قصة بدايتي باللواط الجزء الثاني

زيزو البنوت

عضو جديد
إنضم
27 يونيو 2022
المشاركات
4
العمر
31
الإقامة
سوريا
النوع
ذكر
في الجزئ الأول كنت أخبرتكم كيف محمد و رامي ناكوني و تركوني عريان بغرفة العمال و رجعوا على عملهم بالحديقة، تركوني عالتخت متل شي لعبة ملّوا منها، خرمي بنزّل حليب ضهرين انكبّوا جواتي، قمت لبست تيابي طلعت عالبيت جبت ضهري و اتحممت و نمت و انا الفرحة غامرتني.
مرّت إيّام الأسبوع و أنا ناطر نهار الأحد، يوم بيجي محمد للعمل بالحديقة، بس هاد الأحد كانوا أهلي مخططين نروح نمضي النهار عند أحد أصحاب أبي و عيلته بمنطقة جبليّة. ما اقدرت ابقى بالبيت كرمال كون مع محمد مرّة تانية و انجبرت أطلع مع العيلة. كان صديق والدي عندو ٣ ولاد و بنتين و هني جبليين و كانوا الشباب أبر مني بالسن بس كنا دايما منمبسط نقضي الوقت مع بعض، صديق والدي كان رجل وسيم بكل معنى الكلمة طول مش تحت ال ١٩٥ و كان جسمو ملان بس مش سمين و ولاده الشباب تقريبا كلهم بيشبهو أبوهم بالطول و الجسم و كانو كلهم بيلعبوا حديد. وصلنا بوقت الظهر و قضينا وقت ممتع معاهم و بوقت بعد الضهر قال صديق والدي لأبناءه الشباب: ليش ما بتطلعوا انتو الشباب على الغرفة يلي عمرتوها بالغابة جنب البيت و تمضوا وقت هناك. قاموا الشباب رحبوا بالفكرة و قالولي لأطلع معهم. بلشنا نمشي بالغابة حد البيت كان الجو حلو منمزح و نحكي مع بعض، شي ٢٠ دقيقة منوصل قدام غرفة بسيطة باين عليها صغيرة، بقلّي مازن و هو الأخ الكبير: "هادي أرضنا عمّرنا غرفة تنجي نحنا و شلة الشباب نلعب ورق و نشيّش و نمضي وقت، لازم تصير تطلع على جلساتنا" دخلنا و كانت غرفة بسيطة، طاولة مع كراسي بلاستك، مع كنباية من النوع يلي بيفتح بصير تخت، تلفزيون، مجلى صغير، حمّام، و مدفأة حطب. جلسنا عالكنباية نلعب بالورق قام وسام الأخ الوسطاني قعد عن يساري و مازن عن يميني و دور التلفاز. "أنا سأخرج شوف حطب يابس للموقدة" قال ليث الأخ الصغير هوي و ضاهر.
بقلّي مازن هوي و عم يضحك: بتعرف أكتر شي منعمله بهالغرفة هوي انو منحضر أفلام سكس و منجلخ عليهم" ضحكنا انا و أسامة و قلتلّو:" أول ما وصلنا قلت أكيد بتجيبو بنات للسكس بهالغرفة" و مسكنا نضحك كلنا! قام مازن شغل التلفزيون و حط فيلم قال: "هيدا أجدد فيلم سكس جبناه" انا تلبّكت قلّي: شو مالك؟ احنا شباب بين بعض ما في شي يخجّل، بس لفرجيك البنت الجديدة شو حلو جسمها يا ريت في وحدة معنا تبسطنا" ضحكنا و بلّش الفيلم و كانت بنت فعلًا جميلة جدًا بتشيل ملابسها و بتلعب ببزازها قدام مراية و بتتفرج على جمال جسدها و الشباب مازن و أسامة متّاخدين بيها مش قادرين يشيلو عيونهم عن الشاشة، و انا انتبهت على زبارهم عم تنتفخ تحت تيابهن، قلت :"اذا بدنا نكمّل نحضر منرجع عالبيت واقفة زبارنا كلنا، حننفضح!" و مسكوا الشباب ضحك، كمّلوا مشاهدة بينتبه مازن اني براقب زبرو المنتفخ تحت البنطال، قال: "تعو نشيل زبارنا و نشوف مين عندو أكبر واحد" بدون مقدمات فكّو و طلّعوا زبارهم، انا تلبّكت ما عرفت شو أعمل و هني زبارهم حلوين و كبار ما اقدرت شيل نظري عنهم، التنين تقريباً نفس الطول بس مازن كان ايره واقف متل الحربة نفس الطخن من الكعب لفوق بس الراس كان شوي أصغر و أسامة كان راس ايره أكبر من باقي الأير يلي كان كلّه عروق بارزة، قال مازن: "زوزو فرجينا شو مخبّى بتيابك، لا تستحي ما نحنا شباب بين بعض." انا تشجعت و فتحت زراري و شلت زبري يلي كان واقف على شوفة زبارهن، مقارنة مع زبارهن كان أيري أصغر منهم بالطول و بالعرض، شافني مازن مش قادر شيل عيزني عن زبارهم قام حط ايدو ورا ضهري و صار يعمل مسّاج و ينزّلها لوصل لطيزي فوّت ايدو تحتها و صار ماسكها بإيدو الكبيرة و اصبعوا بفتّش عالخرم، قام أسامة يشوف وين صار أخوهم ليث. أول ما ترك البيت رزعني مازن بعبوص بخرمي و انا صرخت أه زي البنت بالفيلم، مسك راسي بإيدو التانية و صار يبوسني عشفافي و يدخل لسانو جوات تمي و انا لقطت زبرو و صرت العب في، و هوّي صار يشيل عني تيابي و انا شيل تيابو. قلّي: "نزال مص متل الشرموطة بالفيلم" نمت على بطني و أخدت زبه بتمي و صرت بوس و الحس و مصّ و أعمل كل الحركات يلي عم تعملها البنت بالفيلم. أمرني ارفع طيزي و صار يفرك الخرم بصوابعه الكبار و يسفّق عليه، قلتلّو اني منظفها من الصبح و في ياخد راحتو بالتفويت. انا و عم مص صار يقول كلام بهيّج كتير "خدي كلّو يا شرموطة، انت قحبة لازم تاكل الزبر منيح، لحاس بيضاتي يا خول..." و انا اتهيّج أكتر مع كل كلمة و فجأة بقلّي خود هاد و بفوّت اصبعو كلّه جواتي، انا اتنهّدت بس ما انوجعت لأني كل الجمعة بمرّن خرمي بأصابعي و الخيار عشان محمد و رامي. قلّي :"مفتوحة منيح يا منتاكة مش أول مرّة" و سفق طيازي. بيدخلو أسامة و ليث علينا بهالوضع انا قمت و تلبّكت و صرت محروج و بدي روح مسكني مازن قال لي: "لا تخاف تلاتتنا محرومين من فترة و عبالنا نفضّي ضهر معك، رجعي عالمصّ" صارو يضحكو الشباب قال مازن: "تعو شوفو طيزو كيف مفتوحة آكل زبار من قبل طلع شرموطة"
شالوا الشباب تيابن، أسامة اجا فتح طيزي بيديه تفّ عالخرم و نزل ياكل في و يعض طيزي و ليث رفع راسي أمرني مصّلّه انا و عم بلعب بأير مازن. بعدين بحط أسامة واقي و ببلّش يضغط براس زبّو عخرمي و بفوت راس ايرو جواتي انا انوجعت لأنو ما كان البخش مرطّب ولا استعمل زيت، صرخت قام ليث ضربني كف و أمرني اسكت و اتحمّل. شال زبرو أسامة فات عالحمام جاب قنينة زيت و اجا دهن طيزي و خرمي و زبره و رجع يكبسه جواتي لفات كلّو و انا بوضع الدوجي قدام تمي زبرين ببدلو ادوار بتمّي. ضل ينيك أسامة لكب ضهرو و قعد جنبنا يتفرّج و يدخّن سيجارة، بعدين قعد مازن و أمرني اجلس على زبره و اتنطنط و نيك نفسي عليه و انا بارم ضهري إله و ليث حط زبرو بتمّي و ضليت انتاك لحسّيت بزبره بينفض و صار مازن يزئر كأنو شي أسد و يكبس أيرو عالآخر و يقول خود يا منتاك خود الحليب و انا بقمّة السعادة، نيمني ليث عضهري لبس كوندوم رفع اجراي و قلّي صار دوري أمتعك يا خول رفع اجراي عكتافو و فوّت زبرو كلو مرة واحدة، مسك حلماتي يقرصهم و يشتمني و انا تحته بتلوّى و بتأوه متل البنت يلي عم تنتاك بالفيلم و ضل ينيك لحسيت حالي انفشخت و صار يتنهّد و نام بكل تقلو عليي.شال الكوندوم و أمرني افتح تمّي و فضّى كل الحليب و أمرني ابلعه و مازن و أسامة عم يتفرجوا. قمنا لبسنا ثيابنا ارتحنا شوي و تركنا الغرفة و ارجعنا عالبيت و كل الطريق الشباب بيتغزّلوا بجمال جسمي و طيزي الكبيرة و خرمي الضيّق و قالولي انو لازم نشوف بعض مرّة تانية.
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى