قصة بدايتي باللواط مع اثنين فحول

زيزو البنوت

عضو جديد
إنضم
27 يونيو 2022
المشاركات
4
العمر
31
الإقامة
سوريا
النوع
ذكر
سأحكي قصتي و كيف أصبحت سالب يحب العير.
كنت في ال١٨ و كان لنا منزل جميل في منطقة راقية في لبنان، و في منزلنا حديقة يأتي عمال لترتيبها و زراعتها دائما، كان أحد العمال يلفتني دائما بلحيته و جسده القوي و زنوده الممتلئة عضلات و عيونه السوداء التي تشعرك بقوّته عندما ينظر إليك، كان اسمه محمد، في يوم أحد جاء محمد إلى العمل و جاء معه مساعد اسمه رامي، عرفنا عليه انه ابن عمّه، و قد جاء ليساعده لأن لديهم الكثير من العمل، في هذا النهار كانت جميع من في المنزل ذاهبين إلى منطقة أخرى بزيارة طول النهار، و أنا باقي في البيت فطلب أهلي أن أحضر الطعام للعمال و أعطيه لهم وقت الإستراحة. و وقت الظهر حضرت الطعام و الشراب البارد و لبست أندر أبيض ضيق ليرفع طيزي قليلاً تحت الثياب و نزلت إلى الحديقة أنادي للعمال ليأكلوا، و كنت في بالي أريد أن أستدرجهم لخلع ملابسهم المتسخة وقت الطعام علّني أستطيع أن أرى أزبارهم، و جاء محمد وحده سألته إذا كان ابن عمه سيأتي فقال انه سيلحق به بعد قليل. قلت له انني سوف أبقى معه لتبادل الحديث فالمنزل خال و أنا أشعر بالضجر، قلت له اذهب اخلع ثيابك المتسخة عرق و تعال تناول الطعام فدخل غرفة العمال و لحقت به فخلع القميس و أنا أتأمل عضلات صدره و أشعر بلاعبي يملأ فمي، و خلع سروال الجينز و كان يرتدي تحته سليب أسود يغطي عيره الذي بان متوسط الحجم تحت السليب، و عدنا إلى طاولة الطعام و قررت أن أفتح معه موضوع جنسي لأرى إن كان سيهيج، فاستدرجته بالحديث عن الحياة و العمل و قلت له أن الرجال بحاجة لأحد يهتم بهم بعد نهار العمل و سألته إن كان له حرمة تنتظره في المنزل لتهتم به فقال انه يعيش مع ابن عمه و انه يريد الزواج و قد أصبح في ال٢٥ و هو تأخر مقارنة برفاقه على الزواج، و قلت له: أليس لديك أحد لتمارس معها؟ فانصدم قليلا من سؤالي، فقلت له لا داعي للقلق موضوع عادي كلنا عنا رغبات، أنا لم أجرب بعد أي شيء من الجنس مع أحد و لكني أعلم أن بعض الرجال يحبون النساء و بعضهم ينيكون رجال أيضا. و لكني لم أجرب الجنس بعد و لست أعلم ما هو الشعور، فسألته و أنا ألاحظ أن عيره بدأ ينتفخ تحت الكلوت، كيف يعرف الشخص إن كان يحب النساء أو الرجال؟ رأيته قد تبلكم و قال لست أعلم إن كنت أنا من يجب أن يجاوبك على هذا إسأل أبوك، قلت له أني أخجل كن أبي أن أسأله أرجوك أريد أجوبة لدي أسئلة كثيرة، فقال عليك أن تجرب الرجال و النساء لتعلم ما تحب، فقلت و كيف أجرب و أنا أستحي أن أتكلم مع البنات، و قد لاحظت هنا أن عيره قد انتفخ أكثر تحت الكيلوت و رأيت شيئا قد تغير في نظراته و هو ينظر إلي فتعمّدت أن أقف و أدير له ظهري علّه يرى طيزي و يهتاج أكثر. فقال أنا يمكنني أن أساعدك أن تعرف ماذا تحب و قد استدرت و لاحظت أنه كان يأكل طيزي المشدود بعينيه و أضاف لكن يبقى الموضوع سر بيننا لا يمكن أن تقول لأحد. فقلت له أكيد حسنا سأفعل ما تريد و لكن أريد