قصتي مع ام صاحبي حقيقية ١٠٠%

إنضم
5 سبتمبر 2022
المشاركات
28
العمر
30
الإقامة
المغرب
النوع
موجب
سلام انا شاب ٣٠ سنة من المغرب شرق المغرب طولي 185 وزبي صورتو فلبروفايل المهم
سبب دخولي لهذا الموقع هو هذه الموقف الذي وقع قبل سنتين كان حضر التجوال بسبب كورونا كنت
اجلس في المنزل كتيرا لدرجة الملل كان يزورني إبن الجيران عمره ٢٢ سنة وكان كل مرة يطلب مني الذهاب لمنزله المهم هم عائلة تتكون من أم 45 سنة وإبنة تدرس في فرنسا تقريبا ٢٠ سنة وأبوه في فرنسا يعمل هناك
زرته لمنزله اول مرة ذهبنا لغرفته جلسنا كان باب الغرفة مفتوح هو يحب تربية العاصافير كنت اشاهده وهو يعطيهم الأكل مرة واحدة جائة امه بقهوى وحلوى ... لكن اول مرة اشوف امه وجمالها الحقيقي بسبب لبسها المنزلي وجسمها الجميل كانت لابسة لباس يضهر تفاصيل جسمها لون بشرتها فاقع البياض ليسة نحيفة لكن مؤخرتها كانت كبيرة كأنها مرسومة
انا انضر إليها نست نفسي حتا هيا لاحضة اني انضر إليها خرجة وجلست انا وهو نتحدة لكن لم تفارق ذهني انا اذخن طلبت منه ان ندهب إلى السطح كي ادخن سجارة ونحن جالسون اتت امه وهي تحمل سلة نشير طلبت من إبنها ان يحضرة سلة كانت في الأسفل بعدها سألتني كيف حالك وخد راحتك كأنه منزلك ... لكن خجلت من النضر إليها بما انها جارتنا وإبنها متل صديق بعدها أطفأت سجارتي وانا استعد لنزول لغرفة صديقي طلبت مني الا اذهب حتى نتغدى مع بعض نضرت إليها كي اشكرها وجدت صدرها واضح وحلامة صدرها بارزة إنتصب قضيبي وإرتبكت وانا احاول النزول وصل الإبن هو يقول هذا تقيل عن السلة التي كان يحمل هنالك إكتشفت أن أمه تنضر إلى قضيبي نضرت ووجدته بارز وواضح خفت ان الإبن يفهم غلط تقدمت من وحملت السلة وأنا اضغط على قضيبي حتى عدلته نزلنا وجلسنا بعدها ذهبت إلى منزلي بعد يومين اتى عندي قال لي ان امه زعلانة لأنني لم اجلس للغذاء قلت له في مرة اخرى قال لي ان امه تريدني في المساء سألته لمذا قال لي لتركيب الستائر وافقت قبل المغرب ذهبت ناديته فتحت امه قالت تفضل دخلت سألتها قالت ذهب إلى منزل جدته لكن إنتضره وهي ستتصل به . جلست وقالت لي هلا ساهدتني في تركيب الستائر المهم وانا اعمل في تركيبها كانت تساعدني ( الستائر ليسة العادية بل الهيدروليكية تعمل بالكهرباء) صقط برغي وانا فوق السلم هي إلتقطته وجاأت تعطيه لي نضرت لصدرها كان واضح جذا حتى جزء من حلمتها إشتعلت حرارتي إنتصب قضيبي بدأنا نتحدة وعند ضحكها كانت تضحك بطريقة متل العاهرات زادة سخونة جسمي إنتهيت من الستارة أصلحتها تقريبا ١٥ دقيقة كنا ننضف المكان كنت اقترب منها كي ارى جسمها وفي جائت تمسك السلم قلت لها انا سأحمله عنك لمست يدها لا اعلم ولكن زادة رغبتي فها وانا اقول في نفسي لا هي ست متزوجة فقط انا افكر هكذا من شدة الرغبة كانت تمشي امامي كي تريني اين اضع السلم في وهي تمشي كأنها تهز مؤخرتها بعنف وكانت مؤخرتها حرة كانت تتمايل وانا قضيبي كان سينفجر
جأت اضع السلم وتعمدت لمسها بقضيبي في مؤخرتها لكن كأنه لم يقع شيء كررتها عادي طلبت مني ان انتضرها ذهبت لغرفتها وهي تحمل شيء كان نقود وحلويات من فرنسا قلت لها لا اخذ المال قالت لا خد انت تستحق لقد تعبت طلبت منها فقط الحلوى اما المال لم اخذه قالت لي خد راحتك اجلس وهي ذهبت لغرفتها سمعتها تتكلم في الهاتف جائت وكانت تحمل منشفة قالت لي ان إبنها سيتأخر اتا طلبت منها ان اخرج قالت لي إنتضرني انني اريدك في شيء بعد حوالي ربع ساعة خرجة من الدش وهي تضع المنشفة لم اقاوم ضللت انضر إليها وهي جسمها تغطيه فقط منشفة . هي لاحضة وضحكة قالت الم ترى من قبل نساء سكتت وإنكسفت خرجة من غرفتها وهي ترتدي ملابس خفيفة كانت ملتصقة بجسمها وجلسة قربي وهي مبتسمة قالت لي إن إبنها يشكرني ويقولي انني شاب جيد ...... ولكن لم يقل لي انك لم ترا نساء انا تلعتمت ولم اجد مذا اقول كنت اقول اي شيء ضحكة وقالت لا تقلق كلنا هذا حتى النساء وصدمتني بسؤال
قال تي هل اعجبك جسمي وضحكة
قلت لها نعم انتي جميلة
قالت لم ترني عندما كنت في متل سنك جوبتها انتي هكذا وكأنك اصغر مني قالت ويا تستعد للوقوف إنتضر سأحضر شيء بارد نشربه جابة كباية عصير لي ولها عندما مدت يدها لتعطيني الكباية تعمدة إضهار تدييها وكانتا كبيرتين وجميلتين بيضاء وحلمتها زهرية اللون ورائحتها زاكية كنت انضر وهي تضهك قالت هل اعجبك امسكهما كأنني صعقت لم اعرف مذا افعل المهم فهت انها تريد تتناك قلت نعم وهي تقترب امدكت تدييها وشفتاي في شفتيها وانا اقبلها كانت تلهت كانت ممحونة بعدها قالت لي لم تتنك مند سنتين ونصف تقربا امسكت يدي ودخلت غرفتها وانا اقبلها وهي تمسك قضيبي قلت لها ممكن يجيء إبنك قالت لا تقلق لقد طلبت منه ان ينتضر خالته ليحضر لي شيء لأن خالته تعمل في صيدلية وخالته لن تأتي حتى ١٠ ليلا إرتحت وإرتمينا على السرير خلعنا ملابسنا وانا اقوب بحك قضيبي علي مهبلها كانت تصدر صوت وهي مغمضة الهينين كانت ممحونة وانا تعمدت ان اجعلها تتمحن اكتر احك قضيبي واقربه من خرم طيزها وهي تتلوا
ارجوك ادخله ادخله ادخلته فمرة واحدة شهقة وبدأت تدخل اضافرها في ضهري وانا انيك فيها جبتهم خارج مهبلها قالت احبه في الداخل قامت تلحس قضيبي وتنضفه اشعلت سجارة ارتحت وهي تداعب قضيبي حتا جلسة في وضعية الكلب رأيت خرمها الجميل المحلوق إنتصب قضيبي صعدت فوقها وانا احاول إدخاله لم ترد كانت ترفض قالت لي ان زوجها ناكها مرتين فقط من طيزها لكنه تتالمت لم استطع مقاومت ذالك الطيز الدائري الأبيض ومهبلها تنزل منه قطرات محنتها ادخلت قضيبي في مهبلها وانا ادخل إصبعي فطيزها كأنها لم تحس وانا انيك وادخل إصبعين لمدة حتى فتحت جزء من طيزها ووضعت قضيبي في خرمها وهي مستسلمة لشهوتها بدأت بإدخاله بصحوبة وهي تتألم وكل مرة تدفع بيدها وكان مبلولا بريقي لكن لم يشء قالت لي اعدك المرة القادمة ادعك تنيك طيزها . نكتعا تلات مرات من مهبلها وكانت اجمل نيكة طلبت مني الا اقول لأحد ووعدتها
إنتهينا من النيك إرتحت تقريبا ٢٠ دقيقة عرفت ان إبنها إقترب وقت حضوره
تبادلنا ارقام الهاتف
إذا اعجبتكم احكي لكم البقية فهي افضل وأجمل
سأقرء تعليقاتم كلها
فقط نبذة عن بقية القصة ( نكتها بحضور إبنها وعلمو )
دون ان تعلم هي
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى