قرأت الكثير عن التجارب السيئة مع الآباء والأمهات لكن زوج أمي كان لطيفًا تعرفت عليه هو في امريكا. تزوج هو وأمي عندما كان عمري 16 عامًا وكان لدينا عائلة سعيدة. عملت أمي ليال حتى لعبت أنا ياسين ألعاب الفيديو وقضيت سويًا. عندما بلغت الثامنة عشر من عمري ، شعر ياسين بالفضول بشأن جسدي. كان دائمًا يفرك ثديي عن طريق الصدفة أو يمشي في الردهة مع زبه الصلب يخرج من فتحة ملابسه الداخلية. كنت قد رأيت قضيباً من قبل و مصيت الكثير لكن زبه كان هائلاً وكان ذات لون اسمر. ظللت أتخيله بين ايدي و العب به و امصه حتى ينفجر بلبنه. في يوم اتصلت أمي أنها ستقضي ليلة كاملة في المستشفى وحصلت على أموال إضافية وأنني وياسين كنا بمفردنا لتناول العشاء. ضحكنا واتفقنا على طلب البيتزا. أردت أن يأتي زوج أمي ورائي ، لذا ارتديت ثوب نوم قصيرًا بدون ملابس داخلية. كانت ثديي صلبة وانحنيت على الأريكة و فتحت اقدامي وانا كنت حد هايجة . استطعت أن أرى بداية الانتصاب وصدمت عندما سحبني ياسين لأسفل وأجبر فمي على قضيبه. كنت أمص بمجرد أن اتصل فمي بقوة. انزلق حبي بإصبعين في كسي الرطب المفتوح وعملت عليهما حتى كنت أمتص بقوة وأتجاهل أصابعه. سحبني لأعلى و دخل زبو الصلب وأجبرني على الصراخ اههههههه "دادي دادي" علا معاك وقال لي في اذي بصوت منخفض " هي اول مرة اسمع منك كلمة ابي" وانا غارقة في الشهوة اه اه اه نيكي انا حبيبتك مو بنتك دداددييي" . لم أكن عذراء انا كان عندي قصص كتير مع شاب ودعدني بالزواج بس زب ياسين دادي مش أي زب كان يشعلني كل مرة يدخل . بمجرد أن تغلبت على الصدمة بدأت أشعر بالرضا. أنا وأبي مارسنا الجنس لفترة طويلة كأنو في سن مرهقين عندما انتهى الأمر أخيرًا اوففف سارعنا للتنظيف وارتداء الملابس في حالة وصول شخص ما إلى المنزل ، خاصةً أحد أصدقاء زوج أمي. لا يمكننا تحمل الوقوع ذللك. من ذلك اللقاء الأول حتى الآن كنت مدمن كمخدرات علا زبو تسللنا إلى الطابق السفلي ، وقدمنا أعذارًا للذهاب إلى المتجر ، وفي الليالي عملت أمي ، مارسنا الجنس مثل الكلاب في حرارة و اول مرة ناكني من طيزي و كنت خلاص جسدي مو انا بلي تتحكم فيه وصار شي مو متوقع كان يدخل في طيزي "اييييي شوي اه اه وطلقت ريح اهه هممم اسفة وصحكت ضحكة صغيرة قال معليش و اندهش لما بد يلحس طيزي حتى بعد ما طلقت ريح وهدا ما جعلني نننننار نشعل في، لقد كانت شهوة ولم نتمكن من الحصول على على ما يكفي من بعضنا البعض. لا تزال أمي وزوجها متزوجين. أحب أن أحتفظ بهم معًا لأن ياسين راضٍ ولا يحتاج إلى الضلال. أنا تزوجت الآن ولدي طفل في الطريق و نعم ياسين وأنا سنكون والدين ولن يعرف أحد. حتى وزوجي يضن انو ابنو
الصور الي
الصور الي
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
