ش
شهوتى وبس جزء٢
زائر
نجلاء مخدتش وقت ف قرارها وكان باين من غير ماتقول انها مش مكمله معايا ، وانا كنت مديها عذرها ف الاخر ومشكلة انى مش هخلف غطت عندى على مشكلة انى متعلق بيها ومش كارهها كزوحه ، بس هى خلاص اختارت وبعدت.عدت اجراءات الطلاق بسهوله بعد ماوالدها جه واتفقنا على التفاصيل.اختى كانت على اتصال معايا من السعوديه دى اختى الوحيده والكبيره وقاعده هناك هى وجوزها من سنين،وهى ونجلاء اصحاب وطبعا عارفه ان الطلاق هيعوز منى فلوس وانا مكنش معايا سيوله ل دا كله غير انى لسه عاوز ابدأ بقا اجيب قوضة نوم ليا واجهزه فى الشقه اللى تقريبا مبقاش فيها حاجه لأن أنا كنت ضايع ساعة مااتجوزتها وجبت الشقه بالعافيه مع ان كان معايا المكروباص بتاع والدى اللى لسه معايا لحد دلوقتى وكنت عاوز لما اتزنقت وانا بجهز الشقه ابيعه بس اختى قالتلى طالما هى جايبه كل حاجه متزنقش نفسك.
المهم بعد شهر من يوم التحليل كنت واقف فى الشقه وهى فيها سرير ودولاب بس ، ولوحدى.
حسيت انى مخنوق.نزلت خدت المكروباص ولقيت نفسى رايح ع الزقازيق بدون اى هدف غير انى مخنوق وعاوز اهج.
وانا داخل ع الزقازيق كلمت ياسر صاحبى هناك قالى انه ف مكان عند واحد حبيبه اتفقت معاه انى هعدى عليه هناك.
المكان كان ورشة خراطه ف الزقازيق وياسر كان قاعد مع صاحب الورشه اللى اتعرفت عليه وبيقولوله الحج محمد.
انا وياسر متعودين طالما اتقابلنا لازم نشرب ، المهم ياسر طلع سجارتين لفهم ادى واحده للحج والتانيه ولعناها انا وهو.
الكلام جاب بعضه بعد التعارف والضرب والشاى ان الحج محمد عنده تكيفات البيت عاوزه تتظبط وفيها مشاكل كتير،وصمم لما عرف انى لسه واصل م العاشر وكانت الساعه خمسه العصر ان لازم نروح معاه البيت نتغدى وبالمره ابص على التكيفات.المهم ياسر واخد عليه اكتر منى بس انا بردو لقيته راجل قعدته مش وحشه.المهم روحنا معاه ودخلنا جت واحده رفيعه كدا وسمرا شويه عرفت بعد كدا ان اسمها هناء وهى بتشتغل عند مرات الحج محمد اللى فاتحه محل ملابس ف الزقازيق . المهم هناء جابتلنا عصير وقعدت بعد ماسلمت علينا ولاحظت ان اغلب كلامها معانا بيبقى مع ياسر بتحاول تفتح معاه كلام بس هو مش ف دماغه.المهم هناء قالتلنا لو عاوزين تدخلو الحمام وشاورت ياسر قالها منا عارف المكان متشاوريش بصتله هى بدلع وهى قايمه تحضر الاكل وقالتله مابلاش انت لأجيلك قالها انا اللى هجيلك راحت ضاحكه بمرقعه ودخلت ع المطبخ.الحج محمد قالى خد راحتك انت ف بيت اخوك.المهم جابت هناء الغدا وانا كتت واقع من الجوع بصراحه وقعدت كلت معانا بعد ماشدها ياسر عشان تقعد جنبه،البت مش جامده بس دلوعه وعودها رفيع وبتاع شقلبه وشكلها ييجى وممكن يكون ياسر مظبط ومبيقوليش لإنه هو كتوم اصلا.هعرف اكيد كل حاجه،
واحنا بنغسل ايدنا ياسر قالى ع السريع كدا ان الحج محمد متجوز اتنين وان احنا ف بيت مراته التانيه دلوقتى،اللى يدوب واحنا بنشرب الشاى لقيناها داخله بتسلم على الجميع،وبتقول لهناء بتريقه رفعتى راسى ولا اكلك ماعجبهمش هناء قالتلها عيب دنا تربيتك،وقعدت مرات الحج (ام رامى) معانا مكنتش عارف اشيل عينى من عليها لحظه مش عارف ليه وهى بردو حست بدا ويمكن قعدت علشان كدا ولقيتها بتفك دبوس الترحه وعنيها باصه عليا من غير ماياخدوا هما بالهم وهناء بتتكلم وبتقولها البشمهندس احمد هيحل مشكلتك مع التكيفات وهو قال كدا واحنا بناكل بس كان مستنيكى يعرف منك انتى بالظبط،بصتلى ام رامى وقالتلى انا هعرفك كل اللى عاوز تعرفه.
مكنتش اعرف برضو ان الكلمه هاتغير حاجات كتيير ف اللى جاى.
المهم بعد شهر من يوم التحليل كنت واقف فى الشقه وهى فيها سرير ودولاب بس ، ولوحدى.
حسيت انى مخنوق.نزلت خدت المكروباص ولقيت نفسى رايح ع الزقازيق بدون اى هدف غير انى مخنوق وعاوز اهج.
وانا داخل ع الزقازيق كلمت ياسر صاحبى هناك قالى انه ف مكان عند واحد حبيبه اتفقت معاه انى هعدى عليه هناك.
المكان كان ورشة خراطه ف الزقازيق وياسر كان قاعد مع صاحب الورشه اللى اتعرفت عليه وبيقولوله الحج محمد.
انا وياسر متعودين طالما اتقابلنا لازم نشرب ، المهم ياسر طلع سجارتين لفهم ادى واحده للحج والتانيه ولعناها انا وهو.
الكلام جاب بعضه بعد التعارف والضرب والشاى ان الحج محمد عنده تكيفات البيت عاوزه تتظبط وفيها مشاكل كتير،وصمم لما عرف انى لسه واصل م العاشر وكانت الساعه خمسه العصر ان لازم نروح معاه البيت نتغدى وبالمره ابص على التكيفات.المهم ياسر واخد عليه اكتر منى بس انا بردو لقيته راجل قعدته مش وحشه.المهم روحنا معاه ودخلنا جت واحده رفيعه كدا وسمرا شويه عرفت بعد كدا ان اسمها هناء وهى بتشتغل عند مرات الحج محمد اللى فاتحه محل ملابس ف الزقازيق . المهم هناء جابتلنا عصير وقعدت بعد ماسلمت علينا ولاحظت ان اغلب كلامها معانا بيبقى مع ياسر بتحاول تفتح معاه كلام بس هو مش ف دماغه.المهم هناء قالتلنا لو عاوزين تدخلو الحمام وشاورت ياسر قالها منا عارف المكان متشاوريش بصتله هى بدلع وهى قايمه تحضر الاكل وقالتله مابلاش انت لأجيلك قالها انا اللى هجيلك راحت ضاحكه بمرقعه ودخلت ع المطبخ.الحج محمد قالى خد راحتك انت ف بيت اخوك.المهم جابت هناء الغدا وانا كتت واقع من الجوع بصراحه وقعدت كلت معانا بعد ماشدها ياسر عشان تقعد جنبه،البت مش جامده بس دلوعه وعودها رفيع وبتاع شقلبه وشكلها ييجى وممكن يكون ياسر مظبط ومبيقوليش لإنه هو كتوم اصلا.هعرف اكيد كل حاجه،
واحنا بنغسل ايدنا ياسر قالى ع السريع كدا ان الحج محمد متجوز اتنين وان احنا ف بيت مراته التانيه دلوقتى،اللى يدوب واحنا بنشرب الشاى لقيناها داخله بتسلم على الجميع،وبتقول لهناء بتريقه رفعتى راسى ولا اكلك ماعجبهمش هناء قالتلها عيب دنا تربيتك،وقعدت مرات الحج (ام رامى) معانا مكنتش عارف اشيل عينى من عليها لحظه مش عارف ليه وهى بردو حست بدا ويمكن قعدت علشان كدا ولقيتها بتفك دبوس الترحه وعنيها باصه عليا من غير ماياخدوا هما بالهم وهناء بتتكلم وبتقولها البشمهندس احمد هيحل مشكلتك مع التكيفات وهو قال كدا واحنا بناكل بس كان مستنيكى يعرف منك انتى بالظبط،بصتلى ام رامى وقالتلى انا هعرفك كل اللى عاوز تعرفه.
مكنتش اعرف برضو ان الكلمه هاتغير حاجات كتيير ف اللى جاى.
