انا ايهاب 32 سنه من القاهره عايش لوحدي شخصيه انطوائيه جدا كنت واحنا في الجامعه عندي صديق ديما كنا نسهر مع بعض نشيش ونتفرج علي القمر الاوربي ونتفرج علي جميع انواع السكس ومنهم الشاذ ومنهم العادي عمري مكنت افكر في يوم اني همارس او اني هكون سالب في يوم بعد يوم عمل شاق بالنسبه لي رجعت من الشغل وكالعاده غيرت هدومي وجهزت الاكل وعلاء صاحبي جهز الشيشه وفتح الدش علي فيلم جديد كالعاده واتفاجى بفليم شواز جاي بس كان ممتع اوي اوي اوي وكنا مركزين معاه بعد ما خلصنا اكل وبنشرب في الشيشه لقيت دماغي انا تقلت لانه كان حاطط فيهاحشيش وانا عمري ما شربت وبدون مكون متحكم في نفسي نام معايا وناكني بالفعل ومن يومها قاطعته وقعد كام سنه مش بمارس مع حد بس من وقت للتاني كنت بحس بالم في فتحته الشرج فكنت بدخل فيها اي حاجه علشان ارتاح لحد ما في يوم قررت ان ادور علي حد امارس معاه بمزاجي يمكن ارتاح قعدت فتره طويله ادور علي شخص امين ومحترم لحد متعرفت علي شخص من موقع من المواقع راجل مهندس قاعد في بلد بعيده بحكم شغله وعنده شقه في القاهره بيجي يقضي فيها اجازته كل شهر هو كان 40 سنه منفصل عن زوجته مارس شذوذ مرتين المهم كل كلامي معاه صوتي عمره ماطلب يشوفني او انا طلبت اشوفه او يقولي وريني او اي حاجه من دي كان الجنس اخر حاجه نفكر فيها المهم قررنا نتقابل في محطه مترو معينه ونتعرف علي بعض من غير رنه تليفون او وصف مسبق وبالفعل كنا في المحطه في المعاد ولقيت كل الي علي المحطه 6 2 ستات واربع راجاله منهم راجل كبير ومنهم شابين ومنهم راجل متوسط الحجم له كرش صغير وكان اصلع بعض الشئ كانت عينه مركزه مع الشباب اوي انا عرفته هو معرفنيش المهم ركب عربيه وانا ركبت عربيه تانيه وباعتله وتس وقولتله انا مواصفاتك كذا قالي اه انتا فين قولتله جنبك انتا هتنزل فين قالي زي ما تحب قولتله زي منتا تحب قالي تحب نشرب حاجه قولتله ماشي لحد ما وصلنا محطه معينه ونزلنا روحتله سلمت عليه ابتسم وكان طبيعي جدا جدا ومشينا روحنا كافيه شربنا قهوه واتكلمنا حبه وقالي تيجي نكمل عندي ولا خايف قولتله ابدا انا مرتاح معاك وخصوصا انه كان لسه جاي من السفر وشنطته في ايده عدي اشتري اكل محترم وطلعنا علي بيته في عماره كويسه مكان راقي فتح باب شقته قالي اتفضل وقالي ممكن اطلب طلب ومتفهمنيش غلط قولتله اتفضل قالي ممكن تقفل موبيلك وتحطه هنا وانا كمان هعمل كده قالي امان ليا وليك قولتله اوك وفعلا قفلت الموبيل وحطناه في بوكس ع الباب ودخلنا فتح النور وقالي البيت بيتك
قاعدت انا وهو فتح التكييف وقالي خد راحتك ممكن لو مفهاش تكليف كان البيت بيتك وتقعد وترحرح وتفتح الشنط بتاعتي وتجبلي فنله وكلت وفوطه هخش اخد دش من السغر علشان ناكل المهم حضرت له طقم يلبسه وعلقته علي اوكره الحمام ودخلت المطبخ غسلت اطباق وجهزت معالق للاكل وكوبيات للعصير خرج من الحمام وقالي تعبت نفسك ليه قوم اغسل وشك وتعالي قومت قلت القميص وكنت لابس فنله قط فضلت قاعد بيها وطبعا كنت مجهز نفسي ازاله شعر وكله المهم جيت قعدت جنبه بدات اكل وبدا ياكلني بايده وانا ااكله بايدي وشربنا العصير بعد كده قومنا دخلنا الصالون فتح التلفزيون علي فيلم اجنبي وقام طافي النور وفضل نور التلفزيون وهو واخدني في حضنه وبدا واحده واحده يدخل ايده في الفله ويحسس في صدري ونفسه يقرب من وشي وبقولي انتا ناعم اوي وطري اوي وانا اقوله انتا حنين اوي وكده هنام منك جه بشويش جنب ودني وقالي بحبك ولسانه بيلحس في ودني من ورا ونزل بشافيفه علي خدي وايده نازله تفعيص في صدري لحد ما شافيفه جت علي شافيفي وانا روحت في دنيا تانيه مفقتش الا وهو بيقلعني الفنله وبيقولي قالعني الفنله وحراره جسمه بدات تلمسني قالي مش يلا قومنا انا وهو وهو ماسك وسطي بايد وشافيفه علي رقبتي وايده التانيه بتفكلي زرار البنطلون لحد ما دخلنا علي السرير قاعدني علي حرف السرير وقالعني البنطلون بالكلت ولقيته شهق من جمال ونعومه جسمي وقام قالع الكلت بتاعه وزبره واقف كان وسط مش تخين ومش طويل اوي كان حولي 15 سم المهم طلعت علي السرير وجه فوقي قعد يبوس فيها ويلحس في رقبتي ويعض ف بزازي وايده بتفرك في زبري وبتفعص في طيزي وقام جاب من شنطه اسبراي مطهر وكريم دهن بيع خرم طيزي وزبره وقعد يدخل صابعه الاول وبعدين حضني من ضهري وقام مدخل زبره واحده واحده وشافيفه علي شافيفي مع شده الوجع مع اللذه مع ان مش عارف اتلم علي جسمي مع المتعه كان بيمارس معايا مش من اجل انه بينيك واحد او ممارسه وخلاص كان في رومانسيه ومتعه حقيقيه لحد الوقتي وطيزي وجعاني وبعد ماخلص قعد حاضني جامد اوووي ونيمني في حضنه ومصحناش الا بالليل وقمنا دخلنا اخدنا دش مع بعض ولبسنا هدومنا وقعدنا شربنا عصير وجبنا موبيلتنا فتحناها ومشيت ومرجعتش ليه تاني لانه سافر شغله بس بجد في حاجات كتير اوي اهم من ممارسه الجنس بس هنتقابل تاني وهبقي احكلكوا بردو علي الي حصل
قاعدت انا وهو فتح التكييف وقالي خد راحتك ممكن لو مفهاش تكليف كان البيت بيتك وتقعد وترحرح وتفتح الشنط بتاعتي وتجبلي فنله وكلت وفوطه هخش اخد دش من السغر علشان ناكل المهم حضرت له طقم يلبسه وعلقته علي اوكره الحمام ودخلت المطبخ غسلت اطباق وجهزت معالق للاكل وكوبيات للعصير خرج من الحمام وقالي تعبت نفسك ليه قوم اغسل وشك وتعالي قومت قلت القميص وكنت لابس فنله قط فضلت قاعد بيها وطبعا كنت مجهز نفسي ازاله شعر وكله المهم جيت قعدت جنبه بدات اكل وبدا ياكلني بايده وانا ااكله بايدي وشربنا العصير بعد كده قومنا دخلنا الصالون فتح التلفزيون علي فيلم اجنبي وقام طافي النور وفضل نور التلفزيون وهو واخدني في حضنه وبدا واحده واحده يدخل ايده في الفله ويحسس في صدري ونفسه يقرب من وشي وبقولي انتا ناعم اوي وطري اوي وانا اقوله انتا حنين اوي وكده هنام منك جه بشويش جنب ودني وقالي بحبك ولسانه بيلحس في ودني من ورا ونزل بشافيفه علي خدي وايده نازله تفعيص في صدري لحد ما شافيفه جت علي شافيفي وانا روحت في دنيا تانيه مفقتش الا وهو بيقلعني الفنله وبيقولي قالعني الفنله وحراره جسمه بدات تلمسني قالي مش يلا قومنا انا وهو وهو ماسك وسطي بايد وشافيفه علي رقبتي وايده التانيه بتفكلي زرار البنطلون لحد ما دخلنا علي السرير قاعدني علي حرف السرير وقالعني البنطلون بالكلت ولقيته شهق من جمال ونعومه جسمي وقام قالع الكلت بتاعه وزبره واقف كان وسط مش تخين ومش طويل اوي كان حولي 15 سم المهم طلعت علي السرير وجه فوقي قعد يبوس فيها ويلحس في رقبتي ويعض ف بزازي وايده بتفرك في زبري وبتفعص في طيزي وقام جاب من شنطه اسبراي مطهر وكريم دهن بيع خرم طيزي وزبره وقعد يدخل صابعه الاول وبعدين حضني من ضهري وقام مدخل زبره واحده واحده وشافيفه علي شافيفي مع شده الوجع مع اللذه مع ان مش عارف اتلم علي جسمي مع المتعه كان بيمارس معايا مش من اجل انه بينيك واحد او ممارسه وخلاص كان في رومانسيه ومتعه حقيقيه لحد الوقتي وطيزي وجعاني وبعد ماخلص قعد حاضني جامد اوووي ونيمني في حضنه ومصحناش الا بالليل وقمنا دخلنا اخدنا دش مع بعض ولبسنا هدومنا وقعدنا شربنا عصير وجبنا موبيلتنا فتحناها ومشيت ومرجعتش ليه تاني لانه سافر شغله بس بجد في حاجات كتير اوي اهم من ممارسه الجنس بس هنتقابل تاني وهبقي احكلكوا بردو علي الي حصل