محمود و قضيبه العملاق الجزء 2

إنضم
10 سبتمبر 2021
المشاركات
14
النوع
موجب
أهلا بالأحباب الفحول أصحاب الطيوز الضييقة التي أحب فتحها بزبي العنتيل.
نكمل القصة حيث توقفنا المرة السابقة عندما رأيت خلسة ابن خالتي محمود صاحب الزب العملاق ينيك أختي نهاظ صاحبة القوام الفاتن من طيزها البيضاء الكبيرة.
في ليلة ذلك اليوم جاء محمود كالعادة لينام معي في نفس الغرفة فسألته أين تغيب في هذه الأمسية هو و أختي نهاد فصمت و بقي ينظر لي و هو حائر كيف يجيب. و قد دخله الشك أني قد رأيتهم، ثم أعدت عليه نفس السؤال فأراد أن يكذب علي لكنني قاطعته قائلا بأنني رأيت كل شيئ و سأخبر أمي و أبي بما حدث فاحمر وجهه و ترجاني أن لا أخبرهم لأنها ستكون فضيحة له و لعائلتنا في هذه القرية الصغيرة.
فلم أسمع كلامه و قلت له غدا سأخبر أمي بكل شيئ رأيته عندها ترجاني محمود بأنه مستعد أن يفعل لي كل شيئ بشرط أن لا أخبر أحدا و اقترب مني و بدأ يلمس فخدي و صعد بيده إلى زبي يتحسس به و أنا في دهشة من تصرفه و طلب مني أن يمص قضيبي مقابل سكوتي فصمت عندها و فتح أزرار بنطلوني و أخرج زبي يلعب به حتى أصبح واقفا كالحديد فقال يا شيئ قي زبك كبير رغم سنك الصغير لو رأته نهاد لما تركته يرتاح يوما بالمص و النيك. و بدأ يمص رأس قضيبي ثم أدخل للنصف حتى وصل لحلقه و عرفت أنه خبير بالمص و يحب الزب الكبير عندها طلبت منه أن أنيكه من طيزه كما ناك أخني نهاد حتى آخذ أرضي نفسي و لا أخبر أحدا فلم يصدق طلبي و نزع بنطلونه بسرعة و جلس على ركبتيه في وضعية الركوع و طلب مني أن ألحس بخش طيزه حتى ينزلق زبي فيها و لا أوجعه فلحست طيزه و لعبت بزبه حتى انتصب و بدأ يخرج المدي منه عندها ترجاني أن أبدأ بإدخال زبي لكن ببطئ فوضعت زبي بميزه و بدأت ألعب به على بخش طيزه مه الخارج حتى ترجاني مرة أخرى أن أدخل زبي فحاولت حتى أدخلت الرأس و هو يأن فأخرجته و أعدت إدخال الرأس و بقيت على هذه الحالة حتى نسيت نفسي و أدخلته للوسط و هو يأن و يصيح اااااه ااااااه ااااااه ااااه زبك يجنن أدخله كله شقني إلى نصين فدفعته مرة واحدة حتى ضربت خصاوي في خصاويه العملاقة و بقيت أنيكه و محمود يصيح و يقول زبك أروع من الزبوب التي دقتها في حياتي زبك يوسعني و يمتعني اااه اااه اااه ااااه ااااه يا نهاد أنتِ و أخوكِ ليس لكم حل أريد أن أبقى حياتي كلها معكم. و أنا أستمتع بطيزه الرائعة لأني لم أذق طعم النيك من قبل.
طلب مني محمود أن ٱستلقي على ظهري و يأتي ليجلس على زبي ففعلت ما طلبه مني و كانت نيكة رائعة حيث كان بوجهه لوجهي و نزل بفمه يقبل فمي. ثم استلقى محمود على ظهره على السرير و أتيت أنا بين فخديه و أردت أن أدخل زبي بطيزه لكز امتنع و طلب مني أن أرضع زبع العملاق المسماري ( مسماري لأن رأس زبه مذبب و حشفته طويلة بطول 4 سنتم أو أكثر و يبقى في التوسع حتى يصل إلى بطنه و خصيتيه الضخمتين بحوالي سنتم و طول زبه تقريبا 22 سنم مع الرأس يصل إلى 26 سنتم) لم ٱقبل في البداية لكنه قال إن لم ترضع زبي لن أكمل منك النيك و كان زبه نصف مرتخي و مغري. و بسبب شهوتي الكبيرة و.حبي لإكمال النيك نزلت بين فخذي محمود و بدأت أتحسسه بيدي و هو يشجعني و يقول بأن مص الزب لذيذ حتى وضعت رأس زبه في داخل فمي أدخله و أخرجه ثم أدخلت قليلا منه حوالي 5سنتم و بقيت أرضع و أمص و أعجبني ذوقه و طراوته الممزوجة بالصلابة في نفس الوقت فأمسك محمود برأسي و بدأ ينيكني بزبه في فمي و اللعاب يسيل من فمي بكثرة حتى ارتوى كل زبه و وصل لعابي لخصيتيه فأمسكت بهما بيدي و لعبت بهما فطلب مني محمود أن ألحسهما ففعلت و لم أستطع أن أدخلهما في فمي لكبرهما فاكتفيت بلحسهما و زب محمود بين يدي أبنيط له ثم رجعت بفمي للرأس الرائع أرضعه و زبي قد إنتصب بسبب هذه الشهوة الجديدة فما كان من محمود إلا أن شكل معي وضعيت 69 صعد فوقي بحسمه الكبير و وضع زبه بفمي و زبي بفمه و بقينا نرضع و نمص لبعض حتى كدت أن أقذف فحاول محمود عندها أن يستغل الفرصة و يدخل أصبعه في بخش طيزي فامتنعت و رميته بعيدا عني و قلت ته بأني لست قحبة مثل أختي نهاد بغضب و حزم.
عندها تدارك الأمر و جاء عندي و امسك زبي و أخبرني أنه لن يفعل أي شيئ بدون إرادتي و طلب مني أن نكمل وضعية 69 فأبيت و طلبت منه أن يستلقي على السرير على ظهره و دخلت بين رجليه و رفعت فخذيه على أكتافي ففهم الأمر و وضع بعض اللعاب من فمه على بخش طيزه و طلب و أمسك زبي و وضعه على بدأ بخش طيزه لعب به قليلا فتحت طيزه ثم اندفع باتجاهي حتى دخل رأس زبي فشهق هو و شقت أنا من المتعة و طلب من يترجاني أن لا أرحمه بنيكة قوية. فما كان مني إلا أن أمسكت فخذي محمود جيدا و بقوة و بدأت أنيك بكل قوتي و أرزع زبي حتى الخصيتين و هو يأن بصوت مكبوت حتى لا يسمه أحد اااه ااااه اااه اي اي اي نيك نيكني بقوة كما أنيك أختك نهاد عشرني حبلني أريد أن أحمل ببنت منك نشبه نهاد و أنا أنيك و أصيح سأقذف منيي داخلك طلب مني محمود أن أقذف في فمه لكن غلبتني شهوتي و قذفت بركاني في داخل طيزه و الرزعة الأخيرة كانت لأعمق نقطة و تركت زبي ينبض داخل طيزه حتى أفرغت خصيتاي من المني.
عند الإنتهاء طلب مني محمود أن أدعه ينيكني لكني رأس رفضت و قلت له بأني موجب و لا أحب أن ينيكني أحد.
فاقتنع بما قلت له و طلبت منه أن يقص لي كيف أصبح يحب الزب و من فتح و كيف استطاع أن ينيك أختي نهاد ذات الجمال الأخاذ و القوام الرائع.
أريد تعتيقاتكم الرائعة حتى أكمل لكم كيف أصبح محمود يتناك يحب الزب رغم فحولته الظاهرة و كيف تركته أختي نهاد ينيكها من طيزها بزبه العملاق
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى