قصة سالب مصري لواط بيتناك في طيزه وبيحكي عن ميوله وبدايته وحياته
انا حسام ولد سالب من القاهرة عمري 19 سنة , من صغري و أنا طري وناعم ودلوع وبحب البنات وبحب ألعب معاهم ومعنديش أي ميول للخشونة ولا الرجولة , لما بقى عندي 12 سنة كنت في أولى اعدادي عرفت من واحد صاحبي يعني ايه سكس ونيك ومن ساعتها وانا كل ميولي اني اتناك زي البنات وحتى لما عرفت ان الراجل بيدخل زبه في كس البنت وبينيكها كنت بتخيل احساسها هي ولما عرفت معنى الشذوذ ومعنى كلمة خول اللي بسمعها على طول عجبني الإحساس اني خول ومتناك .
بدأت أشوف فيديوهات سكس من ساعتها كلها Gays بس وحتى لو شوفت فيديوهات بنات ببقى بتخيل نفسي مكان البنت وبتناك , كنت مستمتع بالدلع وان الكل شايفني دلوع ورقيق وكيوت وطري , بدأت البس أندرات أختي وأصور نفسي بيهم وأنشر الصور على الفيس بوك والمواقع السكس واهيج أوي و أنا الرجالة هايجة عليا وعايزة تنيكني , وبدأت العب في طيزي و أبعبص نفسي و أدخل فيها حاجات لحد ما وصلت للخيار وبقت طيزي واسعة والخيار بيكفيها .
اللي حصل بعد كدة بسنين و أنا في أولى ثانوي من 3 سنين , إني قررت اتناك فعلا بجد و أحس الإحساس على الطبيعة قولت أبدأ بحد ميعرفنيش ولا أعرفه وطبعا كان الفيسبوك هدفي , اتعرفت على راجل متجوز عنده 37 سنة مارس قبل كدة طبعاً مع مراته لكن ممارسش مع حد غيرها خالص ونفسه ينيك ولد , كلمته عن نفسي وحياتي وبعت له صوري وعجبته جداً كان من القاهرة زيي اتفقنا نتقابل وروحت له البيت فعلا , أول ما دخلت وشوفته بصيت لزبه وبدأ صوتي يبقى ناعم أكتر وهجت أوي كان نفسي أطلع كل اللي جوايا , هو كان رجولي وجسمه مشدود أسمر شوية , دخلت قعدت معاه كنت مستعد كويس أوي ومنضف نفسي وحالق كأني عروسة ليلة دخلتها .
كنا في الصالة وهو فتح التلفزيون وكان مبيتكلمش خالص بس بدأ يحسس على رجلي حسيت بمتعة رهيبة وطلع زبه انا بصيت له بلهفة ونزلت على ركبتي قدامه مسكت زبه مصيته , كنت بمص بلهفة ومتعة وبلحسه كله ومسكت البنطلون بتاعه مع البوكسر قلعتهوله ولحست بضانه وأنا بقلع هدومي وبقيت عريان من فوق , هو بعدها مسكني وقفني وخلى طيزي ناحيته ونزل بنطلوني وحط وشه في طيزي حسيت بكهربا في جسمي كله ومتعة رهيبة بدأ ياكل في طيزي ويلحس خرمي ويفتحها وقف وقلع خالص و أنا كنت عريان خالص وحضني وبعبصني في طيزي حسيت اني خول اوي وكنت مبسوط جدا أخدني على السرير , ونيمني عليه على بطني وقعد على فخادي وبدأ يحك زبه في طيزي لحد ما ولعت من الهيجان وبدأت ارقص طيزي وأرفع وسطي وهموت وزبه يدخل جوايا , بدأ يحك زبه في خرم طيزي ويضغط أكتر وانا برفع طيزي أكتر وهو بيضغط بزبه اوي لحد ما بدأ يدخل وأنا بقول آآآآآآه من المتعة وأنا أول مرة بتناك بجد لحد ما زبه دخل كله جوايا ونام عليا وهو مبيحركش زبه و إحنا حاسين باللحظة وعايشينها جداً وهو بيهمس في ودني وبيقولي مبسوط قولتله أوييييي فبدأ يدخل ويطلع براحة وهو بيكلمني وبيقولي وكدة مبسوط , وانا أقوله كمان , وهو قعد وبدأ يضرب طيزي وزبه جواها وينيكني وهو قاعد وبعدين نام عليا وهو وشه جنب وشي وبينيكني جامد وطيزي الواسعة من الخيار مستحملة زبه الكبير عادي , وبعدين عملت له دوجي ستايل وركبني بمعنى الكلمة و أنا تحته زي الكلب باخد في طيزي ومتكيف وشعور الخولنة ممتعني جدا وبعدين جت المتعة الكبير نيمني على ضهري وفتحت له رجليا وهو بيبص في عيني وبيدخل زبه في طيزي وناكني وعيني في عينه كانت متعة رهيبة ساعتها لحد ما جابهم جوايا وطلع زبه واللبن بينزل من طيزي ونمت على صدره بعدها وهو بيحسس على طيزي لحد ما قومت أخدت دش وروحت .
اتناكت بعد كدة كتير بس المرة دي عمري ما هنساها أبداً .
انا حسام ولد سالب من القاهرة عمري 19 سنة , من صغري و أنا طري وناعم ودلوع وبحب البنات وبحب ألعب معاهم ومعنديش أي ميول للخشونة ولا الرجولة , لما بقى عندي 12 سنة كنت في أولى اعدادي عرفت من واحد صاحبي يعني ايه سكس ونيك ومن ساعتها وانا كل ميولي اني اتناك زي البنات وحتى لما عرفت ان الراجل بيدخل زبه في كس البنت وبينيكها كنت بتخيل احساسها هي ولما عرفت معنى الشذوذ ومعنى كلمة خول اللي بسمعها على طول عجبني الإحساس اني خول ومتناك .
بدأت أشوف فيديوهات سكس من ساعتها كلها Gays بس وحتى لو شوفت فيديوهات بنات ببقى بتخيل نفسي مكان البنت وبتناك , كنت مستمتع بالدلع وان الكل شايفني دلوع ورقيق وكيوت وطري , بدأت البس أندرات أختي وأصور نفسي بيهم وأنشر الصور على الفيس بوك والمواقع السكس واهيج أوي و أنا الرجالة هايجة عليا وعايزة تنيكني , وبدأت العب في طيزي و أبعبص نفسي و أدخل فيها حاجات لحد ما وصلت للخيار وبقت طيزي واسعة والخيار بيكفيها .
اللي حصل بعد كدة بسنين و أنا في أولى ثانوي من 3 سنين , إني قررت اتناك فعلا بجد و أحس الإحساس على الطبيعة قولت أبدأ بحد ميعرفنيش ولا أعرفه وطبعا كان الفيسبوك هدفي , اتعرفت على راجل متجوز عنده 37 سنة مارس قبل كدة طبعاً مع مراته لكن ممارسش مع حد غيرها خالص ونفسه ينيك ولد , كلمته عن نفسي وحياتي وبعت له صوري وعجبته جداً كان من القاهرة زيي اتفقنا نتقابل وروحت له البيت فعلا , أول ما دخلت وشوفته بصيت لزبه وبدأ صوتي يبقى ناعم أكتر وهجت أوي كان نفسي أطلع كل اللي جوايا , هو كان رجولي وجسمه مشدود أسمر شوية , دخلت قعدت معاه كنت مستعد كويس أوي ومنضف نفسي وحالق كأني عروسة ليلة دخلتها .
كنا في الصالة وهو فتح التلفزيون وكان مبيتكلمش خالص بس بدأ يحسس على رجلي حسيت بمتعة رهيبة وطلع زبه انا بصيت له بلهفة ونزلت على ركبتي قدامه مسكت زبه مصيته , كنت بمص بلهفة ومتعة وبلحسه كله ومسكت البنطلون بتاعه مع البوكسر قلعتهوله ولحست بضانه وأنا بقلع هدومي وبقيت عريان من فوق , هو بعدها مسكني وقفني وخلى طيزي ناحيته ونزل بنطلوني وحط وشه في طيزي حسيت بكهربا في جسمي كله ومتعة رهيبة بدأ ياكل في طيزي ويلحس خرمي ويفتحها وقف وقلع خالص و أنا كنت عريان خالص وحضني وبعبصني في طيزي حسيت اني خول اوي وكنت مبسوط جدا أخدني على السرير , ونيمني عليه على بطني وقعد على فخادي وبدأ يحك زبه في طيزي لحد ما ولعت من الهيجان وبدأت ارقص طيزي وأرفع وسطي وهموت وزبه يدخل جوايا , بدأ يحك زبه في خرم طيزي ويضغط أكتر وانا برفع طيزي أكتر وهو بيضغط بزبه اوي لحد ما بدأ يدخل وأنا بقول آآآآآآه من المتعة وأنا أول مرة بتناك بجد لحد ما زبه دخل كله جوايا ونام عليا وهو مبيحركش زبه و إحنا حاسين باللحظة وعايشينها جداً وهو بيهمس في ودني وبيقولي مبسوط قولتله أوييييي فبدأ يدخل ويطلع براحة وهو بيكلمني وبيقولي وكدة مبسوط , وانا أقوله كمان , وهو قعد وبدأ يضرب طيزي وزبه جواها وينيكني وهو قاعد وبعدين نام عليا وهو وشه جنب وشي وبينيكني جامد وطيزي الواسعة من الخيار مستحملة زبه الكبير عادي , وبعدين عملت له دوجي ستايل وركبني بمعنى الكلمة و أنا تحته زي الكلب باخد في طيزي ومتكيف وشعور الخولنة ممتعني جدا وبعدين جت المتعة الكبير نيمني على ضهري وفتحت له رجليا وهو بيبص في عيني وبيدخل زبه في طيزي وناكني وعيني في عينه كانت متعة رهيبة ساعتها لحد ما جابهم جوايا وطلع زبه واللبن بينزل من طيزي ونمت على صدره بعدها وهو بيحسس على طيزي لحد ما قومت أخدت دش وروحت .
اتناكت بعد كدة كتير بس المرة دي عمري ما هنساها أبداً .
التعديل الأخير بواسطة المشرف: