بداية التحرر الجزء الثاني (خيانة زوجتي)

إنضم
19 يناير 2023
المشاركات
66
الإقامة
أوروبا
النوع
ذكر متحرر
بعدما انتهينا من ممارسة النيك أنا و صفية، وغادرت المنزل، عادت زوجتي من الحمام، كان وجهها مشرقا و بدى عليها الكثير من النشاط، و أتذكر أننا في تلك الليلة قضينا أنا و هي سهرة رائعة ذكرتنا بأيام زمان خلال عنفوان زواجنا..
توالت الأيام و صفية لم تعد تتردد على منزلنا كما السابق، حتى أنني اشتقت الى نظراتها المثيرة، و تحرشها الجريء..
سألت زوجتي عن سبب غيابها المتواصل، فأخبرتني أن زوجها عاد من سفره، وهي الآن متفرغة له وحده، ونادرا ما تمر لتسلم عليها و لا تطيل المكوث، و غالبا ما أكون أنا في العمل ساعتها...
في أحد الأيام أخبرتني زوجتي أنها تريد أن تذهب لزيارة صفية في شقتها، و الجلوس معها قليلا فقد اشتاقت لحواراتها..طبعا لم يكن لي أي مانع فأنا بدوري كان يهمني أن أعرف أخبارها، فخرجت زوجتي، أما أنا فجلست في شرفة الشقة أرتشف قهوتي السوداء مع سيجارة شقراء، و أتصفح إحدى الروايات حتى ظهرت لي صفية تنزل من طاكسي مع أمها تحمل أكياس التسوق، أي أنها لم تكن في منزلها..، بعدها بدقائق، عادت زوجتي..
سألتها:
يبدو انك جئت بسرعة؟
فقالت:
لم أشأ المكوث أكثر، وجدتها مشغولة بتحضير أطباق لزوجها..المسكينة يرهقها بكثرة مطالبه، فمنذ عاد و هو يشتهي أكلاتها..
لقد فاجأني جوابها، كنت أظن انها ستقول لي انها لم تجدها، و تعطيني جوابا مقنعا لتأخرها.. لكن جوابها هذا أدخل لي الشك..هناك شيء تخفيه عني..أين ذهبت ان لم تكن قد ذهبت عند صفية..
المهم حاولت أن لا أكثر عليها بالأسئلة، و تركت شكوكي مفتوحة الى إشعار آخر..
غذا في المساء و بعد عودتي من العمل أخبرتني زوجتي بأن صفية قد زارتها اليوم و أرادت تأتي هي و زوجها ليتعرف علينا بعدما حكت له عنا..
قلت في نفسي أتمنى ان لا تكون قد أخبرته بكل شيء..
قلت لها :
لا بأس ، أهلا وسهلا بهما، سيسعدني ذلك.. .
فقالت:
انني أفكر أن أعزمهم على العشاء، ما رأيك؟
فلت:
ممتاز، أنا موافق..
في الغد، كانت زوجتي قد أعدت ألد الأطباق فهي طباخة ماهرة،.. و تزينت بأحلى ما لديها من لباس، أخبرتني أنها لن ترتدي الحجاب، تريد أن تبقى على راحتها في المنزل خصوصا و أن الجو كان صيفا..بالنسبة لي لم يكن هناك أي مشكل..حتى صفية لم تكن ترتدي حجابها أمامي..
ارتدت زوجتي فستانا جميلا كان يظهر الكثير من مفاتنها.. فتحة الصدر، طيزها بارز قليلا..و مع ذلك لم أرى في ذلك ما يثير تحفظي..
في المساء حضرت صفية و زوجها.. كانت صفية في كامل أناقتها، و ازدادت جمالا و اشراقا.. ربما هو مفعول اللبن، فأكيد أن زوجها الآن يعوضها حن مدة غيابه..
دخلت كالعادة و نظراتها لم تتبدل، لازالت سهامها تصيبني كلما وجهتها الي، أما زوجها فقد كان كبير العمر قليلا، لكنه ببنية جسمانية قوية نسبيا، و يبدو عليه نشاط الشباب..
عند دخولهما لاحظت ان زوجها يرمق زوجتي بنظرات غريبة فيها شيء من الشهوة بل الكثير منها، قلت ربما بسبب ملابسها المثيرة..لكن الأمر لم يكن يزعجني، فانا أيضا أشتهي صفية..
دخلنا أربعتنا الى الصالة، و جلسنا نتبادل أطراف الحديث، و لا زالت زوجتي أحلام و زوج صفية مراد يتبادلات نضرات غريبة كأنها إعجاب أو ما شابه..
بعدها استأذنت زوجتي أحلام لتذهب الى المطبخ، بقيت أنا مع الضيفين أحاول خلق مواضيع للحديث بالرغم من عدم براعتي في ذلك..
استأذن مراد للذهاب الى الحمام، نهضت فوجهته الى مكانه، وعدت أجلس مع صفية الجميلة وجها لوجه..
صفية بالرغم من نظراتها الجريئة الى أنها هذه المرة كانت تبدو خجولة قليلا، ربما لأنها كانت تجلس هي و زوجها مع الفحل اللذي خانته معه، و أية خيانة؟ لقد كانت خيانة طيزية...
قلت لها بصوت خافت:
إشتقت لك؟
فردت :
و أنا أيضا اشتقت لك ولزبك..
كلمة زب من فمها كانت كافية لتجعل ذلك الشيء ينتصب..
فقلت لها:
كيف الحال مع زوجك؟
فقالت:
كل تمام، فقط تنقصني نيكة الطيز، لا أستطيع نسيانها..
قلت لها:
لا عليك، سنعيدها في أقرب الأجال..
فضحكت، ضحكة الطفل عندما ينتزع وعدا بهدية..
و نحن نتسامر لاحظت تأخر مراد في العودة، فقلت في نفسي ربما أذهب لأرى ما الأمر..استأذنت صفية و خرجت و إذا بي أسمع كلاما خافتا قادما من المطبخ..اقتربت بهدوء، حتى أتمكن من رأية ما يجري هناك..
لقد كان مراد واقفا قرب زوجتي يحدثها بطريقة تثير الريبة..
يمسك يدها بيد، و يده الأخرى يمررها على شعرها، ثم عنقها..
و هي تقول له:
_ ماذا تفعل، زوجي هنا، فقد يرانا..
_ لا تخافي، لا أحد يرانا..
جر يدها الى زبه و هو يقول لها :
أنظري كم هو ضخم..
قالت له، و هي تحاول أن تستعيد يدها:
_ أيها المجنون، ماذا تفعل، قد يراك زوجي..
فيرد عليها :
_ فقط لمسة خفيفة، فلقد أعجبك من قبل..
_ و ما أدراك، أنه أعجبني؟
_ أعلم ذلك..
وضع يدها على زبه، و لم تبدي أي مقاومة، بل بدأت تداعبه، و هي تقول له:
_ كم أنت مجنون..
_ هل أعجبك؟؟
_ لا أبدا..
_ هل أخرجه، ليعجبك أكثر؟؟
_ ستفضحنا..
و يدها لا زالت تداعبه و هو يزداد في الإنتصاب..
ضحكت، ثم استدارت لتنزل بعض الصحون من الرف، فكانت فرصته ليكون طيزها في مواجهة زبه مباشرة..
اقترب أكثر و وضع زبه على طيزها، لم تبدي أي اعتراض، كأنها كانت تحركها لتثيره أكثر، و هو يضغط أكثر فأكثر على طيزها بزبه..
لم يعد يستحمل، فسحبها نحوه من صدرها..
يضغط بيديه على ثديها، و بزبه على مؤخرتها، لقد كان ينيكها بثيابها، و أنا أشاهد خلسة، شعرت بهيجان غير مسبوق، إثارة لا مثيل لها، خليط من الغيرة و الشهوة الجنسية..
و هي تبدو مستمتعة رغم أنها تريد أن تظهر عكس ذلك..
عدت الى الصالون و أنا كلي إثارة، زبي منتصب، لم أستطع إخفاءه عن صفية التي انتبهت اليه، و بمجرد جلوسي الى جانبها، رمت يدها عليه تداعبه.. فزادته نارا على ناره..
رجع مراد، دخل و الانتفاخ ظاهر عند زبه، جلس معنا بهدوء، و كأنه لم يقترف شيئا..
عادت زوجتي و هي تحمل صحون الطعام..
جلسنا الى مائدة العشاء، أنا بجانب صفية، و زوجتي بجانب مراد، لقد كان جلوسنا في هذا الترتيب تلقائيا بدون أي تخطيط مسبق، على الأقل مني أنا..
خلال العشاء لاحظت أنا زوجتي تجلس و كأنها غير مرتاحة، شيء ما يقلقها أو يثيرها، كانها تريد أن تغمض عينيها ولا تستطيع، و كأن شيء ما يهيجها..
أما صفية فيدها لم تبرح زبي منذ جلوسنا مستغلة عدم رأيتنا من طرف زوجينا و هما يجلسان في الجهة المقابلة من المائدة..كم كانت مداعباتها مثيرة..
بعد العشاء نهضت زوجتي لتأخذ الصحون الى المطبخ، ثم تحضر الشاي لتتمة السهرة، فاقترحت عليها صفية المساعدة..
لكن مراد بمكر شديد، و برومانسية مصطنعة، استرجى صفية أن تجلس و ترتاح، و أن يتكلف هو بالمساعدة..يا لحرصه على راحة زوجته..
أخذ ما تبقى من الأطباق و تبع أحلام نحو المطبخ..
أما أنا فكنت متأكدا أن غرضه في طيز زوجتي لا في راحة زوجته..
بقيت كالعادة أنا وصفية في الصالون قررت هذه المرة أن أكون انا أكثر جرأة، فزوجها يتحرش بزوجتي و أنا أيضا يجب أن أنتقم..
اقتربت من صفية و همست في أذنها:
_ لقد إشتقت إلى طيزك..
_أ حقا؟
_ وهل لديك شك؟؟
_ لا
_أريد قبلة..
_ أنت مجنون..
فأمسكتها من شعرها و ألتهمت شفتيها التهاما، لقد كنت مثارا الى درجة أنني كنت مستعدا لأنيكها في الصالون..
بعدها سمعت ضحكات تأتي من المطبخ يبدو أن زوجتي منسجمة مع فحلها الجديد..كان الفضول يدفعني للذهاب و استراق النظر لمعرفة ما يقع هناك..
استأذنت صفية بقبلة أخرى و ادعيت أنني ذاهب للحمام، عند اقترابي من المطبخ توقف صوتهما وبدأت أسمع أصوات تشبه المص أو ما شابه ذلك..
وجدتهما متعانقين و يتبادلان القبل بحرارة، كانت زوجتي في عالم آخر، كأنها منتشية، و مراد يمرر يده على طيزها، ثم يدعك بيديه عليها، أما هي فكانت يدها فوق عنقه و الأخرى على زبه البارز و المنتفخ تداعبه بحنية لم يسبق لها مثيل..
نار توهجت بداخلي فجأة، و أنا أرى زوجتي تخونني لأول مرة في بيتي و بحضوري و مع من؟ مع زوج صديقتها..
لقد كان الأمر مثيرا جدا..شعور رائع لم أرى له مثيل من قبل..
بعدها أخرج زبه و طلب منها أن تمصه، أبدت إمتناعا في البداية لكنها سرعان ما نزلت تمصه..
تمصه بشراهة لم أرى لها مثيل مع زبي، تدخله الى غاية حلقها ثم تخرجه، تمص رأسه حتى يصرخ..ثم تلحس خصيتيه من الخلف، و تصعد بلسانها مرة أخرى إلى رأسه..
كانت هائجة مثل شرموطة محترفة، لم تعد تشعر بمن حولها...
استمرت في المص حتى قذف ماءه في فمها، وفاض أسفل وجهها..
ساعتها أنا عدت الى الصالون حتى أتيح لهما فرصة أن ينظفا أنفسهما..
وجدت صفية تنتظرني أكمل ما بدأت، و ما إن جلست بجانبها حتى هجمت عليها بعناق حار و قبل، أدخلت لساني داخل فمها و يدي فوق كسها أدعكه..
حاولت أن تبعدني في البداية مخافة أن يروننا لكنني كنت مطمئنا، فأنا أعلم ما لا تعلمه، لتستسلم لي، و تبادلني العناق و القبل و مداعبة زبي..
كنت متوهجا مثل شعلة من نار و كانت هي طفايتي الوحيدة الأقرب مني..
سمعت خطوات تقترب، فابتعدت قليلا عنها، و رتبنا شيئا من مظهرنا..
أخيرا عاد الفحل بعد أن أفرغ منيه في فم زوجتي الشرموطة، كما أفرغته أنا منذ أيام في طيز زوجته..
دخل و جلس مبتسما كأن شيئا لم يقع، لتدخل بعده زوجتي حاملة أكواب الشاي..لتستمر السهرة في جو عائلي خال من أي إثارة أو جنس..

**********************
إلى اللقاء في الجزء الثالث.
 

Mhmad51

عضو نشيط
إنضم
27 مارس 2022
المشاركات
69
الإقامة
سوريا
النوع
متحرر
عنجد شي رائع بس لازم يكونك مطلع ذبك وتخليها تمصو وتخلي جارك يشوفك وبتوقع انو صفية هي يلي ظبطت مرتك لزوجها
 
1 Comment
H
Haig commented
حبيبي منتظرك فورا اتمني اشاركك في مراتك ولو ليله بس انا وانت وهيا علي سرير واحد
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى