انا اسلام عندي عشرين سنه طولي ١٩٠ وجسمي حلو وابيض وبدرس في كليه تجاره اسكندريه و ساكن في قريه قريبه من اسكندريه ومرلت عمي عندها خمسه وتلاتين سنه طويله وبيضه وجسمها كرباج شبه غاده عبدالرازق بالظبط
احنا ساكنين في بيت عيله احنا وعمامي الاربعه
في مره واحنا في شقه جدي كنا بندور علي حاجه وكنت بوطي اشوف تحت التلاجه ومرات عمي اسمها سماح نزلت تشوف معايا وفجأه لقيت قدامي فردتين بزاز هيموتو وينطو من السنتيان منظر هيجني كنت هموت وارضع منهم وفضلت باصص لصدرها وهي اخدت بالها وقامت ومن يومها وانا نفسي انيكها وبقيت بحلم بيها وانا بنيكها وكل يوم اتخيلها واجبهم عليها
وعدت الايام والشهور والسنين كمان وهي لسه بتيجي في بالي دايمآٓ
شقه جدي في الارضي فبدخل اسلم عليه قبل مطلع بيتنا دايما وكنت داخل مره لقيت مرات عمي نايمه علي بطنها ولابسه عبايه لازقه علي جسمها الواضح انها كانت بتمسح الشقه وعرقانه ونامت من التعب فضلت واقف اتفرج علي جسمها وهموت واركبها قربت منها وقعت اشم طيزها وطلعت زبي وقعت العب فيه خوفت احكه فيها لتصحي وتبقي نصيبه وفضلت العب في زبي وطلعت الموبايل وصورتها وانا بجيبهم علي طيزها وضهرها وكل يوم بدخل اتفرج علي الفيديو وابقي هيجان ونفسي انيكها.
وبعدين عمي جاله سفريه للكويت وسافر وسابها هي هنا وعيالها الاتنين وابتديت بقا انا ابقي اخلي بالي منهم لو احتاجو حاجه وبقيت بدخل بيتهم كتير وفي مره هي كانت عند امها والبيت فاضي وانا اعرف مكان مفتاح احتياطي هي بتخبيه اخدته وطلعت الشقه وروحت لسبت الغسيل واخدت الاندرات والسنتيان بتاعها اخدتهم وروحت نمت علي سريرها وقعت اشم فيهم والعب في زبي اخدت اندر من بتوعها وحطيته علي زبي وقعت افرك فيه لحد مجبتهم وقعت اريح شويه فجأه لقيت باب الشقه بيتفتح وسمعت صوتها برا.
ولسه القصه طويله اوي لو عجبتك شجعني علشان اكمل
احنا ساكنين في بيت عيله احنا وعمامي الاربعه
في مره واحنا في شقه جدي كنا بندور علي حاجه وكنت بوطي اشوف تحت التلاجه ومرات عمي اسمها سماح نزلت تشوف معايا وفجأه لقيت قدامي فردتين بزاز هيموتو وينطو من السنتيان منظر هيجني كنت هموت وارضع منهم وفضلت باصص لصدرها وهي اخدت بالها وقامت ومن يومها وانا نفسي انيكها وبقيت بحلم بيها وانا بنيكها وكل يوم اتخيلها واجبهم عليها
وعدت الايام والشهور والسنين كمان وهي لسه بتيجي في بالي دايمآٓ
شقه جدي في الارضي فبدخل اسلم عليه قبل مطلع بيتنا دايما وكنت داخل مره لقيت مرات عمي نايمه علي بطنها ولابسه عبايه لازقه علي جسمها الواضح انها كانت بتمسح الشقه وعرقانه ونامت من التعب فضلت واقف اتفرج علي جسمها وهموت واركبها قربت منها وقعت اشم طيزها وطلعت زبي وقعت العب فيه خوفت احكه فيها لتصحي وتبقي نصيبه وفضلت العب في زبي وطلعت الموبايل وصورتها وانا بجيبهم علي طيزها وضهرها وكل يوم بدخل اتفرج علي الفيديو وابقي هيجان ونفسي انيكها.
وبعدين عمي جاله سفريه للكويت وسافر وسابها هي هنا وعيالها الاتنين وابتديت بقا انا ابقي اخلي بالي منهم لو احتاجو حاجه وبقيت بدخل بيتهم كتير وفي مره هي كانت عند امها والبيت فاضي وانا اعرف مكان مفتاح احتياطي هي بتخبيه اخدته وطلعت الشقه وروحت لسبت الغسيل واخدت الاندرات والسنتيان بتاعها اخدتهم وروحت نمت علي سريرها وقعت اشم فيهم والعب في زبي اخدت اندر من بتوعها وحطيته علي زبي وقعت افرك فيه لحد مجبتهم وقعت اريح شويه فجأه لقيت باب الشقه بيتفتح وسمعت صوتها برا.
ولسه القصه طويله اوي لو عجبتك شجعني علشان اكمل
