التيه في تفاصيل امي (٢)

ا

ايمن66

زائر
الجزء الثاني
اتى الغد .. تناولنا الفطور معا .. ثم انصرفت امي للعمل وانا ايضا ذهبت للجامعة.
هنالك شي تغير في نفسي .. صرت ارى نيرمين امامي كإمرأة اكثر مما اراها كأم .. بشكل لا ارادي اصبحت استرق النظر الى مفاتنها حين تلوح بوجهها عني.. لكنها وخلال اسبوع لمحتني اكثر من مرة وانا استرق النظر لتفاصيل جسدها.. كنت اخجل كثير واحاول مداراة الموقف .. وهي كانت كمن لم يلحظ شيئا .. تتصرف بعفوية وكأنه لم يحدث شيء..
الا بإستثناء الامس .. حين لمحتني وهي تخرج كومن الغسيل من الغسالة وانا افرش اسناني وانظر بالمرآة على خلفيتها .. نظرت الي وابتسمت ولكن من دون ان تنطق ببنت شفه.. وخرجت من الحمام.
ماذا يحدث لي .. انها امي .. لماذا انظر اليها هكذا؟!... لماذا افكر بها من الاساس كأنثى؟!..

اتى المساء .. وخلدت الى وسادتي .. وبشكل خارج عن السيطرة .. بدأت اتخيلها عارية امامي .. بوضعيات مختلفة .. تظهر كل منها تفصيل معينة من جسدها..
كم انا احمق .. ما هذه الافكار التي بدأت تتملكني .. انه خطأ.. خطأ تماما .. علي ان اتمالك نفسي.. ورحت اتقلب في سريري وكأنما صراع للخير والشر يحتدم بداخلي .. تارة احاول محو صورتها من مخيلتي والعودة لصوابي وتارة اخرى اتخيلها بمشالح عرائسية او عارية امامي .. احتدم الصراع حتى رحت في نوم عميق

اليوم التالي كان يوم عطلة .. استيقظت متأخرا من نومي على صوت امي وهي تدعوني لتناول الغداء..
تناولنا الغداء .. ثم قصدت الحمام لاخذ حماما باردا في هذا الصيف الساخن..
دخلت الحمام ..اغلقت الباب .. وقعت عيناي على كومة الغسيل .. من دون تفكير رحت اقلبها باحثا عن اللانجري الخاص بأمي (ثيابها الداخلية) اخرجت سترينغا وسنتيان واغمضت عيناي ورحت اشمهما بشغف كبير .. بدأت بجنون ادعك قضيبي وانا اتخيلها عارية امامي واتخيل نفسي اقبل نهديها واشمهما .. واشتم رائحة الشهد من كسها واتخيل انني الحسه بطريقة شرسة .. لحظات قليلة حتى قذفت لبني .. همدت قليلا وبدأت انتظر دقات قلبي الى ان خفت صوتها.. دخلت تحت الدش واخذت حماما استمر ساعة .. وانا أأنب نفسي على ما فعلت منذ قليل .. خرجت من الحمام مثل الثمل .. دخلت غرفتي واستلقيت على ظهري .. لا اريد التفكير بشيء.. اريد الهدوء والسكينة فقط..
مرت نصف ساعة .. قرع باب غرفتي
-تفضل.. اجبت قائلا
كانت امي .. دخلت بوجه باسم يخفي ورأه كثير من الاسئلة ..
ارتجفت قليلا.. ابتلعت لعابي.. ثم تمالكت نفسي..
-ايمن اريد ان نتكلم قليلا
- نعم امي تفضلي
سحبت امي نفس عميقا .. ثم استطردت قائلة:
- اريد منك يا بني ان نتكلم كلام اصدقاء .. كلاما يخلو من اي خوف او تردد او كذب.. اريد ان تكون معي واضحا لابعد الحدود .. وسأكون انا بدوري متفهمة ايضا لابعد الحدود.. وصدقتي انني لن اخاصمك مهما كانت اجوبتك
خفت قليلا . . كأني لمحت في نبرتها انها علمت ما فعلت بالحمام منذ قليل.. لكن الباب كان مقفلا!.. بالتأكيد لم ترى شيئا ..
- حسنا.. اسألي ما يحلو لك .. وسأكون صريحا كما انا معك دائما
رفعت امي كفها ملوحة باللانجري الجاص بها والذي كنت اشمه منذ قليل.. وقالت
- لقد كان هذا اللانجري اليوم صباحا بين كومة الغسيل ورأيته الان بجانب البانيو .. وانا لم افعل هذا .. هل ستفسر لي ما حدث؟
امتلكتني رجفة كبيرة لم استطع السيطرة عليها وربط لساني .. فليس لدي ما اقوله
لاحظت امي ارتباكي فبادرت بسؤالها الذي وقع على اسماعي مثل الصاعقة ..
- هل كنت تشمه ؟
لم استطع الاجابة وبقيت صامتا مثل طفل عمل شيئا سيء وينتظر توبيخه
تابع امي كلامها
- لا تخف .. انا لست هنا لتوبيخك او اهانتك.. انا احبك مهما فعلت .. لكن اصدقني اقول -هل شممته؟
بارتباك كبير ونظرة مسمرة نحو الارض
- نعم
- هل اعجبتك الرائحة ام انك ندمت على ما فعلت
- لقد اعجبتني كثيرا
-هل داعبت نفسك وانت تشمها؟
- بخجل شديد .. نعم..
صمتت امي قليلا ثم قالت
- انت تعاني من كبت شديد يا بني وهذا ما جعلك تتصرف هكذا.. اعلم انك مازلت مراهقا ولا تستطيع السيطرة على انفعالاتك .. هل عندك صديقة ؟
-كان لدي .. لكننا لم نعد معا
- هل مارست الجنس معها؟
- نعم .. ثلاث مرات .. ومع فتاتين اخرتين من قبلها
- ولماذا لم تستمر علاقتك مع اي منهن؟
- لا اعلم .. لم اكن سعيدا بعلاقتنا الجنسية
-الم يكن جميلات
- كن جميلات جدا .. لكن لم يستطعن اثارتي وايصالي لذروة شهوتي.. لا اعرف كيف اشرح هذا .. لكن بشراتهن كانت قاسية ولم تكن لديهن الخبرة الكافية .. حتى تأوهاتهن وجدتها طفولية .. لم اشعر بلذة كافية .. لذتي وانا استمني وحدي تفوق اضعاف لذتي معهن
- اااه يا ولدي .. لا اعرف الان ماذا اقول .. شكرا على صراحتك معي .. انا سعيدة بوضوح اجاباتك ولست غاضبة منك.. الجنس يا بني وجد ليس لتكاثرنا فقط .. بل للذة ايضا والاستمتاع به.. ومن يعرف ماذا يريد عند المعاشرة ويحصل على رغباته الدفينة، فإنه حتما سيكون سعيدا.. وانا اريدك ان تفهم نفسك ليكون الجنس متعة لك وليس امنيات فقط .. واليوم مساءا سنكمل حديثنا .. سأسئلك اسئلة اكثر مساءا .. فكن واضحا كما عرفتك الان ..قبلت رأسي وقالت خذ قسطا من الراحة ..
ثم انصرفت الى غرفتها
شعرت بعد مغادرتها.. انني كنت في جلسة استجواب عند طبيب نفسي .. يحاول او يوصف حالتي ..
اصابتني حالة من الجمود .. لكني مرتاح قليلا من ردة فعل امي .. كانت متفهمة جدا وهادئة..

