بداية التحرر أنا و زوجتي (الجزء الرابع)

إنضم
19 يناير 2023
المشاركات
66
الإقامة
أوروبا
النوع
ذكر متحرر
الشرفة كانت تطل على منظر فسيح و جميل، لم تكن أمامها أية بناية تعيق النظر، جلسنا ثلاثتنا، أنا و زوجتي و مراد، بحيث أنني جلست وسطهما.
كانت زوجتي و مراد في غاية الإنسجام فيما بينهما، كان الحديث بينهما متسلسلا حتى أحسست أنني غير مرغوب بينهما.
كان يتكلم في أي شيء و تتجاوب معه زوجتي في ذاك الشيء، و العكس أيضا كان.
بعد بضعت دقائق إستأذنت لأذهب إلى الحمام، كانت مجرد وسيلة لأترك لهما بعض الحرية في الحديث.
لم أطل في الحمام، خرجت و اقتربت من الشرفة في مكان أستطيع رؤيتهما فيه بدون أن ينتبها إلي.
رأيت مراد وقد إنتقل إلى الكرسي اللذي كنت أجلس عليه، ووجهه قريب من وجه زوجتي، كأنه يهمس في أذنها، و هي تستمع له باهتمام كبير.
إحدى يديه كانه كان يمررها على صدرها برقة وحنان، كان يقترب بوجهه أكثر فأكثر حتى بصم قبلة خفيفة على عنقها.
بعدها رأيتها كأنها دفعته بيدها، و كأنها تقول له أجننت ماذا لو رآنا أحد.
مرة أخرى بدأ بالإقتراب ثم قبلة أخرى، و هذه المرة دون اي رد فعل من زوجتي.
يده كانت لا تزال تداعب في صدرها، و لازال قريب من أذنها ولا أدري ماذا كان يهمس لها.
أنزل يده من على صدرها ووضعها أسفل بحيث لم أعد أراها، ربما وضعها على ساقها، بينما بدأ يضع على عنقها قبلات خفيفة و متتابعة، و هي تبدو مستسلمة له، رافعة وجهها إلى السماء كأنها تتأوه.
بينما كنت أسترق النظر إليهما، لمحتني صفية و هي ذاهبة إلى المائدة لتضع عليها بعض الصحون للعشاء.
سألتني عن سبب عدم تواجدي في الشرفة معهما، فقلت لها، أنني شعرت بالملل، ثم سألتها إن كانت في حاجة الى مساعدة، أخبرتني أنها تقريبا انتهت، ولكن يمكنني أن أبقى معها لأسليها ريثما تنتهي.
تبعتها الى المطبخ ثم جلست في كرسي، بينما هي كانت تعمل على المنضدة.
كانت مؤخرتها جد مثيرة في ذلك الفستان الضيق الذي كانت ترتديه، و تهتز كلما تحركت، كانت كأنها تناديني، لم أشعر بنفسي حتى اقتربت منها و التصقت بها من الخلف، شعرت بطيزها الرطب على زبي، و صدري كان على ضهرها، شممت شعرها الناعم و هو يغطي و جهي، ثم خطفت قبلة عذبة من عنقها الدافئ.
أحسست بدقات قلبها تتسارع، و تأوه مكتوم يخرج من شفتيها، كنت أحيطها بيداي على بطنها، و بدأت أصعد بهما شيئا فشيئا نحو نهديها، حتى أحسست بحلمتيها البارزتين.
صدرها كان من النوع الكبير حتى أن كفي لم يسع بزازها.
قالت لي، قد يرانا أحدهما فقلت لها، لا تخافي فهما في غاية الإنسجام ولا أظن أنهما يكترثان لوجودنا.
فقالت، هل تشعر بالغيرة.. قلت لها، بل أشعر بالإثارة..
فابتسمت بمكر و قالت لي، فعلا فأنا أشعر بذلك..لقد كان زبي بدأ بالإنتصاب دافعا طيزها الى الأمام..
و أدارت وجهها إلي لأقبلها من شفتيها و أدخل لساني داخل فمها أحتسي ريقها..
بعدها أوصلت معها باقي الأطباق إلى المائدة و طلبت مني أن أناديهما ليلتحقا قبل أن يبرد العشاء.
عند اقترابي من الشرفة بدا لي و كأن يد مراد على كس زوجتي، فقد كانت رافعة وجهها الى السماء لا تشعر بمن حولها، وكانت يده أسفل، و كأنه يحركها، فهي لم تكن تظهر لي، تعمدت أن أحدث صوتا حتى أعطي لهما فرصة أن يعتدلا قبل ان أصل إليهما، و فعلا هذا ماحصل.
أخبرتهما أن العشاء جاهز، و أننا ننتظرهما على الطاولة، ثم سبقتهما لأجد صفية جالسة و تشير لي لأجلس بجانبها..
و فعلا هذا مافعلته ليلتحق بنا مراد و زوجتي فيجلسا متقابلين معنا و بجوار بعضيهما.
خلال العشاء كله و يد صفية تداعب زبي، حتى أنني لم أستطع أن أخفي هيجاني، لكن لا أظن أن أحدا قد انتبه، فمراد و زوجتي كانا على مايبدو منغمسين في تبادل المداعبات فيما بينهما، فبالرغم من أنني لم أكن أرى شيءا إلى أن عينيهما كانتا تفضحهما.
يد زوجتي كانت تبدو قريبة من مراد أسفل الطاولة، كانت تحركها قليلا بعض المرات، و كنت أتخيل أنها على زبه تداعبه ربما من فوق الملابس و ربما كان مسحوبا الى الخارج لا أدري..
بعدما انتهينا من العشاء، قررنا أن نجلس في الصالة، نكمل السهرة عبر مشاهدة التلفاز..
كانت إحدى الإذاعات تنقل سهرة فنية لمطربين شباب، فاستغل مراد الفرصة ليدعو زوجته للرقص، بعد تردد خفيف نهضت صفية لترقص مع زوجها، لقد كان رقصها رهيبا بفستانها المثير، كان طيزها يتهزز بشكل غير طبيعي، لم أستطع مع روعة المشهد أن أخفي إثارتي.
بعدها دعوت بدوري زوجتي لتقوم و ترقص معي، رفضت في البداية، لكنها في النهاية رضخت أمام إلحاحي...
مراد وصفية انسجما في الرقص إلى درجة أن رقصهما أصبح يزداد جرأة شيءا فشيءا، حتى أن صفية بدأت تراقص طيزها على زب مراد، و هو يحيط خصرها بيديه، و يقبلها من الحين للآخر في رقبتها..
زوجتي بدأت رويدا رويدا تتخلص من خجلها، و يزداد رقصها جرأة بالتدريج، حتى أصبحت تقلد صفية في دفع طيزها على الزبي الذي بدأ ينتفخ أمام هول المشاهد..
بعدها إقترح مراد أن نتبادل الرقص مع زوجاتنا، فوافقت دون تردد، و أمسكت يدي صفية لأراقصها و هو أيضا أخذ يراقص زوجتي..
في البداية كان رقصا عاديا، محتشما شيءا ما، لكن سرعان ما بدأ الأمر يتطور إلى إمساك من الخصر و إقتراب أكثر فأكثر، لقد كانت صفية جريئة جدا، فقد أدارت لي ضهرها، و بدأت ترقص نفس الرقص الذي كانت ترقصه مع مراد، دفعت بطيزها إلي و بدأت تراقصه فوق زبي، و أنا استغليت فرصة إنسجام زوجتي في الرقص مع مراد، لأمسك خصرها و أقترب أكثر من طيزها ليحضى زبي أكثر بملامسة طيزها الرطب..
مراد كان يمسك زوجتي من خصرها و يسحبها نحوه، و كأنه يريد أن يلمس كسها بزبه، زوجتي لم تكن تتمنع، لكنها كانت تحاول أن تسترق النظر إلي لترى إن كان يزعجني الأمر، لكنني كنت في غاية الإنسجام مع صفية و طيزها الكبير..
بعدها قام مراد بلف زوجتي ليكون هو من خلفها، و هكذا سيحضى بملامسة طيزها العريض عبر زبه.
أما صفية فأصبحت تدفع بطيزها الى الخلف نحو زبي و كأنها تريده أن يدخل بين فخضيها، و تميل برأسها نحو كتفي و كأنها تريد أن أقبل عنقها الدافئ، كان ينبعث من شعرها الناعم كالحرير رائحة تشبه رائحة بستان مليء بالزهور و الفواكه الاستوائية.
بعدها إستأذنت زوجتي للذهاب إلى الحمام، وبقي مراد واقفا يحدق إلينا و نحن نرقص رقصنا المثير الذي يشبه بروفا للنيك أكثر منه رقصا، صفية لم تكترث له وواصلت مراقصة طيزها على زبي، بعدها لاحظته ينسحب و كأنه يتجه نحو الحمام..
استغليت أنا فرصة مغادرة مراد، لأرسم بعض القبل على عنق صفية، لتستدير نحوي ثم تقبلني قبلة حارة من فمي، فأضمها إلي بشدة حتى التصق صدرها بصدري و امرر يدي على طيزها و أنا ألتهم شفتيها، أمسكت طيزها و بدأت أعصره بكلتا يداي و أسحبها أكثر إلي حتى أشعر بحوضها يدفي زبي..
بعدها انتبهت أن مراد قد أطال الغياب، فقررت أن أتبعه لأرى ما يقع إستأذنت صفية، و ذهبت متجها نحو الحمام.
عند اقترابي منه سمعت أصوات قبل و مص، كان الباب مفتوحا قليلا مما يسمح لي برؤية ما يحدث بالداخل.
لقد كانا يتبادلات القبل و العناق، و يديه كانتا تمسكان طيزها، و هي كانت تضع يديها فوق رقبته و تسحبه اليها حتى تتمكن أكثر من إلتهام شفتيه..
كان مشهدا مثيرا جعل حريقا يشتعل داخل جسدي من الإثارة، فجأة، أحسست بيد صفية تمسك يدي و تطلب مني العودة إلى الصالة لنكمل ما كنا نفعله و نتركهما و شأنهما..
عدت مع صفية إلى الصالة، كانت تبدو في قمة هيجانها، و لا تريد أن تضيع أي لحظة، أخذت أقبلها من جديد و هذه المرة بلهفة أكبر، و أضمها بقوة أكثر، و أداعب طيزها تارة و أدلكه تارة أخرى، بدأت أرفع فستانها رويدا رويدا، حتى أتمكن من إدخال يدي تحته و ملامسة طيزها مباشرة، كانت تلبس كيلوت من نوع سترينغ، مما جعلني أصل إلى لحمها بسهولة و أستمتع بنعومة طيزها، كانت هي تحرك طيزها إلى الأمام و كأنها تشتهي أدخل أصبعي بين فخصيها حتى ألامس خرم طيزها..
فجأة سمعت صوت باب غرفة ما يغلق، خرجت من الصالون نحو الحمام الذي كان بجانب غرفة النوم لأجده فارغا، و كان باب غرفة النوم مغلقا، إقتربت منه أحاول أن أسترق السمع، فلم أسمع سوى بعض الهمسات و بعض القبل و صوت مص و آهات تعود لمراد و زوجتي.
اقتربت مني صفية، و همست في أذني.. لا عليك يا حبيبي فهناك غرفة أخرى مخصصة لنا أنا و أنت، هيا نذهب إليها..
*********
أكمل القصة في الجزء الخامس.
 

Sam12san12

عضو جديد
إنضم
11 فبراير 2023
المشاركات
4
العمر
21
الإقامة
القاهرة
النوع
ذكر
فين الجزء الخامس ولا اقولك اعمل خمسة اجزاء تاني غيرهم
 
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى