قصتي مع زوج خالتي ورفاقه الذين كانو ينيكونني كل يوم

Manoxx

عضو
إنضم
22 أغسطس 2021
المشاركات
20
الإقامة
سوريا
النوع
سالب
أتابع قصتي مع زوج خالتي ورفاقه الذين كانو ينيكونني كل يوم ولا اذكر انني لم انتاك في يوم من واحد منهم على الاقل وفي كل مرة ازداد شهوة وشبقا واركب على الزب واتمتع وحتى المصمصة ومص القضيب وشغل الطيز كأنني أصبحت عاهرة تتمتع بكامل جسدها لم أستطع يوم واحد من دون قضيب او حضن إدمان وشهوة جعلتني بدون عقل وكل مرة اطلب المزيد والنت زادني شهوة وخاصة الكوميك جعلني فارغا اطلب متعة تطفي نار شهوتي التي مصدرها نصفي السفلي إلى أن جاء معذبي الذي له الفضل في دخولي عالم الشذوذ من بابه الواسع شقيق زوج خالتي في أواخر العشرينات شاب وسيم معضل اسمر يعمل في سلك الشرطة
في احد الايام تشاجرت خالتي مع زوجها ربما لانه لم يعد يمارس معها كثيرا فكان كل ماتحت يه خصيانه من نصيبي وأنتهى الشجار بالتهديد بالطلاق واذا الباب يطرق هرعت للباب واذا بشار اسمر مفتول العضلات دغدغ مشاعري ورعش جسدي بمنظره فدخل وانا اهدئ من نفسي واستقبل بحفاوة وتعرفت عليه ودخل قلبي بسرعة رغم اسلوبه الفظ قليلا واستماع ان يهدأ الأجواء وبعدها ذهبت إلى غرفتي افكر فيه وكيف سأذهب إلى زوج خالتي وهو موجود مر اليوم دون أن اتذوق طعم الزب لان كل تفكيري أصبح بذلك الشخص وعضلاته وصرت اتسائل ان كان يحب الشاذين واتخيل كيف شكل قضيبه وفي صباح اليوم التالي استيقظت باكرا فوجدته يمارس تمرينات وهو يتسبب عرقا لم أستطع ان ازيح نظري وجسده ساخن وعضلاته مشدودة تبا تملكني شهوة قوية تمنيت أن يكون كل هذا الجهد والقوة وهو ينيكي ويحضنني بقوة تبااا وظل يمارس أمامي حركات كأنه يغريني بجسده فأنصرفات للحمام اتلمس طيزي وجسدي والعب بخرم طيزي أتخيله تبااااا وضعت طيزي للحائط أبركها وأحركها عليه وكأنها في حضنه حتى قذفت مرتين وخرجت من الحمام غير راض وحفرة كبيرة تريد أن تمتلئ طوال ذاك اليوم قضيته على النت والقصص المصورة التي زاددت الوضع سوءا لم أعد اتحمل انتظرت إلى وقت قيلولة بعد الغداء الجميع في نوم واذا باب ع مفتوح نظرت اليه وهو مستلقي هممممم لم يكن يرتدي سوى شورت فضفاض وثوب داخلي وكل عضلات جسده منتفخة جلست جانب السرير تبااااا شعرت بقشعريرة في طيزي وشهوة ااااح شعور لايشعر به الا من يعرف أسرار جسده وبدأت اتلمس عضلاته وارقي حركته دون أن يسيقظ وكإنني ألعب لعبة هنتاي كنت احبها كثيرا وهكذا أتلمسه وشعوري يزداد ونصفي السفلي وخاصة طيزي اتكهرب وخرمي ينبض بقوة حتى انفتح وبدأ يصدر أصواتنا كلما ولمست اكثر تبااااااا لا استطيع الاستمرار خوفا من ايقاظه تبااااا إلى أن اوصلت إلى المنطقة المهمة وكانت كتلة كبيرة تكبر من مداعبتي سحبت الشورت شيئا فشيئا كان محلق نظيف لوصلت إلى جذر قضيبه آآآآآآه ورفعته بالكامل واذا به نصف قائم ولكن لم أستطع ان منع خرم طيزي من صوته وأصبح هائجا جدا بسبب قضيبه الذي انتصب سريعا جعل جسدي يشتعل كان شديد جدا وراسه كبير مثلثي معد الاختراق ولكن منظره وهو محلق اغراني للمص فأخذت مصتين من رأسه بسرعة ااااه ماطيبه فأحسست كأنه سيستيقظ تبااااااا سحبت فمي وعطيته وخرجت مسرعا لغرفتي وجسدي يغلي فخلعت ثيابي وبدأت اللعب أفرك خرمي وافتح فلقات طيزي اتخذ وضعيات أتخيله ينكني بها وكل ذلك ما ادني إلا شهوة وحرقة ولم اعد اتحمل ذلك ووصل بي الحد انني سأخرج عاريا واطلب منه وزوج خالتي ان يفشخوني ولكن.....
هدأت قليلا وجاءتني الأفكار من القصص التي كنت أقرأها وخطرت لي خطة شيطانية لكي أنفرد به وحدي اليوم
فأجريت اتصالا هاتفيا لمنزلي وقلت لهم ان خالتي وزوجها تشاجرت ووصلت لمرحلة الطلاق فطلبت منهم ان يدعوهم لمنزلنا لبضعة أيام وان يذهبو في رحلة يروحو عن أنفسهم علهم يتصالحون واصريت وكبرت من المشكلة حتى تتم مغادرته وفعلا في نفس اللحظة اتصلو للمنزل وبعد نصف ساعة اقتنع باصراري عليه وغادروا المنزل مساء وهنا اثلج صدري ودخلت الحمام فورا للنظافة وطلبت منه كذلك وبيننا هو في الحمام دخلت غرفتي اجهز نفسي لاغوائه فارتديت سنتكور وردي لخالتي رقيق جدا هيجني وكانت طيزي بارزة م تسمى كأنني لا تجي شيئا وبلوزة حمراء قصيرة ناعمة كان جسدي فاضحة وو مكياج خفيفا على وجهي وعطرا انسوي لخالتي يهيج من رائحته واااااو نطرت المرآة وانتشرت بشدة فهدأت وقلت لنتابع الخطة ووانتظرته ليخرج من الحمام وجلس في الصالون فخرجت من باب غرفتي واذا به ينظر موحش مفترس وصرت اتكايل أمامه ورج للقات طيزي وامشي مشية عاهرة تغري الرجال وأحضرت الشاي وقدمته ودايما اعطيه منظرا لطيزي حيث كنت انحني واثني ركبتي واهزها في حركاتي واراقب بطرفي عيناه يقدان شرر ونظرت أسفل وإذ بقضيبه يكاد يمزق سرواله وتمشيت أمامه للمطبخ مبخترا بلفلقات طيزي واوقعت الطبق على الأرض فحنت جسمي وبرزت طيزي بوضعية تقول تعااال نيك فكانت ضربتي القاضية ورعايته بطرف عيني يفرك قضيبه فوق السروال فسخت جسدي كثيرا ودخلت المطبخ وطيزي تهز وافركها بيدي همممم ونظرت اليه خلية وهو يفركه ويخرج راسه تباااااا أريده الان اريد ان ابركه لطيزي فصرخت له صوتا وقلت تعال ساعدني فهر مسرعة وقصيبه يشد سرواله للأماكن بقوة فوضى للممر الضيق للمطبخ فمسكته ودفعته الحائط واعطيته ووقفت أمامه معطيا له ظهري ودفعت لطيزي إلى قضيبه وحركتها لحضنه وقلت له مارأيك لطيزي قال ااااه انت ولعتني بدي أغلق طيزك وبدأ يتحرك بعنف وانا كذلك ادفع لطيزي بقوة وكنت أشعر بزبه أحركه بين باقات طيزي وكنا نتدافع بقوة تبااا بسبب رقة الملابس دخل راس قضيبه وبسبب الحركة بدأت طيزي تصدر أصوات الشهوة وبقوة وهو كان يتجاوب بحرارة وحسيت بناره فتوقفت وقلت آآآآآآه رأسي يذوب فأنزلت سرواله واذا بقضيبه منتصب بشدة وحجمه كبير معسل مصصت العسل ووقفت أمامه فاتحا فلقات طيزي اتلوى من الشهوة وقلت له بسرعة مزق طيزي بزبك الضخم نيك بقوة خلي طيزي تصرخ من الألم كنت فمسك قضيبه وبركه بخرمي قليلا وانا اتلوى واحرك طيزي ودفعه بقوة كبيرة شعرت بأحشائي قد تمزقت واصدرت طيزي صوتا قويا جدا اهواك عليه كثيرا وبدأ ينكح بقوة لم أكترث للألم واعطيته طيزي مشدودة أدفعها نحوه من شهوتي وهو ينيك بقوة تباااااا ابرزت له طيزي أكثر فأكثر كلما نكح بقوة تبا كان شعوبا لايصدق كانت يدي على الحائط مباعدا بين ركبتاي وطيزي في حضنه أبرزها بقوة نحوه كان هذا الشد ممتعا اريد داخلي أقوى فضممت ركبتي وبرزت طيزي ودفعته بقوة نحوه وهو بنيك بقوة وارتفع صوت صفق طيزي بجسمه فهجت وهاج كثيرا ولم يكن منه إلا أن قذف بطيزي بحرارة الوضعيه وشعرت بحبيبه ساخنة كشلال دافق يعطي حس الإملاء المشرع الرغبة وقال آآآآآآه ااااااام ولازال قضيبه داخلي وقال نكمل قلت له متى تغلق طيزي فقومني أمامه ووضعت يداي الحائط مباعدا ارحلي وبدأ بالنيك العنيف كان صوت الصفق قويا وكانت قضيبي بيضاتي يهتزان بشدة شعرت برغبة بالقذف ولكن ليس بعد فصرت اتأوه وقله نيك أقوى أقوى وهو يقول بدي اشق طيزك وقلت شقننني وكان يحب الأصوات كثيرا والتاوه فصرت أتاوه بأصوات النساء اااااي ااااه اااح اااه وكان يهتاج كثيرا منها وقلت له أقوى أقوى وقضيبي يهتز اكثر فأكثر اااه ما طيبه لأكثر من ربع ساعة في هذه الوضعية قذف مرتين وهدأ قليلا فطلبت منه السكون وعم الحركة لأنني اريد انا اقذف أيضا فصرت احرك طيزي في حضنه يمينا وشمالا واعلى وفوق وبذأ يستجيب معي امممم واحسست بالرعشة القصوى ولم لتحملني ركبتاي وقذفت بقوة والغريب انني كلمة دفعت بقضيه اكثر داخلي ارتعشت اكثر ورجفت كثيرا فضم ظهري إلى صدر وطيزي في حضنه وركبتاي مثنيتان و عشتي لم تتوقف وبدأ يمص رقبتي ويلعب بجامات صدري وانا ادفع بطيور نحوع بقوة واحركها وقصيره داخلها لأنها تعطيني شعوبا عامرا بالشهوة وظل يمصمص وانا اتأوه وراتعش حتى برد كلينا قليلا وقال همممممم طيزك تعصر زبي قلت اااااه من زبك وضحكنا من السرور وقلت له انظر فأخرجت قضيبه من طيزي بطريقة شهوانية وكان صوت خروجه قويا لأنني شدددت عليه كثيرا وقال آآآآآآه وانا ممحون لم ارتوي بعد فبدا بصفع طيزي وقلت ااااههههي فبرزتها له وقلت ااااي وصفعها كثيرا ونا زاددت شهوتي اكثر وبدأت مص قضيبه مصدرا صوتا من المص أعجبه كثيرا مصصته حتى عاد مناسبا فمسكته بيدي امسده وبدأت بلعق جسده فمسك راسي وقبلني بحرارة هممم وادخل لسانه في فمي وبدأنا بمص بعض وبقوة كدنا ان نقطع شفايف بعضنا من الشهوة لم احتمل وقلت له نيكني فحملني ووضعني على العريكة مستلقي على ظهري ورفع ارحلي ووضع الكثير من الزيت ههههم خرمك صار كس قلت له شق كسي ارجوك فادخله وبدأ بنظام عنيف جدا وكان صوت النيك قويا بسبب الزيت اااااه ما يبه وجاء فوقي يمصمصني وينكم بقوة ووضعت يداي على ضهره وعانقته وهو ينكح ويمصني واقول امممم وهو يرفع ارحلي اكثر وانا مستمتع كثيرا فأخذ بأرجلي إلى الهواء وطيزي للاعبي وهو ينيك بقوة كأنه يحفر بئرا وصوت النيك يعلو اكثر وقال آآآآآآه شعرت بقذفه داخل طيزي لكنه لم يتوقف وظل ينيك حتى تعرق جسمه كثيرا وبدأ بالضغط بقوة كادت الاريكة ان تنكسر وكنت اقول له اقوى اقوي حتى ضغط واحدة قوية شعرت بطيزي تتمزق ولكن داخلها شهوة لاتنطفئ بسبب قضيبه الملاعب وكان حليبه هذه المرة ساخنة جدا وأخرجه بسرعة بتصدر طيزي صوت الإملاء وتوسع خرمي كثيرا وشده وقال اااممم احسسسست بالانتماء من الهواء الداخل همممم وبقينا هكذا نستمتع بالمنظر و طلب كي يرتاح قليلا وقال انت شهواني كتير قلت له اح كسي مايشبه فقال لي راح اشبعك اوعدك راح خلي طيزك تنفلق قلت له اي ياحبيبي وذهبت لقضيبه امصه وهو يدخن مصصته فترة طويلة انتصب بعض الشئ وقال اليوم أكثرت من القذف انا اكتر واحد تحمل زبي قلت له زبك ملكي وحدي وتابعت المص
فمسك راسي يرفعه ويخفضه على قضيبه ووضعت يداي على جسده للشعر بالاسترخاء بكامل جسدي فقام وبدأ بنيك فمي بعنف شعرت يقضيبه بمعدتي وانقطع نفسي ولكن كنت مسترخي ومستمتع فأخذت نفسا وعدت بقوة لقضيبه وهو هاج اكثر فكنت انكحه بفمي وهو يدفع براسي بقوة حتى ثبته وقذف داخل فمي وأخرجه فأدخلته فورا في فمي امص راسه حتى لم ابقي قطرة والحس رأسه واقبله واقول امممم ولكنه ارتخى كثيرا وتعب مني وطلب الدخول للحمام فتبعته فقال لي انت تحتاج انتاك جماعي فقلت له ارجوك اريد جماعي فهدأني بكلامه ودخلنا الحمام سويا ولم يخلو الأمر من اللعب ولكنه لم يستجب كثير فعذرته لانتي بصراحة لم احصي كم مرة قذف وقد مشينا ثلاث ساعات في هذه الممارسة اللتي لم أنساها طوال حياتي
وبعدها بدأت حياة جديدة مليئة بالنيك بسببه سأروي تفاصيلها في قصص أخرى
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى