قصتي مع الأولاد

  • بادئ الموضوع عاشق أنفاسهم وريقهم
  • تاريخ البدء
ع

عاشق أنفاسهم وريقهم

زائر
أهلا بكم
قصتي طويلة ولها أحداث كثيرة ومتشعبة
لكن أريد أن أقول لكم عن حبي لهذا العالم واكتشاف متع جديدة أتوقع أن القليل من الناس جربها أو أحس بها مثل ما أحسست بها
اسمي عادل
عمري 23 سنة
أحب الشباب
وأحب البنات أيضا
لكن ليس كالأولاد فالأولاد أعشقهم جدا
قصتي بدأت من زمان
عندما كنت صغير
كنت ألعب بطيزي كثيرا وأضع أقلام تلوين وأحك طيزي بالأشياء البارزة
لكن أنا موجب الآن ولا أحد ناكني من قبل
حاول كم أحد أن ينيكني لكن لم أرضى أو أن الظروف لم تكن مناسبة
بعد ذلك عندما كنت في بداية المراهقة المبكرة
حصلت عدة أحداث جميلة وذكريات كلما أتذكرها أستمتع
جدا
أول شخص مارست معه كان ابن خالتي سامي
هو الذي حببني في البوس وخصوصا بوس ومص الشفايف
كنا نبوس بعض كثيرة في كل مكان
في بيوتنا والشاليه
وعلى البحر
وقبل أن ننام
كانت بوساته لذيذة
كان أصغر مني بسنة
شفايفه رطبة لذيذة
كم تلذذت بأنفاسه العطرة وريقه اللذيذ
كنت أقول له سعبل بفمي
أي ريل بفمي وكان يجمع لعابه ويضعه في فمي وهو يبوس
وكنا ننفخ بأفواه بعض حتى تنتفخ خدودنا الناعمة
وأحيانا تصتضم أسناننا ببعض فتحدث صوتا أتذكره وكنت أضحك
حاول يقنعني أن أجرب أن ينيكني
كنت أرفض بشدة
سمحت له أن يلعب بفتحتي لكن لم يعجبني كان يؤذيني بأظافره
أقنعني مرة أن ينام وأجلس على زبه من فوق الملابس وجلست عليه لكن اكتشفو أمرنا فلم نقم بذلك مرة أخرى
الشخص الثاني
كان ابن خالي علي
هو المعلم الأول الذي علمني كل شيء عن الجنس
ممارساتي معه كانت لمس وضرب عشرات وكان يحب أن ألمس طيزه كان أكبر مني بسنة
وهو أول واحد مص لي زبي وأمص له
فقط مرة واحدةة
اقترح أن نجرب النيك لكن اكتشفو أمرنا قبل أن نبدأ ومنعو أهلي زيارته
الشخص الثالث
اسمه ناصر أكبر مني بسنتين
لكن لم يكن لديه خبرة أبدا
كان ضخما بالنسبة لي
مارسنا الشفايف ودائما كنت أجعله يمص لي
لم يكن يعرف يمص فقط يضعه بفمه ولم يكن يتفنن بالمص
جلست عليه بالملابس عدة مرات لكنه كان بارد فقط يحب البوس
أنا أحب اللعاب كثيرا
أنه سائل لذيذ ولزج وممتع
أحب أن إذا مص لي أحد أن يغرق زبي بلعابه
ناصر لم يكن يفعل ذلك
ففعلت معه طريقة كانت تثيرني جدا
أطلب منه أن يريل في يدي وأقوم بضرب العشرات باستخدام لعابه
الشخص الرابع
تركي
ليس جميلا لكن كان متحمس لكل شيء
هو الوحيد اللذي أدخلت نصف زبي في طيزه
أدخلته بسرعة وأخرجته
لم أكن أعرف النيك بشكل جيد
وهو الوحيد اللذي مص لي وقذفت في فمه
كان لا يعرف المص أسنانه كانت تألمني
مص لي ثلاث مرات ولم أقذف في فمه إلا المرة الأخيرة
طبعا ناصر وتركي من أصحاب المدرسة
تركي كان يصغرني بسنة
الشخص الخامس
كان عزوزز
أصغر مني بسنة
أفضل شخص مص لي
كان يغرقني بلعابه ويمص بلهفة وشوق
كان يريدني دائما ليمص لي
وأنا أيضا مصيت له كان زبه عجيب كبير وكنت أحب مصه كثيرا
مشكلة عزوز أنه لا يتحكم بأسنانه فأحيانا تلمس زبي
لكن الغريب أنني لم أتألم بالعكس لمسات أسنانه مع حرارة فمه وكثافةلعابه تنسيني الألم وأطير في سماء المتعة
كان يمص لي في آخر مقعد في باص المدرسة
فأحيانا اهتزازات الطريق تجعل زبي يغوص في فمه أكثر وأكثر
قبل أن نوصله لبيته
طلبت أن يعطيني من ريقه في يدي حتى أضرب بهم عشرة قبل أن أصل بيتي
قبسنا بعض بوستات فرنسية تبادلنا فيها الأنفاس ومصيت لسانه وهو كذلك
ما أحلااها من ذكريات
ناصر كان أطول مدة بين هئلاء الشباب مارسنا لعدة سنوات
عزوز فقط ثلاث مرات
هناك غيرهم لكن لم يكن لهم تفاصيل كثيرة
لأنني تمتعت معهم من طرف واحد
بطريقتي الخاصة
 
ع

عاشق ريقهم وأنفاسهم

زائر
لماذا لا يوجد تفاعل على المشاركة
 
Comment
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى