقال اصبر قليلاً واخذ يسرع وفقدت السيطرة تماماً وشعرت بلبنه الحار يكويني ويريحني فضغطت عليه اكثر بطيزي حتى اخذته كله وخرج لوحده فانقلبت على بطني مرهقاً متألماً لأني رغم تمكني من استيعاب زبه كاملاً الا أن فرق الحجم والعمر لعب دورًا ولكن شهوتي واستعدادي لاستقبال زبه ممكناني في النهاية من تحقيق هدفي وكانت تلك النيكة بداية النيك مع محمود والذي استمر لفترة طويلة جدأ
اقرأ أيضاً قصص لواط عراقي
عيني وعرفت كل شيء عن الجنس وأستمر الحال حتى بلغت الثامنة عشر يومها كان البيت خاليًا فطلب مني محمود الذهاب الى غرفته على عادتنا والتعري بالكامل ويومها لم يكن في بالي أي شيء ولكنه اكثر من المداعبات واللعب فطيزي الى درجة ان سحت وأحمر وجهي فقال لي لقد صرت جاهزًا كان زبه أبيض عريض طوله بالضبط 20 سانتي فطلب مني اخذ وضع الدوجي ودهن طيزي وزبه بالفازلين وركز زبه على فتحتي ودفعه ببطيء ولكوني تعودت على اصابعه فقد دخلت الرأس ولكن ظهرت ملامح الألم على وجهي فقال لي هل اخرجه التفت اليه فقلت له اجلس على الكنبة واترك لي الأمر ففعل فدهنت طيزي جيداً وطلبت منه ان يتكيء بظهره على الكنبة وقفزت لأجلس عليه بحيث ظهري مقابل وجهه وفتحت طيزي بيدي ليسهل الدخول وطلبت منه أن يثبت زبه على فتحتي ويمسكني من خصري وبدفع مني ومنه دخل ربعه وانتظر قرابة الخمس دقائق لم يتحرك بل كان يلعب بحلماتي ويقبل رقبتي ويعصر سرتي بيده كان احساسي رهيب فقدت الاتصال بالعالم تحول كل احساسي إلى فتحتي تعودت على حجمه التفت إليه بوجهي التقط قبلة طويلة من فمي تحركت فوق زبه احس بذلك اخذ يدفعه بهدوء انهارت دفاعات طيزي فاستقبلت الزائر بحرارتها فزادت من هياجه فاندفع بعمق حتى استقر بكامله في احشائي مع صرخة تعلن دخولي الرسمي الى هذا العالم الرائع ابتدا يتحرك ببطيء ثم اخذ يسرع قليلاً واستمر هكذا لمدة ربع ساعة تقريباً حتى ابلغته اني لم اعد اتحمل اكثر فقال اصبر قليلاً واخذ يسرع وفقدت السيطرة تماماً وشعرت بلبنه الحار يكويني ويريحني فضغطت عليه اكثر بطيزي حتى اخذته كله وخرج لوحده فانقلبت على بطني مرهقاً متألماً لأني رغم تمكني من استيعاب زبه كاملاً الا أن فرق الحجم والعمر لعب دورًا ولكن شهوتي واستعدادي لاستقبال زبه ممكناني في النهاية من تحقيق هدفي وكانت تلك النيكة بداية النيك مع محمود والذي استمر لفترة طويلة جدأ
التعديل الأخير بواسطة المشرف: