شهوتى وبس

[شهوتى وبس]

اسمى احمد طاهر فنى تكييف وتبريد عندى ٣٣ سنه بشتغل ومقيم فى العاشر من رمضان واصلا من الشرقيه بس اتجوزت فى العاشر من تلات سنين ، نجلاء مراتى اصغر منى بخمس سنين اصلها من القاهره بس قاعدين فى العاشر من زمان هى ووالدها واخوها بعد ماوالدتها توفت ، بتشتغل كيميائية فى معمل تحاليل واتعرفت عليها هناك بالصدفه ، واقل من سنه كنا متجوزين ، المشكله بدأت لما الحمل اتأخر كام شهر وكملت اوى لما اول سنه عدت ، بدأت هى تتغير وأنا بدارى بردو فى قلقى وبستحملها ، نجلاء من النوع المتدلع اوى واللى مااتعودش إنه يعوز حاجه ومتحصلش ،، وكانت بتعافر مع نفسها انها متطلبش منى احلل لحد مافاض بيها وطلبت منى دا ف يوم وهى بتعيط وهى اللى هاتاخده معاها المعمل تحلل العينه.. صعب عليا عياطها واخدت منها العلبه وقولتلها امتى قالتلى لازم تمتنع عن العلاقه ثلات تيام كاملين ، وبصت فى الارض عشان هى عارفه ان دا عقاب بالنسبالى وان اكتر حاجه هى مبسوطه فيها معايا السرير وهى عارفه كدا عشان كدا عدت الايام من غير كلام وه يوم التحليل.كان لازم الصبح بدرى وهى رايحه المعمل علشان ماينفعش اللبن اللى انا هجيبه ف العلبه يتأخر.صحتنى وهى بتلبس ونازله فتحت عينى بالعافيه عشان مبصحاش بدرى اصلا.لقيتها ماسكالى العلبه وواقفه قدامى بالبرا على البنطلون الجينز اللى هتنزل بيه وبتقولى يلا بقا ،، انا قايم بتاعى واقف اساسا على بزازها ووسطها وهى جسمها حكايه مراتى قالتلى مش عاوزين نقطه تضيع قلتلها طب سخنينى قالتلى مش هينفع اقلع عشان هاخد وقت ف اللبس ولازم امشى بالعينه بسرعه.فكتلها سوستة البنطلون وقعدتها ع الكرسى اللى قدام السرير وحطيت ايدى بين فخادها وقلتلها اعمليلى كدا وانا قعدت ع السرير ماسك العلبه وبنشن وهى بتمشي صوابعها على كسها وانا شغال شد وتسخين ف زوبرى لحد ما جبتهم . قامت فى دقيقتين كانت مكمله لبسها ونازله.
طبعا انا كنت قاعد على اعصاب اعصابى.ومااتحركتش ولا نمت ولا نزلت الشغل مستنى وهى قايلالى بعد ساعه.اتصلت بيها فى المعاد ماردتش اتصلت تانى كنسلت اتصلت تالت ردت وهى بتعيط وقالتلى هى جايه.
ربع ساعه وكانت موجوده وبتعيط ومعاها التقرير ان فرصتى ف الخلفه صفر . وهى بتقول انا مش عارفه اعمل ايه،بحبك انا كمان ومش عايزه اسيبك،بس انا عارف اد ايه فكرة الامومه عندها فوق كل حاجه.
ومكنتش اعرف ان اللحظه دى هتغير كل لحظه جايه.