- إنضم
- 26 أكتوبر 2021
- المشاركات
- 35
- النوع
- متحرر
انا تعبان جدًا يا جماعة و خالتي طيزها مولعاني و معرصاني و رافعة قروني لحد ما لفت دخلت فطيزي و حاسس ان الشرموطة دي خليتني معرص و خول درجة اولي عايز اشوفها بتتناك و اقعد امسح عرقها و فحل راكبها نازل رهز في طيازها و حركات جسمهم بتهز السرير اللي قلبي بيترجع معاه و جسمي و نبضي بيترج في كل مرة زبه بيخبط لحم خالتي صباح، دا مش بس بيخبط لحمها دا بيخبط و بيطعن و بيقطع كل ذرة شرف و عفة و احترام في خالتي المصونة المحترمة و بينيك و بيشرمط سمعتها و شرفي و لحمي و بيدمر كل صلتنا بالشرف و العفة و بيدمر كل رابط مشاعر بيني و بينها كرجل لها و كذكر بيخاف و بيصون حريم عيلته و بيهتك خرم طيزها اللي كان خرم طيز ست محترمة محجبة و مستورة و بيوسع و بيحفر نفق من انفاق كترو القاهرة الكبري جوا جسم هو الاقرب الي قلبي من أي إمرأة أخري و صوت آهات خالتي العفيفة يتحول الي صوت مجن و آهات عهر الي الانسانة الجديدة التي تتحول في هذه النيكة الي امرآة شرموطة و لبوة مهترأة تحت رجل كل من هب و دب و شرخ خرم طيزها كهذا الفحل الذي يشقها الي نصفين ولكنها مسكينة لم تتزوج فا ايه المشكلة اذا أمتعها هذا الفحل و اشبع خرمها نيك و شرمطة و ملاها باللبن اللي بيختم علم التعريص و الدياثة و يؤكد شرمطة خالتي المصونة صباح ام خرم مرتاح و يضرب فرد طياز خالتي و يهربد جسمها تحت منه و يخلي جسمها احمر كن الضرب و انا بمسح عرق خالتي و هي شايفة قلة حيلتي و انا سايب وحش كاسر بيفشخ و بيعتل و بيحارب في طيزها و هاي زي العصفورة اللي راكبها مارد و بينيك فيها و بيملاها لبن و بتبصلي بصة الضعف و هي عارفة اني بتفرج عليها و يخلص و يحطه في بؤها تنضف زبه و تعصره و انا بلحس خرمها و انضفه من لبن الفحل اللي مالي خرمها يمكن احاول اشيل من خرمها بعض من العهر و اللبونة و المنيكة اللي ملو كسها و احارل ازيف الواقع ان خالتي بقت متناكة بعد ما كانت قدوة و شرف ليا و حرم علي اي حد بقت مباحة و بإرادتي كمان و ها هو الفحل ينيك في فمها و يمسكها من شعرها و ينيك وجهها كأنها عاهرة و اما كأنها؟ بالفعل أصبحت عاهرة لكل من يصول و يجول في اخرامعا المتعددة بجسدها الذي جعلني عرص و ديوث كبير لا اهدأ حتى أن أري طيزها مليئة باللبن ربما لأنها الجزء الذي أيقظ هرمون التعريص في دمي و جري في عروقي بسرعة البرق ليضرب جرس الدياثة في مخي لأحضر هذا الفحل للإنتقام منها و من طيزها التي إستعصت علي و جعلتني عرصها. ما هذا؟ لماذا خالتي تصيح؟ انها يملأ فكها بالحليب الزنجي الذيذ الذي اتذوقه انا الان مختلطاً بعسل كس خالتي المصونة. انها تبتلع نتيجة ما فعلته طيازها بي. انها تبتلع نتيجة طغيان جسدها علي عرص مسكين مثلي. هل انا سعيد و منتشي بلذة الفوز علي هذه اللبوة المحترمة؟ ام انا حزين علي ما حدث لهذه السيدة المصونة المنيوكة الآن؟ ايهما هي؟ العفيفة ام القحبة؟ المحجبة ان المتلبونة؟ كيف ستراني منذ اليوم؟ لقد اخذ الفحل بانتي خالتي و اخذ معه شرفها و شرفي و كل ذرة رجولة في دمي. ولكنه ترك لنا بصمته الجينية في جوف خرمها و في معدتي و بداخل بلعومها و معدتها و تركها غارقة في المني بكل حدو و صوب بتضاريس جسدها الذي الحسه لأنظفه قليلًا لعلها تثني علي مجهودي لتنظيف هذه الفوضي 
هذا ما اردت مشاركته معكم اصدقائي اعتبروها مجرد فضفضة ولكني شعرت اني اردت قول هذا و تخيلته اما عن خالتي فهي سيدة محترمة و مصونة/ نعم طيزها تطغي علي و لهذا ادخل هنا لأفرج عن هذه المشاعر فماذا يحدث مستقبلًا ؟ لا نعلم... أراكم في خواطر صباحية اخري
هذا ما اردت مشاركته معكم اصدقائي اعتبروها مجرد فضفضة ولكني شعرت اني اردت قول هذا و تخيلته اما عن خالتي فهي سيدة محترمة و مصونة/ نعم طيزها تطغي علي و لهذا ادخل هنا لأفرج عن هذه المشاعر فماذا يحدث مستقبلًا ؟ لا نعلم... أراكم في خواطر صباحية اخري
