انا ومرات عمي السخنه الجزء التاني

[سني صغير بس زبي كبير]

هكمل ليكو قصتي مع مرات عمي سماح في الجزء الاول وقفنا علي اني كنت في اوضه نومها وبجيب لبني علي الاندر بتاعها وفجأه سمعت صوتها علي باب الشقه طبعا اتخضيت اوي ومبقتش عارف استخبي فين ملقتش مكان فاضي غير تحت السرير نزلت بسرعه وهي دخلت وفي لحظه لقيتها بتقلع وبان قدام عنيا جوز رجول يحلو من علي حبل المشنقه وبعدين لبست قميص نوم ولقيتها بتكلم عمي فيديو وبيتقوله وحشتني اوي وبتتغزل فيه وهو بيتغزل فيها وبعدين لقيتها عماله تقوله انها هايجه وعوزاه يطفي نار كسها وتقوله شوف كسي مولع وعاوزك ازاي وعمي كان عنده شغل فقالها بليل هكلمك وقفل معاها وهي بقت هتتهبل وهتولع وبعدين طلعت قعت علي السرير وبعدين سمعت صوت اهات خارجه من تليفونها ايوه مرات عمي علي السرير بتجبهم ايوه السرير اللي انا مستخبي تحته وفضلت اكتر من نص ساعه تصوت وتطلع في اهات مكتومه والسرير عمال يترعش وانا تحته بموت نفسي اطلع افرتك كسها بس خفت من رده فعلها مش عاوز اخسر عمي االمهم جابتهم وقعدت ريحت وبعدين قامت وولعت السخان وسمعت صوت الدوش اشتغل وطلعت من تحت السرير وروحت عند الحمام وهو متوارب وبصيت لقيت مرات عمي ملط وكسها احمر دم ومش راحماه بردو وماسكه ايد المشط بتاع الشعر وهاتك يا دعك عماله تدهله وتطلعو بسرعه رهيبه وعماله تترعش وطلعت التليفون وصورتها علشان اتمتع بحسمها وانا لوحدي وبعدين جريت طلعت برا الشقه وبعديها بكام يوم حسيت ان معاملتها معايا اتغيرت حاسس انها بقت بتقرب مني اكتر كانت نتيجتي طلعت في الكليه وكنت جايب تقدير جيد جدا وهي عرفت واول مسافتني لقيتها رتحت حضناني وماسكه دماغي ضمتها جامد اوي لصدرها وكان اكتر حاجه طريه دماغي لمستها في حياتي كنت هموت وامسكهم ارضع فيهم لحد مقطعهم المهم بعدين لقتها مسكت دماغي وراحت بيساني بوسه كبيره اوي من خدي ولسه بتبوس التانيه روحت مدور وشي قامت شفايفها كلها بقت في شفايفي ويا حلاوه طعم شفايفها كسم الجمال المهم انا طبعا عملت نفسي اتخضيت جدا وان مكنش قصدي وبقولها انا اسف ومكسوف اوي لقيتها بتقولي انت مكسوف مني دا انت زي ابني حبيبي وراحت حضناني تاني ضمت جسمي ليها اوي زبي كان منفوخ وشادد حيله اوي وحسيت ان هو خابط في كسها بالظبط وحسيت ان هيا اخدت بالها بردو
كفايه كدا انهارده بكره اكملكو الي حصل
متنسوش تشجعوني علشان اكمل
ياريت تقولولي في الكومنتات انتو تتوقعو ايه تاني اللي حصل