قصة فاطمة من المغرب و أخوها

masterofsex

(( أبلودر خبير ))
عضو مميز
إنضم
24 ديسمبر 2020
المشاركات
3,709
قصة رائعة من شاب مغربي يحكي تجربته مع أخته المطلقة وكيف قام بممارسة الجنس معها ولحد اليوم لازال يفعل ذلك



كس أختي فاطمةكنت كلما قرأت قصة محارم عائلية كان زبي ينتصب بشدة وبقوة رهيبة إعجابا بتلك القصص وتهيجا منها وتعاطفا معها...وما كنت أظن في يوم من الأيام أنني قد أكون بطل إحدى هذه القصص ولكن هذا ما حدث وقد جئتكم الآن و أيتها الصبايا وأيها الشباب المغرمين بقصص المحارم لكي أحكي لكم قصة حقيقية حدثت لي مع أختي. وإليكم التفاصيل:أنا اسمي حكيم وعمري 20 سنة من المملكة المغربية و بالضبط العاصمة الرباط و أختي اسمها فاطمة25 سنة مطلقة أما أمي فاسمها حياة 43 سنة و سأحكي لكم وقد عشت مع أسرتي الرائعة حياة مترفة وكانت الأمور تجري بشكل عادي كما في كل أسرة عربية إلى أن جاء ذلك اليوم...في البداية سأعرفكم قليلا بنفسي فأنا معروف في وسط عائلتي بأنني ولد مهذب همي الأول والأخير هو الدراسة فقط و أحصل دائما على درجات جيدة وقليلا ما أتسكع مع الفتيات و ألبس ملابس عادية المظهر أما أختي فهي ترتدي لدى خروجها ملابس محترمة كذلك نفس الشئ مع أمي لكن عند دخولهما الى المنزل يتغير كل شيء. فأختي نلبس صدرية و شورتا إضافة الى قميص نوم شفاف للغاية يُظهر معالم بزازها الضخمة و طيزها الكبيرة الشهية أما أمي فلا تدري عما تسببه لي ملابسها من تهيج وانتصاب لا أدري كيف أتخلص منه... فهي غالبا ما تلبس شورتا ضيقا فقط مع قميص شفاف يُظهر كل شئ من بزاز ضخمة و طيز رائعة

المهم أبي توفي منذ أن كان عمري 11 سنة و أنا الآن أعيش وسط عائلة تجعل زبي يقوم مرارا و تكرارا ... لدينا مدخول متواضع إضافة الى اشتغال أختي بسلك التعليم وكذا أمي في وظيفة عمومية أما أنا فأدرس بالجامعة... لم أفكر أبدا في الماضي بأختي تفكيرا جنسيا لكن وجود امرأتين مغريتين حولك على الدوام يجعل زبك ينفجر كالبركان.أتي الصيف و كما تعرفون أن المغرب معروف بحرارته العالية انتهى العام الجامعي و نجحت بأعلى الدرجات و كذلك بالنسبة لأختي انتهى العام الدراسي و بدأت عطلة الصيف حيث يمكنني من إشباع نظري من جمالها وجسمها الأنثوي الناضج و في يوم من الأيام شهدت الرباط ارتفاعا في درجة الحرارة مما جعل بعضهم ينزلون الى الشاطئ أما أنا و أختي فقد بقينا في البيت نسبح في مسبح منزلنا وكلما نظرت إليها أجد بزازها الكبيرة و طيزها الضخمة و عندما أتت أمي من الشغل ذهبنا و تناولنا الغذاء و راح كل منا الى غرفته أما أمي فرجعت لتكمل دوامها في وظيفتها و بعد مرور نصف ساعة طرقت أختي باب غرفتي قلت لها ماذا تريدين فقالت لي ظهري يؤلمني كثيرا هل يمكنك أن تعمل لي تدليك ( مساج ) قلت لها موافق فقالت لي هيا تعال الى غرفتي و عندما دخلنا أغلقت الباب و قالت لي أغمض عينيك حتى انزع ملابسي و بعد قليل قالت لي حسنا افتحهما و فتحت عيني لأجدها ممددة على على بطنها في سريرها و تغطي طيزها بمنشفة كبيرة و أتيت و سكبت بعضا من زيت التدليك و صرت أفرك ظهرها و بدأت أدلك عنقها

لتحميل القصة كاملة مع الصور الجنسية مثل الروايات

رابط تحميل مباشر

https://www.clickfiles.net/d/TPRhIa

رابط تحميل متعدد

 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى