قصتي مع جارتنا الراقصة

ف

فداء

زائر
عندما أحسيت بأنني طفل في حضنها
أنا شاب في 22 من عمري . قثتي مع إلهام راقصة من حارتنا و هي ليست كأي راقصات فهي أكبر مني سنا بل و قد كبرت مند الطفولة و أنا أتطلع إلى جسمها .
هي راقصة طوييييلة جدا 185 سنتيمتر و ضخمة جدا .بيضاء و بزازها كبييير وزنها يقارب 130 كيلو .
القصة بدأت عندمل حصلت على رقمها و أقنعتها بأن نمضي ليلة معا في سرية تامة .هي أنجبت 4 أطفل حتى أن أكبرهم في العاشرة .
جاء اليوم و قد تناولت كل شيء مقوي وجدته أمامي بالإضافة أن زبي يتعدى 20 سنتيمتر فضننت أنني على أتم الإستعداد .ذهبت لمكان لقائنا و أنتضرت داخل السيارة.فجأة ركبت .صدقوني أن السيارة أهتزت لما ركبت و قد جائت بجلابية ديقة تبرز بزازها الضخم المشدود و جسمها الضخم و طيزها الباين .تحركنا و أنا أرتعد و زبي في قمة النشوة .
وصلنا للبيت و ترجلنا من على السيارة و كانت هذه أول صدمة. قد كنت أعلم أنها ضضخمة لكني لم أجرأ يوما على الأقتراب منها لهذا الحد .قد بدوت كطفل صغييير بجانبها . هي الضخمة العملاقة و ترتدي الكعب العااالي لتبدو كعملاق يقارب المترين .
مشيت الخطوات بين باب العمارة و الأسانسير و كلي خجل من هدا المنضر أنا حقا ضئيييل أمامها .
في المصعد كنت واقفا بصمت بجانبها و كلي خوف منها فلو ثارت متلا و قررت مهاجمتي .حقا لن أصمد أمامها و أنا واقف بالكاد أصل لكتفها .
و لنا للشقة و فتحت الباب فقت لها و أنا أرتعد هذه أول مرة لي .رغم أنها لم تكن أول مرة إلا أنني قلت هدا عله يبرر قلقي و خوفي . قلت لها أريحي قدميكي من الكعب فجلست و جلست بجانها لما أزالت الحذاء ضهرت قدماها البيضاء بطلاء أحمر و مقاسها الأكبر من قدمي بمراحل .قالت لي تحب أرقص لك فقلت لها تفضلي و بدأت بالرقص فلم أتمالك نفسي و رقصت معها ملتصقا بجسمها الضخم الأبيض و قد تقلص فرق الطول بيننا لكنه لا يزال وااضحا .
لم أتدكر ما حصل حقا حتى وجدت نفسي فوق حجرها و هي تحاول إزالة بنطالي و أنا أمسك يدها بكلتا يداي فضحكت من فرق الحجم بيننا فيدها كبيييرة و بيضضاء قد إلتفت على يداي معا و هي تضحك في تحد .أنا لم أستطع إستيعاب ما حصل أنا شاب مفتول و في قمة شبابي وجدت نفسي متخدرا في حضن هده المرأة و الأكتر مدعاة للسخرية أنني مستمتع .مستمتع بكوني أجلس فوق كس عاهرة تستبيح جسدي .و هي بيضاء نااعمة تجمع بين النعومة و الدفئ و القوة حااولة النهوض و إستجماع رجولتي لكنها منعتني .أجل منعتني و تبتتني بيد واااحدة و هي تزيل إخر قطعة ثياب .فلما يتبقى أمامها سوا اللباس الداخلي و أنا أستره بكاامل قوتي لكنها تتجاهل دالك و تحاول سحبي لغرفة النوم .و لو أرادت حملي لفعلت .
منكم من سيقول أنني ضعيف يا صدييقي دع رجولتك المتعجرفة جانبا هل تستطيع مواجهة 140 كيلوغرام موزعة على 185 سنتيمتر .لقد كانت أقوى من أي شيء .
سحبتني لغرفة النوم ....
الجزء الثاني
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
إنضم
20 يونيو 2021
المشاركات
77
العمر
35
الإقامة
مصر
النوع
ذكر
انت بس اللي معرفتش تتعامل يسطى
الطويلة مجرد ما بتنيمها و تركب و تكون معلم في ركوبك بتسخسخ في ايدك يا بطل
 
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى