مغامرات حسن أبو علي الفحل الاسكندراني (الحلقة الثالثة)

Sxadct

عضو
إنضم
15 سبتمبر 2020
المشاركات
7
حسن أبو علي ينيك أخت مدير الفندق
سنرى في هذه الحلقة من مغامرات حسن أبو علي كيف أمكن له أن ينيك أخت المدير مهند المعرس القواد الذي أوكل له مهمة إشباع رغبات النساء الثريات. فبعد أن فجّر من مدام يسرا نشوتها وجعلها تتقلب على فراش من لذة الجنس وبعد أن أطبقت جفنيها لثواني معدودة تستوعب النشوة الجارفة أرخت شفتيها تحتضن شفتي نياكها في إشارة منها لطلب المزيد من النيك الساخن. راح حسن أبو علي في الجولة الثانية يضاجعها ويمارس عليها فنون النيك ويرضيها حتي انتشت مجدداً وصرخت صرخة تخدر جسدها بعدها وغابت عن الوعي.
لف حسن أبو علي وسطه بفوطة وقد انتابه القلق على مدام يسرا فنادى نجوى سكرتيرتها وأشار عليها أن تهتم لأمر سيدتها حتى يغتسل ويعود. بسرعة تحمم ثم خرج وقد لف نفسه بروب حمام ليري نجوى في وجهه.
حسن: طمنيني، المدام بخير؟
نجوى: أيوه بس أنت..تقلت شوية.
حسن: طيب انا هاستريح شوية لحد ما تفوق.
ثم خرجت نجوى وخلع حسن أبو علي الروب واستلقى على السرير وزبره مرتخي محمر الرأس من أثر النيكتين السابقتين. غفا قليلاً ليصحو على صوت رنين هاتفه.
المدير: أبو علي، إطلع عند أميرة أختي..هي عاوزاك ضروري.
استجاب حسن أبو علي وأخذ رقم غرفة أميرة وصعد إليها وطرق الباب ففتحت له وأدخلته.
أميرة: أنت خلاص خلصت مدام يسرا؟ هز صاحبنا رأسه بالإيجاب.
أميرة: هاه..أخبارها أيه؟
حسن: أتبسطت مني أوي، بس تاني مرة أغمي عليها ما اعرفش ليه وسبتها نايمة وعندها السكرتيرة وسبت نمرتي معاها وخرجت لما سيادة المدير قال انك عايزاني ضروري.
وكانت أميرة تتأمل حسن أبو علي وعيناها اللامعتان لاتفارقان مابين فخذيه.
أميرة: تشرب حاجه؟
حسن: ماشي كاس واحد بس.
وراحت أميرة تسأله عن حياته الشخصية فحكى لها قصصه مع النساء وفهمت طبيعة فحولته وأعجبت به بشدة وكان ذلك مقدمة لحسن أبو علي أن ينيك أخت المدير إذ راقته أميرة أيضاً فبدأ يتغزل فيها في عيونها وشفايفها ومفاتن جسمها المقسمة ليلحظ تجاوبها معه فتهمس له.
أميرة: حاسة رقبتي مشدودة شوية، إنت..ليك في المساج؟
أكد لها صاحبنا خبرته فتمددت أميرة وقد بدلت ملابسها لتبقي بالستيان والكلوت. التقط حسن قنينة زيت على التسريحة و أخذ ينزل قطرات من الزيت على جسمها ليلمس ظهرها لمسات خفيفة ودائرية ولكتفها من الأعلى وعلى طول سلسلة ظهرها وهيى تتأوه وتطلب المزيد فنزل بيده على فلقة طيزها الكبيرة وأنزل قطرات ثانية من الزيت عليها وراح يدلي الكلوت الصغير الذي يخترق فلقتي مؤخرتها العارمة وساعدته برفع وسطها لأعلى مما أعطاه الإشارة الخضراء لفعل ما يريد . انطلقت يداه تتلمسان برقة وتدعكان بلطف اللحم الطري لاطيازها العاجية الهزازة الرائعة وهو يولج طرف إصبعه في فتحتها الوردية الصغيرة. جعل ينزل بطول جسدها الرائع حتى قدميها ثم يعود للأعلى مجدداً ليفكك أخيراً الستيان من خلفها ويطلب منها أن تنقلب على ظهرها ففعلت ليقفز أمامه ثدييها الناعمان وحلماتهما الوردية الشهية وراحت يداه تدلكان و تمسدان كتفيها ورقبتها ونزل على صدرها وهو يمسك ببزازها ويقرص حلماتها المنتصبة ثم ينزل إلى بطنها الأملس الخالي من أي عيب ينقص من جماله فيدلك جوانبه وإلى عانتها تتجه أطراف أصابعه حين سرى في جسدها قشعريرة وهزة شديدة ليقوم بعدها بتدليك شفاة كسها المنفوخ بشق رقيق لا يشوبه سوى بعض الشعر الأسمر الرقيق المرسوم ليخلع عندها ملابسه وزبره شادد من البوكسر وليتقدم نحو رأسها لتطلق أخت المدير المعرس القواد ذلك المارد من قمقمه عندما أمسكت بالبوكسر وأنزلته وأمسكت بزبر حسن أبو علي وقامت بلحس خصيتيه وهي تدلك القضيب بيديها حتى أثارته لتنام حينها وتنزل رأسها للأسفل فيولج رأس زبره في فمها فتلحسه بلسانها فدفع حسن أبو علي نصفه في حلقها حتى اختنقت به فأخرجه قليلا لتأخذ نفسها ثم عاود إدخاله. ثم بعد قليل أخرجه وأدارها وأولج زبره الذي أختلط بآثار البلل من مصها في كسها فصرخت صرخة شديدة وتعلقت برقبته وهي تدفع بوسطها نحو زبره . راح حسن أبو علي ينيك أميرة فيضرب كسها الضيق ضربات قاسية وامسك ببزازها يرتشف أحلى طعم يدر من ثدييها وارتعشت بين يديه وهو قد وافته نشوته في ذات اللحظة نفسها وتعالت أصواتهما لينتهي حسن أبو علي منها بقبلة فرنسية ساخنة بين شفتيهما وتستلقي فوقه ليغطا معاً في نوم عميق فلا يوقظه إلا حرارة الشمس تلسع جلده العاري فوق السرير.
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى