*Abdo_X*
عضو جديد
- إنضم
- 29 أكتوبر 2021
- المشاركات
- 1
- النوع
- ذكر
القصه حقيقيه 100%
تبتدي الحكايه لما كان عندي وقتها 23 سنه اسمي (عبده) ساكن في محافظه كلها ارياف وانا جسمي رياضي وزبي طوله 24 سنتي وده كانت اي حد يفرح بيها بس كانت عقبه في حياته بسبب طوله المهم كان ليا عم اسمه سامح ومراته اسمها ندي عمي كان عنده 30 سنه ومراته 28 كان عمي ساكن مع جدي وجدتي في الدور الثاني وكنت دايما بزورهم وكنت بعد لما بقعد مع جدي وجدتي اتطمن عليهم اطلع اقعد معاه ومع مراته وعياله كان عندوا ولد وبنت عندهم 6 و8 سنين كنت بحب عمي ومراته وهما بيحبوني وبالذات مراته لاننا كنا قريبين من السن وكنا بنهزر ديما اوصفالكوا هي طولها 170 وزنها فوق 80 كانت مربربه وكل حاجه فيها علي وضعها طيز كبيره و بزاز كبيره الجسم البلدي بتاع الارياف المشهور كانت بتمشي جسمها بيتهز كنت ديما بروح عند جدي وساعات عمي مبيكنش هناك كنت بطلع لانهم متعودين عليا عادي وكنت بطلع اهزر مع الولاد ومع ندي عادي ديما وبعدين بروح اهتم بمذكرتي وكليتي وكنت بزورهم ايام الاجازه لحد لما خدت الجازه ومكنش ورايا اعملها فكنت بزورنم لحد لما جه يوم كان في شهر 8 والجو كان نار وكنت في مشوار قريب منهم ف قولت اروح عندهم لحد لما الجو ده يهدي شويه روحت قعدت اخبط اخبط علي جدي وجدتي مرات عمي قالتلي انهم نايمين قالتلي كنت فين شكلك متبهد قولتلها اني كنت في كام مشوار وقولت افوت اريح شويه وكنت عارف ان عمي مش موجود وكانت لابسه جلابيه خفيفه وقتها مبينه كل تفاصيل جسمه ودراعتها المربربه بصيت بعيد وهي خدت بالها من نظرتي واني دارتها بسرعه قالتلي اقعد مت الولاد عقبال ما اعمل عصير وكده قعدت العب معاهم جت قعدت جمبي وقدمتلي العصير وقالتلي ان ابولاد بيحبوني اكتر من باباهم لانه ديما في الشغل وكده حتي يوم راحته نصه نوم وبقيت اليوم بيقعد شويه وينزل مع صحابه قعدت اهون عليها واقولها معلش واقولها طب انا روحت فين ضحكت وقالت احنا من غيرك يعتبر ملناش حد يسأل احنا عاوزين اي قولتلها عيب مش احنا اخوات يا بت انتي قعدت تضحك المهم كنت قاعد بالعب مع البنت الصغيره و ( ندي ) كانت مشغله فيلم وبنسمعه فـ وانا بلعب مع بنتها لان ابنها كان نايم وكنا قاعدين علي كنبه الأنتاريه جمب بعض بس في فرق حاجه بسيطه كانت بنتها بتضحك وتروح علي رجل امها ف كنت بشدها ف مره وانا بشدها ايدي لمست بزها وحسيت بالحلمه في ضهر ايدي شديتها بسرعه و ( ندي) متحركتش ولا عملت اي تعبير حتي قلبي دق جامد لاقيت بنتها بتشد في ايدي عشان نكمل لعب قولت اكمل عادي بس زوبري شد من الموقف وكان باين فمرضتش اسكت وملعبش تاخد بالها قولت اكمل لعب مع البنت الصغيره وقعدت تروح تاني ناحيه مامتها وانا اشد واصريت ان البنت يكون نص جسمها عند مامتها وايدي عماله تلمس صدرها وهي ولا ظهر منها اي رد ولا تعبير حتي عامله نفسها مركزه مع الفلم قولت اعمل فيها عبيط واستغل الفرصه وقعدت احك ايدي كل شويه والجو كان حر وكنا بنعرق وريحه العرق عامله شغلها مخليه في ريحه هيجان في المكان كنت كل شويه اضغط بضهر ايدي علي بزها اللي نحيتي لحد لما ضغط وبندها قعدت تزوق برجليها وتضحك وحملت بجسمها علي ايدي اللي كانت عند بز امها لقيت ( ندي) صوت نفسها بدأ يعلي وبقي واضح وقلبي عمال يدق وبزها كبير وطري فشخ زي الچيلي والحلمه حاسس بيها ناشفه وقتها عرفت انا هايجه عملت فيها اهبل وعملت بشد بنتها ورحت شادد إيدي اللي قريبه منها بزها وهي غمضت عنيها ومعملتش اي تعبير وحت شادد ايدي اني مقصدش ولما لقتها غمضت عينها عرفت انها خلاص هاجت روحت مادد ايدي ومسكت بزها وبنتها بتروح ناحيتها بس المرادي قعدت اقفش فيه براحه وهي نفسها علي وغمضت عنها وانا مسكت الحلمه بين صوبعي افركها براحه وقربت منها وحده ولازقت وبلعب بإيد مع بنتها والايد التانيه عماله تحسس وقفش واحده واحده في بزها اللي حسيت اني ماسك حته چيلي من طراوته روحت مره واحدهمقرب بشويش من رقبتها وهي مغمضه ورحت مطلع لساني امشيه عليه وابوسها لقيت جسمها اتنفض وشهقت لقيتا خلاص جابت اخرها روحت واخد البنت ودخلتها اوضتها وشغلتلها الكارتون وسبتلها التلفون تلعب عليه ورجعت لقتها لسه بتسمع الفيلم روحت قعدت جمبها بس مكنتش عارف ابدأ ازاي وهي دلوقتي مفتحه عنيها مش مغمضه لزقت فيها وقولتلها انتي بقا زي بنتك بتغيري ولا اي كانت بتبلع ريقها وقالتلي انا بغير اوووي قولتلها بجد بضحك وقولتلها تعالي نشوف كده وكنت بمد ايدي وتقولي بس ياااض وتضحك و كانت بتقاوم لحد لما ايدي مسكت بزها كانت بتضحك وتقولي بس ياااااض وجسمها كان ملبن وكان طري تحس انك مش عاوز تبعد ايدك عنه مديت ايدي التاني بقت ايديا الاتنين ماسكين بزاها وقاعد بقفش فيهم وصوت نفسها بدأ يعلي وهي بقاوم وبضحك وبقولها مش هتقدري عليا تقولي ده انا قد 10 زايك قولتلها بس يا ماما وبتزوق روحت نايم بجسمي فوقيها وقولتلها عرفتي بقا اني اج وصوتها علي وايدي بتقفش في بزازها مره واحده روحد واخد شفايفا وهي غمضت عنيها وراحت حضناني وقعدت تاكل شفايفي بهيجان وانا اكتر منها وبنقطع شفايف بعض وايدي نازله دعك في بزازها وبدأ صوت تأوهاتها يظهر اااااااااااااه وانا باكل في الشفه اللي تحت عمال ادوق طعما وطلعت علي اللي فوق بمصها واشفطها وادوقها زي ما عملت في اللي تحت وهي بتشدني من دماغي جامد وانا مش مصدق وريحه العرق والجو حر كسم الهيجان وانا روحت واخد لسانها وعمال اشفطه وادوقه وهي راحت مسكت دماغي وقعدت تشفط في لساني وتاكله هي وشفايفي ووشي نزلت بوس فيه زي المحرومه وبصوت مبحوح قالت بحبك اوعي تبعد عشان خطري قولتلها عمر ما ابعد عند و ودي كانت الاشاره انها تطلع الهيجان اللي جواها لقتها بتعض في شفايفي من هيجانها روحت نازل علي رقبتها قعدت الحس فيها وهي عماله تقول ااااااه كماااان وانا نازل قاعد بالحس في رقبتها واطلع لشفايفها وهي بتقول مش قادره حراااااام عليك يا عبده وانا مش سامعها روحت شادد الجلابيه اللي كانت لبساها وبدأت ارفها وهي لقتها بتساعدني وبتحرك جسمها عشان أقلعهالها انصدمت من الللي شوفته وقلبي دق جاااااامد وقولتلها اوووووووووووف
تبتدي الحكايه لما كان عندي وقتها 23 سنه اسمي (عبده) ساكن في محافظه كلها ارياف وانا جسمي رياضي وزبي طوله 24 سنتي وده كانت اي حد يفرح بيها بس كانت عقبه في حياته بسبب طوله المهم كان ليا عم اسمه سامح ومراته اسمها ندي عمي كان عنده 30 سنه ومراته 28 كان عمي ساكن مع جدي وجدتي في الدور الثاني وكنت دايما بزورهم وكنت بعد لما بقعد مع جدي وجدتي اتطمن عليهم اطلع اقعد معاه ومع مراته وعياله كان عندوا ولد وبنت عندهم 6 و8 سنين كنت بحب عمي ومراته وهما بيحبوني وبالذات مراته لاننا كنا قريبين من السن وكنا بنهزر ديما اوصفالكوا هي طولها 170 وزنها فوق 80 كانت مربربه وكل حاجه فيها علي وضعها طيز كبيره و بزاز كبيره الجسم البلدي بتاع الارياف المشهور كانت بتمشي جسمها بيتهز كنت ديما بروح عند جدي وساعات عمي مبيكنش هناك كنت بطلع لانهم متعودين عليا عادي وكنت بطلع اهزر مع الولاد ومع ندي عادي ديما وبعدين بروح اهتم بمذكرتي وكليتي وكنت بزورهم ايام الاجازه لحد لما خدت الجازه ومكنش ورايا اعملها فكنت بزورنم لحد لما جه يوم كان في شهر 8 والجو كان نار وكنت في مشوار قريب منهم ف قولت اروح عندهم لحد لما الجو ده يهدي شويه روحت قعدت اخبط اخبط علي جدي وجدتي مرات عمي قالتلي انهم نايمين قالتلي كنت فين شكلك متبهد قولتلها اني كنت في كام مشوار وقولت افوت اريح شويه وكنت عارف ان عمي مش موجود وكانت لابسه جلابيه خفيفه وقتها مبينه كل تفاصيل جسمه ودراعتها المربربه بصيت بعيد وهي خدت بالها من نظرتي واني دارتها بسرعه قالتلي اقعد مت الولاد عقبال ما اعمل عصير وكده قعدت العب معاهم جت قعدت جمبي وقدمتلي العصير وقالتلي ان ابولاد بيحبوني اكتر من باباهم لانه ديما في الشغل وكده حتي يوم راحته نصه نوم وبقيت اليوم بيقعد شويه وينزل مع صحابه قعدت اهون عليها واقولها معلش واقولها طب انا روحت فين ضحكت وقالت احنا من غيرك يعتبر ملناش حد يسأل احنا عاوزين اي قولتلها عيب مش احنا اخوات يا بت انتي قعدت تضحك المهم كنت قاعد بالعب مع البنت الصغيره و ( ندي ) كانت مشغله فيلم وبنسمعه فـ وانا بلعب مع بنتها لان ابنها كان نايم وكنا قاعدين علي كنبه الأنتاريه جمب بعض بس في فرق حاجه بسيطه كانت بنتها بتضحك وتروح علي رجل امها ف كنت بشدها ف مره وانا بشدها ايدي لمست بزها وحسيت بالحلمه في ضهر ايدي شديتها بسرعه و ( ندي) متحركتش ولا عملت اي تعبير حتي قلبي دق جامد لاقيت بنتها بتشد في ايدي عشان نكمل لعب قولت اكمل عادي بس زوبري شد من الموقف وكان باين فمرضتش اسكت وملعبش تاخد بالها قولت اكمل لعب مع البنت الصغيره وقعدت تروح تاني ناحيه مامتها وانا اشد واصريت ان البنت يكون نص جسمها عند مامتها وايدي عماله تلمس صدرها وهي ولا ظهر منها اي رد ولا تعبير حتي عامله نفسها مركزه مع الفلم قولت اعمل فيها عبيط واستغل الفرصه وقعدت احك ايدي كل شويه والجو كان حر وكنا بنعرق وريحه العرق عامله شغلها مخليه في ريحه هيجان في المكان كنت كل شويه اضغط بضهر ايدي علي بزها اللي نحيتي لحد لما ضغط وبندها قعدت تزوق برجليها وتضحك وحملت بجسمها علي ايدي اللي كانت عند بز امها لقيت ( ندي) صوت نفسها بدأ يعلي وبقي واضح وقلبي عمال يدق وبزها كبير وطري فشخ زي الچيلي والحلمه حاسس بيها ناشفه وقتها عرفت انا هايجه عملت فيها اهبل وعملت بشد بنتها ورحت شادد إيدي اللي قريبه منها بزها وهي غمضت عنيها ومعملتش اي تعبير وحت شادد ايدي اني مقصدش ولما لقتها غمضت عينها عرفت انها خلاص هاجت روحت مادد ايدي ومسكت بزها وبنتها بتروح ناحيتها بس المرادي قعدت اقفش فيه براحه وهي نفسها علي وغمضت عنها وانا مسكت الحلمه بين صوبعي افركها براحه وقربت منها وحده ولازقت وبلعب بإيد مع بنتها والايد التانيه عماله تحسس وقفش واحده واحده في بزها اللي حسيت اني ماسك حته چيلي من طراوته روحت مره واحدهمقرب بشويش من رقبتها وهي مغمضه ورحت مطلع لساني امشيه عليه وابوسها لقيت جسمها اتنفض وشهقت لقيتا خلاص جابت اخرها روحت واخد البنت ودخلتها اوضتها وشغلتلها الكارتون وسبتلها التلفون تلعب عليه ورجعت لقتها لسه بتسمع الفيلم روحت قعدت جمبها بس مكنتش عارف ابدأ ازاي وهي دلوقتي مفتحه عنيها مش مغمضه لزقت فيها وقولتلها انتي بقا زي بنتك بتغيري ولا اي كانت بتبلع ريقها وقالتلي انا بغير اوووي قولتلها بجد بضحك وقولتلها تعالي نشوف كده وكنت بمد ايدي وتقولي بس ياااض وتضحك و كانت بتقاوم لحد لما ايدي مسكت بزها كانت بتضحك وتقولي بس ياااااض وجسمها كان ملبن وكان طري تحس انك مش عاوز تبعد ايدك عنه مديت ايدي التاني بقت ايديا الاتنين ماسكين بزاها وقاعد بقفش فيهم وصوت نفسها بدأ يعلي وهي بقاوم وبضحك وبقولها مش هتقدري عليا تقولي ده انا قد 10 زايك قولتلها بس يا ماما وبتزوق روحت نايم بجسمي فوقيها وقولتلها عرفتي بقا اني اج وصوتها علي وايدي بتقفش في بزازها مره واحده روحد واخد شفايفا وهي غمضت عنيها وراحت حضناني وقعدت تاكل شفايفي بهيجان وانا اكتر منها وبنقطع شفايف بعض وايدي نازله دعك في بزازها وبدأ صوت تأوهاتها يظهر اااااااااااااه وانا باكل في الشفه اللي تحت عمال ادوق طعما وطلعت علي اللي فوق بمصها واشفطها وادوقها زي ما عملت في اللي تحت وهي بتشدني من دماغي جامد وانا مش مصدق وريحه العرق والجو حر كسم الهيجان وانا روحت واخد لسانها وعمال اشفطه وادوقه وهي راحت مسكت دماغي وقعدت تشفط في لساني وتاكله هي وشفايفي ووشي نزلت بوس فيه زي المحرومه وبصوت مبحوح قالت بحبك اوعي تبعد عشان خطري قولتلها عمر ما ابعد عند و ودي كانت الاشاره انها تطلع الهيجان اللي جواها لقتها بتعض في شفايفي من هيجانها روحت نازل علي رقبتها قعدت الحس فيها وهي عماله تقول ااااااه كماااان وانا نازل قاعد بالحس في رقبتها واطلع لشفايفها وهي بتقول مش قادره حراااااام عليك يا عبده وانا مش سامعها روحت شادد الجلابيه اللي كانت لبساها وبدأت ارفها وهي لقتها بتساعدني وبتحرك جسمها عشان أقلعهالها انصدمت من الللي شوفته وقلبي دق جاااااامد وقولتلها اوووووووووووف
- انتظروا الجزء التاني بكره