انها الرابعة بعد الظهر الان .. وعلي ان انتظر حتى المساء .. ولكن كلمة مساء لا تعني ساعة محددة!! .. كم من الوقت علي ان انتظر ؟؟!!!.. اشعر ان الوقت صار بطيء جدا ..
اردت ان اغفو قليلا حتى يمر الوقت سريعا .. لكن هيهات ان استطيع النوم .. فأنا بأقصى درجات تنبهي ..
حاولت ان اشاهد فيلما كوميديا لكنني لم اقوى على إكمال متابعته .. بدأت ارتب غرفتي .. مكتبتي .. خزانة ثيابي.. اي شيء ليمضي الوقت
مر الوقت بطيئا حتى دخلت امي علي الغرفة مجددا .. كانت تحمل في يدها USB ميموري ثم قالت
قم بتشغيل كمبيوترك .. فقمت بتشغيله
-ايمن.. هذه ال USB تحوي صورا لفتيات ونساء مختلفات الاعمار والاجسام .. اريد منك
ان تختار الاجمل والاقرب للمرأة المثالية التي ترغب بمعاشرتها.. اختر فعلا من تثيرك ولا تتصنع في اجابتك ابدا .. احذف الصور التي لا تعجبك واترك فقط ما اخترت وعندما تنتهي احضر لي ال USB
فتحت مجلد الصور الذي حضرته امي وكأنني داخل امتحان وبدأت بتقليب الصور .. كلهن كن فتيات ونساء يلبسن كيلوت وسنتيان وكل واحدة منهن لها شكل جسم معين ولون بشرة ولون شعر وشكل صدر وارداف تختلف عن الاخريات .. من كل الاشكال كان هنالك فتيات اقل من العشرين عاما واخريات بالعشرينات واخريات بالثلاثينيات .. والاربعينيات والخمسينات وحتى من الستينيات بالعمر .. كن اكثر من مئة صورة ..
صورة تلو اخرى .. شكل بعد اخر .. لون بعد لون .. لم يلفت نظري الا سيدتين .. واحدة بالاربعينيات من عمرها والاخرى بالخمسينيات .. صدرهن متوسط الحجم .. خصرهن نحيف .. وخلفياتهن مكورة بشكل مريح .. شعورهن سوداء وبشرتهن بيضاء اللون.. ويا للمفاجئة !!.. كن يشبهن امي كثيرا

اخذت الusb واعطيتها لامي .. فقالت تعال ولنرى سويا ما اخترت
فتحت امي الصور.. شاهدتهما .. أومأت برأسها كالتي كانت تعلم ماذا سأختار .. ثم نظرت الي وقالت .. توقعت اختيارك تماما .. انت تفضل النساء البالغات عن المراهقات والفتيات الصغيرات.. لهذا السبب قمت بما قمت به في الحمام .. لانني اشبه من في الصرتين تقريبا لذلك اثرت غرائزك عندما وجدتني باللانجيري .. معك حق وهي تضحك ضحكة خفيفة.. فالعشرينيات يفتقدن للخبرة كثيرا.. لذلك اخترت النساء الاكبر سنا .. وقد اثرتك لاني اشبههن.. هذا مؤكد
هنا قاطعت امي بعبارة قصيرة
- وربما اخترتهن لانهن يشبهنك وليس العكس..
تفجأت امي من كلامي .. صمتت قليلا ثم قالت:
- هل قلت ما قلت بشكل عفوي ام انك فكرت بما قلته قبل نطقك؟؟.. ليس مهما .. ليس مهما .. (ارتبكت امي قليلا ثم تابعت قائلة) : ما قلته الان له معنى نفسي اعمق مما تتصور يا بني وله دلالات قد لا تخطر على بالك
حسنا يكفي اليوم .. سنكمل غدا حوارنا .. دعني انام الان.. ثم قبلت وجنتي وقالت : تصبح على خير يا عزيزي.
في اليوم التالي دخلت امي بعد عودتها من العمل وتناولنا للغداء لغرفتها واغلقت الباب خلفها.. بقيت في الداخل اكثر من ساعتين ..
ثم خرجت وتوجهت نحوي واعطتني ال USB من جديد وقالت:
- عزيزي .. سنتقدم اليوم خطوة اخرى .. في هذه ال USB وضعيات جنسية مختلفة لنساء كبيرات مع شباب يافعين .. قلب الصور وتأملها جيدا ثم اختر اكثر الوضعيات التي اعجبتك واحذف الباقي .. ولن اعيد تذكيرك .. اختر حسب قناعاتك فقط وزغباتك دون الشعور بأي نوع من الخجل.. اتفقنا؟
- اتفقنا
اخذت الUSB وقمت بفتح الصور .. كانت كثيرة جدا لوضعيات مختلفة لا تشبه اي واحدة منهن الاخرى .. منها ما كان فيه اتصال جنسي مباشر ومنها ما كان مداعبة ومنها اللحس والمص ومنها ما يحوي شيء من العنف والسادية وغيرها الكثير..
قمت بتقليب الصور وفحصها بعناية
وسأختار حقا ما اشعر انني اريد فعله اثناء ممارسة الجنس
خذفت الكثير منها فلم تكن تثرني بشيء وابقيت على بعضا منها
واحدة فيها تكون المرأة متكية على ظهرها على الاريكة وفاتحة قدميها ويكون الشاب جالسا على الارض بين قدميها ويقوم بلحس كسها .. وصورة مشابهة يقوم فيها بلحس فتحة خرمها.. واخرى تكون السيدة جالسة على وجه الشاب وهو مستلقي على ظهره .. وخرى يكون الشاب مستلق على ظهره والسيدة جالسة على قضيبه .. واخرى بوضعية 69 .. واخرى تكون السيدة في وضعية السجود رافعة خلفيتها وفاتحة فخذيها (مطوبزة) فيقوم الشب بلحس فتحاتها..

صحت لامي معلنا انني انتهيت ..
دخلت امي وجلست بجانبي قائلة:
-دعني ارى ما اخترت
وراحت تقلب الصور .. وترفع حاجبيها وتومىء برأسها كأن اجاباتي صحيحة او انها كانت تتوقع اجاباتي.. انتهت من فحص الصور .. ثم نظرت الي مبتسمة وقالت؟
- لقد توقعت انك ستختار هذا النوع من الوضعيات
مستغربا اجبت
- كيف ذلك ؟
-يا عزيزي عندما يرغب الشاب اليافع بنساء اكبر منه سنا .. فهذا يعني انه يحب ان تقود المرأة العملية الجنسية بكاملها وتقرر هي الوضعيات المناسبة .. وهو يستمتع بذلك لانه يثق بخبرتها ضمنا ويعلم انه سيستمتع كثيرا ويصل معها لحالة النشوة .. وانت قد اخترت وضعية جنسية فيها الاتصال الجنسي المباشر والمرأة هي التي تتراقص وتتلوى على قضيبه وهو مستمتع مستسلم تحتها .. وما يقطع الشك باليقين انك اخترت وضعيات لحس ومص كثيرة تشير جميعها لذلك .. يا عزيزي انك من النوع الذي يحب التمتع جنسيا بكامل حواسه وليس فقط بقضيبه .. واكاد اجزم انك تصل الى نشوتك مع النساء البالغات قبل الاتصال الجنسي المباشر ..
وبإبتسامة خفيفة ولهجة لا تخلو من التهكم استطردت قائلة .. علينا ان نبحث لك عن سيدة بالغة تحب هي بدورها الشباب اليافعين .. فالجنس اخذ وعطاء .. استمتاع وامتاع .. وبقدر ما تكون رغباتكم متكاملة على قدر ما ستكونان سعيدين..
ها قد ساعدتك في معرفة هويتك الجنسية وعليك الان يا بني ان تبحث عم تريده حقا
قبلت وجنتي كعادتها وانصرفت
صرت في حيرة اخرى الان .. فلقد اكتشفت في امي جانبا سريا ما كنت اعرفه من قبل .. خبرة تشبع عطش الف رجل .. ولكن هل هذا كل شيء؟؟! لم اعد اراها كأمي فقط الان ! بل اشعر كأنني عطشان بجانب بئر ماء عذب لا يمكنه الوصول لمائه!
مر اسبوع الان وأنا مثل الابله لا يعرف ماذا يفعل .. كل ما افعله هو انتظارها لتعود من العمل وتدخل الحمام لتستحم .. فأنتظرها حتى تنتهي وتخرج .. فأدخل ورائها .. اخذ كيلوتها وسنتيانها وابدأ بشمهما وانا ادعك قضيبي واتخيل نفسي بين قدميها .. وما زاد لوعتي لوعة، انها اصبحت تلبس لبسا مثيرا بالبيت كأنها عروس في شهر عسلها .. ولم تعد تغلق باب غرفتها عندما تلبس لتستعد للخروج .. تقف امام المرآة بالكيلوت والسنتيان لساعات وهي تضع المكياج وتلبس بعدها .. وانا كالابله اروح جيئة وذهابا امام غرفتها واسترق النظر عليها وهي لا تعرني ايما اهتمام.. بل حتى انني صرت اشاهد افلام السكس في غرفتي من دون ان اغلق الباب كاملا .. حتى انني لم اعد اكتم صوت الافلام ولا اضع سماعات الرأس .. تراني احيانا لكن دون جدوى .. فهي لا تعرني اهتماما .. كأنني هواء يعصف بين جدران البيت ليس الا!
اتى اليوم الثامن وتغير به شيء جديد .. اصبحت تستحم وتترك كيلوتها وسنتيانها امام البانيو .. وكأنها تحضرهما لي وتعلم انني سأذهب اليهما فورا عند دخولي الحمام .
وفي مساء اليوم ذاته .. صاحتني لغرفتها وكانت عارية لا يغطي جسمها الا سترينغ وسنتيان اسودان .. وقالت لي
- ايمن.. انا محتارة اي فستان ارتدي .. هذا ام هذا ام هذا ؟؟ ايهم تراه اجمل؟
وانا مثل الابله احاول ان اشبع عيناي من جسدها قبل ان تلبس فستانها ..
اصبحت امي امرأة اخرى .. تضج بالانوثة ولكنها تشعرني انني لست اهلا بجسدها ابدا .. ولن امتلكه في يوم من الايام
في اليوم العاشر وعندما عدت من الجامعة بوقت متأخر عن عادتي.. دخلت غرفتي فرأيت كيلوتها وسنتيانها على سريري.. ارتعش جسدي رعشة كبيرة .. فهي لم تتركهما بالحمام هذه المرة بل وضعتهما على سريري..
جلست قرابة الساعة .. لا ادري ماذا افعل .. ثم قررت دخول غرفتها ومصارحتها والاستفهام منها عما تريدني ان افعل وليحدث ما يحدث..
دخلت غرفتها دون طرق الباب .. بل دخلت فورا..واذ بها مستلقية على ظهرها ومستندة على خشبة السرير عند الرأس .. بين يديها كتاب وعلى عينيها نظارات قرائة رفيعة سوداء .. حانية احدى ركبتيها للاعلى وممددة الساق الاخرى .. وهي ترتدي قميص نوم خمري قاني من المخمل قصير يشبه المشلح .. ويظهر بخجل كيلوتها الاسود بين فخذيها
نظرت اليها والعقدة في لساني ..
رفعت هي عينيها بهدوء من على الكتاب ونظرت الي نظرة بشوشة وابتسامة هادئة .. ثم وضعت الكتاب جانبا .. وبكف يدها اليمنى
ربتت فوق كسها بضربات خفيفة ناعمة .. مثل من ينادي قطه الاليف ويشير له بإيماءات كفه على مكان الطعام ..
وكأن ماء ساخن سكب فوق جسدي .. ورعشة كبيرة هزت اركاني .. تسارعت ضربات قلبي وانا مسمر في مكاني ..
ثم رفعت سبابتها واومأت بها لأتقدم منها واشارت بنفس حركتها الاولى بنفس اليد على كسها ..
مثل من ملك الدنية استلقيت بجسدي بين قدميها .. قبلت فخذيها بنعومة وانا اقترب اكثر من كسها .. قبلة بعد قبلة الى ان وصلت اليه .. وهي ساكنة لا تتحرك ابدا .. بل تنظر الي بإبتسامة جميلة.
رحت اشم رائحة كسها بنهم شديد وكأنه عطر .. بل بالحقيقة اجمل من كل العطور.. له رائحة خاصة زادت شهوتي
قبلت كسها من فوق الكيلوت كتيرا .. ثم تحركت امي من سكونها وبحركة خفيفة اخذت تنزل كيلوتها .. فسارعت لأخذه عنها واكمال المهمة للتخلص منه .. فكنت امام اجمل كس يمكن ان اراه يوما.. ابيض خال الشعر .. ذا شفران خمريان فاتحا اللون

هجمت عليهما بشفتاي بشراسة كبيرة ورحت
اقبلهما بنهم كبير واداعب بظرها بلساني.. لم يشبعني هذا بل باعدت فخذيها اكثر ورحت اغرس لساني عميقا في كسها .. حركت مكوتها قليلا ثم راحت تداعب شعر رأسي بأصابعها وبين الحين والاخر تشد رأسي قليلا نحو كسها كأنها ترغب ان يدخل لساني بشكل اعمق بها.. نطقت اخيرا بعبارة صغيرة واحدة
- ايها المجنون
تغيرت طبيعة انفاسها وخاصة بعد ان رفعت كفي على خصرها وبدأت بدعك صدرها
لحست كسها قرابة نصف الساعة دونما انقطاع وبنهم كبير لا تخف وتيرته .. حتى ارتعش وسطها رعشة لا ارادية وتدفقت نشوتها داخل فمي .. كم مذاقها رائع .. اطيب مذاق عرفته في حياتي .. ارتشفت نشوتها حتى اخر قطرة وهي تتأوه بشكل خافت ولوقت قصير حتى ارتاحت وهدأ جسدها من جديد
ربدت على كتفي وهي تقول مبتسمة
- عمل جيد
تم اردفت قائلة:
- رد باب الغرفة وتعال استلق بجانبي واعلق عينيك
فعلت مثلما طلبت وهي ايضا اغلقت عينيها
صمتنا لبرهة ثم قالت
هل اعجبك مذاقه ام انك ندمت .. اريد الصراحة فقط
- امي لقد كان افضل مذاق تذوقته في حياتي
استطيع ان استمر في التهامه يوما كاملا دون توقف
- قالت مبتسمة :انت مجنون حقا
- وانت رائعة جدا.. امي اريد ان اطلب شيئا!
- نعم
- هل لي ان اكمل ؟
- الم ترتوي ؟
- ولا حتى سأرتوي
- انزل اذن وتابع
- بدأت كالمجنون الحس كسها بشغف منقطع النظير .. ما كان منها الا ان وضعت وسادة تحت مكوتها وفتحت فخذيها على اتمهما.. فبان بذلك ثقب طيزها .. كان مثل الوردة التي لم تتفتح بعد .. رحت امرر لساني عليه فلم تمانع.. فبدأت العق جدرانه واحاول ادخال لساني به .. بعد ربع ساعة ارتخى خرمها .. واصبح اكثر مرونة.. كان منظره رائعا .. نظيف لامع جميل ومذاقة اروع
هممت بقضيبي المنصب بين قدميها فشعرت انني احاول ان ادخله بها
قالت بلهجة واثقة صارمة
- توقف.. ممنوع عليك هذا .. لحس ومداعبة فقط وليس اكثر .. يتبع.
 
لا تكتب تعليق خارج سياق الموضوع حتى لا تتعرض للحظر

المواضيع المتشابهة

أعلى