قصتي مع ام صاحبي حقيقية ١٠٠% الجزء الثاني

إنضم
5 سبتمبر 2022
المشاركات
28
العمر
30
الإقامة
المغرب
النوع
موجب
مرحبا اصدقائي تتمة ما حصل معي في زمن كورونا
.
سنسمي الصديق إسم غير اسمه اسامة .
المهم ذهبت للبيت وكعادتي كنت اجلس إما في غرفتي او في سطح المنزل إستحممت وذهبت لسصح المنزل كنت فقط عل فايس وانستا غرام حتى منتصف الليل تقريبا 1 ليلا أتصل بي ام اسامة وهي تتحدت بصوت منخفض وتقول لي
كيف حالك واين انت حتى تأكدت انني لوحدي وقالت لي لا اعرف مهو شعوري نادمة لأنني خنت تقت عائلة سعيدة لأنني افرغت شهوتي خائفة ...
اسكتها وقلت لها سأسؤلك سؤال وتحد قالت مذا
قلت لها بغض النضر عن كل الناس هل اعجبك النوم معي وأرتحتي قالت نعم وجائت تكمل كلامها وقاطعتها بكلام به بعض من الغزل وانا اطمؤنها واقول لها انها ملكة وجميلة وجسمها جميل جذاا . ... لم تتكلم هي حتى انهيت كلامي وقالت لي عندي طلب واحد فقط قلت مذا قالت نتعامل عادي فقط عندما نكون لوحدنا نكون عشاق اما اي شخص او اي احد لا يجب ان يحس بأي شيء خوفا من الفضيحة

طمأنتها من هاده الناحية تحدتنا قليلا قبل إنهاء المكالمة طلبت منها قبلة احطتني حبلة كبيييرة اغلقت الخط ذهبت إلى غرفتي لكي استعد لنوم بعد 20 دقيقة
وإتصلت مجددا وقالت لي يا علي( بالمناسبة إسمي علي . ) احبك واعجبن زبك كتيرا واغلقة الخط ضحكت مع نفسي ونمت
المهم لمدة كنا نتكلم لكن لم نتقابل تقريبا 12 يوم بسبب عملي كنت اخرج من المدينة
في يوم تقريبا الساعة العصر إتصل بي أسامة اين انت اشتقت لك الحقيقة كنت اخشى النضر في وجهه كيف هذا وانا انيك امه انه النفاق وانا ليس من طبعي المهم طلب مني ان اذهب معه وألح كتيرا علي ونحن في طريقنا اتصل بأمه وقال لها انني قادم معه وصلنا
فتح الباب من الباب إلى غرفته في الضور التاني دخلنا كن نتحدت كلام عادي وقال لي نسيت ان اريك بعض العصافير الجديدة اشترتها هاذي وديك كنت اشاهدهم وامه دخلت مرحبا سامي كيف حالك اين كنت كانه ليس بيننا اي شيء كانت تحمل طبق به مكسرات وقهوة وحليب شكرتها كانت ترتدي لبس عادي فوقه نقول له بالمغربية طابلية تلبسها المرأة عندما تكون في المطبخ كي لا تتسخ ملابسها تكون فقط من الامات تربط بخيص في الضهر لكن عندما إستدارت للخروج كان اجمل طيز واضح جذااااا وسرول البيجامة ملتصق جعل قضيبي يقف كالحديدة وهي تمشي تتعمد تحريك مؤخرتها كي لا يلاحض اسامة جلست على الكنبة وهو ضحك وقال دائما امي تلبس هكذا في المنزل لكن عندما تاتي ضيوف لا تلبس هاكذا قلت له عادي ممكن ترتاح هكذا والحرارة ....
قال لي وهو يضحك يا علي جسمها متير
سكتت وسحبت هاتفي ودخلت للفيسبوك وحاولت قلب الموضوح هل تعلم عدد الإصابات في مدينتنا ...
المهم غيرنا الموضوع وجلسنا تقريبا ساعة قال لي نلعب بلستيشن قلت له نعم لكن قبل اريد تدخين سجارة قال لي انت اطلع لسطح المنزل وانا سأقوم بتعديل اللعبة هكذا كان
خرجت من الغرفة وتقابلت مع امه هناك علمت انها تتجسس علينا طلعت لسطح اشعلت سجارتي . جائتني رسالة منها تقول إشتقت لك متى نكون لوحدنا اجبتها وانا كذالك لكن طيزك اشعلني المرة القادمة سانيكك من طيزك قالت نيكني من اي مكان تحبه انتهت سجارتي ذهبت للعب البلاستيشن ونحن نلعب كان اسامة كل مرة يكلمني عن امه وانا احاول تغيير الموضوع . لكن سألني سؤال جعلني اتلخبط ولم اعرف ما اقول ونحن نلعب قال لي ما رأيك في جسم امي قلت جيد بالنسبة لسنها عادي لا تزال تستطيع عمل البيت .... قال لي لااا جسمها يعني انوتتها وجسمها هنا توقف شعر رأسي احس بي انني تلخبطت وقال لي يا على انا احب امي واخاف عليها من الناس اخاف ان تقع في حب شخص ما وتعمل لنا فضيحة
قلت له مذا تقول وكانني لست مركز فكلامه كان كل تركيزي في اللعب . قال لي وهنا كانت الصدمة ما عندي مشكلة تعمل علاقة لكن اخاف ان يصوروها او يهديدوها . ..
سكتت قليلا واجبته لمذا تقول هكذا قال لي امي جميلة وجسمها جذاب طيزها كبيرة وكان يحكي لي مرات تحرشو بها وهو يحكي تحس انه ليس ابنها ويتلذذ بهذا الكلام قال لي في مرة كان هو و هي في السوق السمك ويوم الإتنين يكون سوق مكتض بالناس رجل ضل ملتسقا بأمه ورأ انا امه لم تمانع ان الرجل الصق زبه في مؤخرتها .....
تجاوبت معه احسست انه يتلذذ عندما اقوم بمدح جسم امه بقيت امدح فيها حتى قلت له لدى امك مؤخرة جميلة جذا كأنها في سن 25 ضحك وقال لي يا ريتك شفتها كما شفتها انا قلت له كيف قال لي انه يتجسس عليها في بداية الكلام لم يتفتح معي لكن عندما جاريته في الكلام تبين اه يقوم بالإستمناء على امه وهو لا يعلم انني نكتها المهم قلت له يا بختك امك متل ساري كول . ساري كول هي بنت تعمل تيكتوك وانستا فيديوهات جسما نار . رد على وقال نعم واجمل وهو يتكلم حط يدو على زبي وبسبب هذا الكلام كان منتصب وقال لي هل إنتصب زبك على امي قلت لا بسبب كلامك وهو لا يزال ممسكا بزبي قال لي لا لا هذا كبير غليض وانا ابعدت يده قال لي عندي منك طلب قلت مذا . قل حتى ننتهي من اللعب تغير الموضوع كل الكلام فقط عن الكرة الي نلعبها
إنتعينا وانا استعد للخروج وقف فباب الغرفة وقال نضر خارجها وقال لي طلبي منك اريد ان ارى زبك قلت له مذا تقولا لا لا لا لا وخرجة عادي باي باي . بالليل وانا في غرفتي كالعادة اكلم امه اتصلت بي هاي عاي قلت لها اريد ان اقول لك شيء مذا قلت لها فقط ان ابنها يتلذذ من ان امه يتحرشون بها ... فقط
ضحكة وقالت اعلم هذا قلت مذا
قالت كلما افتح الاب توب ارى انه يبحت في جوجل عن فيديوهات هكذا وانه تراه وهو يراقبها وكتير من الأحيان يتعمد لمسها في جسمها
هنا ادركت انها عائلة غير متزنة
لكني فرحت لأن هذا سيساعدني المهم بعد مرور يومين التقينا في الخارج انا واسامة عادي ولكن المرة بعدها إلتقينا طلب مني مرة تانية وكانه يترجاني ان اريه زبي قلت له حسنا لكن ليس الان قال اكي بعد يوم إستحممت قمت بحلق زبي وكان بعد العصر نلتقي امام منزله هكذا كان التقينا ذهبنا لمنزله إلى خرفته لم ارى امه قال لي ان امه فقط عند الجارة جلست وهو يتغير حديته وقال لي ان امه طيزها بيضاء خرمها ورضي وانا اسأله كيف رأيته حتي حس ان قضيبي إنتصب قال لي وريني اشوف انسلت الشورط اعجبه امسكه بكلتا يديه قال لي جميل واو غليض رفعت الشورت وهو قال لمذا دعني ارى قلت له هل انت سالب قال لي لا ولكن اعجبني قلت له وانا كلي رغبة في الجنس خليني انيك امك وخليك تعمل اي شي قال لي امي لك نيكها مين منعك ونزل للشورت وطار على زبي دخلو في فمو اعجبني مصه لم امانع لكن لم افعم اول مرة ولد يلمس زبي وهذا يمصه بدء يمص وايده ماسك زبي والإيد الأخري يلعب فزبه تحت العباية قربت اقذف قلت لو عشان يوخر هو العكس دخل زبي ففمو ووجه إحمر رميت كل المني داخل فمو قام مسحلي زبي ومسح فمو انا هنا احسست بالندم وخرجت ذهبت للمنزل إتصل كتيرا لم ارد عليه لم ارد على اي احد ذاك اليوم حتا نمت لغد جاء يناديني في البيت قلت لأخي قل اني مش موجود وراح بالييل وجت رسالة كتيرة منو سامحني ليش زعلت هاذي اخر مرة اعدك ............ ورسالة بها راح اخليك تنيك امي
غذا اكم لكم القصة
غذا تكملة القصة وهي اخر القصة اعتر عن طولها لكن
احاول قدر الإمكان ان اختصر
وهذه القصة حقيقية ١٠٠%
ليست كباقي القصص فقط من نسج الخيال والسبب اني لم اكمل هو انني لا اكتب إلى وانا مرتاح البال اعتذر منكم كلكم اخوكم على
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى