مغامرات حسن أبو علي الفحل الاسكندراني (الحلقة الأولى)

Sxadct

عضو
إنضم
15 سبتمبر 2020
المشاركات
7
حسن أبو علي شخصية اسكندرانية قوي البنية عضلي الجسد وسيم الوجه شديد الشهوة. سنبدأ قصتنا مع حسن أبو علي في المحطة الثانية من مشواره الجنسي الطويل الذي لا يهدأ فيه عن مضاجعة الفتيات والنسوان وبالتحديد عندما بدأ حياته العملية، حيث لن نتحدث عن حياته الجنسية سابقاً في محطتها الأولى عندما كان مراهقاً وطالباً جامعياً.
حسن أبو علي في فندق الغردقة و تجربة نيك مصرية ساخنة
انتهى حسن أبو علي من دراسته في الفرقة الثالثة حقوق الاسكندرية وأراد أن يعمل ليس في محل الخردة الذي كان يتولاه بل أن ينتقل إلى الساحل الشمالي أو شرم الشيخ أو الغردقة حيث المصيف والمصطافين من العرب والأجانب. وبالفعل غادر حسن أبو علي إلى الغردقة ليعمل في فندق موفنبيك الكبير، فهناك يشاهد صاحبنا السائحات الأجنبيات والعربيات والخليجيات اللاتي كنّ يقمن في الفندق الذي يعمل به ويمتع ناظريه بالشعر الأصفر والأحمر والبني والأسود والعيون الخضر والزرق والسود والسيقان الناعمة والصدور المشرئبة والاطياز البارزة المثيرة. كان حسن أبو علي يرى أجساد الفتيات والنساء الأجنبيات ومؤخرات الخليجيات خاصة السعوديات والكويتيات فلا يملك زبره من الانتصاب فيدفع مقدمة بنطال اليونيفورم فكان ينسحب سريعاً للخلف ويتوارى في غرفته. في مرة من تلك المرات تفاجأ في الغرفة بوجود نانسي زميلته وهي فتاة مصرية أو بالأحرى مدام مصرية. نادته نانسي وهو واقف على عتبة باب غرفته و كان زبره شادداً بقوة وهي تتحدث إليه. كان موقفاً محرجاً مضحكاً لصاحبنا وخاصة وقد لمحت نانسي انتصابه. برقت بعينيها ثم رفعتهما إليه.
نانسي: ممكن استعمل الشاحن بتاعك شوية لحد ما اخلص شغل؟
حسن: أكيد، اتفضلي.
فدخلت الغرفة وعلقت هاتفها في الشاحن.
حسن: أنا بقى هاخد دوش لأني هلكت النهارده، عن إذنك.
ودخل وخلع ملابسه وراح يفرك زبره من فرط الشهوة وبينما هو في ذلك مشدود الزبر عارم الرغبة إذا به يجد من يحضنه من خلفه ويدان ناعمتان أحدهما تدلك صدره والأخرى تحاول أن تصل إلي زبره. التفت حسن أبو علي ليجدها نانسي زميلته، كانت عارية تماماً و مغرية بقوة. لم يكن صاحبنا في حال يسألها ما الذي تفعله أو ما الذي ادخلها غرفته. كان هائجاً بقوة ووجد جسداً أنثوياً ساخناً يطلبه. أو كان كجائع نهم دخل بيته فوجد طاولة عليها أطايب الطعام فراح يلتهم منها ولا يعبأ بالسؤال عن من أتى بها. كذلك لف صاحبنا ذراعه وراء رأسها و طبع فوق شفتيها قبلة وزبه المشدود زائغٌ في سرتها ويضرب في بطنها. ما كان منه إلا أسند كلا ذراعيها على حائط الحمام ورشق زبره الواقف في كسها المشعر ليبدأ حسن أبو علي في فندق الغردقة تجربة نيك مصرية ساخنة في الحمام. كان كسها زلقاً بفعل مياه الدش و بفعل شهوتها الدافقة فراح يتمطى بنصفه ويولج زبره ويدفعه ويسحبه في كسها الساخن الباطن ليدعه داخلها ثواني فتهيج، هكذا مصرية ساخنة تريده أن ينيكها فخدشت بأظافرها ظهره العريض فراح يحركه ويدخله بقوة وهي تصرخ بصوت مكتوم.
نانسي: نيكني..نيك جامد..زبرك بيفحتني..آاح…كمااان..دخله جامد..آه.
تناول حسن أبو علي أحد ثدييها بين شفتيه فراح يرضع الحلمة ويستدير بلسانه حول هالتها ويعضها برقة ثم يلتفت للآخر فيفعل به مثل الأول ويده تدلك ما بينهما. ثم ادارها صاحبنا فجعل دبرها بقبله وأولج زبره في تجربة نيك مصرية ساخنة في كسها من خلفها وكفّاه تثبت يديها بقوة. ثبتها فراح يدك كسها بقوة ونهم جائع للنيك فراحت أهيج مصرية ساخنة توحوح وتصرخ.
نانسي: آاه..ارحمني يا ابو علي..كسي والع آه بس مش جامد أوي كده.
حينما أحس حسن أبو علي بشدة هيجانه استلقى في البانيو فراحت نانسي تعتليه وتركب زبره وشرعت تتقافز فوقه وهو تحتها وزبره يضرب في أعماق كسها الحامي ويصل لرحمها حتى أنه أرعشها فتخشبت وابيضت عيناها وشهقت بقوة. وضيّق كسها خناقه حول زبر صاحبنا وارتعشت بقوة فهبطت لتعض حسن أبو علي في كتفه من فرط شهوتها. إذاً كذلك كان حسن أبو علي في فندق الغردقة في تجربة نيك مصرية ساخنة يدفق منيّه الساخن في نانسي في دفقات قوية وكسها يعتصر زبره ويقبض عليه حتى ارتخت نانسي وارتخت عضلات فرجها وقد أغمي عليها. حملها صاحبنا ثم أنامها فوق سريره ثم دخل يواصل استحمامه وقد تأكد من إحكام إغلاق باب غرفته لئلا يدخل عليهما أحد. خرج واستلقى حسن أبو علي بجانبها فتنبه على صوت بكاء فإذا هي نانسي تبكي.
حسن: مالك بتعيطي ليه؟
نانسي: أنا اتفضحت، أكيد الموضوع هيتعرف في الشغل.
ليضممها صاحبنا إلي صدره و يطمئنها.
حسن: ماتخافيش، مافيش حاجة حصلت. أنت أغمي عليكي وأنا نمت عالكنبة، ولا أي ابن الذين.
فنهضت لينام صاحبنا مكانها وأغمض عينيه ليحس بشفاة تلامس شفتيه في قبلة سريعة فيفتح عينيه فإذ هي نانسي تبتسم ممتنة ثم تغادر الغرفة.
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى