خواطر صباحية ٢.. عباية خالتي الملبونة سر تأنقها و منيكتها

إنضم
26 أكتوبر 2021
المشاركات
35
النوع
متحرر
" ما أكتبه ما هو إلا خواطر ليس إلا و هي لمجرد الإفراج عما يمكث بداخل عقلي تجاه خالتي وليست قصة وليست حقيقية، هذا ما أشعر به. إذا أعجبتك فمن الجيد أن اسمع ذلك فأما إذا لما تعجبكَ فهي مجرد خراطر"

"عباءة صباح"
كالمشتاق للخمر أتمشي كل اسبوع مع خالتي في السوق مرة و هي ترتدي العبائة التي أحيانًا تخفي تحتها بانتي و برا و أحيانا أشعر بأنها تغطي جسدًا عاريًا فقط. ما يعم هو ان طيازها تهتز يمينًا و يسارًا باحثة عمن يشغل جوف طيازها التي حفرها ذاك الفحل بها كما ذكرنا من قبل، فهي الآن خالتي المفتوحة و المفحوتة بزب فحل جامح سبب لها تآكل في طيازها و كسها و أصلحت في حاجة ماسة لزبر فحل يرويها و انا مجرد عرص انضف كسها و طيازها و خرمها من لبن الفحول و اراها تتناك فيهدأ هرمون الدياثة و التعريص في مخي و يغلي الدم في عروقي لرؤية شرفي يهترئ و يُمضغ أمام عيني. فا خالتي بتمشي في السوق و تفلقس هنا و توطي هنا و تقرفص هناك و الاصابع تفعل بها أفعالها و لا تسلم من اللمسات و الهمزات و الغمزات اما في كسها او طيزها او ببزازها. الحك و التلزيق اخذ نصيبه من جسدها و انا مستمتع في نهر الخير "السوق" منبع كل الألوان حتي توقفت خالتي عند بائع خضراوات تعرفه هي جيدًا و حيته و حياها ولكن اليوم هي ليست السيدة المحترمة زبونته الدائمة اايوم هي زبونة شرموطة بصحبة خولها و عرصها و شرموطها تتقصع و تتمايع أمامه. إقتربت منه و سألته بكم الخيار اليوم؟ فأجابها كما تريدين. فألقت بشنطتها أرضًا و إنجنت لتلطقتها ولكن عندما صعدت فوجدت زب عملاق تحت جلباب بإثر ما فعلته طيزها العملاق به. فأجابته سأعود إليك مرة أخري وقت لاحق فإنتظرني. أهذا معقول؟ لحظة؟ هل أنا أشهد علي تحول كامل في شخصية خالتي صباح المصونة المحترمة لتصبح لبوة و شرموطة كشراميط المجتمع التي تبحث عن متعة او نيكة بغض النظر عن من يكون؟ فقط الزب الكبير الذي يرضي غرور خرمها و كسها؟ خالتي أصبحت قحبة و شرموطة جدًا و تفعل هذا أمامي! نعم فهذا حقها فهي تستحق من يسحقها و يدمرها و يملؤها بمني قضيبه شلالات علي جسدها و في اخرامها. انا من شمح للفحل بنساكتك يا صباح و انا من جعلتك شرموطة و عبدة للزب دائما ولكني مستمتع كما تستمتعين فلم أكن أعلم أنا نياكتك و محو شرفك و صورتك الفضيلة سيجعلانك بهذا السوء. أكملت طريقي مع خالتي الشرموطة المصونة حتى وصلنا الي منطقة الكل يعلم انها خطرة و يقطنها و يرتادها المدمنين و اللصوص و بائعي الأطفال و المخدرات و السلاح وما الي آخره. سألتها لماذا نأتي إلي هنا؟ فجاوبتني فقط أكمل طريقك معي و ستري، جاريني و ستتمتع انت أيضًا. سمعت كلمة المتعة منها و قد اسقطت كل الحواجز بيننا و أعلنتني خول و عرص و أنها تعلم ذلك و تعرف اني اتمتع برؤيتها تتناك و تتشرمط. دخلنا إلي قلب هذه المنطقة و بدأنا نري أناس غريبة الشكل و قذرة المظهر و الملبس و روائح كريهة. بدأ مزيج من الخوف و القلق يعتريني و أنا أتسائل ما المتعة في هذا المكان؟ كانت هي تسري و إتضح أنها تسري بلا خطة ولا منهج و إنما تتبع شهرة كسها و طيزها لملأها. فقد أوقفنا من يريدون المال و بيدهم أسلحة بيضاء خفيفة و قالت لهم نحن لا نملك المال ولا نملك شئ. جاء أحدهم و قال لها إذا ماذا يأتي بكم إلي هنا؟ فما كان من صباح خالتي اللبوة إلا أن كشفت شعرها و تزيل أول غطاء عن شرفي مجددًا أمام أغراب و قالت له أتيت من أجل متعة. فإستخدم الثاني السلاح الابيض لشق عباءة خالتي ليظهر جسدها العاري ولم تكن ترتدي شيئًا تحتها و كانت الأرضية ترابية و الحوائط من الطين اللبن. جذبها الشاب العفن فقد كانوا إثنين من أقذر ما يكون، و أمسك ذراعها خلف ضهرها و طرحها أرضًا و طلب مني الذهاب. صرخت خالتي و قالت لا انه معي و ابتسمت فا علم أني عرصٌ و سأتابع نيك خالتي بصمت. بدأوا يمتصون شفاهها و يلتقمون حلماتها واحد تلو الاخر و يتبادلون البعابيص في طيزها و يلهون لهوًا في كسها و عي علي الأرض و أخبرتهم ان ياخذونا الي مكانهم فأخبرني أحدهم أنهم سيغتصبون خالتي هنا و في العراء و علي الملأ و تحت خيوط الشمس الغاربة التي تنعكس علي جسد خالتي الذي يختلط بالغبار و التراب اختلاطًا مندمجةً مع الطبيعة مرة أخري في صورة طبيعية و قالب فني جنسي رائع بهذين القذرين الذين ينهشون خالتي و كشفوا عن أزبارهم احدهم زبره غليظ منفوخ الرأس و الاخر طويل ولكنه غير سميك و انما ضديد الصلابة مقوس للأعلي و هذا ما قد دخل كس خالتي و الاخر ادخل و دحش زوبره الغليظ في أكثر طيز عرصتني و جعلتني اتمتع بالتعريص عليها و ازداد فخرًا بكل زوبر يدخلها و يفتح هذا الخرم اكثر و اكثر. خالتي صباح كانت تصدر الاهات بدون خجل ولكنها آعات متعة وليست صرخات استغاثة. الغريب في الموضوع انه كان هناك من يسكنون البيوت المجاورة ولكن لا احد تجرأ حتي ان يخرج من الشباك. و آهات خالتي من اقذر قضبان رأيتها في حياتي تضرب كس و خرم خالتي و يمسكون صدرها و فلقاتها و يضربونها و يشتمونها حتي خر الحليب من هذه الأزبار و ألقوا خالتي علي الأرض مستوية الاطراف و غير قادرة علي الحركة و أطلقوا قذائف الحليب الملوث علي جسد خالتي المقدس. ذهبت إليها و اخبرتها في أذنها و هي بالكاد تستطيع الكلام، لماذا؟ و لما هنا؟ ولماذا هم؟ قالت أنها أرادت ان تشعر بالقذارة تملأها و ان تشعر بالنجاسة تملأها و ان ينيكها اقذر من تتخيل قبل ان ينيكها اغني و اجمل مما تتخيل حيث هكذا تستطيع ان تتناك من اي احد بدون مستويات او مراكز او اموال فهي اتناكت و استمتعت بأقذر نيكة ممكنة و لا خوف من الفضيحة فقد شهد علي نيكتها عامة المكان و يعلمون الان انها شرموطة و انني خول و عرص خالتي صباح. أخذت الحس لبن نايكي خالتي القذر المخلوط بالتراب و خالتي بأسوء حالة رأيتها عليها من قبل مليئة بالتراب و المني و القذارة و العرق. اخذت ألعق هذا المزيج إلي ان انتهيت و اخذت عبائتها و لففتها بالعبائة بقدر المستطاع و رائحتها نتنة قذرة نجسة. يا خالتي الغالية! ماذا فعلتي؟ لقد حدث بكي نفس القطع و التمريق الذي حدث بالعباءة خاصتك.

أرجو العلم ان هذه هي خواطري الخاصة أشارككم بها. ممكن تشتموا خالتي عادي و تهينوها مفيش مشكلة لكن عايز رأيكم! هل تفتكروا خالتي ممكن تتحول لجزء من الشرموطة في المستقبل؟
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر
المواضيع المتشابهة التاريخ
EL3ANTEELX 4 45K
EL3ANTEELX 1 17K
7 3 7K
أ 9 4K
Dodo go 19 7K
Dodo go 5 9K
Dodo go 5 7K
Dodo go 2 3K

المواضيع المتشابهة

أعلى