قصتي مع الخادمة

الفنان

عضو جديد
إنضم
14 ديسمبر 2020
المشاركات
4
الإقامة
الجزائر
هذه قصة حصلت الصيف الماضي، بجكم انني مازلت اعيش مع اسرتي ففرصي في ارواء عطشي تكون محدودة نوعا ما، اما هذه القصة حصلت مع خادمة البيت لما العائلة سافرت اجازة وبقيت انا وعمي المريض نفسيا لوحدنا، وأمي طلبت منها ان تأتي للقيام بالواجبات المنزلية كتنظيف وطبخ و....
اما قصتي معاها كان عندها تاريخ بحكم اني رجل وسيم، واينما كنت عيون البنات تكون حولي، وعندي جسم رياضي وانا طويل اكتاف عريضة، باختصار كل المواصفات الجسدية التي تجعلك تجذب متوفرة في وبكل تواضع، كان عندي احساس حولها انها تريد شيء مني، وهي ايضا بصراحة ما كانت بذلك الجمال اللي يخليك تنبهر لكن جسدها كان مثالي بالمعنى الحرفي، كانت بزازها ممتلئة ورؤوسها سوداء، ترمة ممتلئة وطرية، اه اه اه
لن انسى ذللك اليوك يوم وضعت يدي على نصفها الايمن وصفعته صفعة ابتسمت من وراها اه
المهم في أول يوم بعد ما غادرت الاسرة، وبحكم انني اعرف النساء كتير حسيت انها متوترة، والطبخة لازملها نار هادية نوعا ما، لذلك رأيت انه من الافضل اني لازم اكسب ثقتها واحسسها بالراحة والامان معاي، وهذا اللي حصل، تكلمنا في مواضيع، اضحكتها قليل، كما انه كان اليوم الأول لنا في البيت وهي ما كانت تبات عندنا، كانت في المساء تحضرلنا عشاء وترجع لمنزلها
اما في اليوم الثاني استفزيتها بحركات قليل الي يمكن تقاومها منكن، نهضت حوالي العاشرة صباحا وبحكم انه كان الصيف فنزلت للمطبخ بدون قميص عشان اشرب قهوة، وهنا لما دخلت المطبخ حاولت انه تمثل كأن لا شيء حاصل، لكنك يا لبوة ما تعرفين ما عا مين انتي تلعبي هههه، كانت هي تحضر الغداء لذلك انا تضاهرت اني راح اعانقها ولما عانقتها اعطيتها قبلة في خفيفة وخاطفة اسفل عنقها ومررت يدي على مؤخرتها الطرية وهنا حسيت انها انزعجت نوعا ما، لذلك قررت اني اعطيها وقت وذلك الجسر لازمله شوية وقت لبنائه، شربت قهوة وتظاهرة كأن لا شيء حدث وخرجت من البيت مشيت اتسكع مع اصدقاء وعدت في المساء لأجدها غادرت......
اليوم الثالث ، اليوم الثالث تغيرت اللعبة نوعا ما، بحكم اني كسرت ذلك الحاجز اللي كان بيني وبينها في سنوات، وصارت تتكلم معاي، لكن في اليوم الثالث اتت معاها ابن عمتها اللي كانت صغيرة ولسه جاية للعالم، في ذلك اليوم نهضت متاخر نهضت حوالي منتصف النهار، ونهضت منتصب عايز اشرب، لذلك كان رؤية ابنة عمتها المسمار الذي يطرق في نعشي، حان وقت الغداء وجلست هي في الطاولة في المنتصف، ابنة عمتها جلست امامي وبقيت هي جنب، في ذلك اليوم كنت مرتدي شورت وهي كانت لابسة رداء خفيف يصل الى منتصف ساقها، ويقينا ناكل سوا، حتى حركت رجلي اليسرى الى ناحيتها، تلمست رجلها رجلها، وبقيت اضغط باصابع قدمي ضغط خفيف على رجلها، وانا اتضاهر بأكل الغداء امام بنت عمتهاـ استمريت بهاذ الوضع حوالي دقيقة، ادخلت يدي تحت الطابلة وسحبت ردائها للاعلى الشوي، هي ابتسمت وانا يقيت احك رجلي مع رجلها، كان لحظة جميلة ودافئةـ بحكم اني رومنسي واحب النيك الرومنسي،
كان ملمس ارجلها ناعم كتير وانا ساقاي بهم شعر، استمريت اداعبها لحين ما رأيت ان وجها صار يحمر وكل هاد الشي امام بنت عمها يا لبوة


اليوم الرابع كان هو اليوم المنشود،
يتبع.....................
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى