محمود و قضيبه العملاق الجزء 3

إنضم
10 سبتمبر 2021
المشاركات
14
النوع
موجب
أهلا بمحبي الطيز الضييقة و بمحبي الزبوب الكبيرة... توقفنا في الجزء الثاني عندما نكت محمود من طيزه الحلوة الطرية الضييقة و انتهينا برضعي لزبه العملاق و خصاويه الضخمة و بلعي لحليب شهوته اللذيذ.
بعد أن انتهينا من النيك أنا و ابن خالتي محمود ذهبنا معا إلى الحمام حيث استحممنا مع بعضنا في نفس الوقت و لم يخلو الجو من اللمس و التقفيش و القبلات لكن دون تدخيل.
بعد الإستحمام نمنا حتى الساعة 11 صباحا على صوت أختي نهاد صاحبة 19 عاما و صاحبة الجسم الأبيض الممشوق. حيث فتحت علينا الباب و بدأت تنادينا باسمنا و تفتح النوافذ و تنادي علينا كي ننهض.
نهضت أنا و نزلت إلى الأسفل لأغسل و آكل وجبة خفيفة تاركا بعض المجال لنهاد و محمود حتى ينال منها قبلة الصباح و يبعبصها قليلا، بعد قليل نزلا معا و الإبتسامة ظاهرة على وجهيهما أكل محمود و خرجنا معا إلى الحقل حيث وجدنا أمي و أبي و بقينا على مسافة بعيدة منهم فقال لي محمود هاهي أمك المتناكة تعمل مع أبوك الفحل النياك فضحكت أنا لكن محمود قاطعني قائلا بأنه ينيك أمي لطيفة من كسها و ينيك أختي نهاد من طيزها.
ثم قال محمود بأنه يستطيع أن يجعلني أنيكهم إن أردت فدهشت من كلامه و احترت كيف يقول لي كلام مثل هذا. نظر إلي محمود و علامات التعجب في عيني فقال لا تندهش يا عماد لأن نيك المحارم منتشر هنا في قريتكم بكثرة و أغلب العائلات يفعلونه.
فقلت له بأن زبي وقف و أريد أن أنيكك الآن و لا أستطيع الإنتظار فابتسم و أمسكني من يدي و ذهبنا للبيت حيث توجد نهاد فقط تقوم بأشغال البيت و صعدنا مباشرة للغرفة في الأعلى و دون انتظار نزعنا ملابسنا و نحن نقبل بعضنا بلهفة و شغف و وضعت يدي على فتحت محمود و بللت اصبعي و أدخلته في طيزه و هو يقول أريد زبك أبو مطرقة فما كان مني إلا أن أدرته في وضعية الكلب و أدخلت زبي الكبير مرة واحدة حتى صرخ اااااي اااااي اااااي اااااي مألم يا حبيبي يا عماد لكنه رجع بطيزه إلى الخلف و أمسكني من طيزي بيديه و لم يدعني أخرج زبي لأدخله و أخرجه و هو يقول دعه في طيزي حتى أتعود عليه أكثر بعد دقيقة على هذا الوضع ارتخى محمود و لم يعد يأن و يتألم فعلمت أنه يريد نيكة ساخنة و قوية فأخدت أدخل زبي حتى الخصاوي و أخرجه حتى الرأس بسرعة و بقوة و هو يصيح و يصيح بأعلى صوته ااااي اااي اااي زبك كبير على طيزي الضييقة ااااه ااااه ااااه اااااااااااا.....اااااه ااااااا.ااااه زبك بيوجعني زبك يحرق طيزي ياعماد توقف لقد شققتني نصفين و أنا لا أسمعه و أريد أن أفرغ ماء شهوتي لكن لسوء حظه لم أستطع أن أنزل منيي بسرعة فقد طالت مدة النيك لأكثر من ربع ساعة و هو يصيح و يتألم من زبي الكبير أبو مطرقو و هو ينادي ااااه اااااه اااي وينك يا نهاد تشيل عني بعض النيك من أخوك الفحل النياك ااااه ااااه ااااااه اااااه و مع الوقت بدأ ينادي و يصيح بشهوة نيكني بتأني لا تسرع يا حبيبي يا عماد ثم طلب من أن نغير الوضعية فاستلقى على ظهره و رفعت فخذيه على كتفاي و أخدت أنيكه و عندما رفعت رأسي وجدت أختي نهاد تنظر إلينا و هي تلعب ببزازها و بكسها من فوق الملابس.
و عندما انتبهت أنني رأيتها دخلت مباشرة إلى الغرفة عندنا و هي تقول لمحمود ااااه يا محمود الخول يا صاحب الطيز الحلوة الطرية الضييقة لم أكن أعلم أنك تتناك و تحب الزب تترجل عليا بزبك العملاق و خصاويك الضخمة في حين أنت بتحب الزب و ها هو أخي عماد ينيك بزبه الكبير الذي لم تستطع أن تستوعبه طيزك و أنت تتلذذ بحلاوته لأن طيزك ضييقة و شرقانة و تعبانة على الزب الكبير. فقال لها و هو يصيح اااه اااه ااااه اااااه يا نهاد الحلوة أخوك ابتزني عندما رآني أنيكك في الغابة و أرغمني على أن ينيكني لكي لا يفضحنا. ابتسمت نهاد و قالت نعم فأخي فحل ابن فحل زبه كزب أبيه أبو مطرقة كبيرة. أموت و أرضع رأس زبه الكبير كل هذا الكلام بينهما و أنا أنيك محمود بدون رحمة فجاءت نهاد و جلست أمام زبي و نزعته من طيز محمود و أدخلته في فمها و هي تمصه بشوق و نهم كبيرين و تدخله في فمها لما بعد الرأس و تلحسه بلسانها و تخرجه ثم تدخله مرة أخرى حتى يصل ألى بلعومها و محمود ينظر إلينا ثم قال محمود لنهاد أخوك نياك كبير ستأتي أمك و أبوك و هو لم يقذف منيه بعد دعه ينيكك من طيزك بسرعة و قوة فهو يحب النيك القوي حتى يقذف قبل أن يُفتضح أمرنا.
فوافقت نهاد و قالت لي أريد نيكة قوية أكثر قوة من نيكة محمود فطلبت من محمود أن يرضع زبي المنتصب و بدأت أرضع نهدي أختي نهاد الواقفتين بحجم حبة الرمان و حلمتيها المنتصبتين جدا حتى كاد يسيل منها الدم و قبلت بطنها الأبيض جدا المسطح و لعبت بمؤخرتها البيضاء جدا المغرية المدورة بفردتي طيزها الطرية و الكبيرة و صفعتها عدة صفعات بقوة حتى احمرت ثم نزلت لكسها النظيف الوردي اللون بشفرات كبيرة المتناسقة و مصصت بظرها المنتصب الكبير حتى قذفت ماء شهوتها في فمي فبلعته كله و على كسها شعر خفيف يلهب الخصيان قبل الفحول أخدت ألحسه و أبلع ماءه الشهي و هي تقول بسرعة يا عماد فأمي و أبي قادمين و في المرة القادمة سأدعك تفعل ما تشاء. فطلبت منها أن تستلقي على ظهرها و رفعت فخذيها على كتفاي و أدخلت زبي كله بسرعة في طيزها الواسع من زب محمود العملاق. و لكن رأس زبي كان أوسع من طيزها فآلمتها في البداية ثم بدأت تستمتع و أنا أنيك بقوة و ألعب بنهديها المنتصبتان و أقبلها و نهاد تصيح بشهوة اااااه ااااااه ااااه ااااااا......ااااه زبك يجنن رائع حلو حتما ستحبه أمي لطيفة و تحبه صديقاتي سمية و سارة و كل نساء و بنات القرية. سأدعك تنيكهم كلهم. و هي تصيح بهستيريا أريد أكثر أكثر أكثر ...... أكثر يا عماد أريد كل سنتم من زبط في أحشائي ااااي اااي اااي نيكني بقوة اااااه اااااه اااااه حلو ثم طلبت مني أن أحملها بين دراعي فرفعتها و أدخلت يداي تحت فخذيها و أمسكتها من مؤخرتها و أمسكتني هي من رقبتي و ربطتني برجليها خلف ظهري و تقدمت إلي حتى دخل زبي كله حتى الخصاوي في طيزها و بدأتها أنيكها بوضعية المتأرجحة في الهواء و هي تصيح بأعلى صوتها و تطلب المزيد و مع احتكاك عانتي بكسها ارتعشت و قذفت ماء شهوتها الغزير كالشلال ما جعل زبي يرتوي و يزيد انزلاقه في طيزها حتى قذفت حليبي الساخن الكثير في طيزها و طوقتني بيديها و رجليها بقوة كبيرة حتى أفرغت كل منيي داخلها و بقينا على هذه الوضعية قليلا ثم انزلتها و هي كالسكرانة من شدة الشهوة فاستلقت على السرير تريد النوم.
لكن محمود سرعان ما تدارك الأمر و ألبسها الروب الصيفي بسرعة و اخفى كلسونها و ستيانها داخل خزانتي و أمرها أن تنزل للأسفل كي تضبط نفسها و تجهز الغذاء للعائلة كلها.
نزلت نهاد للأسفل حيث وجدت أمي و أبي قد دخلا للبيت. أما أنا و محمود فقد دخلنا لكي نستحم معا و محمود جاء من ورائي و طلب مني أني يضع زبه بين فلقتاي طيزي المدورتين دون أن يدخل زبه حتى يقذف ماء شهوته فوافقت فناكني محمود من الخارج بزبه المسماري حتى أتته شهوته و نزلت إلى زبه أبلع كل شهوته و نظفت له زبه بفمي حتى آخر قطر منيي و ارتخى زبه بفمي.
لا تبخلو علي بتعليقاتكم المثيرة حتى أكمل القصة و أحكي لكم كيف رأيت أمي و أختي يتناكان من محمود و كيف أحظرت لي أختي نهاد سمية و سارة الشهوانيتان لكي أنيكهم بقوة.
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى