ش
شهوتى وبس جزء٢
زائر
ام رامى بقى كانت عنيها بتدور ع اللى انا من جوايا كنت بطلت افكر فيه من ساعة ماحصل الطلاق ، شهر كامل عدى عليا شفت واتعاملت طبعا فيه مع ستات بس محدش حسيت فى عنيه زى منا حاسس وانا شايف ام رامى ، هى طولها متوسط وقمحيه وجسمها رفيع كله ماعدا صدرها هو اللى عريض حبتين ،سنها حوالى خمسه واربعين سنه ، الحج محمد وياسر قررو فجأه ان اوان اللف جه بعد مااتغدينا وشربنا الشاى ، قلت للحج ورينى ياحج المدام بتشتكى من ايه ف التكيفات ، قاللى انت مستعجل ليه نصطبح الاول ونشرب فنجان القهوه الجميل من ايد ام رامى
ام رامى: من عنيا هعملكوا احلى قهوه وقامت هى وهناء واحنا بدأنا حفلة اللف والضرب، الحج محمد لقيته وهو ماسك سيجارة الحشيش بيطلع من جيبه علبه صغيره طلع منها حصواية بودره ، انا بشرب اه بس ماليش فى البودره ولا ياسر كمان ، طحنها بالمعلقه على طبق صينى وسطر منها سطرين شدهم ورجع راسه لورا وسرح، ياسر قالى دا عيبه بقا الوحيد ، وقت مابتطلب معاه حاجه بيعملها مابيهموش، ياسر فاكرنى متدايق قلتله ياعم ياسر كل واحد حر ودا راجل كبير واكيد عارف هو بيعمل مش احنا اللى هنعدل عليه.
انا كل اللى كنت مشغول بيه مرات الحج محمد اللى هاتجننى من ساعة ماشوفتها
وكإنها سامعه افكارى لقيتها داخلالنا بتشيل الكوبايات الفاضيه من قدامنا بعد مالبست عباية البيت الصيفى اللى خلتنى ارجع مراهق تانى.وبصت على جوزها اللى مغمض عينه وف غيبوبه مؤقته من ساعة ماخد السطرين مش حاسس بالدنيا،جت هناء وكإن كل شىء مترتب قعدت ع الكنبه جنب ياسر ومعاها الموبايل بتورى ياسر حاجه وهى عماله تهزر معاه بإيدها وياسر كمان سرح معاها ع الآخر وراح لازق فيها ونازلين كلام وهزار،ام رامى راحت قايلالى تعالى وبصت لهناء بصه معينه كده وقالتلى تعالى نبدأ من تكييف الشقه اللى تحت عشان دا اللى تاعبنى.فتحت باب الشقه ونزلت قدامى بالعبايه ومن غير ماتحط حاجه على شعرها ، نزلنا دور واحد بقينا ف شقه دور ارضى مليانه كراتين واكياس فيها ملابس ، الشقه هى عاملاها مخزن للمحل بس فيها اوضه فيها سرير وتليفزيون وكمان المطبخ فيه تلاجه وبوتوجاز يعنى قوضه بتجهيزاتها والباقى مخزن، دخلنا وقفلت الباب وقالتلى عاوزه اوريك اللى تاعبنى، بصتلها كده اوى وقلتلها دا انتى اللى تعبتينى ، قالتلى هو انا لحقت عملت حاجه وضحكت بدلع وجريت ع الاوضه جوا قدامى.
ام رامى: من عنيا هعملكوا احلى قهوه وقامت هى وهناء واحنا بدأنا حفلة اللف والضرب، الحج محمد لقيته وهو ماسك سيجارة الحشيش بيطلع من جيبه علبه صغيره طلع منها حصواية بودره ، انا بشرب اه بس ماليش فى البودره ولا ياسر كمان ، طحنها بالمعلقه على طبق صينى وسطر منها سطرين شدهم ورجع راسه لورا وسرح، ياسر قالى دا عيبه بقا الوحيد ، وقت مابتطلب معاه حاجه بيعملها مابيهموش، ياسر فاكرنى متدايق قلتله ياعم ياسر كل واحد حر ودا راجل كبير واكيد عارف هو بيعمل مش احنا اللى هنعدل عليه.
انا كل اللى كنت مشغول بيه مرات الحج محمد اللى هاتجننى من ساعة ماشوفتها
وكإنها سامعه افكارى لقيتها داخلالنا بتشيل الكوبايات الفاضيه من قدامنا بعد مالبست عباية البيت الصيفى اللى خلتنى ارجع مراهق تانى.وبصت على جوزها اللى مغمض عينه وف غيبوبه مؤقته من ساعة ماخد السطرين مش حاسس بالدنيا،جت هناء وكإن كل شىء مترتب قعدت ع الكنبه جنب ياسر ومعاها الموبايل بتورى ياسر حاجه وهى عماله تهزر معاه بإيدها وياسر كمان سرح معاها ع الآخر وراح لازق فيها ونازلين كلام وهزار،ام رامى راحت قايلالى تعالى وبصت لهناء بصه معينه كده وقالتلى تعالى نبدأ من تكييف الشقه اللى تحت عشان دا اللى تاعبنى.فتحت باب الشقه ونزلت قدامى بالعبايه ومن غير ماتحط حاجه على شعرها ، نزلنا دور واحد بقينا ف شقه دور ارضى مليانه كراتين واكياس فيها ملابس ، الشقه هى عاملاها مخزن للمحل بس فيها اوضه فيها سرير وتليفزيون وكمان المطبخ فيه تلاجه وبوتوجاز يعنى قوضه بتجهيزاتها والباقى مخزن، دخلنا وقفلت الباب وقالتلى عاوزه اوريك اللى تاعبنى، بصتلها كده اوى وقلتلها دا انتى اللى تعبتينى ، قالتلى هو انا لحقت عملت حاجه وضحكت بدلع وجريت ع الاوضه جوا قدامى.
