أ
أمولة المنيوكة
زائر
انا الانثى من املك الحليب في صدري لكن انت رجلا وعندك ماء الرجولة المقدس انه يقذف من قضيبك الذكري ليروي مهبلي وتغلل الى رحمي كي يلقحني ويمنحني حياة جديده تنمو داخل احشائي. انت رجلا دائما ماتكون فوقي وانا تحتك لانك فحل وانا انثى والانثى تحتاجك كي تعتليها وتركب صهوتها وتقودها الى عالم المجون واللذه. لا تقذف مائك المقدس على الارض فمكانه اما في فمي او على صدري او داخل احشائي انا اود ان اكون امرأة لك تضاجعني متى تشاء فانا ملكك وجسدي انت من تتحكم فيه وتختار اين تريد ان تعبث فانا مسلوبة الاراده منذ ارتضيك رجلا ومنذ اول ليلة عبثت فيها بشرفي وهتك ستري وهتكت عرضي وعندها علمت اني اصبحت عاهرة مباحة لك وعندما انتهيت من مضاجعتي اول مره رايت نظرة الانتصار في عينيك وابتسامة الزهو والفخر برجولتك التي قادتني الى سرير الرذيلة والعهر ولم اجرأ على اطالة النظر في عينيك وطأطأت راسي في الارض لكني نظرت ثانية في عينيك راضية واعلنتها لك بملأ فمي انت رجلي وذكري ولا يهمني شرفي الذي انسكب على سرير الرذيلة والعهر ولا تهمني فضيحتي عندما يتلبسني العار اني عشيقك ولا يهمني انك ضاجعتني بالحرام مادمت اني تلذذت بذكورتك وفحولتك وسأظل اتلذذ وساعلنها لكل الناس اني عاهرتك وعشيقتك ومحظيتك وكل جسدي مباح عند اعتاب شهوتك اركع في محراب رجولتك وذكوريتك كي انهل من مائك المقدس ولا ارتوي هل اصبحت قحبه فليكن لايهمني باي صفة يصفونني فتاكد اني قحبتك وعشيقت وعاهرتك وكرامتي رميتها تحت سرير الفضيحة والعهر