أن أعرف إن كنت أحب النساء. فقال حسنا أدخل إلى الغرفة حيث خلعت الملابس و كان هنا قد انتهى من الأكل و الشرب. فدخلنا و كان في الغرفة سرير حديد مع فراش فقال لي أجلس و تمدد، و قال لي قل لي ان كنت غير مرتاح بأي شيء أفعله، و قال لي هذا و جلس جنبي و بدأ بخلع التيشرت و فك أزرار الجينز الضيق الذي أرتديه، فقلت له ماذا تفعل قال عليك أن تجرب شعور أن تكون مع رجل لتعرف إن كنت تحب الرجال و أنا سأسعدك، و صرت بالبوكسر فقط أمامه بجسمي الأبيض الأملس الخالي من الشعر، و جاء إلي جلس جنبي و مسك إيدي و ووضعها على عيره المنتفخ و قال ما رأيك؟ فأجت: إنه أكبر من أيري فضحك و قبلني على شفتي و هو يمسك حلمتي و بدأ يقرصها و يدعكها، هنا خرجت مني آهه زي البنات و هو يضع لسانه في فمي و يلعب بلساني، فقال لي يبدو أنك مستمتع، و كان زبره يتجمد في يدي الصغيرة فهمس بأذني و قال لي أن أدعكه قليلا ففعلت، قال لي سوف أعاملك كفتاة في ليلة الدخلة يجب أن تشعر كأنك امرأة لتعرف ان كنت تحب الرجال. و بدأ يدعك حلماتي و نزل يعضهم و يلعب بهم بلسانه و قد مددني على الفراش و أنا مستسلم له كلّيا و تخرج مني الآهات و أقول له بعد حبيبي لعاب ببزازي بعد، فسألني: هول البزاز لمين يا عرص مين سيدك و مالك جسدك؟ فأجبته لك وحدك و انت سيدي، فقال: احسنت و عاد للمداعبة، و أنا أشعر بيديه تنزلان شيئا فشيئا ناحية طيزي، فأدارني على بطني و رفع طيازي من وسطي و كشف عنها، فقال لي انها بيضاء زي طياز البنات، هذه طيز خرج أكل، و نزل يقبل فلقاتي و يسفقها على الخفيف.و أنا أغمض عيني و بدأت أشعر أنني ملكه يفعل بي ما يشاء، قال لي، من ردة فعلك للآن انت نوعك سالب و لكن علينا أن نجرب كثيرا لنتأكد و نعرف أكثر انت جاهز؟ قأجبته نعم، فجلس و أسند ظهره على التخت و قال لي هيا اخلع لي الفانيلا و السليب اقتربت منه و خلعت عنه الفانيلا و كان جسده مملوء عضلات و قال لي قبل جسظي لتصل إلى العير و قبلته من فمه و أشبعته تقبيل نزولا إلى عيره، و بدأت أقبل زبره من خلال القماش، فقال لي شاطرة لحسي زبري شوي، ففعلت و كانت رائة بيضانه كأنها أطيب رائحة تشدني إلى هذه المنطقة. أمسكت السليب و خلعته عنه، فرأيت زبره الغليظ و الممتلئ عروق فأمرني أن آكل الرأس و أمص له و هكزا فعلت و في هذا الوقت أحسست بيده تبحث عن بخش طيزي و بدأ يفركع و أنا يسيل لعابي أكثر على زبره الي لم أستطع أن آخذ أكثر من نصفه في فمي. فقال لي من اين تعلمت المص كأن هذه ليست المرة الأولى؟ فقلت له كنت أجرب مص الخيار عندما أشاهد أفلام السكس، فقال لي حسنا هذا اير حقيقي لتضع خبرتك عليه، ثم قام و رفع طيزي في الهواء و قال لي خذ كيلوتي شمّه و عضه يمكن أن تشعر بالألم مما سأفل سأحاول بعبصتك لأرى ردة فعل جسدك و فتحة طيزك! رأيته يضع بعبوصه في فمه و يبصك على طيزي الموبرة و يقول لي افتحها بإديك، ففتحتها، قال: و لا أحلى كس، وضع لسانه على الفتحة و بدأ يلحس و يفرك بذقنه و شواربه و يقول انت عروستي اليوم كل ما يسمعني عم انمحن و إن و أنا متاخد بريحة بيضانه و عرقه على السليب. و صار يلعب بأيري الصغير و بيضاني و يقلي هيدا مع الوقت ما بتعود تستعملو ضهرك بصير يجي من نياكة الطيز بس بعد بدك خبرة كتير لتصير بهالمرحلة و لازمك جبات حليب كتير بتمك و طيزك لتتحول هيك ما في غير حليب الرجال بينفع مع يلي بحب الزبار. و هون بلشت حس بالبعبوص عم يفرك و يجرب يفوت، قلتلو شوي شوي أنا بس مجرب أصبعتي و هي أصغر بكتير من أصابعك سيدي، قلي لا تعتل هم مهم انت عض عالسليب و لا تصرخ اذا انوجعت، بلل البخش منيح بلعابه و فوت أول الإصبع مع حركة خفيفة، قلي لازم نوسعك منيح قبل ما تاخد الأير احلا ما تنوجعي كتير حبيبتي، و أنا مستسلم خالص و بإنّ و بقول آههه زي الشرموطة، قلي ضلك هيك دقيقة و برجع، شال قلم عن الطاولة جنبنا تف عليه و فوّته كان بطخن الأصبع، قلي اصبر راجع، هو و راجع سمعت بيحكي مع حد بقلّو اليوم سعدا إلك مفاجأة جوّا، و فات هو و إبن عمو عالغرفة، قلّو شوف ملا عروسة جايبلك، بدو يعرف اذا كان بحب النسوان ولا الرجال قلت بساعدو، اتنيناتن ضحكو، رامي قال: لا واضح شو يحب من هون، قلو محمد عايزك تشغل تمو تما يصرخ و انا بشتغل بطيزو، قام رامي شلح تيابو و كان شوي أنحف من محمد بس جسمو قوي قعد قبالي و قلي مصي لحوسي جسمي من العرق. و بلشت الحوس و حاسس بمحمد رجع يلعب بطيزي، شد رامي راسي ناحية زبرو و قال يلا عالمص، كان أيرو واقف أطوا من اير محمد بس انحف و انا حاسس حالي طاير بيناتهن عم فكر بأفلام السكس يلي كنت احضرها و متخايل حالي البنت بناتهن، و فجأة بحس بشي فات جوا طيزي و غمّق، انوجعت بس ما قدرت صرّخ لأن كان تمي ملان من عير رامي، قلي طولي بالك حبيبتي هلّأ بتتعودي و خلا شوي و صار يهزّو يمين شمال و يطلع و يفوت عالخفيف لتعودة الفتحو و ما عاد سمعني بإن، كان رامي بهالوقت بيشيل عيرو من تمي و يسفقني في علساني انا و مادو لبرا و يقلي انت خبرة مص، و يفركو عوجهي يقلي بدي عبّيك ريحة ايورة و يرجع يكبسو بتمي، محمد كان صار مفوت أصبعين و بتف على باب الشرج و بقلي ايه حبيبتي خدي بعد.. بعدين عدلني على التخت و ردني عوضعية الكلبة و حط طيزي عطرف التخت، و كان رامي شلح الكلسات، قلّي لحوس اجر اسيادك يا خول، و هوي بيلعب بأيرو، و انا كنت متردد قلي لحوسي يا منيوكة، أحلا ما اجبرك، فحولتو هيجتني أكتر و مسك رجله حطيتحا على وجي لحوسها و شمها، و بلشت مص أصلبعو، كان محمد بهالوقت علبة مرهم من الشنطة و بلش يدن طيزي و يفوت منو للظاخي و يفتل أصابعو، و مسك يسفق طيازي و قالي لازم تورم و تحمر لتستقبل العير منيح، و انا سايع و بنط مع كل سفقة كان بوجعني بس انا ملتذ بلحوس اجرين يامي و ببوسهم، قام رامي رجع قرب أيرو من تمي ركع عالتخت و قال رجعي عالمص، اجا وقت تنفتحي من رجالك، هون حسيت بأير محمد عم يضغت على فتحة طيزي و بقلي رخّي أعابك حبي لا تخافي بس الراس تتعودي، فتح طيزي بإيدي و صار يشد لفات الراس، نزلت الدموع على وجي من الوجع بس بنفس الوقت حاسس بلذة كبيرة من طيزي مع الوجع، و فكرة انب بمص لرامي و محمد عم يفتحني هيجتني كتير زبري كان واقف و عم ينفض، انتبه محمد للموضوع قلي انت شكلك خول عالآخر ليك زبرك قايم و انا بنيكك يعني انت مبسوط، كان محمد بحرك راس زبرو شوي شوي هوي و بعدو ماسكن من اردافي، فجأة بحس حالي انشقيت، رامي حط كلساتو بتمي ليوطى صوت صرختي، محمد فوت عيرو للبيضات و مسكني و ثبتني و انا عم حاول اهرب من تحتو من الوجع، صار يقلي اهدي حبيبتي انا هلأ فتحتك و عم حولك لمرا هلأ بهدا الوجع، روقي و رخي و صار يبوس رقبتي و يلحس اذني و يلعب بزبري بنفس الوقت، بعد كم دقيقة صار يخف الوجع و بلش محمد يقوم و يضغت عالخفيف، و يقلي مبروك ليلة الدخلة يا عروس، شال منشفة صغيرة من تحتي قلي شوفي دمّك هيدا علامة انك انفتحتي و صرتي مرا، انا خفت قلي لا تخافي هيدا طبيعي عند فض البكارة، انا كلامو و معاملتو كانو محسسيني بالراحة. و بلش ينيك و يقوي بس حسني صرت مرتاح، و انا هن عم بوس افخاد رمي و اسكر من ريحة بيضانه، و أخد محمد ينيك و يسفق طيزي و يقلي انت النا و ملك زبارنا من اليوم مسكني من شعري و شد راسي لورا و صار رامي يتف بتمي، و يقلي انتاك يا شاطر هيدا الزب للقحاب يلي متلك، و يرجع يفوت زبو بتمي و يخنقني في، بعدين حسيت بمحمد عم يقوي الدفع بطيزي و قال بدي حبلك خود حليبي جواتك و حسيت بشي سخن بيعبي احشائي و محمد مجمد زبو جواتي، و صار رامي يقوي النيك بتمي و يقلي اشربهن و بلاع لآخر نقطة، و بلش يكب بتمّي و كانوا كتار، كان طعمو مالح و سميك متل الكريما، حسيت باير محمد بيصغر بطيزي و بيخرج منها و اير رامي ترك تمي و انا وقعت كلني عالتخت ما قادر اتحرك. كانوا بيطلعوا ببعض و بيضحكو محمد بقول لرامي تعا شوف البخش كيف صار، كم مرة بعد و بصير اسمو كسّ، و انا مرتخي مبسوط. قلي محمد شد طيزك لا تخلي الحليب يخرج رامي بعد بدو ضهر تاني بيستعمل حليبي مزلق، و راح بزاوية الغرفة كا في خضرة شال خيارة تف عليهي و سد طيزي فيها، قلي ارتاح للدور التاني فاتوا عالحمام و انا مرخي عالتخت طرطرو و رجعو كان محمد لبس السليب و قال انا راجع عالشغل لا تطول. دارني رامي على ضهري و قلّي علي اجريكي يا حرمة و شاقدف ايري ملان من حليبي، مسك ايري و لم الحليب بايدو فركو عأيرو يلي كان عم يرجع ينتصب فتحني شكل ٧، شال الخيارة و سمعني بنمحن و بإن قلي مبسوط؟ قلتلو كتير، و حط الراس على فتحة شرجي و بلش يكبس، فات بسهولة لأنو كان أرفع من زب محمد، بعد شوي قلتلو خلو لا بقا تفوت عم بوجع، قلي هيدا بعد في ٥ سم بدن يفوتو و صار يشيل و يفوت مع كا ضربة شوي زيادة لفات عالآخر، قلي شاطرة حبيبتي طيزك انعملت لتاكل الزب شو ما كان حجمو، و صار يقوي الضربات و مسكني من حلماتي يقرصهن و يشدني فيهم، يقرب يتف على وجي و يقلي ايه يا متناك خود الزب، لحد ما طلعت صرخة منو و نام بكل ثقلو عليي، و انا اجريي ٧ بالهوا. قام عني و كان زبرو ضهر من فتحتي و صار ينزل الحليب عالأرض، لبس تيابو و قلي قوم لبوس و اتحمم راجع عالشغل و اذا بدك تمرّن بتفويت الخيار لترخي منيح للأسبوع الجاي. تكملة القصة اذا احببتم.
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى